الأحد 19 مايو 2024, 01:23

دولي

أمريكا وبريطانيا ترسلان قوات إلى منطقة الخليج…هل تستعدان لضرب إيران


كشـ24 - وكالات نشر في: 17 يونيو 2019

سترسل قيادة البحرية الملكية لبريطانيا 100 جندي من القوات الخاصة إلى منطقة الخليج، وتتمثل مهمتهم في حماية السفن البريطانية بعد تصاعد التوتر في المنطقة.وفقا لصحيفة تايمز، إن مهمة توفير الأمن للسفن مسؤولية قوات المشاة البحرية، فرقة كوماندوز 42، ومقرها بليموث.حاملة الطائرات التابعة للبحرية الأمريكية أبراهام لنكولن وسفن هجومية كيرسارج في بحر العرب في 17 ماي 2019وستتمركز هذه الوحدة في القاعدة التي تم افتتاحها في العام الماضي، وهي القاعدة البحرية البريطانية في البحرين. من هنا، ستنطلق القوات البريطانية الخاصة إلى البحر على متن سفن حربية تقوم بدوريات في مياه الخليج العربي وتدافع عن السفن العسكرية والأسطول التجاري البريطاني عبر مضيق هرمز.كما تناقش الولايات المتحدة إرسال نظام الدفاع الجوي "باتريوت" وعدة مقاتلات وسفن حربية إلى منطقة الشرق الأوسط.وأفادت "سي إن إن" بأن الولايات المتحدة تناقش إمكانية إرسال قوات إضافية إلى الشرق الأوسط بعد حادث ناقلتي النفط الذي وقع يوم 13 يونيو في خليج عمان.الولايات المتحدة وبريطانيا تتهم إيران في حادث الناقلتين: ألقت لندن اللوم على طهران واتهمتها بالتورط في ما حدث في خليج عمان.وقال وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت، في وقت سابق، إن بريطانيا تعمل على أساس أن إيران مسؤولة عن الهجمات التي استهدفت ناقلتي نفط في خليج عمان، وحذرت إيران من أن هذه الأفعال "غير حكيمة للغاية".كما اتهمت الولايات المتحدة إيران، وأعلن وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، الخميس 15 يونيو، أن الولايات المتحدة، تعتقد أن إيران مسؤولة عن الهجمات على الناقلات في خليج عمان، مؤكدا أن هذا رأي الحكومة الأمريكية، بأن الحكومة الإيرانية هي المسؤولة.الرد الإيراني:رفضت البعثة الإيرانية في الأمم المتحدة بشكل قاطع المزاعم الأمريكية التي "لا أساس لها" بشأن الهجمات على ناقلتي نفط في خليج عُمان، وأنه على الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة التخلي عن الدعوة للحرب وأن يوقفوا سعيهم إلى إشعال فتنة وينهوا عملياتهم وتخطيطاتهم السرية التي تهدف إلى اتهام الآخرين في المنطقة.الولايات المتحدة لم تستبعد استخدام القوة العسكرية ضد إيران:لم يستبعد وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو استخدام القوة العسكرية ضد إيران، ولكنه أكد أن ترامب لا يفضل هذا.ووفقا لبومبيو إن الولايات المتحدة تدرس جميع الاحتمالات، بما في ذلك استحدام القوة العسكرية ضد إيران، وأنه يجب على العالم الاتحاد ضد "التهديد الإيراني".هل تشن بريطانيا والولايات المتحدة ضربة مشتركة على إيران:قال الخبير الروسي والسياسي ميخائيل سينيلنيكوف أوريشاك لوكالة "سبوتنيك":"إن الولايات المتحدة تريد أن تظهر أنها مستعدة لاتخاذ التدابير القصوى، أي إذا احتاج الأمر توجيه ضربة على إيران "عدوها الرئيسي"، واعتقد أن هذا مجرد إظهار لا أكثر لأن ترامب يأخذ بعين الاعتبار الانتخابات الأمريكية التي ستجري في وقت قريب، ومن غير المحتمل أن يبدأ بشن "حرب كبيرة" على إيران فلديه الكثير من النفقات قبل الانتخابات".وأما السياسي والخبير بشأن مشاكل الشرق الأوسط والقوقاز، ستانيسلاف تاراسوف، أجاب في مقابلة مع "سبوتنيك" عن سؤال حول هل يمكن لبريطانيا والولايات المتحدة أن تشنان ضربة على إيران قائلا: "إن عدد القوات التي هناك لا تكفي لشن حرب كبيرة، وأنه لن يكون هناك ضربة، إن هذه مجرد مؤامرة، لم تعرف حتى الآن أهدافها".وأما الكاتب والمحلل السياسي البريطاني، الدكتور عادل درويش علق على الأنباء، قائلا إن "القرار البريطاني غير مفاجئ، وقد اتخذ قبل أسابيع، حسب مصادر وزارة الدفاع البريطانية، ويعد تحركًا روتينيًا نظرًا لتواجد قوات تابعة للبحرية الملكية البريطانية في قواعد مملكة البحرين، بينما لا يوجد للاتحاد الأوروبي قوات بحرية تذكر باستثناء فرنسا، التي تمتلك سفن الدوريات في المحيط الهندي، وبحر العرب؛ لأهداف أخرى منها حماية الملاحة من القرصنة".من جانبه، قال المحلل السياسي الإيراني، صالح القزويني، إن "ما قامت به بريطانيا يعد خطوة استفزازية، لا تصب في مصلحة الأمن والسلام، في منطقة الشرق الأوسط، وكان من المفترض أن تقوم بريطانيا بتهدئة الوضع واحتواء التوتر الواقع حاليا، وليس الاصطفاف بجانب الولايات المتحدة في خطواتها التصعيدية، لأن ذلك سيدفع بريطانيا لمواجهة ردًا لا يقل ضراوة عن ما حدث مع دونالد ترامب".وعن أسباب تغير الموقف البريطاني من إيران في هذا التوقيت، فسر القزويني أبعاد الموقف البريطاني الجديد بأنه يتعلق بموقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالحكومة البريطانية الجديدة، بعد الانتخابات المنتظرة واستقالة تيريزا ماي، والتي ربما تأتي بشخصيات مقربة من ترامب، وقد أعلن الأخير بشكل صريح دعمه لوزير خارجية بريطاني السابق بوريس جونسون، وربما هذه الشخصيات تريد مكافأة الرئيس الأمريكي مقدمًا".

سترسل قيادة البحرية الملكية لبريطانيا 100 جندي من القوات الخاصة إلى منطقة الخليج، وتتمثل مهمتهم في حماية السفن البريطانية بعد تصاعد التوتر في المنطقة.وفقا لصحيفة تايمز، إن مهمة توفير الأمن للسفن مسؤولية قوات المشاة البحرية، فرقة كوماندوز 42، ومقرها بليموث.حاملة الطائرات التابعة للبحرية الأمريكية أبراهام لنكولن وسفن هجومية كيرسارج في بحر العرب في 17 ماي 2019وستتمركز هذه الوحدة في القاعدة التي تم افتتاحها في العام الماضي، وهي القاعدة البحرية البريطانية في البحرين. من هنا، ستنطلق القوات البريطانية الخاصة إلى البحر على متن سفن حربية تقوم بدوريات في مياه الخليج العربي وتدافع عن السفن العسكرية والأسطول التجاري البريطاني عبر مضيق هرمز.كما تناقش الولايات المتحدة إرسال نظام الدفاع الجوي "باتريوت" وعدة مقاتلات وسفن حربية إلى منطقة الشرق الأوسط.وأفادت "سي إن إن" بأن الولايات المتحدة تناقش إمكانية إرسال قوات إضافية إلى الشرق الأوسط بعد حادث ناقلتي النفط الذي وقع يوم 13 يونيو في خليج عمان.الولايات المتحدة وبريطانيا تتهم إيران في حادث الناقلتين: ألقت لندن اللوم على طهران واتهمتها بالتورط في ما حدث في خليج عمان.وقال وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت، في وقت سابق، إن بريطانيا تعمل على أساس أن إيران مسؤولة عن الهجمات التي استهدفت ناقلتي نفط في خليج عمان، وحذرت إيران من أن هذه الأفعال "غير حكيمة للغاية".كما اتهمت الولايات المتحدة إيران، وأعلن وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، الخميس 15 يونيو، أن الولايات المتحدة، تعتقد أن إيران مسؤولة عن الهجمات على الناقلات في خليج عمان، مؤكدا أن هذا رأي الحكومة الأمريكية، بأن الحكومة الإيرانية هي المسؤولة.الرد الإيراني:رفضت البعثة الإيرانية في الأمم المتحدة بشكل قاطع المزاعم الأمريكية التي "لا أساس لها" بشأن الهجمات على ناقلتي نفط في خليج عُمان، وأنه على الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة التخلي عن الدعوة للحرب وأن يوقفوا سعيهم إلى إشعال فتنة وينهوا عملياتهم وتخطيطاتهم السرية التي تهدف إلى اتهام الآخرين في المنطقة.الولايات المتحدة لم تستبعد استخدام القوة العسكرية ضد إيران:لم يستبعد وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو استخدام القوة العسكرية ضد إيران، ولكنه أكد أن ترامب لا يفضل هذا.ووفقا لبومبيو إن الولايات المتحدة تدرس جميع الاحتمالات، بما في ذلك استحدام القوة العسكرية ضد إيران، وأنه يجب على العالم الاتحاد ضد "التهديد الإيراني".هل تشن بريطانيا والولايات المتحدة ضربة مشتركة على إيران:قال الخبير الروسي والسياسي ميخائيل سينيلنيكوف أوريشاك لوكالة "سبوتنيك":"إن الولايات المتحدة تريد أن تظهر أنها مستعدة لاتخاذ التدابير القصوى، أي إذا احتاج الأمر توجيه ضربة على إيران "عدوها الرئيسي"، واعتقد أن هذا مجرد إظهار لا أكثر لأن ترامب يأخذ بعين الاعتبار الانتخابات الأمريكية التي ستجري في وقت قريب، ومن غير المحتمل أن يبدأ بشن "حرب كبيرة" على إيران فلديه الكثير من النفقات قبل الانتخابات".وأما السياسي والخبير بشأن مشاكل الشرق الأوسط والقوقاز، ستانيسلاف تاراسوف، أجاب في مقابلة مع "سبوتنيك" عن سؤال حول هل يمكن لبريطانيا والولايات المتحدة أن تشنان ضربة على إيران قائلا: "إن عدد القوات التي هناك لا تكفي لشن حرب كبيرة، وأنه لن يكون هناك ضربة، إن هذه مجرد مؤامرة، لم تعرف حتى الآن أهدافها".وأما الكاتب والمحلل السياسي البريطاني، الدكتور عادل درويش علق على الأنباء، قائلا إن "القرار البريطاني غير مفاجئ، وقد اتخذ قبل أسابيع، حسب مصادر وزارة الدفاع البريطانية، ويعد تحركًا روتينيًا نظرًا لتواجد قوات تابعة للبحرية الملكية البريطانية في قواعد مملكة البحرين، بينما لا يوجد للاتحاد الأوروبي قوات بحرية تذكر باستثناء فرنسا، التي تمتلك سفن الدوريات في المحيط الهندي، وبحر العرب؛ لأهداف أخرى منها حماية الملاحة من القرصنة".من جانبه، قال المحلل السياسي الإيراني، صالح القزويني، إن "ما قامت به بريطانيا يعد خطوة استفزازية، لا تصب في مصلحة الأمن والسلام، في منطقة الشرق الأوسط، وكان من المفترض أن تقوم بريطانيا بتهدئة الوضع واحتواء التوتر الواقع حاليا، وليس الاصطفاف بجانب الولايات المتحدة في خطواتها التصعيدية، لأن ذلك سيدفع بريطانيا لمواجهة ردًا لا يقل ضراوة عن ما حدث مع دونالد ترامب".وعن أسباب تغير الموقف البريطاني من إيران في هذا التوقيت، فسر القزويني أبعاد الموقف البريطاني الجديد بأنه يتعلق بموقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالحكومة البريطانية الجديدة، بعد الانتخابات المنتظرة واستقالة تيريزا ماي، والتي ربما تأتي بشخصيات مقربة من ترامب، وقد أعلن الأخير بشكل صريح دعمه لوزير خارجية بريطاني السابق بوريس جونسون، وربما هذه الشخصيات تريد مكافأة الرئيس الأمريكي مقدمًا".



اقرأ أيضاً
عالم الزلازل الهولندي الشهير هوغربيتس ينشر تغريدة مثيرة عن أهرامات مصر
نشر راصد الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس تغريدة مثيرة للجدل عن أهرامات الجيزة المصرية. وقام بنشر صورة الأهرامات المصرية وأبو الهول وأرفقها بتغريدة "إن هندسة أهرامات الجيزة، عندما يتم بحثها بشكل صحيح، تحمل أدلة على معرفة متقدمة جدا، والتي وفقا لفهم العصر الحديث لا يمكن أن تكون موجودة في ذلك الزمن البعيد".وأضاف قائلا "لا يزال أمامنا الكثير لنكتشفه حول التاريخ الحقيقي لهذا الكوكب". وتفاعل رواد منصات التواصل الاجتماعي من مصر مع منشور الباحث الهولندي، وأعادوا ترجمة المنشور وتداوله على نطاق واسع، معربين عن فخرهم بالأهرامات المصرية التي تعبّر عن حضارتهم كمصريين. وتساءل بعض النشطاء على منصة "إكس": كيف لم يتم بعد كشف أسرار الحضارات القديمة كالحضارة المصرية، خاصة أننا في عصر أكثر تقدما من العصور القديمة؟ المصدر: RT
دولي

فرنسيون يهاجمون شاحنة مغربية مليئة بصناديق الطماطم
انتشرت على موقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو، تظهر اعتراض مزارعين فرنسيين قرب مدينة "بربنيون" جنوب فرنسا الشاحنات القادمة من إسبانيا و المغرب في الطريق السيار، بحثا عن طماطم مغربية لإتلافها. وفي وقت سابق لجأ مزارعون فرنسيون واسبان إلى إعتراض شاحنة مغربية مليئة بصناديق الطماطم ذات جودة عالية، وكبدوا الشاحنة خسائر مهمة بعد أن ألقوا بجميع الطماطم في الأرض وتعرضت للتلف تماما. ويشكل هذا العمل العدواني الصادر عن بعض الفلاحين بفرنسا واسبانيا مادة دسمة لوسائل الإعلام اليمينية والأحزاب المتطرفة في الجارة الشمالية.
دولي

ليس لها مثيل منذ قرن.. فيضانات ألمانيا “تحول الشوارع أنهارا”
أجلي مئات الأشخاص وأوقف العمل في محطة لتوليد الطاقة الكهربائية جنوب غربي ألمانيا، من جراء فيضانات وأمطار غزيرة، حسبما أعلنت السلطات ووسائل إعلام ليل الجمعة. وارتفع منسوب المياه بشكل سريع في ولاية زارلاند الحدودية مع فرنسا، حيث تواجه مقاطعة موسيل بدورها فيضانات بعد تساقط أمطار غزيرة. ودعا مكتب الدفاع المدني في زارلاند السكان الى أخذ أعلى درجات الحيطة والحذر وتفادي النزول الى أقبية المنازل، خصوصا بعد انهيار جزء من حاجز مائي في بلدة كفيرشيد. ووفق صحيفة "بيلد" الألمانية، أدى هذا الانهيار الى وقف العمل بمحطة لإنتاج الطاقة الكهربائية في المنطقة. وتحدثت الصحيفة واسعة الانتشار عن "فيضانات لم يشهد لها مثيل خلال قرن"، مع استمرار ارتفاع منسوب المياه. ومن المتوقع أن يتفقد المستشار الألماني أولاف شولتس المنطقة، السبت. وفي ولاية راينلاند بالاتينات المجاورة حيث يجري أيضا نهر زار، دعا عناصر الإطفاء نحو 200 من سكان بلدة شودن الى مغادرة منازلهم في ظل ارتفاع منسوب المياه، على أن يتم توفير مأوى مؤقت لهم في قاعة للتمارين الرياضية. وتدخل هؤلاء العناصر في عدد من بلدات جنوب غرب ألمانيا لإجلاء السكان، تحسبا لوقوع انزلاقات أرضية بسبب الكمية الضخمة من المياه. وأصدرت هيئة الأرصاد المناخية تحذيرا من فيضانات "هائلة" في مناطق جنوب غرب البلاد، لا سيما ولايات زارلاند، وجزء من بادن فورتمبرغ، وراينلاند بالاتينات، وهسن، وشمال الراين فستفاليا. ودعت بلدية مدينة زاربروك، عاصمة ولاية زارلاند، السكان إلى البقاء في منازلهم، وحذرت من احتمال حصول انقطاعات في التيار الكهربائي، كما تم تعليق حركة السير على إحدى الطرق السريعة، بينما استنفر مئات من رجال الاطفاء لمساعدة المتضررين. وفي فرنسا، أصدرت السلطات أعلى مستوى من الإنذار من خطر الأمطار والفيضانات في موسيل، وتدخل رجاء الإطفاء لمساعدة المئات في مناطق ارتفع منسوب المياه في بعضها إلى 40 سنتيمترا. وعبر منصة "إكس"، دعا وزير الداخلية جيرالد دارمانان السكان لاتخاذ "أقصى درجات الحذر واحترام تعليمات السلطات"، التي طلبت منهم البقاء في منازلهم. ووفق بيان لدائرة الإطفاء والإسعاف، طالت الفيضانات والأمطار الغزيرة "ما يناهز 117 بلدية" في المنطقة.
دولي

حرب أوكرانيا تدفع 10 آلاف شخص للفرار من منازلهم
اضطر نحو 10 آلاف شخص للفرار من منازلهم في منطقة خاركيف بشمال شرق أوكرانيا مذ بدأت روسيا هجوما بريا مباغتا قبل أكثر من أسبوع، وفق ما أعلن مسؤول محلي اليوم السبت. وقال حاكم المنطقة، أوليغ سينيغوبوف، إن “ما مجموعه 9907 أشخاص تم إجلاؤهم منذ بدء الهجوم”، في 10 ماي الجاري، بينما حذّر الرئيس الأوكراني من أن الهجوم قد يكون تمهيدا لعملية أوسع نطاقا في هذه المنطقة.
دولي

بالڤيديو.. برلمان يتحول إلى “حلبة مصارعة”
شهد برلمان تايوان فوضى كبيرة وتبادلا للضرب بين المشرعين، وسط خلافات حول إصلاحات المجلس. وفي جلسة الجمعة، تدافع النواب التايوانيون واشتبكوا بالأيدي، بسبب "نزاع مرير حول إصلاحات البرلمان". وأتت الواقعة قبل ساعات فقط من تولي الرئيس المنتخب لاي تشينغ تي منصبه، حيث من المنتظر أن يلقي خطاب تنصيبه يوم الإثنين. وأظهرت مقاطع فيديو منتشرة على المنصات الاجتماعية مشاهد فوضوية، حيث كان بعض النواب يقفزون فوق الطاولات ويسحبون زملاءهم إلى الأرض، فيما كان البعض الآخر يصرخ ويتدافع.🇨🇳 Taiwan province's opposition group, which has more seats in the Legislative Yuan, proposed a bill to increase the checking power of the legislature.Thus the ruling party DPP tried to stop this bill by having one of their lawmakers physically snatch it away.Such a clown… pic.twitter.com/Y3M9NI5Z8M — Dominic Lee 李梓敬 (@dominictsz) May 17, 2024وسبب هذا الخلاف يتجلى في رغبة المعارضة في منح البرلمان سلطات رقابية أكبر على الحكومة، بما في ذلك اقتراح مثير للجدل بتجريم المسؤولين الذين يدلون بتصريحات كاذبة في البرلمان. ويقول الحزب الديمقراطي التقدمي، الذي فاز في الانتخابات التي جرت في يناير الماضي، إن أحزاب المعارضة "تحاول بشكل غير لائق فرض المقترحات دون عملية التشاور المعتادة".
دولي

الاستئناف التونسي يقرُّ الحكم بسجن الغنوشي 3 سنوات
قالت وكالة الأنباء التونسية الرسمية، اليوم الجمعة، إن محكمة الاستئناف أيدت اليوم حكماً ابتدائياً بسجن رئيس حركة «النهضة» راشد الغنوشي، 3 سنوات مع فرض غرامة مالية. كما قضت المحكمة ذاتها بسجن رفيق بوشلاكة 3 سنوات، وفرض غرامة مالية على حركة «النهضة». كانت محكمة الاستئناف بتونس قد أصدرت حكماً بحق رئيس حركة «النهضة»، يقضي بسجنه لمدة 15 شهراً، وغرامة قدرها ألف دينار، مع وضعه للمراقبة لمدة 3 سنين، وذلك بتهمة تمجيد الإرهاب والتحريض على قوات الأمن والإساءة لأجهزة الدولة. كما قضت محكمة تونسية في فبراير  الماضي بسجن الغنوشي وصهره وزير الخارجية السابق، رفيق عبد السلام، لمدة 3 سنوات في قضية تتعلق بقبول حزبه «تبرعات مالية من جهة أجنبية». وقالت حركة «النهضة» في فبراير الماضي إن الغنوشي قرر الإضراب عن الطعام داخل السجن. ويقبع الغنوشي (81 عاماً) في السجن منذ شهر أبريل من العام الماضي بعد التحقيق معه فيما يتعلق بتصريحات أدلى بها ووصفت بأنها «تندرج ضمن أفعال مجرمة». يذكر أن القضية المتعلقة بشأن رئيس حركة «النهضة» التونسية تأتي في إطار اتهامه من قبل نقابي أمني رفعها بعد وصف الغنوشي للأمنيين بـ«الطواغيت».
دولي

بيع منديل ليو ميسي في مزاد علني
بيع منديل مشهور كتب عليه عقد ليونيل ميسي المبدئي مع نادي برشلونة، مقابل أزيد من 762 ألف جنيه إسترليني حوالي (965 ألف دولار) في دار بونهامز البريطانية للمزادات. وتم الاتفاق من حيث المبدأ على توقيع عقد مع ميسي الذي كان عمره آنذاك 13 عاما وكتب على منديل قبل نحو 25 عاما في نادي برشلونة للتنس، وتبع ذلك توقيع عقد رسمي مفصل مع النادي. وقالت دار المزادات إن المزاد أقيم بالنيابة عن هوراشيو غاجيولي، وهو وكيل من الارجنتين حضر الاتفاق. وكانت تهدف لغة العقد الذي كتب بحبر أزرق لطمأنة والد المراهق ميسي، خورخي ميسي، من أجل إتمام الاتفاق. وهدد خورخي ساعتها بإعادة نجله إلى الأرجنتين لعدم وصول المفاوضات مع نادي برشلونة لأي نتيجة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 19 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة