وطني

الأمير مولاي رشيد يترأس افتتاح الدورة 12 لمعرض الفرس بالجديدة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 14 أكتوبر 2019

ترأس الأمير مولاي رشيد، اليوم الاثنين بالجديدة، حفل افتتاح الدورة الثانية عشرة لمعرض الفرس، الذي ستتواصل فعالياته إلى غاية 20 أكتوبر الجاري تحت شعار "الفرس في المنظومات البيئية المغربية".ولدى وصول صاحب السمو الملكي إلى مركز المعارض محمد السادس بالجديدة، تقدم للسلام على سموه مولاي عبد الله العلوي رئيس الجامعة الملكية المغربية لرياضة الفروسية، قبل أن يستعرض سموه تشكيلة من القوات المساعدة أدت التحية.كما تقدم للسلام على سمو الأمير، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات السيد عزيز أخنوش، ووالي جهة الدار البيضاء -سطات عامل عمالة الدار البيضاء، ورئيس مجلس الجهة، وعامل إقليم الجديدة.وتقدم للسلام على الأمير مولاي رشيد، أيضا، المنتخبون، وممثلو السلطات المدنية والعسكرية بإقليم الجديدة، وأعضاء مجلس إدارة جمعية معرض الفرس، وممثلو داعمي المعرض، فضلا عن أطر وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات.وعند مدخل قاعة المعرض، تقدم للسلام على سمو الأمير السيد عيسى بن محمد المهندي، رئيس "النادي القطري للسباقات والفروسية"، والسيد أحمد عبد المالك، عضو مجلس "النادي القطري للسباقات والفروسية"، والسيد ناصر بن شريده الكعبي، المدير العام لـ"النادي القطري للسباقات والفروسية"، والسيد سالم سالم البراق، ممثل الجمعية العربية للحصان العربي.إثر ذلك، قام الأمير مولاي رشيد بجولة عبر مختلف فضاءات وأروقة المعرض، المخصصة بالأساس للمساندين، والصناعة التقليدية، والمربين، والفضاء الدولي، والمؤسساتي، والجهات، والفن والثقافة، وأروقة القوات المسلحة الملكية، والدرك الملكي، والحرس الملكي، والمديرية العامة للأمن الوطني، والقوات المساعدة.بعد ذلك، التحق سمو الأمير بالحلبة الرئيسية ليتابع عروضا في فن الفروسية، أدتها فرق من الفرسان المغاربة والأجانب.عقب ذلك، توجه مولاي رشيد إلى حلبة التبوريدة، حيث تابع سموه عروضا في الفنتازيا قدمتها 12 من "السربات" التي تمثل مختلف جهات المملكة.وبهذه المناسبة، أخذت لصاحب السمو صورة تذكارية مع "مقدمي" السربات الممثلة لمختلف جهات المملكة.يشار إلى أن هذه التظاهرة، التي تطفئ هذه السنة شمعتها الثانية عشرة، والتي تعد مناسبة للاحتفاء بالحصان في مختلف تجلياته وإبراز مكانة هذا الموروث، إن على المستوى الوطني أو الدولي، تروم الارتقاء بالمغرب إلى مصاف الأمم الكبرى في عالم الفروسية، وذلك من خلال الحرص على تحفيز انفتاح المملكة، سعيا إلى جعلها أرضية لتبادل الخبرات في مجالات تربية الخيول ورياضات الفروسية وفنونها.كما يشكل المعرض حدثا وازنا يبرز المكانة المحورية التي يحتلها الفرس، هذا الحيوان النبيل، في التاريخ والهوية الثقافية الوطنية وفي الذاكرة الجماعية.ومن المنتظر أن تعرف هذه التظاهرة، مشاركة أزيد من 700 فارس، من حوالي 40 دولة، حيث ستجرى سلسلة من المنافسات، لاسيما الدورة الرابعة للجائزة الكبرى لصاحب الجلالة الملك محمد السادس للتبوريدة، والمحطة الثالثة من الدوري الملكي المغربي للقفز على الحواجز، إلى جانب كأس المربين المغاربة للخيول العربية، والمباراة الدولية لجمال الخيول العربية الأصيلة، والبطولة الدولية للخيول البربرية، والبطولة الوطنية للخيول العربية البربرية، ونهائيات مسابقة "إيكي بلاي".كما تتضمن فقرات البرنامج العديد من الأنشطة المتعلقة بالفروسية الترفيهية، والتي تشجع على احتراف المهن والمهارات المرتبطة بعالم الفروسية، وإشعاع الموروث الثقافي الوطني للقطاع، فضلا عن مجموعة من المحاضرات الثقافية والعلمية والندوات الموضوعاتية.

ترأس الأمير مولاي رشيد، اليوم الاثنين بالجديدة، حفل افتتاح الدورة الثانية عشرة لمعرض الفرس، الذي ستتواصل فعالياته إلى غاية 20 أكتوبر الجاري تحت شعار "الفرس في المنظومات البيئية المغربية".ولدى وصول صاحب السمو الملكي إلى مركز المعارض محمد السادس بالجديدة، تقدم للسلام على سموه مولاي عبد الله العلوي رئيس الجامعة الملكية المغربية لرياضة الفروسية، قبل أن يستعرض سموه تشكيلة من القوات المساعدة أدت التحية.كما تقدم للسلام على سمو الأمير، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات السيد عزيز أخنوش، ووالي جهة الدار البيضاء -سطات عامل عمالة الدار البيضاء، ورئيس مجلس الجهة، وعامل إقليم الجديدة.وتقدم للسلام على الأمير مولاي رشيد، أيضا، المنتخبون، وممثلو السلطات المدنية والعسكرية بإقليم الجديدة، وأعضاء مجلس إدارة جمعية معرض الفرس، وممثلو داعمي المعرض، فضلا عن أطر وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات.وعند مدخل قاعة المعرض، تقدم للسلام على سمو الأمير السيد عيسى بن محمد المهندي، رئيس "النادي القطري للسباقات والفروسية"، والسيد أحمد عبد المالك، عضو مجلس "النادي القطري للسباقات والفروسية"، والسيد ناصر بن شريده الكعبي، المدير العام لـ"النادي القطري للسباقات والفروسية"، والسيد سالم سالم البراق، ممثل الجمعية العربية للحصان العربي.إثر ذلك، قام الأمير مولاي رشيد بجولة عبر مختلف فضاءات وأروقة المعرض، المخصصة بالأساس للمساندين، والصناعة التقليدية، والمربين، والفضاء الدولي، والمؤسساتي، والجهات، والفن والثقافة، وأروقة القوات المسلحة الملكية، والدرك الملكي، والحرس الملكي، والمديرية العامة للأمن الوطني، والقوات المساعدة.بعد ذلك، التحق سمو الأمير بالحلبة الرئيسية ليتابع عروضا في فن الفروسية، أدتها فرق من الفرسان المغاربة والأجانب.عقب ذلك، توجه مولاي رشيد إلى حلبة التبوريدة، حيث تابع سموه عروضا في الفنتازيا قدمتها 12 من "السربات" التي تمثل مختلف جهات المملكة.وبهذه المناسبة، أخذت لصاحب السمو صورة تذكارية مع "مقدمي" السربات الممثلة لمختلف جهات المملكة.يشار إلى أن هذه التظاهرة، التي تطفئ هذه السنة شمعتها الثانية عشرة، والتي تعد مناسبة للاحتفاء بالحصان في مختلف تجلياته وإبراز مكانة هذا الموروث، إن على المستوى الوطني أو الدولي، تروم الارتقاء بالمغرب إلى مصاف الأمم الكبرى في عالم الفروسية، وذلك من خلال الحرص على تحفيز انفتاح المملكة، سعيا إلى جعلها أرضية لتبادل الخبرات في مجالات تربية الخيول ورياضات الفروسية وفنونها.كما يشكل المعرض حدثا وازنا يبرز المكانة المحورية التي يحتلها الفرس، هذا الحيوان النبيل، في التاريخ والهوية الثقافية الوطنية وفي الذاكرة الجماعية.ومن المنتظر أن تعرف هذه التظاهرة، مشاركة أزيد من 700 فارس، من حوالي 40 دولة، حيث ستجرى سلسلة من المنافسات، لاسيما الدورة الرابعة للجائزة الكبرى لصاحب الجلالة الملك محمد السادس للتبوريدة، والمحطة الثالثة من الدوري الملكي المغربي للقفز على الحواجز، إلى جانب كأس المربين المغاربة للخيول العربية، والمباراة الدولية لجمال الخيول العربية الأصيلة، والبطولة الدولية للخيول البربرية، والبطولة الوطنية للخيول العربية البربرية، ونهائيات مسابقة "إيكي بلاي".كما تتضمن فقرات البرنامج العديد من الأنشطة المتعلقة بالفروسية الترفيهية، والتي تشجع على احتراف المهن والمهارات المرتبطة بعالم الفروسية، وإشعاع الموروث الثقافي الوطني للقطاع، فضلا عن مجموعة من المحاضرات الثقافية والعلمية والندوات الموضوعاتية.



اقرأ أيضاً
خبير يكشف لـ”كشـ24″ أبعاد تكوين المغرب لـ200 جندي بوركينابي
في خطوة تعكس عمق الحضور المغربي في منطقة الساحل الإفريقي، أنهى 200 جندي بوركينابي تكوينهم الميداني في مجال القفز المظلي، بدعم وتنسيق ميداني من المغرب، ضمن برنامج عسكري موسع يندرج في إطار التعاون الأمني والدفاعي جنوب-جنوب، الذي تراكم المملكة خبرة طويلة فيه. وفي هذا السياق، اعتبر الأستاذ أحمد نور الدين، الخبير في شؤون الصحراء والعلاقات الدولية، أن هذا التكوين لا يندرج في خانة المبادرات العرضية أو الظرفية، بل يأتي في سياق استراتيجية مغربية شاملة تجاه القارة الإفريقية، تهدف إلى بناء شراكات متقدمة مع الدول الصديقة، ومواجهة التهديدات المشتركة، وفي مقدمتها التهديد الإرهابي المتصاعد. وأوضح نور الدين في تصريحه لموقع كشـ24، أن تكوين 200 جندي مظلي يعني إعداد قوات نخبة في الجيش البوركينابي، وهي وحدات ذات كفاءة عالية، تلعب دورا حاسما في مواجهة الهجمات المسلحة والعمليات الإرهابية، خصوصا في بلد مثل بوركينافاسو، الذي سجل خلال سنة 2023 فقط أزيد من ألفي قتيل بسبب أعمال إرهابية. وأشار المتحدث ذاته، إلى أن هذه الخطوة تسهم في دعم التحالف الثلاثي بين مالي، النيجر وبوركينافاسو، الذي أعلن عنه مؤخرا في إطار كونفدرالية لدول الساحل، تواجه تحديات أمنية وإنسانية واقتصادية جسيمة، في منطقة أصبحت ساحة لتقاطع النفوذ الدولي ومسرحا لعمليات الجماعات المسلحة. وأضاف نور الدين أن التعاون العسكري المغربي في هذه المنطقة يرتبط أيضا بأبعاد جيوسياسية مباشرة، حيث تعد منطقة الساحل عمقا استراتيجيا حيويا للمغرب، سواء على مستوى أمنه القومي أو في ما يتعلق بامتداداته الاقتصادية داخل القارة، وبالتالي فإن تقوية حلفاء الرباط هناك يعد جزءا من معادلة الحماية الاستباقية للمصالح المغربية. وفي تحليله للأبعاد الاستراتيجية الأعمق، شدد الخبير المغربي على أن بناء تحالفات قوية مع جيوش إفريقية وازنة، يعتبر استثمارا بعيد المدى في تهيئة شبكة دفاع إقليمية، قد تكون حاسمة في حالة وقوع نزاع مستقبلي يفرض على المملكة، مشيرا إلى أن الحدود الشاسعة لبعض خصوم المغرب قد تتحول، في مثل هذا السيناريو، إلى نقطة ضعف استراتيجية يمكن استثمارها لصالحه. وختم نور الدين تصريحه بالتأكيد على أن تكوين الضباط الأفارقة في المدارس والأكاديميات العسكرية المغربية ليس جديدا، بل يعود إلى فترة الستينيات، ويشمل إلى اليوم أكثر من ثلاثين دولة إفريقية، في تقليد يعكس رؤية المغرب القائمة على التضامن، وتبادل الخبرات، وتقوية الأمن الجماعي الإفريقي.
وطني

الدرك الملكي يتسلم مروحيات للإسعاف الجوي
قالت تقارير إخبارية، أن طائرات هليكوبتر تابعة للدرك الملكي المغربي هبطت في مطار أليكانتي. ويتعلق الأمر بطائرات هليكوبتر جديدة اشترتها قوات الدرك الملكي المغربي. واستحوذ الدرك الملكي المغربي على هذه المروحيات، التي كانت، حسب موقع "TodoAlicante"، تابعة لشركة إسعاف جوي سويسرية . وفي طريقهما إلى مهمتهما الجديدة، تنقلت الطائرتان المروحيتان عبر إسبانيا، وتوقفتا في مدن مختلفة. كانت إحداها مدينة ريوس. وبعد ذلك، هبطتا في مطار أليكانتي، قبل استكمال رحلتهما إلى مالقة قبل أن تصلا إلى الرباط، ، ليتم إعادة طلائها بألوان الدرك الملكي.
وطني

بدعم من المغرب.. 200 جندي بوركينابي يحصلون على شهادة المظليين
في خطوة جديدة تعكس متانة التعاون العسكري بين المملكة المغربية وجمهورية بوركينا فاسو، نجح 200 جندي من القوات المسلحة البوركينابية في الحصول على شهادة التكوين كمظليين، بدعم ميداني كامل من القوات المسلحة الملكية المغربية. وجاء هذا الإنجاز ثمرة لعملية تدريب ميدانية مكثفة استمرت 11 يومًا بمدينة بوبو ديولاسو غرب بوركينا فاسو، حيث نشرت القوات المسلحة المغربية طائرة من طراز C-130H، بالإضافة إلى مجموعة من المدربين المتخصصين في التكوين والتدريب على القفز المظلي. وتمكن الجنود البوركينابيون خلال هذه الفترة من تنفيذ أكثر من 500 قفزة مظلية ناجحة، ما يبرز فاعلية البرنامج التدريبي ودقته، فضلاً عن الجاهزية العالية التي أبان عنها المشاركون.وتندرج هذه المبادرة في إطار تعزيز الشراكة الأمنية المتنامية بين المغرب وبوركينا فاسو، في ظل التحديات الأمنية المتزايدة التي تعرفها منطقة الساحل. وتعتبر هذه الخطوة جزءًا من سياسة المغرب الهادفة إلى دعم قدرات الدول الإفريقية الشقيقة، خصوصًا في مجالات الأمن والدفاع ومكافحة التهديدات المشتركة. ويُنتظر أن تسهم هذه العملية في رفع جاهزية القوات البوركينابية للتدخل السريع في مختلف المهام الميدانية، بما يعزز استقرار المنطقة ويساهم في التصدي للتهديدات الإرهابية المتزايدة. ويعكس هذا التعاون العسكري الميداني توجه المغرب نحو دبلوماسية دفاعية قائمة على التضامن والشراكة جنوب-جنوب، حيث يعمل على نقل الخبرات والتجارب إلى الدول الإفريقية الصديقة لمواجهة التحديات الأمنية والإنسانية المشتركة. ويُشار إلى أن المغرب سبق أن قام بمبادرات مماثلة في عدة دول إفريقية، مما جعله فاعلًا موثوقًا به على مستوى دعم الأمن الإقليمي وبناء القدرات العسكرية المحلية.
وطني

مجلس النواب يعقد الاثنين جلسة للأسئلة الشفهية الموجهة لرئيس الحكومة
يعقد مجلس النواب، الاثنين المقبل، جلسة عمومية تخصص للأسئلة الشفهية الشهرية الموجهة إلى رئيس الحكومة حول السياسة العامة. وذكر بلاغ للمجلس أن هذه الجلسة، التي تعقد تطبيقا لأحكام الفقرة الثالثة من الفصل 100 من الدستور ومقتضيات النظام الداخلي، ستنطلق على الساعة الثالثة بعد الزوال، وستتناول “المقاربة الحكومية لتعزيز الحق في الصحة وترسيخ مبادئ الكرامة والعدالة الاجتماعية”.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة