وطني

انطلاق العمل بآلية لتحفيز الأطر الصحية على الاستقرار في العالم القروي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 10 مايو 2019

أعطيت أمس ، الخميس ، الانطلاقة الرسمية للآلية الإقليمية لتحفيز الأطر الصحية على الاستقرار في العالم القروي بإقليم تيزنيت ، وذلك بتوقيع مجموعة أولى من الأطر على ميثاق الانخراط في هذه الآلية .وتندرج هذه المبادرة في إطار تفعيل بنود الاتفاقية المبرمة بين كل من المجلس الإقليمي لتيزنيت ، والمديرية الإقليمية لوزارة الصحة ، و"مؤسسة جود للتنمية " ، والتي تمت المصادقة عليها في الدورة الاستثنائية التي عقدها المجلس الإقليمي في 11 ابريل 2018.وتتضمن الآلية مجموعة من التحفيزات المالية و العينية لفائدة الاعوان والأطر الصحية العاملة بالمناطق القروية في إقليم تيزنيت ، سواء فيالقطاع العام أو الخاص ، قصد تشجيعهم على الاستقرار بالإقليم ،خاصة في المناطق القروية ، و ذلك وفق معايير تتعلق بأصناف الاطر الطبية ، والبعد الجغرافي عن مركز مدينة تيزنيت . وتتراوح التحفيزات المادية التي تتضمنها الآلية ما بين 1200 درهم ، و2500 درهم لأطباء الطب العام ، و ما بين 500 درهم إلى 1000 درهم بالنسبة للممرضين .وتتضمن هذه الآلية أيضا تنظيم زيارات طبية شهرية إلى مركز دائرتي "أنزي" و "تافراوت" لإجراء بفحوصات طبية من طرف أطباء اختصاصيين في أمراض القلب ، وطب العيون ، وطب الغدد ، ومرض السكري ، والأمراض النفسية ، وطب النساء و الولادة وغيرها ، لفائدة ساكنة الجماعات التابعة للدائرتين على أساس أن يقوم كل طبيب اختصاصي ب 30 استشارة طبية على الأقل في كل زيارة ، حيث سيستفيد كل طبيب اختصاصي زائر من تحفيز جزافي بمبلغ 600 درهم عن كل زيارة ، في حين خصص تعويض جزافي شهري بمبلغ 300 درهم للسائقين المكلفين بنقل الأطباء الاختصاصيين اثناء تلك الزيارات.ونوه عامل إقليم تيزنيت ، حسن خليل ، في كلمة له خلال لقاء خصص لتقديم هذه المبادرة بالأهمية البالغة التي تكتسيها آلية تشجيع الأطر الطبية على الاستقرار في المناطق القروية بالإقليم ، مبرزا أن هذه المبادرة تتوافق مع الاختصاصات التي أوكلها المشرع للمجالس الإقليمية ومجالس العملات،لاسيما في شقها المتعلق بالتأهيل الاجتماعي في المجالات التربوية والصحية والاجتماعية والرياضية.ومن جانبه أبرز عبد الله غازي ، رئيس المجلس الإقليمي لتيزنيت ، في كلمة مماثلة أن المجلس يسعى من خلال تنزيل هذه الآلية إلى لتحفيز الأطر الطبية وشبه الطبية على الاستقرار بالمناطق القروية و الجبلية وتشجيعهم على العطاء المهني ، وذلك في سياق حرص المجلس على ضمان التوزيع العادل والمتكافئ للخدمات الصحية لاسيما بالنسبة للفئات الهشة من النساء والأطفال والأشخاص المسنين وذوي الاحتياجات الخاصة.أما الدكتور رشدي قدار، المدير الجهوي للصحة بجهة سوس ماسة ، فذكر في كلمته بأن هذه المبادرة من شأنها أن تخفف من وطأة الخصاص في الموارد البشرية التي يعرفها القطاع الصحي والرفع من مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمرتفقين ، مشيرا إلى أن توفير الخدمات الصحية وتسهيل الولوج إليها لن يتأتى دون إشراك المجالس المنتخبة ومنظمات المجتمع المدني.للإشارة ، فمن المنتظر أن يصل عدد المستفيدين من الآلية الإقليمية لتحفيز الأطر الصحية على الاستقرار في العالم القروي بإقليم تيزنيت أزيد من 160 إطار صحيا . وقد خصص لهذه المبادرة غلاف مالي إجمالي موزع على أربع سنوات يصل قدره 8 ملايين درهم ، تمول مناصفة بين المجلس الإقليمي لتيزنيت ، و"مؤسسة جود للتنمية".

أعطيت أمس ، الخميس ، الانطلاقة الرسمية للآلية الإقليمية لتحفيز الأطر الصحية على الاستقرار في العالم القروي بإقليم تيزنيت ، وذلك بتوقيع مجموعة أولى من الأطر على ميثاق الانخراط في هذه الآلية .وتندرج هذه المبادرة في إطار تفعيل بنود الاتفاقية المبرمة بين كل من المجلس الإقليمي لتيزنيت ، والمديرية الإقليمية لوزارة الصحة ، و"مؤسسة جود للتنمية " ، والتي تمت المصادقة عليها في الدورة الاستثنائية التي عقدها المجلس الإقليمي في 11 ابريل 2018.وتتضمن الآلية مجموعة من التحفيزات المالية و العينية لفائدة الاعوان والأطر الصحية العاملة بالمناطق القروية في إقليم تيزنيت ، سواء فيالقطاع العام أو الخاص ، قصد تشجيعهم على الاستقرار بالإقليم ،خاصة في المناطق القروية ، و ذلك وفق معايير تتعلق بأصناف الاطر الطبية ، والبعد الجغرافي عن مركز مدينة تيزنيت . وتتراوح التحفيزات المادية التي تتضمنها الآلية ما بين 1200 درهم ، و2500 درهم لأطباء الطب العام ، و ما بين 500 درهم إلى 1000 درهم بالنسبة للممرضين .وتتضمن هذه الآلية أيضا تنظيم زيارات طبية شهرية إلى مركز دائرتي "أنزي" و "تافراوت" لإجراء بفحوصات طبية من طرف أطباء اختصاصيين في أمراض القلب ، وطب العيون ، وطب الغدد ، ومرض السكري ، والأمراض النفسية ، وطب النساء و الولادة وغيرها ، لفائدة ساكنة الجماعات التابعة للدائرتين على أساس أن يقوم كل طبيب اختصاصي ب 30 استشارة طبية على الأقل في كل زيارة ، حيث سيستفيد كل طبيب اختصاصي زائر من تحفيز جزافي بمبلغ 600 درهم عن كل زيارة ، في حين خصص تعويض جزافي شهري بمبلغ 300 درهم للسائقين المكلفين بنقل الأطباء الاختصاصيين اثناء تلك الزيارات.ونوه عامل إقليم تيزنيت ، حسن خليل ، في كلمة له خلال لقاء خصص لتقديم هذه المبادرة بالأهمية البالغة التي تكتسيها آلية تشجيع الأطر الطبية على الاستقرار في المناطق القروية بالإقليم ، مبرزا أن هذه المبادرة تتوافق مع الاختصاصات التي أوكلها المشرع للمجالس الإقليمية ومجالس العملات،لاسيما في شقها المتعلق بالتأهيل الاجتماعي في المجالات التربوية والصحية والاجتماعية والرياضية.ومن جانبه أبرز عبد الله غازي ، رئيس المجلس الإقليمي لتيزنيت ، في كلمة مماثلة أن المجلس يسعى من خلال تنزيل هذه الآلية إلى لتحفيز الأطر الطبية وشبه الطبية على الاستقرار بالمناطق القروية و الجبلية وتشجيعهم على العطاء المهني ، وذلك في سياق حرص المجلس على ضمان التوزيع العادل والمتكافئ للخدمات الصحية لاسيما بالنسبة للفئات الهشة من النساء والأطفال والأشخاص المسنين وذوي الاحتياجات الخاصة.أما الدكتور رشدي قدار، المدير الجهوي للصحة بجهة سوس ماسة ، فذكر في كلمته بأن هذه المبادرة من شأنها أن تخفف من وطأة الخصاص في الموارد البشرية التي يعرفها القطاع الصحي والرفع من مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمرتفقين ، مشيرا إلى أن توفير الخدمات الصحية وتسهيل الولوج إليها لن يتأتى دون إشراك المجالس المنتخبة ومنظمات المجتمع المدني.للإشارة ، فمن المنتظر أن يصل عدد المستفيدين من الآلية الإقليمية لتحفيز الأطر الصحية على الاستقرار في العالم القروي بإقليم تيزنيت أزيد من 160 إطار صحيا . وقد خصص لهذه المبادرة غلاف مالي إجمالي موزع على أربع سنوات يصل قدره 8 ملايين درهم ، تمول مناصفة بين المجلس الإقليمي لتيزنيت ، و"مؤسسة جود للتنمية".



اقرأ أيضاً
مؤسسة كونراد أديناور : لهذه الأسباب يفضل المغرب أسلحة نوعية ودقيقة
يستثمر المغرب بقوة في تحديث قواته المسلحة. وفي السنوات الأخيرة، استحوذ على سلسلة من أنظمة الأسلحة المتطورة، بما في ذلك مروحيات أباتشي وطائرات بدون طيار وأنظمة مضادة للصواريخ، معظمها من الولايات المتحدة وإسرائيل. تهدف هذه المشتريات الاستراتيجية إلى تعزيز الدفاع الوطني. ومنذ ما يقارب عقدًا من الزمان، يخوض المغرب سباق تسلح مع جارته الجزائر. ويزيد كلا البلدين ميزانيتيهما العسكرية سنويًا، ويُنفق جزء كبير منها على أحدث جيل من الأسلحة والمعدات. ومن الأمثلة الملموسة على ذلك استلام القوات المسلحة الملكية المغربية مروحيات هجومية أمريكية من طراز AH-64 أباتشي في 5 مارس. وووفقًا لتقرير حديث صادر عن مؤسسة كونراد أديناور، نقلته صحيفة " إل ديبات" ، فإن "أكبر منافس للمغرب هو جارته المباشرة، الجزائر، التي تعتمد على ثرواتها الطبيعية. وتحتل الجزائر المرتبة الثالثة عالميًا من حيث الإنفاق العسكري نسبةً إلى الناتج المحلي الإجمالي، بعد أوكرانيا وإسرائيل". ويسلط تقرير مؤسسة كونراد أديناور الضوء على أن الجزائر "تحاول تأكيد هيمنتها الإقليمية، مما يشكل تحديًا مباشرًا لأمن المغرب"، خاصة بالنظر إلى الهجمات الجهادية المتكررة في منطقة الساحل. ويبرر هذا التهديد شراء المغرب للطائرات بدون طيار التركية. على سبيل المثال، في أبريل 2021، طلب المغرب ثلاثة عشر طائرة بدون طيار من طراز Bayraktar TB2 مقابل 70 مليون دولار، تلاها ست وحدات إضافية في صفقة لاحقة، ليصل المجموع إلى تسعة عشر طائرة بدون طيار من طراز TB2. وتتمتع هذه الطائرات بدون طيار، المخصصة لكل من المهام الاستخباراتية والقتال، باستقلالية لمدة 27 ساعة ومدى 150 كيلومترًا، مما أثار أيضًا مخاوف في إسبانيا. في ماي الماضي، وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على بيع 600 صاروخ FIM-92K Stinger Block I والمعدات ذات الصلة إلى المغرب، بقيمة تقدر بنحو 825 ​​مليون دولار. ويشير تقرير مؤسسة كونراد أديناور أيضًا إلى أن المغرب يُفضل أنظمة الدقة بشكل واضح. وتشمل هذه الطائرات المقاتلة الأمريكية من طراز F-16 Block 70/72، والمتوقع تسليمها عام 2027. هذه الطائرات المقاتلة، المُجهزة برادار APG-83 النشط الإلكتروني المسح (AESA) المتطور، قادرة على ضرب أهداف جوية وأرضية ضمن دائرة نصف قطرها أكثر من 550 كيلومترًا. وذكر التقرير أن شراء مدفع هاوتزر أتموس 2000 الإسرائيلي، وهو مدفع هاوتزر عيار 155 ملم بمدى 41 كيلومترًا ويستخدم ذخيرة ذات مدى واسع، "يعزز الموقف الدفاعي للمغرب بشكل أكبر". كما يُسلط التقرير الضوء على شراء الرباط لطائرات بيرقدار TB2 وأكينسي المُسيّرة، وهما نظامان متطوران لمهام الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع
وطني

ظاهرة فرار عدد من الرياضيين المغاربة خلال المشاركات الخارجية تصل البرلمان
وجه عبد الرحمان وافا سؤالا كتابياالى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة حول ظاهرة فرار الرياضيين المغاربة خلال التظاهرات الرياضية الدولية وسبل مواجهتها. و جاء في السؤال الكتابي ان الرياضة الوطنية تواجه في السنوات الأخيرة تحديات متزايدة تتمثل في ظاهرة فرار عدد من الرياضيين المغاربة، سواء كانوا محترفين أو هواة أو قاصرين، أثناء مشاركاتهم في التظاهرات الرياضية الدولية. وتفاقمت هذه الظاهرة مؤخرا بعد فرار خمسة لاعبين من منتخب كرة اليد لأقل من 21 سنة خلال بطولة العالم المقامة في بولندا، ما أثار استياء واسعا في الأوساط الرياضية والرأي العام الوطني، خصوصا أن هذه الظاهرة باتت تعكس إشكالات عميقة ترتبط بغياب تأطير نفسي واجتماعي متكامل للرياضيين، خاصة منهم الشباب، وضعف متابعة البعثات الخارجية، فضلا عن غياب مسارات واضحة تربط المسار الرياضي بالتكوين الأكاديمي والمهني، إضافة إلى الظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة التي تعاني منها فئة كبيرة من الشباب الرياضي المغربي. كما أن الصمت الرسمي وغياب البيانات والإجراءات الحاسمة من جانب الجهات المعنية يفاقم من حجم هذه المشكلة ويؤثر سلبا على صورة الرياضة المغربية. في ضوء ما سبق، سائل البرلماني عبد الرحمن الوفا عن حزب الاصالة و المعاصرة، الوزير الوصي عن الإجراءات والتدابير التي يعتزم اتخاذها لضمان تأطير نفسي واجتماعي متكامل للرياضيين المغاربة، لا سيما الشباب منهم، وتفعيل دور المرافقين الإداريين والتقنيين خلال البعثات الرياضية الدولية، مع وضع آليات متابعة ورقابة فعالة للحد من هذه الظاهرة ؟
وطني

ميزانيات ضخمة وعشوائية.. نقابة تنتقد تدبير إحصاء القطيع الوطني للماشية
انتقدت الجامعة المغربية للفلاحة، التابعة لنقابة الاتحاد الوطني للشغل، ما اسمته هشاشة ظروف العمل والعشوائية في تدبير إحصاء القطيع الوطني للماشية، وهي العملية التي انطلقت مؤخرا في مختلف أقاليم وجهات المملكة.وعبرت النقابة عن رفضها لمنهجية تنفيذ العملية والتي يخشى أن تتحول إلى مجرد آلية لتبرير استيراد اللحوم وصرف اعتمادات مالية ضخمة، بدل أن تستثمر كفرصة فعلية لتشخيص واقع القطاع ووضع أسس إصلاحه وتنميته بشكل مستدام.وطالت برد الاعتبار للأطر الفلاحية من خلال ضمان ظروف اشتغال تحفظ كرامتهم، وتوفير وسائل العمل اللوجستية المناسبة، من سيارات وألبسة مهنية، وتعويضات محفزة، وحماية صحية.كما استنكرت غياب مبدأ الإنصاف في توزيع المهام والوسائل على الفرق اليدانية، وحرمانهم من أي تكوين قبلي أو مواكبة مهنية، مما يعرضهم لصعوبات ميدانية ومخاطر صحية جسيمة.ودعت على ربط المسؤولية بالمحاسبة، خاصة ما يتعلق بالصفقات المرتبطة بهذا الورش، والتي استنفذت ميزانيات ضخمة دون أن تقابلها نتائج موضوعية أو موثوقة.وتحدثت عن فرض العمل من أجل تنزيل هذا الورش خلال الأعياد والعطل وفي ظروف مناخية قاسية.ومن جهة أخرى، نبهت إلى التداعيات الخطيرة الناجمة عن التراجع المستمر في أعداد رؤوس الماشية، وخاصة الإناث، نتيجة الذبح العشوائي وغير المنظم خلال السنوات الأخيرة، وما لذلك من آثار سلبية على الأمن الغذائي الوطني.
وطني

أعطاب النظافة بفاس..هل سيلجأ المجلس الجماعي إلى سلاح الغرامات ضد SOS وميكومار؟
في اليوم الأول لبداية تنفيذ مقتضيات دفر التحملات للتدبير المفوض لقطاع النظافة بفاس، بعد نهاية مرحلة انتقالية امتدت لستة أشهر، لم تظهر الحاويات الجديدة في شوارع وأحياء المدينة، ولم تحضر الشاحنات الجديدة، ولا التجهيزات المتطورة التي سبق أن وعد بها عمدة المدينة. فيما لا زالت أكوام النفايات في النقط السوداء ذاتها، ما يوحي بالنسبة لكثير من الفعاليات المحلية بأن المرحلة الانتقالية لا تزال مستمرة. وكان عمدة المدينة قد أعلن يوم أمس الإثنين عن نهاية هذه المرحلة الانتقالية، وتفعيل لجنة التتبع والمراقبة والتي يفترض أن تشهر الغرامات في حال تسجيل مخالفات. وقال رئيس المجلس الجماعي للمدينة، إنه سيتم إطلاق تطبيق خاص وتخصيص رقم أخضر لتقديم الشكايات والملاحظات المتعلقة بجودة خدمات الشركة. كما ذكر بأنه سيتم توفير حاويات خاصة لأصحاب المطاعم والمقاهي التي تنتج كميات كبيرة من النفايات تتجاوز بكثير تلك الناتجة عن المنازل. وأشار إلى أن الأسطول الجديد الذي سيجمع النفايات بالمدينة، سيستعين بأجهزة تتبع GPS لضمان مراقبة أدائها. وتتولى كل من شركة SOSوشركة ميكومار، تدبير هذا القطاع، في إطار صفقة بلغت قيمتها 22 مليار و600 مليون سنتيم، بارتفاع يقارب 8 ملايير سنتيم مقارنة مع الصفقة السابقة التي حصلت عليها شركة أوزون" للفترة ما بين 2012 و2024 وحددت الصفقة التي آلت لشركة SOS في 6 ملايير سنتيم، في حين وصلت الصفقة التي فازت بها شركة ميكومار إلى أزيد من 16 مليار سنتيم. وحددت مدة العقد الذي يربط
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة