فرنسا ترفع درجات التحذير من توقع هجمات إرهابية – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 24 أبريل 2025, 23:28

دولي

فرنسا ترفع درجات التحذير من توقع هجمات إرهابية


كشـ24 - وكالات نشر في: 7 أكتوبر 2019

رفعت الداخلية الفرنسية، صباح اليوم الاثنين 7 أكتوبر، درجات التحذير من خطر التعرض إلى هجمات إرهابية إلى "مرتفع للغاية"، بدلا من "مرتفع".وقال وزير الداخلية الفرنسي، كريستوف كاستانير، في تصريحات لإذاعة "فرانس إنتر" نقلتها وكالة "رويترز": "بعد حادثة مقتل 4 أفراد من الشرطة على يد زميل متطرف، نرفع درجات الحذر من الخطر الإرهابي من مرتفع إلى مرتفع للغاية".وأضاف كاستانير: "مجددا أؤكد، ليس لدي أي نية أو خطط للاستقالة، ونسعى بكل قوة للتصدي إلى الخطر الإرهابي".واستمر: "منذ عام 2003، تم منع حوالي 59 هجوما إرهابي، من قبل وحدات الشرطة، كان من بينهم 3 هجمات إرهابية منذ بداية العام الجاري 2019".ورفض وزير الداخلية الفرنسي دعوات المعارضة لاستقالته يوم الأحد، لكنه أقر بأنه أهدر فرص كانت يمكن أن تمنع مقتل أفراد الشرطة الأسبوع الماضي.وكان النيابة العامة الفرنسية المختصة بقضايا الإرهاب، يوم السبت، أن المعتدي الذي قتل أربعة أشخاص وجرح خامس يوم الخميس الماضي في باريس "يتّبع فكراً إسلاميا متطرفا".وقال المدعي العام الفرنسي المتخصص في قضايا مكافحة الإرهاب، جان فرنسوا ريكار، في مؤتمر صحفي: "المعتدي كان يتبع فكرا متطرفا من الإسلام. لقد اعتنق الإسلام منذ قرابة عشرة أعوام ومن خلال التحقيق اكتشفنا أنه كان على اتصال مع أشخاص يتبعون لتيارات سلفية".وقام المعتدي ميكاييل آربون الذي يعمل موظفا إداريا في مديرية شرطة باريس بالاعتداء بالسلاح الأبيض على زملائه في نحو الواحدة ظهرا (بالتوقيت المحلي لباريس)، يوم الخميس الماضي، ما أدى لمقتل ثلاثة عناصر شرطة وموظف في الإدارة بالإضافة لجرح شخص خامس.ووضعت الشرطة زوجة المعتدي رهن التحقيق لمدة 48 ساعة قابلة للتمديد بعد أن تبين بأنه أرسل لها برسالة قبل نصف ساعة من اعتدائه يقول فيها بالفرنسية: "الله أكبر، اتبعي طريق نبينا محمد واقرأي القرآن".وتسلمت النيابة العامة المختصة بقضايا الإرهاب، مساء أمس الجمعة، ملف التحقيق بعد أن بينت التحقيقات أن الاعتداء يحمل دوافع إرهابية نظرا لتصرفات المعتدي السابقة للاعتداء.وتشهد فرنسا، منذ عام 2015، العديد من الهجمات الإرهابية يتبناها متطرفون إسلاميون، وفي نوفمبر الماضي، أوقفت الشرطة الفرنسية 6 أشخاص من اليمين المتطرف، بتهمة التخطيط لمهاجمة الرئيس إيمانويل ماكرون.وشهدت عدة مدن أوروبية على مدى السنوات القليلة الماضية عدة حوادث إرهابية تراوحت ما بين الطعن، والدهس بالسيارات، وإطلاق النار، وأعلن تنظيم داعش (الإرهابي المحظور في روسيا وعدد كبير من الدول) مسؤوليته عن العديد من تلك الحوادث.

رفعت الداخلية الفرنسية، صباح اليوم الاثنين 7 أكتوبر، درجات التحذير من خطر التعرض إلى هجمات إرهابية إلى "مرتفع للغاية"، بدلا من "مرتفع".وقال وزير الداخلية الفرنسي، كريستوف كاستانير، في تصريحات لإذاعة "فرانس إنتر" نقلتها وكالة "رويترز": "بعد حادثة مقتل 4 أفراد من الشرطة على يد زميل متطرف، نرفع درجات الحذر من الخطر الإرهابي من مرتفع إلى مرتفع للغاية".وأضاف كاستانير: "مجددا أؤكد، ليس لدي أي نية أو خطط للاستقالة، ونسعى بكل قوة للتصدي إلى الخطر الإرهابي".واستمر: "منذ عام 2003، تم منع حوالي 59 هجوما إرهابي، من قبل وحدات الشرطة، كان من بينهم 3 هجمات إرهابية منذ بداية العام الجاري 2019".ورفض وزير الداخلية الفرنسي دعوات المعارضة لاستقالته يوم الأحد، لكنه أقر بأنه أهدر فرص كانت يمكن أن تمنع مقتل أفراد الشرطة الأسبوع الماضي.وكان النيابة العامة الفرنسية المختصة بقضايا الإرهاب، يوم السبت، أن المعتدي الذي قتل أربعة أشخاص وجرح خامس يوم الخميس الماضي في باريس "يتّبع فكراً إسلاميا متطرفا".وقال المدعي العام الفرنسي المتخصص في قضايا مكافحة الإرهاب، جان فرنسوا ريكار، في مؤتمر صحفي: "المعتدي كان يتبع فكرا متطرفا من الإسلام. لقد اعتنق الإسلام منذ قرابة عشرة أعوام ومن خلال التحقيق اكتشفنا أنه كان على اتصال مع أشخاص يتبعون لتيارات سلفية".وقام المعتدي ميكاييل آربون الذي يعمل موظفا إداريا في مديرية شرطة باريس بالاعتداء بالسلاح الأبيض على زملائه في نحو الواحدة ظهرا (بالتوقيت المحلي لباريس)، يوم الخميس الماضي، ما أدى لمقتل ثلاثة عناصر شرطة وموظف في الإدارة بالإضافة لجرح شخص خامس.ووضعت الشرطة زوجة المعتدي رهن التحقيق لمدة 48 ساعة قابلة للتمديد بعد أن تبين بأنه أرسل لها برسالة قبل نصف ساعة من اعتدائه يقول فيها بالفرنسية: "الله أكبر، اتبعي طريق نبينا محمد واقرأي القرآن".وتسلمت النيابة العامة المختصة بقضايا الإرهاب، مساء أمس الجمعة، ملف التحقيق بعد أن بينت التحقيقات أن الاعتداء يحمل دوافع إرهابية نظرا لتصرفات المعتدي السابقة للاعتداء.وتشهد فرنسا، منذ عام 2015، العديد من الهجمات الإرهابية يتبناها متطرفون إسلاميون، وفي نوفمبر الماضي، أوقفت الشرطة الفرنسية 6 أشخاص من اليمين المتطرف، بتهمة التخطيط لمهاجمة الرئيس إيمانويل ماكرون.وشهدت عدة مدن أوروبية على مدى السنوات القليلة الماضية عدة حوادث إرهابية تراوحت ما بين الطعن، والدهس بالسيارات، وإطلاق النار، وأعلن تنظيم داعش (الإرهابي المحظور في روسيا وعدد كبير من الدول) مسؤوليته عن العديد من تلك الحوادث.



اقرأ أيضاً
ترامب: هارفارد تقبل طلاباً يريدون تدمير أمريكا
اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، جامعة هارفارد المرموقة بأنها «مؤسسة يسارية متطرفة معادية للسامية» و«تهديد للديمقراطية»، وذلك في منشور طويل على منصته الاجتماعية تروث سوشال.وكتب الرئيس الأمريكي أن «هذا المكان هو بمثابة فوضى تقدمية» و«يقبل طلاباً من العالم أجمع يريدون تدمير بلادنا».وكان ترامب وقع الأربعاء سلسلة مراسيم تهدف إلى زيادة الضغط على الجامعات الأمريكية.ودعا في منشوره إلى «التخلص» من محامٍ يعمل لحساب شركته «منظمة ترامب» ويمثل جامعة هارفارد في الوقت نفسه. وقال «إنه غير جيد في أي حال وآمل أن تتخلص منه شركتي الكبيرة والرائعة فوراً».ولم يدل ترامب بأي اسم، لكنه يشير ضمناً إلى وليام بورك، المحامي المعروف جداً في الأوساط الجمهورية والذي يتولى منصب مستشار في منظمة ترامب، علماً أن هارفارد كلفته الدفاع عنها في مواجهة البيت الأبيض.وكانت الجامعة هاجمت إدارة ترامب الاثنين بعد قرار بتجميد مساعدات فدرالية رداً على رفض المؤسسة الرضوخ لسلسلة شروط قدمها البيت الأبيض.
دولي

طبيب البابا فرنسيس يكشف عن قرار مهم اتخذه قبل أسابيع من رحيله
كشف الطبيب الخاص للبابا فرنسيس في تصريح نشر اليوم أن بابا الفاتيكان قرر في الأسابيع التي سبقت وفاته التخلي عن التنفس الاصطناعي. وأفاد الدكتور سيرجيو ألفيري، كبير الأطباء المعالجين للبابا خلال فترة مكوثه في مستشفى "جيميلي" بروما في وقت سابق من هذا العام، والتي استمرت لمدة 38 يوما: "طلب البابا بشكل واضح خلال إقامته الأخيرة في المستشفى، عدم اللجوء لإجراء التنبيب (الخاص بالتنفس الاصطناعي) تحت أي ظرف". جدير بالذكر أنه خلال إجراء التنبيب، يتم إدخال أنبوب في القصبة الهوائية، ليتمكن المريض من التنفس الاصطناعي. وكان البابا فرنسيس قد قدّم طلبا مشابها خلال فترة دخوله المستشفى في عام 2021، كما طلب تجنب "العلاج غير المجدي في حالات الطوارئ".
دولي

الهند تطالب الباكستانيين بمغادرة أراضيها
طالبت السلطات الهندية، الخميس، من كل الباكستانيين مغادرة أراضيها بحلول 29 أبريل الجاري، وذلك على خلفية الهجوم الإرهابي الأخير في مدينة كشمير المتنازع عليها.وقالت وزارة الخارجية الهندية في بيان: «في أعقاب الهجوم الإرهابي في باهالجام، قررت حكومة الهند تعليق خدمات التأشيرات للباكستانيين اعتباراً من الآن. سيتم إلغاء التأشيرات الحالية الصالحة التي أصدرتها الهند للباكستانيين اعتباراً من 27 إبريل 2025». وتابت الوزارة: «ستكون التأشيرات الطبية الصادرة للمواطنين الباكستانيين صالحة فقط حتى 29 إبريل 2025».وطالبت وزارة الخارجية الهندية جميع الباكستانيين الموجودين حالياً في البلاد مغادرة الهند قبل انتهاء صلاحية التأشيرات، ناصحة في الوقت نفسه الهنود بشدة بتجنب السفر إلى باكستان، ودعت الموجودين فيها إلى العودة في أقرب وقت ممكن.ويعد إطلاق النار في منتجع باهالغام السياحي، الثلاثاء، الهجوم الأكثر حصداً للأرواح على مدنيين في إقليم كشمير المتنازع عليه.واتّهمت الهند إسلام أباد الأربعاء بدعم «الإرهاب العابر للحدود»، واتّخذت مجموعة إجراءات ضدها تشمل تعليق العمل بمعاهدة رئيسية لتقاسم المياه، وإغلاق المعبر الحدودي البري الرئيسي بين الجارتين، وخفض أعداد الدبلوماسيين. ونفت باكستان أي دور لها في هجوم باهالغام.
دولي

الفاتيكان..135 كاردينالا في مجمع انتخابي مغلق لاختيار خليفة البابا فرنسيس
وفاة البابا فرنسيس أدخلت الكنيسة الكاثوليكية في فترة حداد، لكنها أيضا أطلقت السباق لاختيار خليفة له. في كنيسة سيستينا التاريخية داخل القاتيكان، يجتمع 135 كاردينالا في جلسة مغلقة، لانتخاب خلف البابا فرنسيس الذي توفّي عن عمر ناهز 88 عاما. لا يُدعى إلى المجمع الفاتيكاني المغلق سوى الكرادلة الذين لم يتجاوزوا الثمانين من العمر، وبالتالي لن يشارك 117 كاردينالا في انتخاب البابا المقبل، في عملية يتوقع أن تبدأ مطلع ماي. ومن بين الكرادلة الناخبين، سيكون القادمون من قارة أوروبا الأكثر عددا في كنيسة سيستينا، مع 53 ممثلا. وبعد الأوروبيين، يأتي الكرادلة الآسيويون بـ23 ثم الأميركيون الجنوبيون ومن أميركا الوسطى 21 والأفارقة 18 والأميركيون الشماليون (16) وإيطاليا يصل عدد كرادلتها في المجمع إلى 17. هؤلاء الكرادلة الناخبون ممنوعون من اي اتصال بالعالم الخارجي، والاقتراع يتم سرا ويحتاج المرشح إلى ثلثي الاصوات للفوز بالبابوية. لحظة تعتبر تاريخية تتكرر نادرا وتمثل استمرار تقاليد عمرها قرون.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 24 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة