الاثنين 06 مايو 2024, 03:52

دولي

إعادة انتخاب نوال المتوكل عضوا بمجلس الاتحاد الدولي لألعاب القوى


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 25 سبتمبر 2019

نجح البريطاني سيباستيان كو، في كسب التزكية لولاية ثانية على رأس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، فيما حافظت نوال المتوكل على عضويتها داخل مجلس الاتحاد، في الانتخابات التي أجرتها هذه الهيئة الرياضية الدولية، في إطار جمعيتها العمومية التي بدأت اليوم الأربعاء بالدوحة، وذلك على بعد يومين من انطلاق الدورة ال17 لبطولة العالم لألعاب القوى.وحصلت نوال المتوكل، التي سجلت عضويتها بمجلس الاتحاد الدولي لأم الألعاب منذ 1995، على 120 صوتا في انتخابات هذه الدورة، لتواصل ولايتها لفترة أربعة سنوات إضافية الى غاية 2023، وتكون بذلك المرأة العربية الوحيدة داخل هذه الهيئة، بعدما كانت أول امراة تحظى بالعضوية فيها إلى جانب الكندية آبي هوفمان، قبل ان يصل العدد حاليا الى ست نساء.وقالت المتوكل، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن انتخابات هذه السنة تمثل مفخرة للمرأة المغربية والعربية والإفريقية على حد سواء، بعد تجديد الثقة في شخصها والاعتراف بتقدير لما بذلته من جهود في مجال انتسابها لهذه الهيئة، ممثلة بذلك لبلدها ولألعاب القوى المغربية وللوطن العربي والقارة الإفريقية، مسجلة أن هذه الانتخابات يمكن وصفها بأنها محطة تاريخية إذ أفرزت ولأول مرة صعود امرأة نائبة لرئيس الاتحاد وهي الكولومبية زيمينا ريستوريبو بعد حصولها على 85 صوتا، بعدما كان الاتحاد قبل 1995 حكرا على الرجال فقط.وتابعت المتوكل، أول امرأة مغربية وعربية وإفريقية تتوج بذهبية الألعاب الأولمبية بلوس إنجلوس في 1984 في سباق 400 متر حواجز، أن الاحتفاظ بهذه العضوية التي جاءت بترشيح من بلدها المغرب، لم تكن بالأمر السهل إذ كان عليها ركوب الصعب وبذل الكثير من الجهد والتضحيات والجدية والجرأة، وهو ما لقي صداه عند تصويت 203 من الاتحادات الوطنية عبر العالم.وأعربت البطلة الأولمبية ووزيرة الشباب والرياضة سابقا عن ابتهاجها وتقديرها الكبير لثقة بلدها والأسرة العالمية للاتحاد الدولي لألعاب القوى، مؤكدة أنها ستواصل رسالتها بنفس العزم والقوة والجرأة من أجل ان تكون ألعاب القوى من بين الرياضات الثلاث الأوائل في العالم وأيضا لكي تكون رياضة خالية من آفة المنشطات التي لوثت بعضا من أجواء منافساتها النزيهة والراقية، وثالثا لكي يتم وضع الرياضيين والرياضيات في قلب الاهتمام الأول والأساسي، وليتم أيضا بموازاة ذلك تحفيز المرأة على الانخراط في هذه الرياضة والنهوض بممارستها في المدرسة لدى الناشئة والشباب، تماشيا مع التوصيات التي جاءت في الرسالة السامية التي كان وجهها صاحب الجلالة الملك محمد السادس خلال المناظرة الوطنية حول الرياضة بالصخيرات (أكتوبر 2008).وفي هذا الصدد، حرصت المتوكل، العضو أيضا في اللجنة الأولمبية الدولية منذ 1998، قبل أن يتم انتخابها في 2013 نائبة لرئيس هذه اللجنة، على توجيه نداء الى جميع الرياضيين لكي يركزوا أيضا الى جانب المنافسات واقتناص الألقاب وتحقيق الأرقام، على الانخراط في شؤون تدبير وتسيير هيئات الرياضات التي ينتسبون اليها.وأفرزت الانتخابات التي جرت في إطار أشغال الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لأم الألعاب، حفاظ البريطاني سيبستيان كو (62 عاما) أحد أفضل العدائين في التاريخ والحائز على ذهبيتي سباق 1500 متر في أولمبياد موسكو 1980، وأولمبياد لوس انجليس 1984، على منصبه على رأس الاتحاد لولاية جديدة بحصوله على أصوات جميع الاتحادات الوطنية الـ203 الأعضاء بالاتحاد، بعد ولايته الأولى التي بدأت عام 2015 عندما تولى الرئاسة خلفا للسنغالي لامين دياك الذي يواجه حاليا اتهامات فساد.وتم أيضا انتخاب جميع النواب الأربعة للرئيس، وكذلك الأعضاء الـ13 في المكتب التنفيذي للاتحاد، وذلك من بين إجمالي 50 مرشحا.وضمت قائمة نواب الرئيس، الى جانب الكولومبية زيمينا ريستريبو، الأوكراني سيرجي بوبكا صاحب أعلى الأصوات (139 صوتا)، وجيوفري جاردنر من جزيرة نورفولك (105 أصوات)، والسعودي نواف بن محمد آل سعود (106 أصوات).كما تم انتخاب 13 عضوا في مجلس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، وهم الى جانب نوال المتوكل، الياباني هيروشي يوكوكاوا (142 صوتا)، والفنلندي أنتي بيلاكوسكي (125 صوتا)، والإيطالية آنا ريكاردي (123 صوتا)، والصينية نان وانغ (122 صوتا)، والهندي عديل سوماريوالا (121 صوتا)، والكندية آبي هوفمان (117 صوتا)، والهولندية سيلفيا بارلاج (107 أصوات)، والكوبي البرتو جوانتورينا (102 صوت)، والأمريكي ويلي بانكس (101 صوت)، والإسباني راؤول تشابادو (98 صوتا)، والبلجيكي دوبرومير كارامارينوف (96 صوتا)، والأوغندية بياتريس أييكورو (90 صوتا).

نجح البريطاني سيباستيان كو، في كسب التزكية لولاية ثانية على رأس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، فيما حافظت نوال المتوكل على عضويتها داخل مجلس الاتحاد، في الانتخابات التي أجرتها هذه الهيئة الرياضية الدولية، في إطار جمعيتها العمومية التي بدأت اليوم الأربعاء بالدوحة، وذلك على بعد يومين من انطلاق الدورة ال17 لبطولة العالم لألعاب القوى.وحصلت نوال المتوكل، التي سجلت عضويتها بمجلس الاتحاد الدولي لأم الألعاب منذ 1995، على 120 صوتا في انتخابات هذه الدورة، لتواصل ولايتها لفترة أربعة سنوات إضافية الى غاية 2023، وتكون بذلك المرأة العربية الوحيدة داخل هذه الهيئة، بعدما كانت أول امراة تحظى بالعضوية فيها إلى جانب الكندية آبي هوفمان، قبل ان يصل العدد حاليا الى ست نساء.وقالت المتوكل، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن انتخابات هذه السنة تمثل مفخرة للمرأة المغربية والعربية والإفريقية على حد سواء، بعد تجديد الثقة في شخصها والاعتراف بتقدير لما بذلته من جهود في مجال انتسابها لهذه الهيئة، ممثلة بذلك لبلدها ولألعاب القوى المغربية وللوطن العربي والقارة الإفريقية، مسجلة أن هذه الانتخابات يمكن وصفها بأنها محطة تاريخية إذ أفرزت ولأول مرة صعود امرأة نائبة لرئيس الاتحاد وهي الكولومبية زيمينا ريستوريبو بعد حصولها على 85 صوتا، بعدما كان الاتحاد قبل 1995 حكرا على الرجال فقط.وتابعت المتوكل، أول امرأة مغربية وعربية وإفريقية تتوج بذهبية الألعاب الأولمبية بلوس إنجلوس في 1984 في سباق 400 متر حواجز، أن الاحتفاظ بهذه العضوية التي جاءت بترشيح من بلدها المغرب، لم تكن بالأمر السهل إذ كان عليها ركوب الصعب وبذل الكثير من الجهد والتضحيات والجدية والجرأة، وهو ما لقي صداه عند تصويت 203 من الاتحادات الوطنية عبر العالم.وأعربت البطلة الأولمبية ووزيرة الشباب والرياضة سابقا عن ابتهاجها وتقديرها الكبير لثقة بلدها والأسرة العالمية للاتحاد الدولي لألعاب القوى، مؤكدة أنها ستواصل رسالتها بنفس العزم والقوة والجرأة من أجل ان تكون ألعاب القوى من بين الرياضات الثلاث الأوائل في العالم وأيضا لكي تكون رياضة خالية من آفة المنشطات التي لوثت بعضا من أجواء منافساتها النزيهة والراقية، وثالثا لكي يتم وضع الرياضيين والرياضيات في قلب الاهتمام الأول والأساسي، وليتم أيضا بموازاة ذلك تحفيز المرأة على الانخراط في هذه الرياضة والنهوض بممارستها في المدرسة لدى الناشئة والشباب، تماشيا مع التوصيات التي جاءت في الرسالة السامية التي كان وجهها صاحب الجلالة الملك محمد السادس خلال المناظرة الوطنية حول الرياضة بالصخيرات (أكتوبر 2008).وفي هذا الصدد، حرصت المتوكل، العضو أيضا في اللجنة الأولمبية الدولية منذ 1998، قبل أن يتم انتخابها في 2013 نائبة لرئيس هذه اللجنة، على توجيه نداء الى جميع الرياضيين لكي يركزوا أيضا الى جانب المنافسات واقتناص الألقاب وتحقيق الأرقام، على الانخراط في شؤون تدبير وتسيير هيئات الرياضات التي ينتسبون اليها.وأفرزت الانتخابات التي جرت في إطار أشغال الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لأم الألعاب، حفاظ البريطاني سيبستيان كو (62 عاما) أحد أفضل العدائين في التاريخ والحائز على ذهبيتي سباق 1500 متر في أولمبياد موسكو 1980، وأولمبياد لوس انجليس 1984، على منصبه على رأس الاتحاد لولاية جديدة بحصوله على أصوات جميع الاتحادات الوطنية الـ203 الأعضاء بالاتحاد، بعد ولايته الأولى التي بدأت عام 2015 عندما تولى الرئاسة خلفا للسنغالي لامين دياك الذي يواجه حاليا اتهامات فساد.وتم أيضا انتخاب جميع النواب الأربعة للرئيس، وكذلك الأعضاء الـ13 في المكتب التنفيذي للاتحاد، وذلك من بين إجمالي 50 مرشحا.وضمت قائمة نواب الرئيس، الى جانب الكولومبية زيمينا ريستريبو، الأوكراني سيرجي بوبكا صاحب أعلى الأصوات (139 صوتا)، وجيوفري جاردنر من جزيرة نورفولك (105 أصوات)، والسعودي نواف بن محمد آل سعود (106 أصوات).كما تم انتخاب 13 عضوا في مجلس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، وهم الى جانب نوال المتوكل، الياباني هيروشي يوكوكاوا (142 صوتا)، والفنلندي أنتي بيلاكوسكي (125 صوتا)، والإيطالية آنا ريكاردي (123 صوتا)، والصينية نان وانغ (122 صوتا)، والهندي عديل سوماريوالا (121 صوتا)، والكندية آبي هوفمان (117 صوتا)، والهولندية سيلفيا بارلاج (107 أصوات)، والكوبي البرتو جوانتورينا (102 صوت)، والأمريكي ويلي بانكس (101 صوت)، والإسباني راؤول تشابادو (98 صوتا)، والبلجيكي دوبرومير كارامارينوف (96 صوتا)، والأوغندية بياتريس أييكورو (90 صوتا).



اقرأ أيضاً
برنامج الأغذية العالمي يحذر من انتشار المجاعة الشاملة في غزة
حذر برنامج الأغذية العالمي يوم الأحد، من "مجاعة شاملة" في شمال قطاع غزة، موضحا أن الوضع يتأزم أيضا في الجنوب، وقد سقط أطفال موتى من الجوع وسوء التغذية. وقالت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي، سيندي ماكين، إن هناك "مجاعة شاملة في شمال قطاع غزة وإن الوضع الماساوي يتفشى ويتأزم في الجنوب".ودعت ماكين إلى "وقف مبكر لإطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وأضافت ماكين: "ما يمكنني أن أشرحه هو أن هناك مجاعة - مجاعة شاملة - في الشمال، وهي تتجه نحو الجنوب". وأوضحت أن "ذلك يستند إلى ما شاهده وعاشه موظفو برنامج الأغذية العالمي في غزة". وتعاني مناطق قطاع غزة من حالة مأساوية بسبب الانقطاع الكامل للمواد الغذائية ومصادر المياه النظيفة والحصار الخانق، وسجلت وزارة الصحة بغزة في وقت سابق، وفاة عدد من المواطنين والأطفال بسبب الجوع وسوء التغذية. وتحذر الأمم المتحدة من أن غزة تواجه مجاعة مشتكية من "عقبات هائلة" أمام وصول المساعدات وتوزيعها في أنحاء القطاع. وتنتقد المنظمات الدولية "الإجراءات الإسرائيلية الصارمة" التي تفرض على المساعدات الإنسانية، معتبرة أنها "تبطئ إدخالها الى القطاع المهدد بالمجاعة وبكميات غير كافية للسكان".
دولي

القضاء الفرنسي يتخذ إجراءات هامة في قضية مقتل الشاب نائل
أعلن القضاء الفرنسي صباح اليوم الأحد، الشروع في عملية إعادة تمثيل الأحداث في مقتل الشاب نائل مرزوق على يد شرطي، لتقديم توضيحات وتفاصيل جديدة في التحقيق. وذكرت وسائل إعلام فرنسية أن القضاء الفرنسي أطلق صباح اليوم الأحد، عملية إعادة تمثيل الأحداث في مقتل الشاب نائل يوم 27 يونيو 2023 أثناء فحص مروري، بنانتير في ضواحي باريس.وأوضحت أن المسعى من عملية إعادة تمثيل الأحداث هو "تقديم إيضاحات حول نقاط عديدة تضمنها التحقيق في الجريمة، أهمها مسألة شرعية إطلاق النار". ونقلت وسائل إعلام فرنسية عن أحد المحامين في القضية، أن إعادة تمثيل الوقائع "تعد محاكمة قبل أوانها". معتبرا أن العملية ستحسم سير التحقيق. وقد اتهم الشرطي فلوريان م الذي أطلق النار على نائل (17 سنة)، بتهمة "القتل العمد، بينما زميله جوليان. ل الذي كان معه لحظة توقيف سيارة نائل، فقد وضعه القضاء بصفة شاهد متواطئ في الجريمة". وسيتم إحضار الشرطيين إلى مكان الأحداث، وهما ملثمان لإعادة تمثيل وقائع الحادثة. ونشرت السلطات الفرنسية عددا كبيرا من رجال الأمن وسط تعزيزات أمنية مشددة في محيط إعادة تمثيل الجريمة في "ساحة نلسون مانديلا" بوسط نانتير، تخوفا من احتجاجات محتملة، علما أن مظاهرات صاخبة قامت بعد الجريمة، تصدرتها والدة نائل، للمطالبة بمحاكمة القاتل. كما اندلعت احتجاجات كبيرة في عدة مدن فرنسية، صاحبتها أعمال شغب. وشككت التنظيمات المناهضة للعنصرية ونشطاء، في مصداقية رواية الشرطة التي استندت إلى صور فيديو استخرجت من كاميرات مثبتة بالقرب من مكان الواقعة، مفادها أن الشرطي أطلق النار "بسبب عدم امتثال الشاب لأمر التوقف أثناء فحص مروري".
دولي

حكومة نتنياهو تقرر إغلاق مكاتب “الجزيرة” في إسرائيل
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الأحد، أن الحكومة برئاسته قررت بالإجماع إغلاق قناة "الجزيرة" في إسرائيل، متهما القناة القطرية بالتحريض. ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مكتب نتنياهو قوله إن تمرير قرار إغلاق قناة "الجزيرة" في إسرائيل تم بالإجماع في مجلس الوزراء، وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن وزراء المعسكر الرسمي، لم يشاركوا في جلسة التصويت على القرار. وبموجب القرار، ستتم مصادرة مرافق البث التابعة للقناة وإلغاء أوراق الاعتماد الصحفية لجميع مراسليها في إسرائيل. وفي هذا السياق، قال وزير الاتصالات شلومو كاراي إن "الأوامر دخلت حيز التنفيذ على الفور. لقد مر وقت طويل وواجهنا الكثير من المطبات القانونية غير الضرورية حتى نتمكن أخيرا من إيقاف آلة التحريض الملوثة التي تضر بأمن الدولة". ويعمل في مكاتب "الجزيرة" في إسرائيل 70 موظفا، وفق موقع "واينت"، الذي أشار إلى أن وزير الاتصالات يعتزم المطالبة بإصدار أمر بمنع بث القناة في الضفة الغربية أيضا. بدوره قال الوزير نير بركات بعد الموافقة على القرار إن "الجزيرة هي أكبر محرك لمعاداة السامية في العالم، وتعمل قطر ضد دولة إسرائيل والشعب اليهودي. وعشية يوم المحرقة، ترسل الحكومة صرخة قوية.. رسالة موجهة ضد الذراع الدعائي لدولة قطر الإرهابية.. لن نسمح لأعداء إسرائيل ببث دعاية معادية للسامية ومؤامرات الدم".
دولي

اليابان تطالب المئات بمغادرة مساكنهم بسبب امتداد حريق غابات
طالبت السلطات اليابانية أكثر من 400 شخص من سكان منطقة جبلية شمالي البلاد بمغادرة منازلهم اليوم الأحد، نتيجة امتداد حريق غابات اندلع السبت ويهدد المنازل. وعملت المروحيات وفرق الإنقاذ لساعات على مكافحة الحريق دون أن تتمكن من إخماده في الجبال المحيطة ببلدة نانيو الصغيرة في منطقة ياماغاتا، حيث ارتفعت درجات الحرارة بشكل غير عادي خلال هذا الوقت من السنة. وقال مسؤول في إدارة الكوارث الطبيعية في حديث لوكالة "فرانس برس": "نطلب من 400 شخص هم سكان ثلاث مناطق المغادرة لأن الحريق يهدد بالتمدّد نحوهم". وأكد ذات المسؤول أن الجهود للسيطرة على الحريق توقفت مع حلول الليل، وستُستأنف صباح الاثنين. وتشهد هذه المنطقة الواقعة في شمال اليابان عادة طقسا باردا لكن درجات الحرارة فيها ترتفع هذا العام بنحو غير عادي خلال هذا الوقت من السنة. وبلغت درجات الحرارة في اليابان السبت 31 درجة مئوية وفي مدينة سابورو المعروفة بإقامتها مهرجانا للثلج في فبراير وصلت الحرارة إلى 25 درجة الشهر الماضي وهي الأعلى المسجّلة فيها منذ بدء تسجيل درجات الحرارة عام 1877.  
دولي

ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلى 34683 قتيلا
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 34683 قتيلا، و 78018 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي. وقالت الوزراة في تقريرها الإحصائي اليومي لعدد القتلى والجرحى جراء العدوان الاسرائيلي المستمر لليوم الـ 212 على القطاع: "ارتكب الاحتلال الإسرائيلي 3 مجازر ضد العائلات في غزة وصل منها للمستشفيات 29 شهيدا و 110 إصابات خلال الـ24 ساعة الماضية". وأضافت: "لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الأسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم". وأشارت إلى "ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 34683 شهيدا و 78018 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي". ويواصل الجيش الإسرائيلي حربه على غزة، والتي تسببت بكارثة إنسانية غير مسبوقة، وأدت إلى نزوح أكثر من 85 بالمائة من سكان القطاع، وهو ما يعادل 1.9 مليون شخص.
دولي

تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب للمطالبة بوقف إطلاق النار وإطلاق الرهائن
خرج آلاف الإسرائيليين أمس السبت في احتجاجات مطالبين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بقبول اتفاق لوقف إطلاق النار مع حركة "حماس" يشمل إعادة الرهائن الإسرائيليين المتبقين من قطاع غزة. وقال أقارب وأنصار أكثر من 130 رهينة ما زالوا في غزة وفي تجمع حاشد في تل أبيب، بالتزامن مع اجتماع مسؤولين من حماس مع وسطاء مصريين وقطريين بالقاهرة، إنه يجب فعل كل ما هو ممكن لإعادتهم إلى إسرائيل. وذكرت ناتالي إلدور: "أنا هنا اليوم لدعم الاتفاق الآن علينا إعادتهم. علينا إعادة جميع الرهائن، الأحياء والأموات. يجب أن نعيدهم. علينا تغيير هذه الحكومة. يجب أن ينتهي هذا". وجاءت الاحتجاجات قبل يومين من يوم ذكرى المحرقة الذي يوافق السادس من مايو أيار هذا العام، وكذلك مع اقتراب الحرب في غزة من نهاية شهرها السابع وسط ضغوط دولية متزايدة لوقف القتال. كما أكد وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش في رسالة لنتنياهو أن "صفقة الاستسلام التي تنهي الحرب دون نصر كامل هي كارثة". ووجه وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير تهديدا لنتنياهو بدفع "الثمن" إذا أبرم صفقة مع حماس ولم يدخل رفح.
دولي

أمريكا.. سحب تأشيرات الطلاب الأجانب المشاركين بمظاهرات فلسطين
اقترح رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون، السبت، مصادرة تأشيرات الطلاب الأجانب المشاركين بالمظاهرات الداعمة لفلسطين. وقال جونسون، في مقابلة مع موقع “أكسيوس” الأمريكي، إن “الجمهوريين في مجلس النواب يستعدون للضغط على الجامعات لوقف العنف والدمار الناجمين عن احتجاجات الطلاب ضد الحرب بين إسرائيل وحركة حماس”. وأضاف المسؤول الأمريكي أنه “يجب طرح فكرة مصادرة تأشيرات الطلاب الأجانب المشاركين بالمظاهرات من ناحية، وبحث إلغاء الإعفاءات الضريبية للضغط على الجامعات بشأن المظاهرات من ناحية أخرى”. وفي 18 أبريل الماضي، بدأ طلاب وطالبات وأساتذة جامعات رافضون للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة اعتصاما بحرم جامعة كولومبيا في نيويورك، مطالبين إدارتها بوقف تعاونها الأكاديمي مع الجامعات الإسرائيلية وسحب استثماراتها في شركات تدعم احتلال الأراضي الفلسطينية. ومع تدخل قوات الشرطة واعتقال عشرات المحتجين، توسعت حالة الغضب لتمتد المظاهرات إلى عشرات الجامعات في الولايات المتحدة، منها جامعات رائدة مثل هارفارد، وجورج واشنطن، ونيويورك، وييل، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ونورث كارولينا. ولاحقا، اتسع الحراك الطلابي غير المسبوق في دعم فلسطين بالولايات المتحدة، إلى جامعات بدول مثل فرنسا وبريطانيا وألمانيا وكندا والهند شهدت جميعها مظاهرات داعمة لنظيراتها بالجامعات الأمريكية ومطالبات بوقف الحرب على غزة ومقاطعة الشركات التي تزود إسرائيل بالأسلحة. وكان لافتا لجوء السلطات الأمنية بالولايات المتحدة إلى القمع والعنف الشديد لفض اعتصامات الجامعات، واعتقال أكثر من ألفي محتج حتى الخميس، وفق أرقام نشرتها وسائل إعلام أمريكية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 06 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة