التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
تعزيز الأمن بأنحاء أوروبا في احتفالات عيد الميلاد بعد هجوم برلين
نشر في: 25 ديسمبر 2016
عززت الشرطة الإيطالية الأمن في أنحاء البلاد وفي الفاتيكان يوم السبت مع بدء عطلة عيد الميلاد الطويلة بعدما قتلت قوات الأمن رجلا يشتبه بأنه المسؤول عن هجوم الشاحنة في سوق ببرلين في حين أبقت المدن الأوروبية الأخرى على رفع مستوى الاستعداد الأمني لديها.
وفي فرنسا وبريطانيا وألمانيا التي كانت جميعها أهدافا لهجمات المتشددين عززت الشرطة وجودها في المواقع السياحية بالمدن الكبرى وغيرها من المناطق ذات الكثافة السكانية العالية.
وقتل أنيس العامري (24 عاما) -وهو تونسي مشتبه في أنه منفذ هجوم الشاحنة الذي أودى بحياة 12 شخصا- بالرصاص في بلدة قرب مدينة ميلانو صباح أمس الجمعة بعدما سحب مسدسا ووجهه نحو الشرطة أثناء تفتيش روتيني. وسافر العامري دون أن يكتشف إلى إيطاليا من ألمانيا عبر فرنسا مستغلا ميزة اتفاقية الحدود المفتوحة بين الدول الأوروبية (شنجن).
وفي حين يسعي المحققون لمعرفة إن كان لأنيس العامري شركاء في إيطاليا وبعد اعتقال السلطات التونسية عدة أشخاص على صلة به عزز مسؤولو الأمن الوطني في إيطاليا إجراءاتهم الأمنية في المواقع الحساسة. ومنعت شرطة روما عربات الفان أو الشاحنات من دخول وسط المدينة ونصبت شرطة مكافحة الإرهاب حواجز لغلق الطرق المؤيدة إلى المواقع السياحية الشهيرة التي تموج بالحشود في العادة.
وفي الفاتيكان حيث من المقرر أن يحتفل البابا فرنسيس بليلة عيد الميلاد مساء يوم السبت انتشرت سيارات شرطة وعربات جيب عسكرية في كل مئة متر تقريبا على امتداد الشوارع المؤدية للفاتيكان.
وعززت الشرطة إجراءات الأمن في مدينة ميلانو وغيرها من المدن الإيطالية خاصة قرب الكنائس الرئيسية التي يتردد عليها المحتفلون.
وفي فرنسا وبريطانيا وألمانيا التي كانت جميعها أهدافا لهجمات المتشددين عززت الشرطة وجودها في المواقع السياحية بالمدن الكبرى وغيرها من المناطق ذات الكثافة السكانية العالية.
وقتل أنيس العامري (24 عاما) -وهو تونسي مشتبه في أنه منفذ هجوم الشاحنة الذي أودى بحياة 12 شخصا- بالرصاص في بلدة قرب مدينة ميلانو صباح أمس الجمعة بعدما سحب مسدسا ووجهه نحو الشرطة أثناء تفتيش روتيني. وسافر العامري دون أن يكتشف إلى إيطاليا من ألمانيا عبر فرنسا مستغلا ميزة اتفاقية الحدود المفتوحة بين الدول الأوروبية (شنجن).
وفي حين يسعي المحققون لمعرفة إن كان لأنيس العامري شركاء في إيطاليا وبعد اعتقال السلطات التونسية عدة أشخاص على صلة به عزز مسؤولو الأمن الوطني في إيطاليا إجراءاتهم الأمنية في المواقع الحساسة. ومنعت شرطة روما عربات الفان أو الشاحنات من دخول وسط المدينة ونصبت شرطة مكافحة الإرهاب حواجز لغلق الطرق المؤيدة إلى المواقع السياحية الشهيرة التي تموج بالحشود في العادة.
وفي الفاتيكان حيث من المقرر أن يحتفل البابا فرنسيس بليلة عيد الميلاد مساء يوم السبت انتشرت سيارات شرطة وعربات جيب عسكرية في كل مئة متر تقريبا على امتداد الشوارع المؤدية للفاتيكان.
وعززت الشرطة إجراءات الأمن في مدينة ميلانو وغيرها من المدن الإيطالية خاصة قرب الكنائس الرئيسية التي يتردد عليها المحتفلون.
عززت الشرطة الإيطالية الأمن في أنحاء البلاد وفي الفاتيكان يوم السبت مع بدء عطلة عيد الميلاد الطويلة بعدما قتلت قوات الأمن رجلا يشتبه بأنه المسؤول عن هجوم الشاحنة في سوق ببرلين في حين أبقت المدن الأوروبية الأخرى على رفع مستوى الاستعداد الأمني لديها.
وفي فرنسا وبريطانيا وألمانيا التي كانت جميعها أهدافا لهجمات المتشددين عززت الشرطة وجودها في المواقع السياحية بالمدن الكبرى وغيرها من المناطق ذات الكثافة السكانية العالية.
وقتل أنيس العامري (24 عاما) -وهو تونسي مشتبه في أنه منفذ هجوم الشاحنة الذي أودى بحياة 12 شخصا- بالرصاص في بلدة قرب مدينة ميلانو صباح أمس الجمعة بعدما سحب مسدسا ووجهه نحو الشرطة أثناء تفتيش روتيني. وسافر العامري دون أن يكتشف إلى إيطاليا من ألمانيا عبر فرنسا مستغلا ميزة اتفاقية الحدود المفتوحة بين الدول الأوروبية (شنجن).
وفي حين يسعي المحققون لمعرفة إن كان لأنيس العامري شركاء في إيطاليا وبعد اعتقال السلطات التونسية عدة أشخاص على صلة به عزز مسؤولو الأمن الوطني في إيطاليا إجراءاتهم الأمنية في المواقع الحساسة. ومنعت شرطة روما عربات الفان أو الشاحنات من دخول وسط المدينة ونصبت شرطة مكافحة الإرهاب حواجز لغلق الطرق المؤيدة إلى المواقع السياحية الشهيرة التي تموج بالحشود في العادة.
وفي الفاتيكان حيث من المقرر أن يحتفل البابا فرنسيس بليلة عيد الميلاد مساء يوم السبت انتشرت سيارات شرطة وعربات جيب عسكرية في كل مئة متر تقريبا على امتداد الشوارع المؤدية للفاتيكان.
وعززت الشرطة إجراءات الأمن في مدينة ميلانو وغيرها من المدن الإيطالية خاصة قرب الكنائس الرئيسية التي يتردد عليها المحتفلون.
وفي فرنسا وبريطانيا وألمانيا التي كانت جميعها أهدافا لهجمات المتشددين عززت الشرطة وجودها في المواقع السياحية بالمدن الكبرى وغيرها من المناطق ذات الكثافة السكانية العالية.
وقتل أنيس العامري (24 عاما) -وهو تونسي مشتبه في أنه منفذ هجوم الشاحنة الذي أودى بحياة 12 شخصا- بالرصاص في بلدة قرب مدينة ميلانو صباح أمس الجمعة بعدما سحب مسدسا ووجهه نحو الشرطة أثناء تفتيش روتيني. وسافر العامري دون أن يكتشف إلى إيطاليا من ألمانيا عبر فرنسا مستغلا ميزة اتفاقية الحدود المفتوحة بين الدول الأوروبية (شنجن).
وفي حين يسعي المحققون لمعرفة إن كان لأنيس العامري شركاء في إيطاليا وبعد اعتقال السلطات التونسية عدة أشخاص على صلة به عزز مسؤولو الأمن الوطني في إيطاليا إجراءاتهم الأمنية في المواقع الحساسة. ومنعت شرطة روما عربات الفان أو الشاحنات من دخول وسط المدينة ونصبت شرطة مكافحة الإرهاب حواجز لغلق الطرق المؤيدة إلى المواقع السياحية الشهيرة التي تموج بالحشود في العادة.
وفي الفاتيكان حيث من المقرر أن يحتفل البابا فرنسيس بليلة عيد الميلاد مساء يوم السبت انتشرت سيارات شرطة وعربات جيب عسكرية في كل مئة متر تقريبا على امتداد الشوارع المؤدية للفاتيكان.
وعززت الشرطة إجراءات الأمن في مدينة ميلانو وغيرها من المدن الإيطالية خاصة قرب الكنائس الرئيسية التي يتردد عليها المحتفلون.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأمم المتحدة: حجم الدمار في غزة أكبر من أوكرانيا
دولي
دولي
الداخلية التركية تعتقل 41 شخصا مشتبها بانتمائهم لـ”داعش”
دولي
دولي
أمريكا تستعد لتصنيف القنّب الهندي مخدراً أقل خطورة
دولي
دولي
إطلاق برنامج لإنقاذ آلاف الرجال من “السرطان القاتل” ببريطانيا
دولي
دولي
أمطار غزيرة بالسعودية والإمارات ترفع مستوى التأهب
دولي
دولي
منع تونس من استضافة بطولات قارية أو عالمية ورفع علمها في الألعاب الأولمبية
دولي
دولي
عمال العالم ينتفضون في عيدهم وسط توقعات بارتفاع معدلات البطالة والفقر
دولي
دولي