التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
التأجيل المتكرر للمجلس الوزاري يحبس الانفاس وسط حديث عن غضبة ملكية
نشر في: 19 يناير 2018
تعيش الاوساط الحكومية حالة من الترقب جراء التأجيل المتجدد لموعد المجلس الوزاري، الذي كان من المقرر أن يترأسه الملك محمد السادس، منذ بداية الاسبوع قبل تغيير موعده للمرة الرابعة خلال نفس الاسبوع.
وحسب تقارير إعلامية ، فقد تكون غضبة ملكية وراء التأجيل المتكرر لانعقاد المجلس الوزاري، بسبب طريقة الترميم الحكومي وعدم قدرة الأحزاب السياسية المشاركة في الحكومة، على تعويض الوزراء المُقالين في إطار ما صار يصطلح عليه بالزلزال الملكي، علما أن الملك حاول عدم التدخل في المفاوضات بين الأحزاب المشاركة في الحكومة، من أجل ترميمها أو القيام بتعديل موسع، في إشارة منه إلى ضرورة تحمل الأحزاب لمسؤولياتها.
ولم يستبعد مهتمون أن تكون الاحداث الاجتماعية الشاذة التي تطفوا على السطح بين الفينة والاخرى وراء الغضبة الملكية، على غرار أحداث مدينة جرادة، وعجز الحكومة على امتصاص غضب المحتجين.
وحسب تقارير إعلامية ، فقد تكون غضبة ملكية وراء التأجيل المتكرر لانعقاد المجلس الوزاري، بسبب طريقة الترميم الحكومي وعدم قدرة الأحزاب السياسية المشاركة في الحكومة، على تعويض الوزراء المُقالين في إطار ما صار يصطلح عليه بالزلزال الملكي، علما أن الملك حاول عدم التدخل في المفاوضات بين الأحزاب المشاركة في الحكومة، من أجل ترميمها أو القيام بتعديل موسع، في إشارة منه إلى ضرورة تحمل الأحزاب لمسؤولياتها.
ولم يستبعد مهتمون أن تكون الاحداث الاجتماعية الشاذة التي تطفوا على السطح بين الفينة والاخرى وراء الغضبة الملكية، على غرار أحداث مدينة جرادة، وعجز الحكومة على امتصاص غضب المحتجين.
تعيش الاوساط الحكومية حالة من الترقب جراء التأجيل المتجدد لموعد المجلس الوزاري، الذي كان من المقرر أن يترأسه الملك محمد السادس، منذ بداية الاسبوع قبل تغيير موعده للمرة الرابعة خلال نفس الاسبوع.
وحسب تقارير إعلامية ، فقد تكون غضبة ملكية وراء التأجيل المتكرر لانعقاد المجلس الوزاري، بسبب طريقة الترميم الحكومي وعدم قدرة الأحزاب السياسية المشاركة في الحكومة، على تعويض الوزراء المُقالين في إطار ما صار يصطلح عليه بالزلزال الملكي، علما أن الملك حاول عدم التدخل في المفاوضات بين الأحزاب المشاركة في الحكومة، من أجل ترميمها أو القيام بتعديل موسع، في إشارة منه إلى ضرورة تحمل الأحزاب لمسؤولياتها.
ولم يستبعد مهتمون أن تكون الاحداث الاجتماعية الشاذة التي تطفوا على السطح بين الفينة والاخرى وراء الغضبة الملكية، على غرار أحداث مدينة جرادة، وعجز الحكومة على امتصاص غضب المحتجين.
وحسب تقارير إعلامية ، فقد تكون غضبة ملكية وراء التأجيل المتكرر لانعقاد المجلس الوزاري، بسبب طريقة الترميم الحكومي وعدم قدرة الأحزاب السياسية المشاركة في الحكومة، على تعويض الوزراء المُقالين في إطار ما صار يصطلح عليه بالزلزال الملكي، علما أن الملك حاول عدم التدخل في المفاوضات بين الأحزاب المشاركة في الحكومة، من أجل ترميمها أو القيام بتعديل موسع، في إشارة منه إلى ضرورة تحمل الأحزاب لمسؤولياتها.
ولم يستبعد مهتمون أن تكون الاحداث الاجتماعية الشاذة التي تطفوا على السطح بين الفينة والاخرى وراء الغضبة الملكية، على غرار أحداث مدينة جرادة، وعجز الحكومة على امتصاص غضب المحتجين.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المشاركون في مناظرة البرلمان المغربي يدعون إلى تعزيز التعاون الدولي
وطني
وطني
وكالة بيت مال القدس تعرض حصيلة عملها ضمن فعاليات القمة الإسلامية بغامبيا
وطني
وطني
استعدادا لتنظيم كأس العالم بالمغرب.. لفتيت يترأس اجتماعا هاما
وطني
وطني
المكتب الوطني للمطارات يطلق طلب عروض لبناء مقره الاجتماعي الجديد
وطني
وطني
أكبر منصة نقل في العالم تصدم الجزائر وتعتمد خريطة المغرب كاملة
وطني
وطني
المصادقة على مشروع قانون إصلاح المراكز الجهوية للاستثمار
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
وطني
وطني