فيلا المامونية ومنح الجمعيات يٌشعِلان الدورة الإستثنائية لجماعة مراكش – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 17 أبريل 2025, 12:57

مراكش

فيلا المامونية ومنح الجمعيات يٌشعِلان الدورة الإستثنائية لجماعة مراكش


كشـ24 نشر في: 24 يوليو 2019

شهدت الدورة الإستثنائية للمجلس الجماعي لمراكش المنعقدة يوم أمس الثلاثاء 23 يوليوز الجاري، برئاسة العمدة محمد العربي بلقايد، نقاشا حادا بين المستشارين حول بعض النقط الواردة في جدول الأعمال والبالغ عددها 21 نقطة، تم تأجيل خمس منها إلى دورة لاحقة.ومن بين النقط التي أثارت الجدل والخلاف بين المستشارين النقطة المقترحة من والي جهة مراكش أسفي والمتعلقة بإجراء معاوضة في شأن العقارات المملوكة للدولة والمستغلة من طرف جماعة مراكش وأسهم الجماعة في رأسمال المامونية بمراكش خاصة "فيلا" المامونية، بحيث أن بعض مستشاري الأغلبية المسيرة للمجلس الجماعي بقيادة حزب العدالة والتنمية حاولوا رفضها بدعوى عدم التفريط والتخلي على ممتلكات الجماعة وممتلكات المراكشيين، وهو المنطق الذي آثار استغراب المستشار خليل بولحسن الذي تساءل لماذا لم تستحضر الأغلبية هذه الإعتبارات أثناء مصادقتها على تفويت بقعتين أرضيتين بالحي الشتوي بقلب جليز في إحدى دورات 2016.وأكد بولحسن في معرض مداخلته خلال الدورة الإستثنائية، أن واقع الأمر ليس كذلك، فلا الجماعة ولا المراكشيين يستفيدون من عائدات المامونية، كما أن هذه الفيلا ليست من المآثر التاريخية التي يقوم المراكشيون بزيارتها، إضافة إلى أن العرض المقترح من طرف مديرية الاملاك المخزنية مهم جدا، بحيث ستتم معاوضة "فيلا" المامونية ببقعة أرضية مساحتها 14 هكتارا بمنطقة العزوزية والتي يقع في جزء منها المحطة الطرقية، مما سيمكن الجماعة وفق بولحسن من انجاز مجموعة المشاريع والالتزامات، علما أن الجماعة سبق أن تخلت عن بقعة ارضية كان من المفترض أن تشكل توسعة للمحطة، وهذا ما اعتبره فرصة تاريخية لتدارك الخطأ الذي ارتكبته الجماعة وخاصة مدبري الشأن المحلي الممثل في حزب العدالة والتنمية، اضافة إلى أن لائحة العقارات المستغلة من طرف الجماعة والتي قدمتها ادارة املاك الدولة تستغلها الجماعة بشكل غير قانوني وهي عبارة عن مجموعة من الساحات العمومية والمراكن وفضاءات المواطن وملاعب القرب وملاعب للرياضة أو مسابح أو معاهد أو طرقات عمومية تستغلها الجماعة إما بشكل مباشر أو في إطار مساهماتها في شراكات أو عن طريق الكراء والانتفاع بمداخيلها، وبالتالي آن الآوان للجماعة أن تقوم بتسوية الوضعية القانونية لهاته العقارات بدل الترامي عليها بشكل غير قانوني على حد قول المستشار بولحسن.النقطة الثانية التي أثارت الكثير من النقاش والجدل تتعلق بالنقطة 18 من جدول الأعمال والمتعلقة بدعم الجمعيات والأندية الرياضية الناشطة بمدينة مراكش برسم موسم 2019، حيث عرفت هذه النقطة وفق مدخلة بولحسن انحيازا إلى بعض الأندية والفرق والأصناف الرياضية وإجحافا في حق الأخرى، وهو ما وصفه بولحسن بغياب العدالة في توزيع المنح والاساءة إلى الرياضة بالمدينة، حيث طالب من الرئيس تأجيل هذه النقطة الى دورة شتنبر لإعادة النظر في المعايير المعتمدة في توزيع المنح على الجمعيات والأندية، ومن الغريب يقول بولحسن أن أحد نواب الرئيس لم يسبق له أن تدخل ولو مرة واحدة في دورات المجلس الجماعي على مدى 3 سنوات ليتدخل لأول مرة من أجل الدفاع عن أحد الأندية التي يرأسها أحد الموظفين التابعين للمقاطعة التي يرأسها.وعرفت الدورة تأجيل خمس نقط ومن بينها النقطة الأخيرة 21 والمتعلقة بتعيين منتدبي الجماعة لدى مؤسسة تعاون جماعات مراكش الكبرى المكلفة بتدبير مركز طمر وتثمين النفايات المنزلية والمماثلة لها، حيث سبق لهذه النقطة أن تم تأجيلها في دورة سابقة بدعوى أنها غير جاهزة، وهو الأمر الذي دفع بالمستشار بولحسن الى استفسار العمدة حول أسباب تأجيل هذه النقطة خاصة أن الأمر بسيط جدا ويتمثل في تعيين 12 مستشارا كمنتدبين للجماعة لدى هذه المؤسسة، غير أن جواب العمدة اعتبره المستشار الجماعي بولحسن في تعقيبه "مراوغا" ويتذرع بأسباب واهية تدخل في إطار عرقلة عمل هذه المؤسسة وحسابات أخرى يجب على العمدة أن يمتلك الجرأة ويوضحها وفق تعبير بولحسن.ويشار إلى أن المستشار بولحسن صوّت خلال هذه الدورة بالإمتناع عن النقطة المتعلقة بتحديد وتوزيع المنح والميزانيات المرصودة للمقاطعات برسم السنة المالية 2020 بدعوى أن هناك اجحافا في حق بعض المقاطعات خاصة مقاطعة النخيل وسيدي يوسف بن علي، هذه الأخيرة التي تفتقد الى التمثيلية في المكتب المسير للمجلس الجماعي حيث لا يوجد أي نائب من هذه المقاطعة بالمكتب المسير، في حين تستفرد مقاطعة المنارة لوحدها بثلاث نواب داخل المكتب المسير لجماعة مراكش إضافة إلى رئيس المجلس الجماعي وهو ما يستدعي اليوم وفق مداخلة بولحسن، الوقوف على هذا الخلل وتصحيحه في أقرب وقت.

شهدت الدورة الإستثنائية للمجلس الجماعي لمراكش المنعقدة يوم أمس الثلاثاء 23 يوليوز الجاري، برئاسة العمدة محمد العربي بلقايد، نقاشا حادا بين المستشارين حول بعض النقط الواردة في جدول الأعمال والبالغ عددها 21 نقطة، تم تأجيل خمس منها إلى دورة لاحقة.ومن بين النقط التي أثارت الجدل والخلاف بين المستشارين النقطة المقترحة من والي جهة مراكش أسفي والمتعلقة بإجراء معاوضة في شأن العقارات المملوكة للدولة والمستغلة من طرف جماعة مراكش وأسهم الجماعة في رأسمال المامونية بمراكش خاصة "فيلا" المامونية، بحيث أن بعض مستشاري الأغلبية المسيرة للمجلس الجماعي بقيادة حزب العدالة والتنمية حاولوا رفضها بدعوى عدم التفريط والتخلي على ممتلكات الجماعة وممتلكات المراكشيين، وهو المنطق الذي آثار استغراب المستشار خليل بولحسن الذي تساءل لماذا لم تستحضر الأغلبية هذه الإعتبارات أثناء مصادقتها على تفويت بقعتين أرضيتين بالحي الشتوي بقلب جليز في إحدى دورات 2016.وأكد بولحسن في معرض مداخلته خلال الدورة الإستثنائية، أن واقع الأمر ليس كذلك، فلا الجماعة ولا المراكشيين يستفيدون من عائدات المامونية، كما أن هذه الفيلا ليست من المآثر التاريخية التي يقوم المراكشيون بزيارتها، إضافة إلى أن العرض المقترح من طرف مديرية الاملاك المخزنية مهم جدا، بحيث ستتم معاوضة "فيلا" المامونية ببقعة أرضية مساحتها 14 هكتارا بمنطقة العزوزية والتي يقع في جزء منها المحطة الطرقية، مما سيمكن الجماعة وفق بولحسن من انجاز مجموعة المشاريع والالتزامات، علما أن الجماعة سبق أن تخلت عن بقعة ارضية كان من المفترض أن تشكل توسعة للمحطة، وهذا ما اعتبره فرصة تاريخية لتدارك الخطأ الذي ارتكبته الجماعة وخاصة مدبري الشأن المحلي الممثل في حزب العدالة والتنمية، اضافة إلى أن لائحة العقارات المستغلة من طرف الجماعة والتي قدمتها ادارة املاك الدولة تستغلها الجماعة بشكل غير قانوني وهي عبارة عن مجموعة من الساحات العمومية والمراكن وفضاءات المواطن وملاعب القرب وملاعب للرياضة أو مسابح أو معاهد أو طرقات عمومية تستغلها الجماعة إما بشكل مباشر أو في إطار مساهماتها في شراكات أو عن طريق الكراء والانتفاع بمداخيلها، وبالتالي آن الآوان للجماعة أن تقوم بتسوية الوضعية القانونية لهاته العقارات بدل الترامي عليها بشكل غير قانوني على حد قول المستشار بولحسن.النقطة الثانية التي أثارت الكثير من النقاش والجدل تتعلق بالنقطة 18 من جدول الأعمال والمتعلقة بدعم الجمعيات والأندية الرياضية الناشطة بمدينة مراكش برسم موسم 2019، حيث عرفت هذه النقطة وفق مدخلة بولحسن انحيازا إلى بعض الأندية والفرق والأصناف الرياضية وإجحافا في حق الأخرى، وهو ما وصفه بولحسن بغياب العدالة في توزيع المنح والاساءة إلى الرياضة بالمدينة، حيث طالب من الرئيس تأجيل هذه النقطة الى دورة شتنبر لإعادة النظر في المعايير المعتمدة في توزيع المنح على الجمعيات والأندية، ومن الغريب يقول بولحسن أن أحد نواب الرئيس لم يسبق له أن تدخل ولو مرة واحدة في دورات المجلس الجماعي على مدى 3 سنوات ليتدخل لأول مرة من أجل الدفاع عن أحد الأندية التي يرأسها أحد الموظفين التابعين للمقاطعة التي يرأسها.وعرفت الدورة تأجيل خمس نقط ومن بينها النقطة الأخيرة 21 والمتعلقة بتعيين منتدبي الجماعة لدى مؤسسة تعاون جماعات مراكش الكبرى المكلفة بتدبير مركز طمر وتثمين النفايات المنزلية والمماثلة لها، حيث سبق لهذه النقطة أن تم تأجيلها في دورة سابقة بدعوى أنها غير جاهزة، وهو الأمر الذي دفع بالمستشار بولحسن الى استفسار العمدة حول أسباب تأجيل هذه النقطة خاصة أن الأمر بسيط جدا ويتمثل في تعيين 12 مستشارا كمنتدبين للجماعة لدى هذه المؤسسة، غير أن جواب العمدة اعتبره المستشار الجماعي بولحسن في تعقيبه "مراوغا" ويتذرع بأسباب واهية تدخل في إطار عرقلة عمل هذه المؤسسة وحسابات أخرى يجب على العمدة أن يمتلك الجرأة ويوضحها وفق تعبير بولحسن.ويشار إلى أن المستشار بولحسن صوّت خلال هذه الدورة بالإمتناع عن النقطة المتعلقة بتحديد وتوزيع المنح والميزانيات المرصودة للمقاطعات برسم السنة المالية 2020 بدعوى أن هناك اجحافا في حق بعض المقاطعات خاصة مقاطعة النخيل وسيدي يوسف بن علي، هذه الأخيرة التي تفتقد الى التمثيلية في المكتب المسير للمجلس الجماعي حيث لا يوجد أي نائب من هذه المقاطعة بالمكتب المسير، في حين تستفرد مقاطعة المنارة لوحدها بثلاث نواب داخل المكتب المسير لجماعة مراكش إضافة إلى رئيس المجلس الجماعي وهو ما يستدعي اليوم وفق مداخلة بولحسن، الوقوف على هذا الخلل وتصحيحه في أقرب وقت.



اقرأ أيضاً
تفاصيل تحقيقات حول ملهى ليلي يشتبه تورطه في قضية غسل أموال بمراكش
تجري مصالح الشرطة المختصة، أبحاثا وتحقيقات حول ملهى ليلي يوجد بمنطقة راقية بمراكش، وعلاقته بشبكات الاتجار الدولي في المخدرات، إذ يشتبه في أنه شاشة لغسل الأموال، وقناة لإضفاء الشرعية على أموال قذرة متأتية من نشاطات غير مشروعة، ومصنفة ضمن مصادر الجرائم الأصلية لتبييض الأموال. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن الملهى مكترى بسومة شهرية باهظة الثمن، وأن مالكه الأصلي فوته على سبيل الكراء للمسيرين الجدد، وضمنهم امرأة على علاقة بأجنبي موضوع العديد من المتابعات دوليا. وكتبت اليومية ذاتها، أنه يشتبه أن تكون الرساميل المعتمدة في إدارة الملهى موضوع الأبحاث والمشرفين عليه، ناتجة عن جرائم مسجلة في دول أجنبية، سيما بتركيا ودول أوربية أخرى، خصوصا أن مصادر متطابقة أكدت ضلوع أحد المشكوك فيهم، المعروفين على الصعيد الدولي، في المساهمة ماليا في تكاليف الملهى، ما أجج التساؤلات حول طبيعة الأموال المستغلة، والأهداف الحقيقية من وراء ذلك. وينتظر أن تكشف الأبحاث الأمنية مصادر التمويل وعلاقتها بالجرائم التي تولد الاشتباه في تبييض عائداتها وغسلها في مشاريع اقتصادية، قصد إضفاء الشرعية عليها، وإبعادها عن دائرة الأموال القذرة التي يجرمها القانون المحلي والدولي، ويفرض عقوبات على مستغليها والمستفيدين منها، وأيضا كل من تورط في إخفاء مصدرها الحقيقي أو شارك في ذلك بأي طريقة ملتوية، أو إدراجها في الدورة الاقتصادية والمالية لحجبها ومنع سلطات المراقبة من الوصول إليها وملاحقتها، تقول "الصباح". وتدقق مصالح الشرطة القضائية المختصة في مختلف الوثائق والتحويلات المالية وأيضا الأوراق التجارية، لتحديد طبيعة الأموال المستغلة في الملهى الليلي للوصول إلى الحقيقة. وتزامنت القضية الأخيرة مع حادث اعتداء بشع تعرض له أحد الممونين للملهى الليلي بالفواكه، إذ أن شنآنا وقع له مع مرتادي المحل المذكور، انتهى بالاعتداء عليه ونقله إلى مصحة خاصة في حالة صحية حرجة.
مراكش

مظاهر احتلال الملك العام تخيم على منطقة باب دكالة بمراكش
تشهد مجموعة من الاحياء التابعة للملحقة الإدارية باب دكالة حالة من تفشي مظاهر احتلال الملك العام ما يساهم في تشويه المنظر العام، وعرقلة حركة السير. وحسب اتصالات مهنيين ب كشـ24 فان محلات تجارية تتمادى في احتلال الملك العمومي ، وهو ما يتفاقم بشكل اكبر عبر الفراشة و اصحاب العربات خصوصا في احياء من قبيل رياض العروس عرصة اهيري، ودرب النخلة سويقة باب دكالة وعرصة اوزال وطوالة الكزا. والى جانب مظاهر احتلال الملك العام، تسود المخاوف من انتشار عربات المأكولات، لا سيما في ظل انعدام ظروف السلامة الصحية، ما يستدعي تحركا وازنا للسلطات بالمنطقة.
مراكش

عدم تشغيل جهاز السكانير” بمستشفى القرب بالمحاميد يصل للبرلمان
وجه عبد الرحيم بنبعيدة عضو الفريق الاستقلالي للوحدة والتعاملية بمراكش سؤالا كتابيا الى وزير الصحة والحماية الإجتماعية حول عدم تشغيل جهاز السكانير" بمستشفى القرب بالمحاميد - حسب ما داء في السؤال الكتابي، فإن المصالح المركزية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بعدما قامت بتزويد مستشفى القرب بالمحاميد - مراكش بجهاز السكانير"، بادرت إدارة المركز الاستشفائي بإطلاق صفقة عمومية لتهيئة القاعة المخصصة وتركيب التجهيزات الكهربائية الضرورية لتشغيل الجهاز ورغم الانتهاء من الأشغال منذ مدة طويلة، ورغم توفر المستشفى على الموارد البشرية المؤهلة لتشغيله، إلا أن الجهاز ما يزال خارج الخدمة إلى حدود اليوم، دون تقدیم توضیحات رسمية عن أسباب هذا التأخر غير المفهوم. وكما لا يخفى وفق السؤال الكتابي، فإن جهاز السكانير" يعتبر من الأدوات الأساسية في التشخيص الطبي الدقيق، وتأخر استغلاله عدداً كبيراً من المرضى من خدمة صحية محورية، ويزيد يحرم من معاناتهم، خاصة في ظل الضغط الذي تعرفه باقي المؤسسات الصحية بالمدينة، علماً أن مستشفى القرب بالمحاميد يقدم خدماته الصحية لساكنة عدد من المقاطعات، وكذا لساكنة المناطق المجاورة لعمالة مراكش. كما أن استمرار توقف هذا الجهاز الحيوي، يتعارض مع الدينامية الإصلاحية التي يشهدها قطاع الصحة تنفيذاً للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره خاصة في الشق المتعلق بتقريب الخدمات وتحسين جودة العرض الصحي. وعليه، ساءل النائب البرلماني الوزير الوصي عن القطاع، عن التدابير والإجراءات التي تعتزم وزارتكم القيام بها من أجل تشغيل جهاز السكانير" بمستشفى القرب المحاميد - مراكش، وتمكين الساكنة من خدماته؟
مراكش

خطوة جديدة تنفض الغبار عن مشروع الطريق السيار المداري لشرق مدينة مراكش
أسندت المديرية الإقليمية للتجهيز والنقل واللوجستيك بجهة مراكش آسفي، مهمة تحيين الدراسة التمهيدية للطريق السيار المداري لشرق مدينة مراكش، إلى مكتب دراسات مختص. وسيقوم الطريق الدائري الشرقي لمدينة مراكش بربط الطريق السريع A3 بالطريق الوطنية رقم 7، مع تقاطعه مع الطريق الوطنية رقم 8 المؤدية إلى بني ملال، والطريق الوطنية رقم 9 المتجهة نحو ورزازات، والطريق الإقليمية رقم 2017 المتجهة نحو أوريكا. وسيتقاطع هذا الطريق الالتفافي أيضًا مع الطريق السيار مراكش – بني ملال المستقبلي، مما يتيح لحركة المرور القادمة من الشمال الوصول إلى مدينتي قلعة السراغنة وبني ملال مع تجنب المرور عبر مراكش." ويهدف هذا المشروع، إلى تقصير المسافة ووقت الرحلة بشكل كبير للمستخدمين المتجهين إلى وجهات مختلفة، حيث سيسمح هذا الطريق بالوصول المباشر إلى الطرق الوطنية 8 و 9 و 7 من شمال مدينة مراكش، مما يجنب السائقين عبور المدينة الحمراء، وبالتالي تقصير وقت الرحلة بشكل كبير.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 17 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة