مكاتب الاقتراع بموريتانيا تفتح أبوابها أمام الناخبين لاختيار رئيس جديد – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 21 أبريل 2025, 02:59

دولي

مكاتب الاقتراع بموريتانيا تفتح أبوابها أمام الناخبين لاختيار رئيس جديد


كشـ24 - وكالات نشر في: 22 يونيو 2019

فتحت صناديق الاقتراع بموريتانيا أبوابها عند الساعة السابعة صباحا، اليوم السبت، أمام الناخبين، للإدلاء بأصواتهم في إطار الدور الأول من الانتخابات الرئاسية لاختيار رئيس جديد للبلاد، خلفا للرئيس المنتهية ولايته، محمد ولد عبد العزيز .وتستمر عملية الاقتراع إلى غاية الساعة السابعة مساء، وفي حالة تطلب الأمر إجراء دور ثان فسيكون يوم سادس يوليوز المقبل .وبحسب معطيات للجنة الوطنية المستقلة للانتخابات سيدلي الناخبون الموريتانيون، البالغ عددهم الإجمالي مليونا و544 ألفا و132 ناخبا، بأصواتهم في 3870 مكتبا موزعة على 16 دائرة انتخابية، من بينها 45 مكتبا مخصصا للموريتانيين المقيمين بالخارج .وسيختار هؤلاء الناخبون الرئيس الجديد من بين ستة مرشحين، هم القائد السابق لأركان الجيش الموريتاني، الجنرال المتقاعد محمد ولد الشيخ محمد أحمد (ولد الغزواني)، "مرشح الأغلبية الحاكمة"، والوزير الأول الأسبق لفترتين (1992 - 1996 و2005 - 2007)، سيدي محمد ولد بوبكر بوسالف، "مرشح التغيير المدني"، والنائب البرلماني والناشط الحقوقي المثير للجدل، برام الداه اعبيد، مرشح تحالف حزب (الصواب) البعثي المعارض وحركة (إيرا) الحقوقية المحظورة، ورئيس حزب (قوى التقدم) المعارض، محمد ولد سيدي مولود، مرشح "ائتلاف قوى التغيير الديمقراطي"، والمرشح المستقل، محمد الأمين المرتجي الوافي، الإطار بوزارة المالية، وزعيم حزب (الحركة من أجل إعادة التأسيس) والنائب السابق، كان حاميدو بابا، مرشح أحزاب معارضة تمثل "القوى الزنجية ".وخلافا للاستحقاقات السابقة سيدلي الناخبون المدنيون وأفراد القوات المسلحة وقوات الأمن بأصواتهم في اليوم نفسه، بعد أن كان أفراد هذه القوات يتوجهون إلى صناديق يوما واحدا من قبل، وذلك بموجب قانون تنظيمي يتعلق بانتخاب رئيس الجمهورية، صادق عليه مجلس الوزراء يوم ثامن ماي الماضي .وتجدر الإشارة إلى أن تصويت أفراد القوات المسلحة وقوات الأمن في يوم واحد مع المدنيين كان أحد مطالب التحالف الانتخابي للمعارضة الموريتانية .وكانت الحملة الرسمية لهذه الاستحقاقات قد انطلقت عند منتصف ليلة السادس إلى السابع من يونيو الجاري، واستمرت إلى غاية 20 منه عند منتصف الليل .وكانت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات قد أكدت، يوم الأربعاء الماضي، أنها باتت، بفروعها الجهوية والمحلية، على أتم الاستعداد والجاهزية لتنظيم الاقتراع الرئاسي.وأوضحت اللجنة، في بيان، نشرته على موقعها الالكتروني، أن كل مكاتب التصويت باتت مجهزة، وجاهزة لاستقبال عملية التصويت، مضيفة أنها أكملت إجراءات نقل المعدات الانتخابية إلى كافة ربوع البلاد .وأشارت إلى أنه تم نقل كل المستلزمات التي يتطلبها يوم الاقتراع، من لوائح انتخابية وبطاقة الناخب والستار والحبر اللاصق والأقفال والصناديق ومحاضر التصويت، إلى غير ذلك من المستلزمات.كما اكدت ان ازيد من 100 مراقب دولي وصلوا لحد الساعة لمراقبة هذه الانتخابات، إضافة الى وجود عدد هام من المراقبين الوطنيين يمثلون عددا من منظمات المجتمع المدني.وكان المرشحون الستة قد خاضوا طيلة أسبوعين حملة انتخابية قادتهم إلى مختلف عواصم الولايات الموريتانية الثلاثة عشر ومدنها وقراها، عقدوا خلالها مهرجانات خطابية وتجمعات ولقاءات جماهيرية، للتعريف ببرامجهم الانتخابية، لاستمالة الناخبين والظفر بأصوات أكبر عدد منهم .يذكر أن آخر انتخابات رئاسية بموريتانيا كانت قد جرت في العام 2014، وفاز بها الرئيس الحالي، محمد ولد عبد العزيز، لولاية ثانية وأخيرة.

فتحت صناديق الاقتراع بموريتانيا أبوابها عند الساعة السابعة صباحا، اليوم السبت، أمام الناخبين، للإدلاء بأصواتهم في إطار الدور الأول من الانتخابات الرئاسية لاختيار رئيس جديد للبلاد، خلفا للرئيس المنتهية ولايته، محمد ولد عبد العزيز .وتستمر عملية الاقتراع إلى غاية الساعة السابعة مساء، وفي حالة تطلب الأمر إجراء دور ثان فسيكون يوم سادس يوليوز المقبل .وبحسب معطيات للجنة الوطنية المستقلة للانتخابات سيدلي الناخبون الموريتانيون، البالغ عددهم الإجمالي مليونا و544 ألفا و132 ناخبا، بأصواتهم في 3870 مكتبا موزعة على 16 دائرة انتخابية، من بينها 45 مكتبا مخصصا للموريتانيين المقيمين بالخارج .وسيختار هؤلاء الناخبون الرئيس الجديد من بين ستة مرشحين، هم القائد السابق لأركان الجيش الموريتاني، الجنرال المتقاعد محمد ولد الشيخ محمد أحمد (ولد الغزواني)، "مرشح الأغلبية الحاكمة"، والوزير الأول الأسبق لفترتين (1992 - 1996 و2005 - 2007)، سيدي محمد ولد بوبكر بوسالف، "مرشح التغيير المدني"، والنائب البرلماني والناشط الحقوقي المثير للجدل، برام الداه اعبيد، مرشح تحالف حزب (الصواب) البعثي المعارض وحركة (إيرا) الحقوقية المحظورة، ورئيس حزب (قوى التقدم) المعارض، محمد ولد سيدي مولود، مرشح "ائتلاف قوى التغيير الديمقراطي"، والمرشح المستقل، محمد الأمين المرتجي الوافي، الإطار بوزارة المالية، وزعيم حزب (الحركة من أجل إعادة التأسيس) والنائب السابق، كان حاميدو بابا، مرشح أحزاب معارضة تمثل "القوى الزنجية ".وخلافا للاستحقاقات السابقة سيدلي الناخبون المدنيون وأفراد القوات المسلحة وقوات الأمن بأصواتهم في اليوم نفسه، بعد أن كان أفراد هذه القوات يتوجهون إلى صناديق يوما واحدا من قبل، وذلك بموجب قانون تنظيمي يتعلق بانتخاب رئيس الجمهورية، صادق عليه مجلس الوزراء يوم ثامن ماي الماضي .وتجدر الإشارة إلى أن تصويت أفراد القوات المسلحة وقوات الأمن في يوم واحد مع المدنيين كان أحد مطالب التحالف الانتخابي للمعارضة الموريتانية .وكانت الحملة الرسمية لهذه الاستحقاقات قد انطلقت عند منتصف ليلة السادس إلى السابع من يونيو الجاري، واستمرت إلى غاية 20 منه عند منتصف الليل .وكانت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات قد أكدت، يوم الأربعاء الماضي، أنها باتت، بفروعها الجهوية والمحلية، على أتم الاستعداد والجاهزية لتنظيم الاقتراع الرئاسي.وأوضحت اللجنة، في بيان، نشرته على موقعها الالكتروني، أن كل مكاتب التصويت باتت مجهزة، وجاهزة لاستقبال عملية التصويت، مضيفة أنها أكملت إجراءات نقل المعدات الانتخابية إلى كافة ربوع البلاد .وأشارت إلى أنه تم نقل كل المستلزمات التي يتطلبها يوم الاقتراع، من لوائح انتخابية وبطاقة الناخب والستار والحبر اللاصق والأقفال والصناديق ومحاضر التصويت، إلى غير ذلك من المستلزمات.كما اكدت ان ازيد من 100 مراقب دولي وصلوا لحد الساعة لمراقبة هذه الانتخابات، إضافة الى وجود عدد هام من المراقبين الوطنيين يمثلون عددا من منظمات المجتمع المدني.وكان المرشحون الستة قد خاضوا طيلة أسبوعين حملة انتخابية قادتهم إلى مختلف عواصم الولايات الموريتانية الثلاثة عشر ومدنها وقراها، عقدوا خلالها مهرجانات خطابية وتجمعات ولقاءات جماهيرية، للتعريف ببرامجهم الانتخابية، لاستمالة الناخبين والظفر بأصوات أكبر عدد منهم .يذكر أن آخر انتخابات رئاسية بموريتانيا كانت قد جرت في العام 2014، وفاز بها الرئيس الحالي، محمد ولد عبد العزيز، لولاية ثانية وأخيرة.



اقرأ أيضاً
“وول ستريت جورنال”: ترامب يعلق فرض رسوم جمركية بعد ضغوط وزارية
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب علق قرار فرض رسوم جمركية جديدة بعد مشاورات أجراها مع وزير المالية سكوت بيسيت ووزير التجارة هوارد لوريتك. وأشارت الصحيفة إلى أن هذا التحول المفاجئ في موقف ترامب حول فرض رسوم جمركية على الواردات، جاء بعد أن نجح الوزيران في إقناع الرئيس بضرورة تعليق بعض الرسوم الجمركية وإعلان ذلك فورا بهدف تهدئة الأسواق المالية. وأكدت الصحيفة أن بيسيت ولوريتك استغلا غياب مستشار ترامب للتجارة الدولية، بيتر نافارو، الذي كان يدعم فكرة فرض الرسوم الجمركية على الدول الأخرى، حيث تواجد نافارو في جناح آخر من البيت الأبيض أثناء اللقاء، مما أتاح للوزيرين تقديم مقترحاتهم وتغيير مسار القرار. في الثاني من أبريل، وقع ترامب أمرا تنفيذيا يقضي بفرض "رسوم متبادلة" بنسبة 10% على الواردات من دول أخرى، كما تم تحديد رسوم أعلى دخلت حيز التنفيذ في التاسع من أبريل، تستهدف 57 دولة، بناء على حجم العجز التجاري الأمريكي مع كل دولة، بهدف تحقيق توازن تجاري بدلا من العجز. لكن في التاسع من أبريل نفسه، أعلن ترامب تعليق العمل بالرسوم المرتفعة بالنسبة لأكثر من 75 دولة التي لم تتخذ إجراءات مضادة وطلبت الدخول في مفاوضات، وقرر ترامب تطبيق الرسوم الأساسية بنسبة 10% فقط لمدة 90 يوما، باستثناء الصين.
دولي

الشرطة الألمانية تقتل شابا هاجم أشخاصا في ملهى ليلي
هاجم شاب عدة أشخاص أمام ملهى ليلي، برش مادة مهيجة، في مدينة أولدنبورغ الألمانية، ما أدى إلى إصابة عدد منهم وأثناء فراره أطلق عليه ضابط شرطة النار، وتوفي بعد وقت قصير من الحادث. وفي التفاصيل التي أوردتها صحيفة "بيلد" الألمانية، وصل الشاب الألماني في الساعة 2:45 (التوقيت المحلي) صباحا يوم أحد الفصح أمام ملهى ليلي في أولدنبورغ الواقعة في ولاية ساكسونيا السفلى، وأراد الدخول لكن الحراس منعوه من الدخول بزعم أنه كان يرتدي بنطالا رياضيا. وقالت الشرطة إن الشاب البالغ من العمر 21 عاما قام بعد ذلك برش "مادة مهيجة في اتجاه اثنين من حراس الأمن". وجاء في بيان للشرطة: "أصيب عدة أشخاص بجروح طفيفة نتيجة لذلك، ثم لاذ المهاجم بالفرار، وبدأ بعض الأشخاص بمطاردته، لكنهم انسحبوا من المطاردة لأن الرجل هددهم بسكين". وتمكنت الشرطة لاحقا من تعقب المهاجم في أحد شوارع المنطقة، وعندما تحدثوا معه هرب الشاب إلى أقرب دورية واقترب من رجال الشرطة بطريقة تهديدية ورش مادة مهيجة في اتجاههم، وفي النهاية، استخدم ضابط يبلغ من العمر 27 عاما سلاحه الناري، وفق البيان. وأطلق ضابط الشرطة النار من مسدسه عدة مرات، وأصاب الشاب في المعدة، وأجزاء أخرى من جسده. وتم نقل الشاب إلى المستشفى بسبب إصابات تهدد حياته. وقد تولى مكتب المدعي العام في بلدة دلمنهورست في الولاية التحقيق، ويجري أيضا التحقيق حول ما إذا كان استخدام ضابط شرطة أولدنبورغ للمسدس "مبررا".
دولي

ترامب يتعهد بجعل الولايات المتحدة “أكبر وأقوى وأغنى وأكثر تدينا”
تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في بيان على منصته الاجتماعية Truth Social بجعل البلاد أكبر وأقوى وأغنى وأكثر تدينا. وكتب ترامب: "معا، سنجعل أمريكا أكبر وأفضل وأقوى وأغنى وأكثر صحة وأكثر تدينا من أي وقت مضى". وفي منشورات أخرى، هنأ الرئيس الأمريكي مواطنيه بمناسبة عيد الفصح، وحتى "الرئيس الأسوأ والأقل كفاءة جو بايدن". وفي حفل تنصيبه في 20 يناير، وعد ترامب بجعل أمريكا أكبر وأقوى من أي وقت مضى. وتحدث أيضا عن خطط لبناء أقوى جيش شهده العالم على الإطلاق. كما صرح أيضا في أوائل يناير بأن غرينلاند يجب أن تصبح جزءا من الولايات المتحدة من أجل مواجهة نفوذ الصين وروسيا. وتعهد الرئيس الأمريكي بتقديم تخفيضات ضريبية كبيرة لكندا إذا انضمت إلى الولايات المتحدة. وقد رفضت أوتاوا هذه الفكرة بشكل مستمر وأكدت على استقلالها وهويتها الوطنية.
دولي

الإكوادور في حالة “تأهّب قصوى” بسبب مؤامرة مفترضة ضد الرئيس
تشهد الإكوادور "حالة تأهّب قصوى" بسبب مؤامرة مفترضة ضد الرئيس دانييل نوبوا الذي أُعيد انتخابه مؤخرا، حسبما أعلنت السلطات في الدولة الواقعة في أميركا اللاتينية السبت. وفاز نوبوا في الانتخابات الرئاسية في جولة الإعادة التي جرت الأحد، لكنّ منافسته اليسارية لويزا غونزاليس اتهمته بارتكاب "أكثر عملية احتيال انتخابي غرابة". وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي هذا الأسبوع، تقارير استخبارية عسكرية مسرّبة تفيد بأنّ قتلة دخلوا الإكوادور من المكسيك ودول أخرى ويخطّطون لتنفيذ "هجمات إرهابية" ضدّ رئيس الدولة. وقالت الحكومة في بيان السبت، "ندين بشدّة ونرفض أي محاولة للتعرّض لحياة رئيس الجمهورية أو سلطات الدولة أو الموظفين المدنيين". وأضافت الحكومة في بيانها أنّ الإكوادور في "حالة تأهّب قصوى"، ملقية باللوم في محاولة القتل المفترضة على "منظمات إجرامية مرتبطة بالكيانات السياسية التي خسرت الانتخابات". ولم يقدّم البيان تفاصيل إضافية. ودانييل نوبوا وريث أحد أقطاب تجارة الموز، السلعة الأولى التي تصدّرها الإكوادور بعد النفط، وهو يجسّد النخبة السياسية المنبثقة عن عالم الشركات والأعمال في البلاد، ويتخذ موقفا صارما بشأن الأمن، ما انعكس في نشر عسكريين في الشوارع والسجون. وكانت المكسيك قد قطعت علاقاتها مع الإكوادور قبل عام، بعدما هاجمت السلطات الإكوادورية سفارة المكسيك في كيتو، لتوقيف نائب الرئيس السابق الذي حصل على حقّ اللجوء. وبعد الانتخابات الأخيرة، أعربت رئيسة المكسيك اليسارية كلوديا شينباوم عن دعمها لغونزاليس، التي أعلنت بدورها أنّها ستطالب بإعادة فرز أصوات الجولة الثانية، التي فاز فيها نوبوا بحصوله على 55,6 في المئة من التصويت. واستبعد المجلس الانتخابي في الإكوادور والمراقبون الدوليون حدوث تزوير خلال هذه الانتخابات.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 21 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة