

مراكش
كشـ24 تكشف موعد هدم المنزل المستحوذ على سور مراكش التاريخي
كشف مصدر مسؤول لـ "كشـ24"، عن موعد هدم المنزل الذي اثار جدلا واسعا لدى الراي العام المحلي والوطني، بعدما استولى على مقطع من السور التاريخي لمراكش.ووفق المصدر ذاته فقد تمت برمجة عملية هدم المنزل المذكور الذي أثار الكثير الجدل من جديد هذا الاسبوع، الاسبوع المقبل، وذلك بعد استكمال مجموعة من الاجراءات و المساطر القانونية ذات الصلة، وذلك الى جانب منزلين آخرين من مجموع المنازل المستهدفة بعملية الترحيل والهدم.وكانت السلطات بمراكش قد قامت أمس الجمعة 23 غشت بهدم مجموعة من المنازل التي تم إحصاؤها وتعويض اصحابها، في حي "قبور الشو" في إطار عملية الترحيل المندرجة ضمن برنامج “مراكش الحاضرة المتجددة”، حفاظا على السور التاريخي وحماية له.وحسب مصادر "كشـ24"، فقد شملت عملية الهدم الواسعة التي باشرتها السلطات بامر من والي جهة مراكش آسفي، ثلاثة منازل من ضمن 48 منزل تمت تسوية وضعيتها من طرف الجهات المعنية، في افق تحويل المساحة التي كانت عليها لمساحات خضراء، في اطار مشروع الحاضرة المتجددةوكان قسم التعمير والبيئة بولاية الجهة، قد كشف لـ"كشـ24" عن معطيات توضيحية بشأن وضعية المنزل المذكور، حيث افاد أن لجنة تقنية مختلطة، انتقلت بعد تطرق "كشـ24" للموضوع شهر يوليوز الماضي، وتبين لها ان الامر يتعلق ببناية قديمة العهد محاذية للسور التاريخي، مؤكدة على أن البناية، تندرج ضمن ثلاث منازل متبقية من مجموعة المنازل التي تم إحصاؤها وهدمها، وتعويض أصحابها في إطار عملية الترحيل المندرجة ضمن برنامج “مراكش الحاضرة المتجددة”.
كشف مصدر مسؤول لـ "كشـ24"، عن موعد هدم المنزل الذي اثار جدلا واسعا لدى الراي العام المحلي والوطني، بعدما استولى على مقطع من السور التاريخي لمراكش.ووفق المصدر ذاته فقد تمت برمجة عملية هدم المنزل المذكور الذي أثار الكثير الجدل من جديد هذا الاسبوع، الاسبوع المقبل، وذلك بعد استكمال مجموعة من الاجراءات و المساطر القانونية ذات الصلة، وذلك الى جانب منزلين آخرين من مجموع المنازل المستهدفة بعملية الترحيل والهدم.وكانت السلطات بمراكش قد قامت أمس الجمعة 23 غشت بهدم مجموعة من المنازل التي تم إحصاؤها وتعويض اصحابها، في حي "قبور الشو" في إطار عملية الترحيل المندرجة ضمن برنامج “مراكش الحاضرة المتجددة”، حفاظا على السور التاريخي وحماية له.وحسب مصادر "كشـ24"، فقد شملت عملية الهدم الواسعة التي باشرتها السلطات بامر من والي جهة مراكش آسفي، ثلاثة منازل من ضمن 48 منزل تمت تسوية وضعيتها من طرف الجهات المعنية، في افق تحويل المساحة التي كانت عليها لمساحات خضراء، في اطار مشروع الحاضرة المتجددةوكان قسم التعمير والبيئة بولاية الجهة، قد كشف لـ"كشـ24" عن معطيات توضيحية بشأن وضعية المنزل المذكور، حيث افاد أن لجنة تقنية مختلطة، انتقلت بعد تطرق "كشـ24" للموضوع شهر يوليوز الماضي، وتبين لها ان الامر يتعلق ببناية قديمة العهد محاذية للسور التاريخي، مؤكدة على أن البناية، تندرج ضمن ثلاث منازل متبقية من مجموعة المنازل التي تم إحصاؤها وهدمها، وتعويض أصحابها في إطار عملية الترحيل المندرجة ضمن برنامج “مراكش الحاضرة المتجددة”.
ملصقات
