دولي

قيس سعيد: لن أتحالف مع أي حزب


كشـ24 - وكالات نشر في: 17 سبتمبر 2019

أكد المترشح قيس سعيد في ندوة صحفية عقدها اليوم الثلاثاء، أنه سيواصل حملته الإنتخابية بناء على تطوع الشباب، ودون أي تمويل من أي جهة، قائلا ''لن نقبل أموالا من أي أحد ولن نقبل التمويل العمومي.. حملتنا قائمة على متطوعين ساهموا بإمكانياتهم القليلة الخاصة ورغم ضيق ذات اليد.. والتي تساوي مال الدنيا وما فيها''، حسب قوله.وتابع سعيد أنه ''يطرح مشروعا فمن اختار الانخراط فيه مرحّب به'' ودعا العازفين عن الإنتخاب إلى المشاركة في التصويت في الدورة الثانية وإلى تحكيم ضمائرهم والإختيار بكل حرية.وقال ''وُفقنا في هذه المرحلة بفضل تطوّع الشباب والكهول والنساء.. كلهم تطوّعوا بامكانياتهم وسجلوا بأحرف من ذهب صفحة جديدة ناصعة من تاريخ تونس..''.وأضاف ''حملتي الانتخابية لم تكن حملة كما هو معهود بل كانت طرحا لجملة من الأفكار وحلقات نقاش تزعمها الشباب.. الشعب التونسي اليوم يعرف ماذا يريد''.وقال ''ليطمئن الجميع أن تونس ستبقى مفتوحة على العالم، سنعمل من أجل تونس بكل مكوناتها وأطيافها، والمرأة التونسية ستبقى دائما في أعيننا، لا كرامة للوطن دون كرامة للرجل والمرأة.. أطمئن الجميع أننا نعرف موقعنا الجغرافي وتاريخنا، نريد إحترام الشعب وسيادته، نريد أن نكون أسيادا في دولتنا، لن نعادي أحدا..''. وتابع ''سنعمل من أجل دولة تستجيب لمطالب كل التونسيين والتونسيات، العملية عملية بناء من جديد، حتى نتجاوز رواسب الماضي'' مشددا ''لا مجال لإبعاد أو إقصاء أي كان.. لنبني تونس الجديدة معا''.ونفى سعيد حصول أي إتصال بينه وبين أي حزب أو طرف، قائلا ''القضية قضية مشروع وطني من أراد دعمه فمرحبا به.. العالم دخل مرحلة جديدة، شعار الشعب يريد تم ترديده في أكبر العواصم.. إن كان هناك حزب فهو حزب الشعب التونسي الذي لا يملك تأشيرة من وزارة الداخلية'' على حد تعبيره.وعن مشروعه المجتمعي، أكد سعيد أنه ''لن يتراجع عن مكاسب الحرية ومكاسب المرأة والطفل'' قائلا ''سنعمل على مزيد دعمها، حتى ننتقل من دولة القانون إلى مجتمع القانون''.وتابع ''صبرا قليلا، القضايا المطروحة اليوم بالنسبة إلى الشعب هي القضايا الاقتصادية والاجتماعية، كيف نحقق الكرامة للمواطن التونسي، لست وصيا عن أي كان، أريد أن يكون الشعب هو صاحب القرار، الشعب يعرف ماذا يريد، لماذا لا نمكّنه من الآليات القانونية التي ترتقي بإرادته إلى مستوى القرار؟''.

أكد المترشح قيس سعيد في ندوة صحفية عقدها اليوم الثلاثاء، أنه سيواصل حملته الإنتخابية بناء على تطوع الشباب، ودون أي تمويل من أي جهة، قائلا ''لن نقبل أموالا من أي أحد ولن نقبل التمويل العمومي.. حملتنا قائمة على متطوعين ساهموا بإمكانياتهم القليلة الخاصة ورغم ضيق ذات اليد.. والتي تساوي مال الدنيا وما فيها''، حسب قوله.وتابع سعيد أنه ''يطرح مشروعا فمن اختار الانخراط فيه مرحّب به'' ودعا العازفين عن الإنتخاب إلى المشاركة في التصويت في الدورة الثانية وإلى تحكيم ضمائرهم والإختيار بكل حرية.وقال ''وُفقنا في هذه المرحلة بفضل تطوّع الشباب والكهول والنساء.. كلهم تطوّعوا بامكانياتهم وسجلوا بأحرف من ذهب صفحة جديدة ناصعة من تاريخ تونس..''.وأضاف ''حملتي الانتخابية لم تكن حملة كما هو معهود بل كانت طرحا لجملة من الأفكار وحلقات نقاش تزعمها الشباب.. الشعب التونسي اليوم يعرف ماذا يريد''.وقال ''ليطمئن الجميع أن تونس ستبقى مفتوحة على العالم، سنعمل من أجل تونس بكل مكوناتها وأطيافها، والمرأة التونسية ستبقى دائما في أعيننا، لا كرامة للوطن دون كرامة للرجل والمرأة.. أطمئن الجميع أننا نعرف موقعنا الجغرافي وتاريخنا، نريد إحترام الشعب وسيادته، نريد أن نكون أسيادا في دولتنا، لن نعادي أحدا..''. وتابع ''سنعمل من أجل دولة تستجيب لمطالب كل التونسيين والتونسيات، العملية عملية بناء من جديد، حتى نتجاوز رواسب الماضي'' مشددا ''لا مجال لإبعاد أو إقصاء أي كان.. لنبني تونس الجديدة معا''.ونفى سعيد حصول أي إتصال بينه وبين أي حزب أو طرف، قائلا ''القضية قضية مشروع وطني من أراد دعمه فمرحبا به.. العالم دخل مرحلة جديدة، شعار الشعب يريد تم ترديده في أكبر العواصم.. إن كان هناك حزب فهو حزب الشعب التونسي الذي لا يملك تأشيرة من وزارة الداخلية'' على حد تعبيره.وعن مشروعه المجتمعي، أكد سعيد أنه ''لن يتراجع عن مكاسب الحرية ومكاسب المرأة والطفل'' قائلا ''سنعمل على مزيد دعمها، حتى ننتقل من دولة القانون إلى مجتمع القانون''.وتابع ''صبرا قليلا، القضايا المطروحة اليوم بالنسبة إلى الشعب هي القضايا الاقتصادية والاجتماعية، كيف نحقق الكرامة للمواطن التونسي، لست وصيا عن أي كان، أريد أن يكون الشعب هو صاحب القرار، الشعب يعرف ماذا يريد، لماذا لا نمكّنه من الآليات القانونية التي ترتقي بإرادته إلى مستوى القرار؟''.



اقرأ أيضاً
الأمير ويليام ينعى وفاة جوتا لاعب ليفربول
أبدى الأمير ويليام، ولي العهد البريطاني وأمير ويلز، حزنه الشديد لوفاة البرتغالي ديوغو جوتا، مهاجم ليفربول الإنجليزي، مرسلاً تعازيه لعائلته وأقاربه وكل معارفه. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية» أن ولي العهد البريطاني وهو محب لكرة القدم وراعي الاتحاد الإنجليزي للعبة، كتب رسالة تعزية عبر وسائل التواصل الاجتماعي في وفاة اللاعب الدولي البرتغالي. ووجد جوتا (28 عاماً) ميتاً إلى جانب شقيقه أندري سيفا، وذلك بعدما انحرفت سيارتهما عن مسارها في مقاطعة زامورا في إسبانيا. وقال الأمير ويليام في رسالته: «بصفتي فرداً من عائلة كرة القدم أعرب عن أسفي وحزني الشديدين لوفاة ديوغو جوتا وشقيقه». وأضاف: «تعازينا لعائلته وأصدقائه وكل مَن عرفه يوماً ما». وكان جوتا ضمن فريق ليفربول الفائز بلقب الدوري الإنجليزي في موسم 2024-2025 حيث سجل ستة أهداف في 26 مباراة بالموسم. وكان جوتا قد تزوج من صديقته روت كاردوسو، التي أنجب منها ثلاثة أطفال، منذ 11 يوماً فقط.
دولي

إسرائيل.. اتهام 3 أشخاص بالتجسس لصالح إيران مقابل المال
قدمت النيابة الإسرائيلية، الخميس، لوائح اتهام ضد ثلاثة إسرائيليين بتهمة "التجسس لصالح إيران" مقابل المال. وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "قُدّمت إلى المحكمة المركزية في بئر السبع (جنوب) لائحة اتهام ضد أحد سكان مستوطنة حمرا في غور الأردن (الضفة الغربية)، تُنسب إليه تهمة التخابر مع عميل إيراني مقابل المال". وذكرت هيئة البث أن المتهم يُدعى مارك مورغين بينسكي، ويبلغ من العمر 33 عاماً. وورد في لائحة الاتهام أن بينسكي وثق مواقع سقوط واعتراض صواريخ إيرانية داخل إسرائيل، وأرسل تسجيلات مصوّرة بهذه المواقع إلى مشغّله الإيراني. و"يُعد هذا التطور جزءا من سلسلة قضايا أمنية تتعلق بمحاولات تجسس إيرانية داخل إسرائيل عبر تجنيد مواطنين محليين لأغراض استخباراتية"، وقف الهيئة. في السياق أشارت الهيئة إلى أن النيابة قدمت أيضا إلى المحكمة المركزية في الناصرة (شمال)، لائحة اتهام بحق شخصين من طبريا تنسب لهما تهمة التجسس لصالح إيران مقابل المال". وسبق للشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام "الشاباك" أن أعلنا اعتقال عدد من الإسرائيليين خلال الحرب على إيران. وبحسب بيانات سابقة للشرطة الإسرائيلية فإنه تم اعتقال 23 خلية إسرائيلية بتهمة التخابر مع عملاء إيرانيين في الفترة ما بين بداية حرب الإبادة على غزة في 7 أكتوبر 2023 وحتى مطلع الشهر الجاري.
دولي

احتجاز 79 متظاهرا في مواجهات مع الشرطة بصربيا
أعلنت الشرطة الصربية احتجاز 79 شخصا انتهكوا تشريعات التظاهر خلال احتجاجات ضد حكومة الرئيس ألكسندر فوتشيتش، نظمتها المعارضة الليلة الماضية. ووقعت المواجهات بين المتظاهرين والشرطة في وقت متأخر من أمس الأربعاء وصباح اليوم الخميس في العاصمة بلغراد ومدينة نوفي ساد في شمال البلاد والمدينتين الجنوبيتين نيس ونوفي بازار. وقال طلاب جامعيون يقفون وراء الاحتجاجات إن الشرطة "أصابت العديد من المتظاهرين السلميين وضربت المتظاهرين بالهراوات، حيث نقل 4 مصابين إلى المستشفى". وأعلنت وزارة الداخلية أن 4 رجال شرطة أصيبوا وتضررت سيارة تابعة للشرطة، وأن رجال الأمن "تصرفوا وفقا للقانون في مواجهة الاضطرابات". يذكر أن الرئيس فوتشيتش رفض إجراء انتخابات مبكرة رغم استمرار المظاهرات لأكثر من 8 أشهر. وبدأت الاحتجاجات المدعومة والممولة غربيا في نوفمبر 2004، حيث استغل منظموها حادث انهيار مظلة خرسانية بمحطة القطارات في مدينة نوفي ساد ومقتل 16 شخصا، للتأجيج ضد حكومة فوتشيتش الموالية لروسيا والمتمسكة بالعلاقات التاريخية والعرقية والدينية بين البلدين.
دولي

جرحى في حادث طعن بتامبيري الفنلندية
أعلنت الشرطة الفنلندية، الخميس، أن عدة أشخاص تعرضوا للطعن في مركز للتسوق بمدينة تامبيري الفنلندية. وأضافت الشرطة في بيان، أنها ألقت القبض على أحد الأشخاص وأن الوضع لم يعد يشكل خطراً على الآخرين. وأشارت إلى أن المصابين يتلقون إسعافات أولية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة