ميسي ورونالدو وفان دايك مرشحون لجائزة أفضل لاعب في أوروبا – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 15 أبريل 2025, 10:30

دولي

ميسي ورونالدو وفان دايك مرشحون لجائزة أفضل لاعب في أوروبا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 16 أغسطس 2019

أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم عن ترشيح كل من ليونيل ميسي نجم برشلونة وكريستيانو رونالدو مهاجم يوفنتوس وفيرجيل فان دايك مدافع ليفربول، لجائزة أفضل لاعب في أوروبا لموسم 2018-2019.واختارت لجنة مؤلفة من 80 مدربا لأندية شاركت في منافسات دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي الموسم الفائت، إضافة إلى 55 صحفيا، هذا الثلاثي للتنافس على الجائزة التي سيتم تسليمها خلال حفل سيقام في إمارة موناكو الفرنسية في 29 أغسطس الحالي، حيث ستقام أيضا قرعة دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا.وشهدت القائمة غياب النجم المصري محمد صلاح، لاعب ليفربول عن القائمة النهائية، بعدما احتل المركز السادس خلف ثنائي "الريدز"، ساديو ماني وأليسون بيكر.وحقق الأرجنتيني ميسي (32 عاما) لقب الدوري الإسباني مع النادي الكتالوني الموسم الفائت، حيث كان أفضل هداف في الليغا بـ 36 هدفا، كما تربع على صدارة هدافي دوري الأبطال بإحرازه 12 هدفا. أما مع منتخب التانغو، فقد خرج من الدور نصف النهائي لكوبا أمريكا على يد البرازيل حاملة اللقب.أما البرتغالي رونالدو (34 عاما) الذي انتقل إلى الـ "بيانكونيري" في صيف 2018، فقد نجح في موسمه الأول في إيطاليا بالفوز بالدوري المحلي مسجلا 21 هدفا، حيث حل رابعا على قائمة الهدافين إضافة الى فوزه بجائزة أفضل لاعب في الدوري. كما نجح بتحقيق لقب النسخة الأولى من دوري الأمم الأوروبية مع منتخب بلاده.أما الهولندي فان دايك (28 عاما)، فقد أحرز مع الـ "ريدز" لقب دوري أبطال أوروبا على حساب توتنهام في النهائي، إضافة إلى فوزه بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي، وبات أول مدافع يفوز بها منذ الإنجليزي جون تيري مع تشيلسي عام 2005. كما أحرز لقب كأس السوبر الأوروبي، أمس الأربعاء، على حساب تشيلسي بركلات الترجيح. هذا وحل لاعب ساوثهامبتون السابق وصيفا لدوري الأمم الأوروبية مع منتخب بلاده.ولدى السيدات، اختارت اللجنة ثلاثي فريق ليون الفرنسي حامل لقب دوري أبطال أوروبا للمنافسة على الجائزة القارية، ووقع الخيار على الإنجليزية لوسي برونز، والنرويجية أدا هيغربرغ، والفرنسية أماندين هنري.وفي العام الماضي، كانت الجائزة من نصيب الكرواتي لوكا مودريتش الذي أحرز لقب دوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد الإسباني، وحل وصيفا لكأس العالم مع كرواتيا، حين فاز بجائزة أفضل لاعب في المونديال. أما لدى السيدات فذهبت الجائزة للدنماركية بيرنيل هاردر لاعبة فولفسبورغ الألماني.وكان ميسي أول الفائزين بهذه الجائزة التي أطلقتها "ويفا" عام 2011 قبل أن يفوز بها مجددا عام 2015، فيما كانت من نصيب الإسباني أندريس إنييستا عام 2012 والفرنسي فرانك ريبيري عام 2013، قبل أن تنتقل إلى رونالدو أعوام 2014 و2016 و2017.

أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم عن ترشيح كل من ليونيل ميسي نجم برشلونة وكريستيانو رونالدو مهاجم يوفنتوس وفيرجيل فان دايك مدافع ليفربول، لجائزة أفضل لاعب في أوروبا لموسم 2018-2019.واختارت لجنة مؤلفة من 80 مدربا لأندية شاركت في منافسات دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي الموسم الفائت، إضافة إلى 55 صحفيا، هذا الثلاثي للتنافس على الجائزة التي سيتم تسليمها خلال حفل سيقام في إمارة موناكو الفرنسية في 29 أغسطس الحالي، حيث ستقام أيضا قرعة دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا.وشهدت القائمة غياب النجم المصري محمد صلاح، لاعب ليفربول عن القائمة النهائية، بعدما احتل المركز السادس خلف ثنائي "الريدز"، ساديو ماني وأليسون بيكر.وحقق الأرجنتيني ميسي (32 عاما) لقب الدوري الإسباني مع النادي الكتالوني الموسم الفائت، حيث كان أفضل هداف في الليغا بـ 36 هدفا، كما تربع على صدارة هدافي دوري الأبطال بإحرازه 12 هدفا. أما مع منتخب التانغو، فقد خرج من الدور نصف النهائي لكوبا أمريكا على يد البرازيل حاملة اللقب.أما البرتغالي رونالدو (34 عاما) الذي انتقل إلى الـ "بيانكونيري" في صيف 2018، فقد نجح في موسمه الأول في إيطاليا بالفوز بالدوري المحلي مسجلا 21 هدفا، حيث حل رابعا على قائمة الهدافين إضافة الى فوزه بجائزة أفضل لاعب في الدوري. كما نجح بتحقيق لقب النسخة الأولى من دوري الأمم الأوروبية مع منتخب بلاده.أما الهولندي فان دايك (28 عاما)، فقد أحرز مع الـ "ريدز" لقب دوري أبطال أوروبا على حساب توتنهام في النهائي، إضافة إلى فوزه بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي، وبات أول مدافع يفوز بها منذ الإنجليزي جون تيري مع تشيلسي عام 2005. كما أحرز لقب كأس السوبر الأوروبي، أمس الأربعاء، على حساب تشيلسي بركلات الترجيح. هذا وحل لاعب ساوثهامبتون السابق وصيفا لدوري الأمم الأوروبية مع منتخب بلاده.ولدى السيدات، اختارت اللجنة ثلاثي فريق ليون الفرنسي حامل لقب دوري أبطال أوروبا للمنافسة على الجائزة القارية، ووقع الخيار على الإنجليزية لوسي برونز، والنرويجية أدا هيغربرغ، والفرنسية أماندين هنري.وفي العام الماضي، كانت الجائزة من نصيب الكرواتي لوكا مودريتش الذي أحرز لقب دوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد الإسباني، وحل وصيفا لكأس العالم مع كرواتيا، حين فاز بجائزة أفضل لاعب في المونديال. أما لدى السيدات فذهبت الجائزة للدنماركية بيرنيل هاردر لاعبة فولفسبورغ الألماني.وكان ميسي أول الفائزين بهذه الجائزة التي أطلقتها "ويفا" عام 2011 قبل أن يفوز بها مجددا عام 2015، فيما كانت من نصيب الإسباني أندريس إنييستا عام 2012 والفرنسي فرانك ريبيري عام 2013، قبل أن تنتقل إلى رونالدو أعوام 2014 و2016 و2017.



اقرأ أيضاً
الأونروا: إسرائيل استهدفت أكثر من 400 مدرسة بغزة
قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) إن الجيش الإسرائيلي استهدف بصورة مباشرة أكثر من 400 مدرسة في قطاع غزة، منذ بدئه حرب الإبادة الجماعية في 7 أكتوبر 2023. وأشارت الوكالة في منشور على منصة "إكس"، الاثنين، إلى أن معظم المدارس في القطاع تضررت جراء الهجمات الإسرائيلية. وأضافت أن أكثر من 70 بالمئة من المدارس معظمها مدارس لجأ إليها النازحون الفلسطينيون تعرضت لاستهداف مباشر من الجيش الإسرائيلي. ولفتت إلى أن 88 بالمئة من المدارس في غزة تحتاج إلى ترميم أو إعادة تأهيل كاملة. وأوضحت أن 162 مدرسة من المدارس المتضررة جراء الهجمات الإسرائيلية تابعة لها. وذكرت أن الأطفال في غزة يُهجَّرون ويتعرضون للقتل والإصابات ويحرمون من التعليم منذ عام ونصف بسبب الهجمات الإسرائيلية. وفي 28 أكتوبر 2024، صدّق الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) نهائيا وبأغلبية كبيرة على قانونين يمنعان الأونروا من ممارسة أي أنشطة داخل إسرائيل وسحب الامتيازات والتسهيلات منها ومنع إجراء أي اتصال رسمي بها، وفي نهاية يناير الماضي دخل القرار حيز التنفيذ. وتزعم إسرائيل أن موظفين لدى الأونروا شاركوا في هجوم 7 أكتوبر 2023 على نقاط عسكرية ومستوطنات محاذية لقطاع غزة، وهو ما نفته الوكالة، وأكدت الأمم المتحدة التزام الأونروا الحياد. وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 167 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
دولي

كوريا الجنوبية تبدأ محاكمة رئيسها المخلوع
أعلن رئيس كوريا الجنوبية المخلوع يون سوك يول، إن إعلانه القصير للأحكام العرفية أواخر العام الماضي «لم يكن انقلاباً»، وذلك لدى مثوله أمام المحكمة الاثنين في بداية محاكمة جنائية بتهمة قيادته تمرداً.وأدخلت محاولة فرض الأحكام العرفية- التي استمرت نحو ست ساعات، قبل أن يتراجع يون في مواجهة معارضة برلمانية، واحتجاجات عامة- البلاد في اضطرابات استمرت لشهور، وأدت إلى إقالته من الرئاسة هذا الشهر، لانتهاكه السلطات الدستورية.وبعد مغادرة منزله في موكب الاثنين، دخل يون، الذي نفى جميع التهم الموجهة إليه، قاعة محكمة في منطقة سيؤول المركزية، مرتدياً حلة داكنة وربطة عنق حمراء.وفي بداية الإجراءات، عرض المدعون دفوعهم بالقول، إن يون يفتقر إلى الأسس القانونية لإعلان الأحكام العرفية، واتهموه بمحاولة شل مؤسسات الدولة مثل البرلمان. وأمضى يون، الذي كان مدعياً عاماً للبلاد، قبل أن يصبح رئيساً، نحو 40 دقيقة في الصباح في تفنيد مزاعم الادعاء.ومن المتوقع أن يدلي اثنان من كبار المسؤولين العسكريين بشهادتيهما بعد الظهر.وأحدهما هو تشو سونج هيون من قيادة الدفاع عن العاصمة بالجيش الذي شهد في المحكمة الدستورية في فبراير الماضي، بأنه أُمر بإرسال قوات «لسحب» المشرعين من البرلمان خلال أمر الأحكام العرفية الذي أصدره يون.ونفى يون هذا الادعاء. وقالت المحكمة الدستورية عند الحكم بإقالة يون من منصبه، إن إعلانه للأحكام العرفية في الثالث من دجنبر الماضي، صدم الكوريين الجنوبيين، وأحدث فوضى في جميع مجالات المجتمع والاقتصاد والسياسة الخارجية. وستجري كوريا الجنوبية الآن انتخابات مبكرة في الثالث من يونيو المقبل. ولا تزال هناك تساؤلات عمّا إذا كان يون سيلعب دوراً أم لا.
دولي

فرنسا تلوح بـ”رد فوري” على الجزائر.. وكشف أسباب القرار
لوح وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو يوم، الإثنين، بـ"الردي الفوري" على الجزائر في حال طرد موظفين فرنسيين في سفارة بلاده من الأراضي الجزائرية. وقال بارو إن الجزائر طلبت من 12 موظفا في سفارة بلاده بمغادرة أراضيها في غضون 48 ساعة ردا على توقيف باريس 3 أشخاص يعمل أحدهم في قنصلية جزائرية بفرنسا.وبحسب ما أورده موقع قناة"فرنسا 24" اليوم، لوح بارو برد فوري "في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا". وقال وزير الخارجية الفرنسي في بيان "تطالب السلطات الجزائرية 12 من موظفينا بمغادرة الأراضي الجزائرية في غضون 48 ساعة". وأضاف: "في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا لن يكون لنا خيار آخر سوى الرد فورا". ويأتي توتر العلاقات بين البلدين من جديد بعد أسبوع من إعلان جان نويل بارو عن "مرحلة جديدة في العلاقة مع الجزائر"، وذلك عقب استقباله من جانب الرئيس عبد المجيد تبون ومحادثاته مع نظيره الجزائري أحمد عطاف. ماذا حدث؟ والجمعة، وجهت فرنسا، الاتهام إلى 3 رجال، يعمل أحدهم في قنصلية جزائرية لدى فرنسا للاشتباه في ضلوعهم في اختطاف اللاجئ السياسي أمير بوخرص نهاية أبريل 2024 على الأراضي الفرنسية، حسب ما أفادت مصادر مطلعة على الملف لـ"وكالة الصحافة الفرنسية". والرجال الملاحقون في قضية اختطاف المؤثر الجزائري أمير بوخرص، يواجهون تهم "التوقيف والخطف، والاحتجاز التعسفي على ارتباط بمخطط إرهابي"، حسبما أكدت النيابة العامة الوطنية لقضايا مكافحة الإرهاب.  
دولي

الجزائر تطرد 12 موظفا في سفارة فرنسا
طلبت السلطات الجزائرية من 12 موظفا في سفارة فرنسا مغادرة الأراضي الجزائرية في غضون 48 ساعة، وفق ما أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الاثنين. وأوضح بارو أن القرار الجزائري جاء ردا على توقيف 3 جزائريين في فرنسا، قائلا في تصريح مكتوب وجه إلى صحافيين "أطلب من السلطات الجزائرية العودة عن إجراءات الطرد هذه التي لا علاقة لها بالإجراءات القضائية الجارية" في فرنسا. وأضاف "في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا لن يكون لنا خيار آخر سوى الرد فورا". ويأتي هذا الحدث في سياق احتجاج الخارجية الجزائرية بشدة على قرار السلطات القضائية الفرنسية توجيه الاتهام ووضع أحد موظفيها القنصليين الجزائريين العاملين على التراب الفرنسي رهن الحبس المؤقت. وكان القضاء الفرنسي وجّه الجمعة الماضية اتهامات إلى 3 أشخاص، يعمل أحدهم في القنصلية الجزائرية بفرنسا، للاشتباه في ضلوعهم في اختطاف ناشط جزائري معارض نهاية أبريل 2024 على الأراضي الفرنسية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 15 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة