14 شهيدا حتى الآن.. العدوان الإسرائيلي على غزة مستمر‎ – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأحد 20 أبريل 2025, 02:03

دولي

14 شهيدا حتى الآن.. العدوان الإسرائيلي على غزة مستمر‎


كشـ24 - وكالات نشر في: 5 مايو 2019

ارتفعت حصيلة الشهداء بقطاع غزة منذ الجمعة إلى 14 شهيدا، وسقط ثلاثة قتلى إسرائيليين جراء قصف المقاومة، كما هددت فصائل المقاومة بتوسيع دائرة ردها. في حين أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الجيش "بمواصلة هجماته بقوة".وفي أحدث التطورات استشهد فلسطيني وأصيب ثلاثة في غارة على سيارة وسط مدينة غزة، وأفاد مراسل الجزيرة قبل ذلك باستشهاد فلسطينيين اثنين في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين شرق مدينة غزة.واستشهد في وقت سابق فلسطينيان وأصيب آخرون بجراح مختلفة جراء قيام طائرة استطلاع إسرائيلية باستهدافهم بعدد من الصواريخ في مخيم البريج (وسط قطاع غزة)، ليرتفع عدد شهداء القصف اليوم إلى أربعة، حيث استهدف القصف الجوي شرق مدينة غزة وشاطئ بحر شمال القطاع، تزامنا مع عشرات القذائف المدفعية.ومن بين شهداء القصف الإسرائيلي العنيف منذ أمس سيدة وطفلة سقطتا في قصف على حي الزيتون (شرقي مدينة غزة)، كما دمرت طائرات الاحتلال ثمانية أبنية سكنية في مناطق متفرقة من القطاع، في حين أعلنت وزارة الصحة بالقطاع إصابة أكثر من أربعين فلسطينيا بجراح مختلفة، بينهم من وصفت حالته بالخطيرة.كما أعلن جيش الاحتلال في بيان اليوم استدعاء لواء المدرعات السابع إلى منطقة الحدود مع قطاع غزة، "لمواصلة الجهود الدفاعية المختلفة".حشد عسكري وعقد نتنياهو اجتماعا طارئا للمجلس الوزاري الأمني المصغر، وقال إنه أمر الجيش بمواصلة هجماته بقوة، محملا حركة حماس المسؤولية "ليس فقط عن اعتداءاتها وعملياتها، بل أيضا عن عمليات الجهاد الإسلامي، وهي تدفع ثمنا باهظا على ذلك".وأضاف مخاطبا الإسرائيليين "أصغوا بدقة إلى تعليمات الجبهة الداخلية، هذه التعليمات تنقذ الحياة، نعمل وسنواصل العمل من أجل استعادة الهدوء والأمان لسكان الجنوب".وقال وزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينتس إن إسرائيل مستعدة لخوض المعركة حتى لو كانت في ذكرى قيامها التي ستحل قريبا، في حين قال وزير البناء والإسكان يؤاف جالانت إن الوضع ليس واضحا، وقد يؤدي التصعيد إلى معركة شاملة.بدوره، قال المتحدث باسم الجيش رونين مانيليس للإعلام الأجنبي إن الهجمات ستتواصل على قطاع غزة لعدة أيام، وإنه لا يوجد حديث عن وقف لإطلاق النار حاليا.وقبل ساعات، ذكر شهود عيان أن الطائرات الإسرائيلية قصفت موقعين لفصائل المقاومة الفلسطينية شمالي القطاع، ومبنى للشرطة البحرية في ميناء غزة، ومنزلين بمدينة خان يونس (جنوب)، ومصنعا للمنتجات البلاستيكية شمالي القطاع.المقاومة ترد في المقابل، أكدت مراسلة الجزيرة مقتل مستوطنين إسرائيليين اثنين متأثرين بجراحهما إثر سقوط قذائف صاروخية على عسقلان، كما قتل قبلهما إسرائيلي عمره 58 عاما بعد سقوط صاروخ على منزل بعسقلان.وأصيب ثلاثة في عسقلان، اثنان منهم في حالة خطيرة، في حين أصيب رابع بجراح حرجة قرب كيبوتس ياد مردخاي (شمال القطاع).وقالت المصادر الإسرائيلية إن خمسمئة صاروخ أطلقت من غزة منذ أمس، باتجاه مدن بئر السبع وأسدود وعسقلان والمستوطنات المتاخمة لقطاع غزة.واستهدفت كتائب القسام مركبة عسكرية بصاروخ موجه شمال غزة، وحققت إصابة مباشرة.وقبل هذه التطورات، تلقى 58 إسرائيليا علاجا طبيا صباح اليوم، بحسب صحيفة هآرتس.من جانبه، قال قائد كبير في سرايا القدس (الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي) إن المقاومة جاهزة لتوسيع مدى دائرة النار كمّا ونوعا.وأوضح القيادي في بيان أن المقاومة استهدفت المدن الإسرائيلية بصواريخ جديدة ذات قوة تدميرية كبيرة، مضيفا أن جيش الاحتلال يتكتم على أماكن وفعالية الصواريخ التي سقطت في عسقلان وغيرها من المدن والبلدات الإسرائيلية.ونقل مراسل الجزيرة عن مصادر في المقاومة الفلسطينية أنها استهدفت بالصواريخ قاعدة "حتسريم" الجوية ومطار "نيفاتيم" العسكري القريبيْن من مدينة بئر السبع.كما أعلنت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة مسؤوليتها عن قصف مستوطنات ومواقع للاحتلال الإسرائيلي في غلاف غزة -منذ صباح أمس- برشقات صاروخية، وذلك ردا على استباحة الاحتلال دماء الفلسطينيين الجمعة.وأشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية على موقعها الإلكتروني إلى أن إسرائيل فتحت الملاجئ في أغلب مناطق محيط غزة، موضحة أن صافرات الإنذار وصلت منطقة الخضيرة (تبعد 110 كيلومترات عن قطاع غزة).وقال المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف في تغريدة إن الأمم المتحدة تعمل مع جميع الأطراف لتهدئة الوضع في غزة، مضيفا "أدعو إلى وقف التصعيد الفوري والعودة إلى تفاهمات الأشهر القليلة الماضية، أولئك الذين يسعون إلى تدميرها (التفاهمات) سيتحملون مسؤولية الصراع الذي ستكون له عواقب وخيمة على الجميع". 

الجزيرة

ارتفعت حصيلة الشهداء بقطاع غزة منذ الجمعة إلى 14 شهيدا، وسقط ثلاثة قتلى إسرائيليين جراء قصف المقاومة، كما هددت فصائل المقاومة بتوسيع دائرة ردها. في حين أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الجيش "بمواصلة هجماته بقوة".وفي أحدث التطورات استشهد فلسطيني وأصيب ثلاثة في غارة على سيارة وسط مدينة غزة، وأفاد مراسل الجزيرة قبل ذلك باستشهاد فلسطينيين اثنين في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين شرق مدينة غزة.واستشهد في وقت سابق فلسطينيان وأصيب آخرون بجراح مختلفة جراء قيام طائرة استطلاع إسرائيلية باستهدافهم بعدد من الصواريخ في مخيم البريج (وسط قطاع غزة)، ليرتفع عدد شهداء القصف اليوم إلى أربعة، حيث استهدف القصف الجوي شرق مدينة غزة وشاطئ بحر شمال القطاع، تزامنا مع عشرات القذائف المدفعية.ومن بين شهداء القصف الإسرائيلي العنيف منذ أمس سيدة وطفلة سقطتا في قصف على حي الزيتون (شرقي مدينة غزة)، كما دمرت طائرات الاحتلال ثمانية أبنية سكنية في مناطق متفرقة من القطاع، في حين أعلنت وزارة الصحة بالقطاع إصابة أكثر من أربعين فلسطينيا بجراح مختلفة، بينهم من وصفت حالته بالخطيرة.كما أعلن جيش الاحتلال في بيان اليوم استدعاء لواء المدرعات السابع إلى منطقة الحدود مع قطاع غزة، "لمواصلة الجهود الدفاعية المختلفة".حشد عسكري وعقد نتنياهو اجتماعا طارئا للمجلس الوزاري الأمني المصغر، وقال إنه أمر الجيش بمواصلة هجماته بقوة، محملا حركة حماس المسؤولية "ليس فقط عن اعتداءاتها وعملياتها، بل أيضا عن عمليات الجهاد الإسلامي، وهي تدفع ثمنا باهظا على ذلك".وأضاف مخاطبا الإسرائيليين "أصغوا بدقة إلى تعليمات الجبهة الداخلية، هذه التعليمات تنقذ الحياة، نعمل وسنواصل العمل من أجل استعادة الهدوء والأمان لسكان الجنوب".وقال وزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينتس إن إسرائيل مستعدة لخوض المعركة حتى لو كانت في ذكرى قيامها التي ستحل قريبا، في حين قال وزير البناء والإسكان يؤاف جالانت إن الوضع ليس واضحا، وقد يؤدي التصعيد إلى معركة شاملة.بدوره، قال المتحدث باسم الجيش رونين مانيليس للإعلام الأجنبي إن الهجمات ستتواصل على قطاع غزة لعدة أيام، وإنه لا يوجد حديث عن وقف لإطلاق النار حاليا.وقبل ساعات، ذكر شهود عيان أن الطائرات الإسرائيلية قصفت موقعين لفصائل المقاومة الفلسطينية شمالي القطاع، ومبنى للشرطة البحرية في ميناء غزة، ومنزلين بمدينة خان يونس (جنوب)، ومصنعا للمنتجات البلاستيكية شمالي القطاع.المقاومة ترد في المقابل، أكدت مراسلة الجزيرة مقتل مستوطنين إسرائيليين اثنين متأثرين بجراحهما إثر سقوط قذائف صاروخية على عسقلان، كما قتل قبلهما إسرائيلي عمره 58 عاما بعد سقوط صاروخ على منزل بعسقلان.وأصيب ثلاثة في عسقلان، اثنان منهم في حالة خطيرة، في حين أصيب رابع بجراح حرجة قرب كيبوتس ياد مردخاي (شمال القطاع).وقالت المصادر الإسرائيلية إن خمسمئة صاروخ أطلقت من غزة منذ أمس، باتجاه مدن بئر السبع وأسدود وعسقلان والمستوطنات المتاخمة لقطاع غزة.واستهدفت كتائب القسام مركبة عسكرية بصاروخ موجه شمال غزة، وحققت إصابة مباشرة.وقبل هذه التطورات، تلقى 58 إسرائيليا علاجا طبيا صباح اليوم، بحسب صحيفة هآرتس.من جانبه، قال قائد كبير في سرايا القدس (الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي) إن المقاومة جاهزة لتوسيع مدى دائرة النار كمّا ونوعا.وأوضح القيادي في بيان أن المقاومة استهدفت المدن الإسرائيلية بصواريخ جديدة ذات قوة تدميرية كبيرة، مضيفا أن جيش الاحتلال يتكتم على أماكن وفعالية الصواريخ التي سقطت في عسقلان وغيرها من المدن والبلدات الإسرائيلية.ونقل مراسل الجزيرة عن مصادر في المقاومة الفلسطينية أنها استهدفت بالصواريخ قاعدة "حتسريم" الجوية ومطار "نيفاتيم" العسكري القريبيْن من مدينة بئر السبع.كما أعلنت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة مسؤوليتها عن قصف مستوطنات ومواقع للاحتلال الإسرائيلي في غلاف غزة -منذ صباح أمس- برشقات صاروخية، وذلك ردا على استباحة الاحتلال دماء الفلسطينيين الجمعة.وأشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية على موقعها الإلكتروني إلى أن إسرائيل فتحت الملاجئ في أغلب مناطق محيط غزة، موضحة أن صافرات الإنذار وصلت منطقة الخضيرة (تبعد 110 كيلومترات عن قطاع غزة).وقال المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف في تغريدة إن الأمم المتحدة تعمل مع جميع الأطراف لتهدئة الوضع في غزة، مضيفا "أدعو إلى وقف التصعيد الفوري والعودة إلى تفاهمات الأشهر القليلة الماضية، أولئك الذين يسعون إلى تدميرها (التفاهمات) سيتحملون مسؤولية الصراع الذي ستكون له عواقب وخيمة على الجميع". 

الجزيرة



اقرأ أيضاً
وسط أزمة غذاء.. فلسطينيون يلجأون إلى لحم السلاحف
اضطرت ماجدة قنان للمرة الثالثة لطبخ سلحفاة لإطعام عائلتها النازحة التي تعيش الآن في خيمة في خان يونس، جنوب قطاع غزة؛ حيث يهدد شبح الجوع السكان، جرَّاء الحصار الخانق الذي تفرضه إسرائيل، ومنعها دخول المساعدات. وتقوم ماجدة (61 عاماً) بتنظيف اللحم، وخلطه مع الدقيق والخل، ثم تغسله وتغليه في قدر قديم متضرر قبل تحميره، لتتبله بعد ذلك بالبصل والطماطم والفلفل. وروت بينما جلست تراقب قطع اللحم الأحمر وهي تُطهى على الحطب، كيف «خاف الأطفال من السلحفاة، فأخبرناهم أن طعمها لذيذ كلحم العجل». وأضافت لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «بعضهم أكلها، بينما رفضها آخرون». وفي الثاني من مارس، فرضت إسرائيل حصاراً شاملاً على القطاع، ومنعت دخول المساعدات الدولية التي استؤنفت مع وقف إطلاق النار، كما قطعت إمدادات الكهرباء عن محطة تحلية المياه الرئيسية. وحذَّرت مجموعة من المنظمات الدولية غير الحكومية، هذا الأسبوع، من أن «المجاعة ليست مجرد خطر؛ بل يبدو أنها تتطور بسرعة في كل مناطق غزة تقريباً». وبعدما أعلنت إسرائيل، الأربعاء، عزمها مواصلة منع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، اتهمتها «حماس» في بيان الخميس بـ«استخدام التجويع سلاحاً» معلنة أن هذا القرار هو «أحد أدوات الضغط... وإقرار علني متجدد بارتكاب جريمة حرب». وتوضح ماجدة قنان: «المعابر مغلقة. ولا يوجد أي شيء في السوق سوى الطماطم والخيار والفلفل»، مشيرة إلى أنها تشتري كيسين صغيرين من الخضراوات بمبلغ 80 شيقلاً (19 يورو) ولا يوجد أي نوع من اللحوم. وتشير إلى أن ما تطبخه من السلاحف بعد صيده وذبحه، يتم «توزيعه على عدد من العائلات» للمشاركة في أكله، موضحة أنه «ليس للبيع». ويوضح قريبها عبد الحليم قنان -وهو صياد- أنه «لم نتوقع أن نأكل سلاحف في يوم من الأيام»، وأشار إلى أن لحم السلاحف بديل للطعام، قائلاً: «منذ بدء الحرب لا يوجد أي غذاء لنا أو لغيرنا. نحاول تعويض البروتين وما نحتاج إليه» من عناصر غذائية. وأضاف: «لا توجد لحوم ولا دواجن ولا خضراوات». وحذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) هذا الأسبوع، من أن «الوضع الإنساني الآن هو الأسوأ على الأرجح في الأشهر الـ18 منذ اندلاع الحرب»؛ مشيراً إلى مرور شهر ونصف شهر «منذ تمَّ السماح بدخول أي إمدادات عبر المعابر إلى غزة، وهي أطول فترة يتوقف فيها الإمداد حتى الآن». وفي يونيو الماضي، حذَّرت حنان بلخي، المديرة الإقليمية لمنطقة شرق البحر المتوسط في منظمة الصحة العالمية، من أن سكان القطاع يضطرون إلى شرب مياه الصرف الصحي، وتناول علف الحيوانات. وكثَّف الجيش الإسرائيلي قصفه الجوي، ووسع نطاق عملياته البرية في قطاع غزة، منذ استئناف هجومه في 18 مارس، بعد انهيار اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى، بدأ في 19 يناير.
دولي

بوتين يعلن هدنة في أوكرانيا تزامناً مع عيد الفصح
أعلن الرئيس الروسي فيلاديمير بوتين، عن وقف إطلاق النار من جانب واحد، يبدأ اليوم السبت، وينتهي الاثنين المقبل، بمناسبة «عيد الفصح» في خطوة أخرى نحو السلام لإنهاء الحرب المستعرة منذ ثلاث سنوات في أوكرانيا. وقف الأعمال العدائية وقال بوتين في اجتماع مع رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية فاليري غيراسيموف: «انطلاقاً من الاعتبارات الإنسانية، يعلن الجانب الروسي اليوم اعتباراً من الساعة 6 مساء حتى منتصف الليل من الأحد إلى الاثنين هدنة بمناسبة عيد الفصح. وأُصدر الأوامر بوقف جميع العمليات العسكرية خلال هذه الفترة».وأضاف: «تفترض روسيا أن الجانب الأوكراني سوف يحذو حذوها ويوقف الأعمال القتالية»، وشدد على أن «القوات المسلحة الروسية يجب أن تكون مستعدة لصد الانتهاكات والاستفزازات المحتملة من العدو». وأكد الرئيس الروسي أن «مسار الهدنة سوف يظهر مدى استعداد نظام كييف للرغبة والقدرة على حل القضية سلمياً». وذكر بيان الكرملين، أن كل الأعمال العدائية ستتوقف اعتباراً من الساعة السادسة مساء اليوم، مبيناً أنه يتوقع من الجانب الأوكراني الالتزام بالهدنة. وأضاف البيان: « أفعال أوكرانيا خلال الهدنة ستُظهر مدى جديتها في التوصل لتسوية »، مؤكداً جاهزية روسيا لمفاوضات السلام، وترحيبها برغبة الولايات المتحدة والصين في التوصل لتسوية عادلة تنهي الحرب الجارية. وكانت الولايات المتحدة، أعلنت في وقت سابق أن الرئيس دونالد ترامب يسعى إلى التوصل إلى لاتفاق هدنة بحلول 20 أبريل الجاري، وهو ما يتزامن هذا العام مع عيد الفصح في كل من الكنائس الغربية والأرثوذكسية. أعطى مسؤولون في إدارة دونالد ترامب إشارات متضاربة، الجمعة، بشأن آفاق التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أوكرانيا، في حين أكدت روسيا، أن الأمر بعدم استهداف منشآت الطاقة الأوكرانية الذي دخل حيز التنفيذ في مارس الماضي لمدة 30 يوماً «انتهت صلاحيته».وأكد نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس،الجمعة، في روما أنه «متفائل» بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا، وأبلغ رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني بأنه سيطلعها على تطورات المفاوضات. وقال دي فانس: «أود إطلاع رئيسة الوزراء على المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا، وكذلك على بعض الأمور التي حدثت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية».وأضاف: «لن أصدر أحكاماً مسبقة، ولكن نشعر بالتفاؤل بأننا قادرون على إنهاء هذه الحرب». وتأتي تصريحات فانس على النقيض من تصريحات أدلى بها الجمعة وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو الذي قال إنه من الضروري أن «نحدد في الأيام المقبلة» إن كان السلام «قابلاً للتحقيق» في أوكرانيا، مشدداً على أن «الولايات المتحدة لديها أولويات أخرى. وجاءت تصريحات روبيو بعد اجتماع في باريس مع الأوروبيين والأوكرانيين في محاولة لتنسيق موقفهم حيال موسكو للسماح بإنهاء الحرب الأوكرانية المستعرة منذ 3 سنوات. وعبر روبيو الجمعة عن نفاد صبر واشنطن بقوله: «يجب أن نحدد في الأيام المقبلة إذا كان السلام قابلاً للتحقيق أم لا».
دولي

ميسي يشيد بلامين يامال
أشاد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بلاعب برشلونة الشاب لامين يامال، مؤكدا أنه يسير على خطاه. وقال ميسي، خلال استضافته في برنامج "كرة القدم ببساطة" الإسباني على يوتيوب: "ما يقدمه لامين يامال وما يفعله وما حققه أمر مثير للإعجاب". وأضاف: "لقد ساهم في تتويج منتخب إسبانيا بلقب اليورو، وما زال في الـ17 من عمره، ويتحسن ويتطور". وتابع: "يامال سيضيف لمسة مميزة إلى أسلوب لعبه، مثلما فعلت أنا بالضبط، كما أنه يتمتع بصفات رائعة، وهو بالفعل من أفضل لاعبي العالم". وبشأن المشاركة في كأس العالم 2026، كشف النجم الأرجنتيني: "سأحسم هذا العام 2025 قراري النهائي بشأن المشاركة في مونديال 2026، وسأكون كاذبا إذا قلت أنني لا أفكر في المشاركة بالنسخة القادمة لكأس العالم". ورحل "ليو" عن برشلونة بعد انتهاء عقده في صيف 2021 ولعب موسمين في باريس سان جيرمان قبل أن يرحل عنه في صيف 2023 لينتقل إلى إنتر ميامي الأميركي.
دولي

مقتل 90 شخصا في غارات إسرائيلية بغزة
أفادت وزارة الصحة فى قطاع غزة بمقتل أكثر من 90 شخصا في غارات إسرائيلية خلال الساعات الـ48 الماضية، فيما تكثف إسرائيل هجماتها عبر غزة، لزيادة الضغط على حماس كي تفرج عن الرهائن المحتجزين لديها والتخلي عن السلاح. وقالت إن القتلى يشملون 15 شخصا على الأقل، قضوا ليلا، وبينهم نساء وأطفال، وكان بعضهم يتخذ من منطقة إنسانية مخصصة ملجأ. وأضافت الفرق الطبية أن 11 شخصا، على الأقل، قتلوا في مدينة خان يونس بجنوب القطاع، كان العديد منهم في خيمة بمنطقة المواصي حيث يعيش مئات الآلاف من النازحين. وقتل 4 آخرون في عمليات قصف منفصلة في مدينة رفح، بما في ذلك أم وابنتها، بحسب المستشفى الأوروبي حيث جرى إحضار الجثامين. وتعهدت إسرائيل بتكثيف هجماتها على غزة واحتلال "مناطق أمنية" كبيرة داخل القطاع. وعلى مدار 6 أسابيع حاصرت إسرائيل غزة ومنعت دخول المواد الغذائية، وغيرها من السلع.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 20 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة