وطني

إحداث كلية متعددة التخصصات ومدرسة وطنية للتجارة والتسيير بالحسيمة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 30 أكتوبر 2019

جرى اليوم الأربعاء بمقر المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بالحسيمة توقيع اتفاقية شراكة لإحداث الكلية المتعددة التخصصات والمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بجماعة آيت قمرة بإقليم الحسيمة.وتم توقيع الاتفاقية بحضور وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، وعامل إقليم الحسيمة، فريد شوراق، من طرف كل من رئيس جامعة عبد المالك السعدي، محمد الرامي، ومديرة التجهيزات العمومية بوزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك والماء، زينب بنموسى، حيث تروم الاتفاقية تعزيز عرض التعليم الجامعي على مستوى الإقليم.وسيخصص لهذه المؤسسات التعليمية وعاء عقاري تناهز مساحته الإجمالية نحو 50 هكتارا، ستخصص 15 هكتارا منها للمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بسعة تصل إلى 2700 مقعد، فيما سيخصص حوالي 25 هكتارا لبناء الكلية المتعددة التخصصات بطاقة استقبال 4000 طالب.وقال أمزازي، في كلمة بالمناسبة، إن النواة الجامعية لمدينة الحسيمة ستعرف توسعا في عرضها التربوي بإحداث كلية متعددة التخصصات ومدرسة وطنية للتجارة والتسيير، مضيفا أن هذه النواة انتقلت من جامعة محمد الأول بوجدة إلى جامعة عبد المالك السعدي بتطوان تنزيلا للتعليمات الملكية وتطبيقا للجهوية الموسعة التي نادى بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس.وأشار الوزير إلى أنه بإحداث هاتين المؤسستين، اللتين ستنطلق أشغال إنجازهما في الأسابيع المقبلة ستصبح مدينة الحسيمة قطبا جامعيا متكاملا، مضيفا أن المدينة ستحظى أيضا بتشييد حي جامعي سيساعد طلبة المنطقة على متابعة تكوينهم الجامعي في أحسن الظروف.وأضاف أنه سيتم أيضا إنشاء عدد من المرافق الرياضية لخلق مجمع جامعي قائم بذاته يوفر حياة جامعة محفزة للطلبة، مسجلا أن سيتم في المستقبل تجميع المؤسسات الجامعية لإقليم الحسيمة لاسيما كلية العلوم والتقنيات والمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية لخلق مركب جامعي مندمج يمكن من استقطاب شباب الإقليم.وتابع أمزازي أن أزيد من 5000 طالب وطالبة ينحدرون من إقليم الحسيمة يتابعون حاليا دراساتهم في مؤسسات تابعة لجامعة عبد المالك السعدي بكل من تطوان وطنجة والعرائش، مؤكدا أن هذا المجمع سيمكن من منح شباب الإقليم مستوى تعليميا جيدا وخلق بحث علمي محلي.وسجل الوزير أن المؤسسات الجامعية التي سيتم إحداثها ستعطي مرونة واسعة لتقديم عرض جامعي متكامل سواء في ما يتعلق بالمؤسسات ذات الاستقطاب المفتوح أو المحدود، معتبرا أن الهدف يتمثل في دمج الدينامية التي تعرفها المنطقة الصناعية آيت قمرة بالجامعة، وإحداث مركز لدعم المقاولات والابتكار لربط التكوينات مع الحاجيات الاقتصادية للمنطقة.من جهته، أوضح رئيس جامعة عبد المالك السعدي أن هذه المنشآت التي سيكلف إنجازها أزيد من 200 مليون درهم ستساهم في تعزيز وتقوية العرض التربوي للجامعة وتمكين أبناء المنطقة من الولوج إلى التكوينات ذات الاستقطاب المفتوح كالقانون والاقتصاد وكذا التخصصات ذات الاستقطاب المحدود كالتدبير والتجارة والعلوم، مضيفا أن المركب الجامعي المزمع إنجازه سيعزز جاذبية المنطقة.وكان أمزاري قد قام في وقت سابق من اليوم الأربعاء، رفقة عامل إقليم الحسيمة ورئيس جامعة عبد المالك السعدي وشخصيات أخرى، بزيارة ميدانية إلى منطقة آيت قمرة لتفقد الوعاء العقاري المخصص لبناء الكلية المتعددة التخصصات والمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير والحي الجامعي.على صعيد آخر، تم بالمناسبة تنصيب كل محمد البقالي عميدا لكلية العلوم والتقنيات بالحسيمة ومحمد بلايه مديرا للمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية.كما زار الوزير ورش بناء الثانوية الإعدادية تغنمين، الذي يجري بناؤه ضمن برنامج التنمية المجالية "الحسيمة منارة المتوسط" باستثمار يصل إلى 7,78 مليون درهم، ويتكون من 8 قاعات للدراسة، اثنتان مخصصتان للمواد العلمية، و4 مكاتب إدارية وقاعة للإعلاميات وقاعة للأساتذة ومكتبة وقاعة متعددة الاستعمالات وملعب رياضي. وسيستفيد من المشروع 500 تلميذ.كما تمت زيارة مشروع الثانوية التأهيلية آيت يوسف أوعلي، التي تبلغ طاقتها الاستيعابية 500 تلميذ وتلميذة، وسيتطلب إنجازها 10,11 مليون درهم على مدى 12 شهرا، وتضم 12 حجرة دراسية وملعبا رياضيا ومكتبة وقاعة للإعلاميات ومرافق صحية وإدارية.وحل السيد أمزازي والوفد المرافق له مدرسة الفرصة الثانية بالحسيمة طارق بن زياد التي تضم 60 تلميذا، وتتكون من ثلاثة أقطاب هي القطب البيداغوجي والقطب التأهيلي وقطب الدعم الشخصي والتي تروم منح فرصة ثانية للتلاميذ المنقطعين عن الدراسة.

جرى اليوم الأربعاء بمقر المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بالحسيمة توقيع اتفاقية شراكة لإحداث الكلية المتعددة التخصصات والمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بجماعة آيت قمرة بإقليم الحسيمة.وتم توقيع الاتفاقية بحضور وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، وعامل إقليم الحسيمة، فريد شوراق، من طرف كل من رئيس جامعة عبد المالك السعدي، محمد الرامي، ومديرة التجهيزات العمومية بوزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك والماء، زينب بنموسى، حيث تروم الاتفاقية تعزيز عرض التعليم الجامعي على مستوى الإقليم.وسيخصص لهذه المؤسسات التعليمية وعاء عقاري تناهز مساحته الإجمالية نحو 50 هكتارا، ستخصص 15 هكتارا منها للمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بسعة تصل إلى 2700 مقعد، فيما سيخصص حوالي 25 هكتارا لبناء الكلية المتعددة التخصصات بطاقة استقبال 4000 طالب.وقال أمزازي، في كلمة بالمناسبة، إن النواة الجامعية لمدينة الحسيمة ستعرف توسعا في عرضها التربوي بإحداث كلية متعددة التخصصات ومدرسة وطنية للتجارة والتسيير، مضيفا أن هذه النواة انتقلت من جامعة محمد الأول بوجدة إلى جامعة عبد المالك السعدي بتطوان تنزيلا للتعليمات الملكية وتطبيقا للجهوية الموسعة التي نادى بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس.وأشار الوزير إلى أنه بإحداث هاتين المؤسستين، اللتين ستنطلق أشغال إنجازهما في الأسابيع المقبلة ستصبح مدينة الحسيمة قطبا جامعيا متكاملا، مضيفا أن المدينة ستحظى أيضا بتشييد حي جامعي سيساعد طلبة المنطقة على متابعة تكوينهم الجامعي في أحسن الظروف.وأضاف أنه سيتم أيضا إنشاء عدد من المرافق الرياضية لخلق مجمع جامعي قائم بذاته يوفر حياة جامعة محفزة للطلبة، مسجلا أن سيتم في المستقبل تجميع المؤسسات الجامعية لإقليم الحسيمة لاسيما كلية العلوم والتقنيات والمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية لخلق مركب جامعي مندمج يمكن من استقطاب شباب الإقليم.وتابع أمزازي أن أزيد من 5000 طالب وطالبة ينحدرون من إقليم الحسيمة يتابعون حاليا دراساتهم في مؤسسات تابعة لجامعة عبد المالك السعدي بكل من تطوان وطنجة والعرائش، مؤكدا أن هذا المجمع سيمكن من منح شباب الإقليم مستوى تعليميا جيدا وخلق بحث علمي محلي.وسجل الوزير أن المؤسسات الجامعية التي سيتم إحداثها ستعطي مرونة واسعة لتقديم عرض جامعي متكامل سواء في ما يتعلق بالمؤسسات ذات الاستقطاب المفتوح أو المحدود، معتبرا أن الهدف يتمثل في دمج الدينامية التي تعرفها المنطقة الصناعية آيت قمرة بالجامعة، وإحداث مركز لدعم المقاولات والابتكار لربط التكوينات مع الحاجيات الاقتصادية للمنطقة.من جهته، أوضح رئيس جامعة عبد المالك السعدي أن هذه المنشآت التي سيكلف إنجازها أزيد من 200 مليون درهم ستساهم في تعزيز وتقوية العرض التربوي للجامعة وتمكين أبناء المنطقة من الولوج إلى التكوينات ذات الاستقطاب المفتوح كالقانون والاقتصاد وكذا التخصصات ذات الاستقطاب المحدود كالتدبير والتجارة والعلوم، مضيفا أن المركب الجامعي المزمع إنجازه سيعزز جاذبية المنطقة.وكان أمزاري قد قام في وقت سابق من اليوم الأربعاء، رفقة عامل إقليم الحسيمة ورئيس جامعة عبد المالك السعدي وشخصيات أخرى، بزيارة ميدانية إلى منطقة آيت قمرة لتفقد الوعاء العقاري المخصص لبناء الكلية المتعددة التخصصات والمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير والحي الجامعي.على صعيد آخر، تم بالمناسبة تنصيب كل محمد البقالي عميدا لكلية العلوم والتقنيات بالحسيمة ومحمد بلايه مديرا للمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية.كما زار الوزير ورش بناء الثانوية الإعدادية تغنمين، الذي يجري بناؤه ضمن برنامج التنمية المجالية "الحسيمة منارة المتوسط" باستثمار يصل إلى 7,78 مليون درهم، ويتكون من 8 قاعات للدراسة، اثنتان مخصصتان للمواد العلمية، و4 مكاتب إدارية وقاعة للإعلاميات وقاعة للأساتذة ومكتبة وقاعة متعددة الاستعمالات وملعب رياضي. وسيستفيد من المشروع 500 تلميذ.كما تمت زيارة مشروع الثانوية التأهيلية آيت يوسف أوعلي، التي تبلغ طاقتها الاستيعابية 500 تلميذ وتلميذة، وسيتطلب إنجازها 10,11 مليون درهم على مدى 12 شهرا، وتضم 12 حجرة دراسية وملعبا رياضيا ومكتبة وقاعة للإعلاميات ومرافق صحية وإدارية.وحل السيد أمزازي والوفد المرافق له مدرسة الفرصة الثانية بالحسيمة طارق بن زياد التي تضم 60 تلميذا، وتتكون من ثلاثة أقطاب هي القطب البيداغوجي والقطب التأهيلي وقطب الدعم الشخصي والتي تروم منح فرصة ثانية للتلاميذ المنقطعين عن الدراسة.



اقرأ أيضاً
“اللسان الأزرق”.. بؤرة بتازة تهدد مجهود إعادة تشكيل قطيع الماشية
يسود تخوف في أوساط الفلاحين بنواحي تازة من اتساع لرقعة انتشار "اللسان الأزرق" في وسط المواشي. ودعت فعاليات محلية، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، للتدخل لتطويق البؤرة في كل من تاهلة والزراردة، قبل أن يتفشى الفيروس ويتحول إلى حالة وبائية قد تؤدي إلى تقويضُ المجهود الوطني الذي تم الشروع في بذله لإعادة تشكيل القطيع الوطني. من جانبه، دعا أحمد العبادي، البرلماني عن حزب "الكتاب" إلى التحرك على عدة واجهات، من بينها التحقق والمراقبة ورصد بؤر المرض، لتجنب انتشار المرض؛ واتخاذ تدابير الوقاية اللازمة؛ ومراجعة تركيبات التلقيح تبعاً لتطور أصناف مستجدة من مرض اللسان الأزرق؛ وإرشاد الفلاحين والكسابة إلى الطرق الأنسب للرعي السليم صحياًّ وإلى طرق الإعلام المبكِّر بالحالات والبؤر الممكن ظهورها، لا سيما بالنظر إلى أن هذا المرض حيواني صِرف ولا ينتقل إلى الإنسان ولا ينتقل بين الحيوانات إلا عن طريق لدغ الحشرات أو الاتصال المباشر بين الحيوانات.
وطني

مسؤول نقابي لـ”كشـ24″ يكشف أهمية قرار السماح بصفائح السير الدولي داخل المغرب
في خطوة تنظيمية جديدة، أعلنت وزارة النقل واللوجيستيك عن السماح لمستعملي الطريق داخل التراب الوطني باستعمال صفائح التسجيل الخاصة بالسير الدولي، في قرار يرتقب أن يسهم في تيسير تنقل المركبات بين المغرب وعدد من الدول الأوروبية، ويعزز التفاعل مع متطلبات ومعايير السلامة الطرقية العابرة للحدود. وفي هذا السياق اعتبر مصطفى شعون، الأمين العام للمنظمة الديمقراطية للنقل واللوجستيك متعددة الوسائط، في تصريحه لموقع كشـ24، أن القرار الذي اتخذته وزارة النقل واللوجستيك بالسماح لجميع مستعملي الطريق باستعمال صفيحة التسجيل الخاصة بالسير الدولي داخل التراب الوطني هو قرار عين الصواب، ويتماشى مع المقتضيات القانونية لمدونة السير والقرار الوزاري المنظم. وأوضح شعون، أن الخطوة التي قامت بها الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية لإخبار مستعملي الطريق، خاصة الذين ينوون السفر خارج أرض الوطن نحو أوروبا، تأتي في سياق تعزيز الوعي بضرورة احترام متطلبات السير الدولية، وملاءمة صفائح التسجيل مع المعايير المعمول بها في دول الاستقبال. وأشار المتحدث ذاته، إلى أن عددا من المواطنين لم يكونوا على دراية بضرورة تغيير صفيحة التسجيل إلى أخرى تتضمن حروفا لاتينية فقط، وهو ما خلق مشاكل في بعض الدول الأوروبية، خاصة بإيطاليا، التي تطبق القانون بصرامة، حيث يتم حجز المركبة لفترات طويلة قد تتجاوز الشهرين، وفرض غرامات في حال عدم توفر المركبة على صفيحة مطابقة. وأكد شعون أن هذا التوجه ينسجم مع الاتفاقيات الثنائية بين المغرب وعدد من الدول، ومع المعايير الدولية المعتمدة في مجال السلامة الطرقية، مشيرا إلى أن المنظمة كانت قد طالبت سابقا الوزارة والوكالة الوطنية للسلامة الطرقية بتوحيد صفائح التسجيل وفق معايير دولية، وتجاوز إشكالية الصفائح المزدوجة. وفي السياق ذاته، دعا مصرحنا إلى ضرورة إشراف وزارة النقل عبر الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية على توفير صفائح تسجيل موحدة ومعتمدة، يتم تسليمها مباشرة لمالكي المركبات عند الشراء، وفي حال التلف أو الضياع، تتم إعادة إصدارها وفق نفس المعايير، تماما كما هو الحال بالنسبة للبطائق الرمادية. وختم شعون تصريحه باعتبار القرار الأخير خطوة مهمة تحسب لوزارة النقل وتشكل تفاعلا واقعيا مع الإشكالات التي تواجه مستعملي الطريق، لاسيما الراغبين في مغادرة التراب الوطني نحو دول الاتحاد الأوروبي.
وطني

غياب الضحايا يؤخر جلسة التحقيق مع الطبيب النفسي المتهم بالاعتداء على المريضات
حدد قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس، يوم الإثنين القادم، كموعد لجلسة تحقيق أخرى في قضية الطبيب النفسي المتابع في حالة اعتقال في قضية الاعتداء على مريضات يخضعن للعلاج في عيادته.وكان من المقرر أن يحضر الضحايا لجلسة تحقيق عقدت يوم أمس الأربعاء، لكن اللافت أن جل المريضات اللواتي سبق أن تم الاستماع إلى إفاداتهن من قبل عناصر الفرقة الجهوية للشرطة القضائية، تغيبن عن الجلسة، رغم توصلهن بالاستدعاء.وكانت النيابة العامة قد أمرت بفتح تحقيق في شكاية توصلت بها تتضمن معطيات خطيرة حول اعتداءات جنسية للطبيب في حق المريضات.وكشفت الأبحاث التي أجريت حول هذا الملف على أن الطبيب المتابع في حالة اعتقال، كان يناول الضحايا جرعات من المخدرات الصلبة، ويوهمهن أنها تدخل في إطار البروتكول العلاجي. كما كان يمارس طقوسا غريبة وهو يرتكب اعتداءاته في حقهن. واستعان بابنه عمه المعتقل بدوره لارتكاب هذه الاعتداءات.
وطني

شكاية للمنصوري تطيح برئيس وخمسة أعضاء بالدريوش
تسببت دعوى قضائية للمنسقة الوطنية لحزب البام، فاطمة الزهراء المنصوري، في تجريد رئيس جماعة قروية بإقليم الدريوش، من عضويته.وشمل القرار الصادر عن المحكمة الإدارية الاستئنافية بفاس، تجريد خمسة أعضاء آخرين من مهامهم بجماعة أزلاف. وسبق للمحكمة الإدارية الابتدائية بوجدة أن نظرت في هذا الملف وحكمت بتجريد المشتكى بهم من العضوية.واعتبر حزب الأصالة والمعاصرة أن المنتخبين المعنيين خالفوا التوجهات السياسية والتنظيمية للحزب، بعد تصويتهم ضد عضو آخر من الحزب تقدم لشغل منصب النائب الرابع للرئيس.وإلى جانب رئيس الجماعة، فقد شمل قرار التجريد النائب الأول للرئيس، وكاتب المجلس، وثلاثة مستشارين.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة