مراكش

مراكش تتحول لملاذ لاعبي الكرة لشحن الطاقات قبل مواصلة المنافسات


كشـ24 نشر في: 2 مايو 2019

لعدد كبير من نجوم كرة القدم العالمية علاقة عشق خاصة بمراكش. يأتون إليها تباعا وكأن هناك «سباقا» بينهم على من يزور هذه المدينة الحمراء. لاعبون كبار من جنسيات مختلفة من أمثال اللاعب البرتغالي ونجم يوفنتوس الإيطالي كريستيانو رونالدو، ونجوم ريال مدريد الإسباني كريم بنزيمة وإيسكو ألاركون وثيو هيرنانديز وداني كارفاخال ولوكا مودريتش وماتيو كوفاسيتش وكيلور نافاس، وعثمان ديمبيلي لاعب إف سي برشلونة الإسباني، ومسعود أوزيل نجم آرسنال الإنجليزي، وغيرهم.ويبدو أن ترددهم على مراكش التي يتوحدون في عشقها، قد اتخذ أبعادا أكبر، بعد أن اختار عدد منهم الاستثمار فيها من خلال مشروعات سياحية، كما هو حال النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي سبق لزياراته المتكررة لمراكش، حين كان لاعبا في صفوف النادي الملكي الإسباني، أن خلقت جدلاً كبيراً، فرض تدخل رئيس النادي للنظر في سبل التخفيف أو الحد من تكرار النجم البرتغالي لزياراته للمدينة المغربية.وحسب جريدة "الشرق الاوسط" فإن نجوم كرة القدم العالمية لا ينتظرون توقف البطولات لزيارة مراكش، فليلة واحدة تكفي لاسترداد الأنفاس، بين لقاء وآخر، كما أن بضع ساعات تحت أشعة شمس نهار المدينة الدافئة تكفي لشحن الطاقات لمواصلة مشوار بطولات مضغوطة. لذلك، لا يكاد يمر يوم دون أن تتناقل المواقع الإخبارية وشبكات التواصل الاجتماعي صوراً توثق لعدد منهم، وهم يقضون ساعات وأياماً من الراحة والاستجمام في المدينة الدافئة.ويمكن القول إن هذه الزيارات الخاطفة لنجوم ومشاهير الكرة العالمية تحولت إلى وسيلة فعالة للترويج لها كوجهة سياحية من الطراز الأول، حسبما تؤكده الصور التي يتم نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.ورغم أن مراكش كانت دوماً مقصداً لنجوم ومشاهير العالم، غير أن الفرق، بين الأمس واليوم، يبقى في ظهور شبكات التواصل الاجتماعي التي صارت تنقل لتفاصيل زيارات هؤلاء النجوم والمشاهير دقيقة بدقيقة، الشيء الذي يغري عدداً كبيراً من عشاقهم ومتابعيهم لزيارة المدينة بشكل خاص، والمغرب، بشكل عام.وتضيف الصحيفة، ان المثير في أمر هذه الزيارات، أنه نظرا لعامل الجغرافيا، صار المراكشيون يتابعون نجوم الليغا الإسبانية، مثلا، على شاشة التلفزيون يلعبون مبارياتهم، في المساء، قبل أن يلتقطوا برفقتهم «سيلفيات» في أسواق وساحات المدينة المغربية، في صباح اليوم الموالي. منهم من يأتي رفقة زملائه من الفريق، أو زوجته وأبنائه، بل إن منهم من نقل عشقه للمدينة المغربية إلى أفراد عائلته، كما هو حال النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي تحولت والدته ماريا دولوريس دوس سانتوس، كما يرى عدد من المغاربة، إلى «سفيرة للمطبخ المغربي؛ خصوصاً الكسكسي».ولا ينكر المسؤولون والمهتمون بالشأن السياحي المغربي قيمة الخدمة التي يسديها هؤلاء لمراكش، وللبلد بشكل عام، إذ يكفي أن يقرر نجم شهير زيارة المدينة المغربية ونشر صورة تخلد لذلك أن يرافقها تفاعل إيجابي لمئات الآلاف من العشاق والمتابعين، بشكل يحولها إلى وسيلة ترويجية لها مفعول ساحر وقوي تُروج أيضا للطبخ وفن العيش المغربي في مختلف تجلياته.

لعدد كبير من نجوم كرة القدم العالمية علاقة عشق خاصة بمراكش. يأتون إليها تباعا وكأن هناك «سباقا» بينهم على من يزور هذه المدينة الحمراء. لاعبون كبار من جنسيات مختلفة من أمثال اللاعب البرتغالي ونجم يوفنتوس الإيطالي كريستيانو رونالدو، ونجوم ريال مدريد الإسباني كريم بنزيمة وإيسكو ألاركون وثيو هيرنانديز وداني كارفاخال ولوكا مودريتش وماتيو كوفاسيتش وكيلور نافاس، وعثمان ديمبيلي لاعب إف سي برشلونة الإسباني، ومسعود أوزيل نجم آرسنال الإنجليزي، وغيرهم.ويبدو أن ترددهم على مراكش التي يتوحدون في عشقها، قد اتخذ أبعادا أكبر، بعد أن اختار عدد منهم الاستثمار فيها من خلال مشروعات سياحية، كما هو حال النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي سبق لزياراته المتكررة لمراكش، حين كان لاعبا في صفوف النادي الملكي الإسباني، أن خلقت جدلاً كبيراً، فرض تدخل رئيس النادي للنظر في سبل التخفيف أو الحد من تكرار النجم البرتغالي لزياراته للمدينة المغربية.وحسب جريدة "الشرق الاوسط" فإن نجوم كرة القدم العالمية لا ينتظرون توقف البطولات لزيارة مراكش، فليلة واحدة تكفي لاسترداد الأنفاس، بين لقاء وآخر، كما أن بضع ساعات تحت أشعة شمس نهار المدينة الدافئة تكفي لشحن الطاقات لمواصلة مشوار بطولات مضغوطة. لذلك، لا يكاد يمر يوم دون أن تتناقل المواقع الإخبارية وشبكات التواصل الاجتماعي صوراً توثق لعدد منهم، وهم يقضون ساعات وأياماً من الراحة والاستجمام في المدينة الدافئة.ويمكن القول إن هذه الزيارات الخاطفة لنجوم ومشاهير الكرة العالمية تحولت إلى وسيلة فعالة للترويج لها كوجهة سياحية من الطراز الأول، حسبما تؤكده الصور التي يتم نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.ورغم أن مراكش كانت دوماً مقصداً لنجوم ومشاهير العالم، غير أن الفرق، بين الأمس واليوم، يبقى في ظهور شبكات التواصل الاجتماعي التي صارت تنقل لتفاصيل زيارات هؤلاء النجوم والمشاهير دقيقة بدقيقة، الشيء الذي يغري عدداً كبيراً من عشاقهم ومتابعيهم لزيارة المدينة بشكل خاص، والمغرب، بشكل عام.وتضيف الصحيفة، ان المثير في أمر هذه الزيارات، أنه نظرا لعامل الجغرافيا، صار المراكشيون يتابعون نجوم الليغا الإسبانية، مثلا، على شاشة التلفزيون يلعبون مبارياتهم، في المساء، قبل أن يلتقطوا برفقتهم «سيلفيات» في أسواق وساحات المدينة المغربية، في صباح اليوم الموالي. منهم من يأتي رفقة زملائه من الفريق، أو زوجته وأبنائه، بل إن منهم من نقل عشقه للمدينة المغربية إلى أفراد عائلته، كما هو حال النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي تحولت والدته ماريا دولوريس دوس سانتوس، كما يرى عدد من المغاربة، إلى «سفيرة للمطبخ المغربي؛ خصوصاً الكسكسي».ولا ينكر المسؤولون والمهتمون بالشأن السياحي المغربي قيمة الخدمة التي يسديها هؤلاء لمراكش، وللبلد بشكل عام، إذ يكفي أن يقرر نجم شهير زيارة المدينة المغربية ونشر صورة تخلد لذلك أن يرافقها تفاعل إيجابي لمئات الآلاف من العشاق والمتابعين، بشكل يحولها إلى وسيلة ترويجية لها مفعول ساحر وقوي تُروج أيضا للطبخ وفن العيش المغربي في مختلف تجلياته.



اقرأ أيضاً
الديستي بمراكش تطيح بمبحوث عنهما وطنيا في الصويرة
أوقفت عناصر تابعة للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني (الديستي) بولاية أمن مراكش، الخميس، شخصين مبحوثًا عنهما على الصعيد الوطني في قضايا تتعلق بالاتجار في المخدرات. وحسب المعطيات المتوفرة ل كش24، فقد انتقل عناصر الديستي إلى مدينة الصويرة، حيث جرى توقيف المشتبه فيهما، أحدهما في الأربعينات من عمره، والثاني في عقده الثالث، وذلك في إطار التنسيق الأمني بين المصالح المختصة. وقد تم نقل الموقوفين إلى ولاية أمن مراكش من أجل إخضاعهما لإجراءات البحث، للكشف عن ظروف وملابسات هذه القضايا وتحديد كافة الامتدادات المحتملة لنشاطهما الإجرامي.
مراكش

أمن مراكش يضرب بقوة و يداهم “أفتر سري” فوق ملهى ليلي ويوقف 13 شخصاً
نفذت مصالح الأمن الوطني بمدينة مراكش، في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، عملية أمنية نوعية استهدفت محلاً على شكل فضاء يعرف وسط رواد السهر باسم “الأفتر” فوق سطح ملهى ليلي متواجد بشارع محمد السادس، يُستغل بشكل غير قانوني لاستقبال الزبائن وتقديم المشروبات الكحولية دون ترخيص. ووفق المعطيات المتوفرة ل كش24 ، فإن العملية التي شنتها عناصر الشرطة القضائية، وفرقة مكافحة العصابات، وفرقة الأخلاق العامة، إلى جانب مصلحة الاستعلامات العامة وعناصر الدائرة الأمنية 19، جرت حوالي الساعة الثالثة صباحاً، وأسفرت عن توقيف 13 شخصاً، من بينهم صاحب الملهى الليلي، ومسير المحل، وأحد المستخدمين، إلى جانب عدد من الزبائن بينهم فتيات. وقد كشفت المعطيات الأولية أن المحل المستهدف لا يتوفر على أي ترخيص قانوني، ويعود إلى شخص يُعرف بتبجحه بعلاقات نافذة وشخصيات وازنة، كما أنه يملك أيضاً حانتين بكل من شارع عبد الكريم الخطابي وزنقة لبنان. وخلال عملية التفتيش، تم حجز كميات من مخدرات مختلفة الأنواع، إلى جانب عدد من عبوات "غاز الضحك"، الذي يُستعمل بطريقة غير مشروعة، في خرق واضح للقانون. وقد تم وضع جميع الموقوفين تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في انتظار عرضهم على أنظار العدالة صباح يوم غد الجمعة، من أجل تحديد المسؤوليات واتخاذ المتعين قانوناً.
مراكش

حصري : بتعليمات من الحموشي .. حملة أمنية مشددة تستهدف جميع المطاعم والنوادي الليلية والكباريهات بمراكش
وجّهت الإدارة العامة للأمن الوطني، تعليمات خاصة لولاية امن مراكش، وذالك من اجل العمل على بدء حملات أمنية خاصة بالأماكن العمومية (مطاعم، نوادي ليلية، كابريهات)، ابتداء من ليلة يومي الخميس الجمعة 10 يوليوز الجاري. وحسب مصادر كش24، فإن الحملة تهدف إلى الوقوف السليم لتطبيق القانون، بهذا المحلات، ومحاربة كل الظواهر والشوائب المخالفة للقانونين الجاري بها العمل. وتضيف مصادر الجريدة ان الاجتماع الأمني الذي احتضنته ولاية الجهة والذي ترأسه الوالي بالنيابة رشيد بنشيخي، وحضره جميع المسؤلين الأمنيين بالمدينة، كانت من بين النقاط المدرجة فيه، تلك المتعلقة بهذه الحملة، والتي تأتي مع بداية الموسم الصيفي، الذي يعرف توافد مجموعة من السياح من مختلف الدول، بالإضافة إلى السياح من داخل ارض الوطن، الأمر الذي يتطلب مزيدا من اليقظة والحزم وإنفاذ القانون. إلى ذالك فإن هذه الحملة تأتي على غرار الحملات التي سبق وعرفتها مدينة مراكش السنة الماضية في نفس التوقيت.
مراكش

السلامة السككية.. الـ”ONCF” يستعد لحسم قراره
يستعد المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) لتكليف هيئة مؤهلة بمهمة تقييم ملفات السلامة المتعلقة بعدة مشاريع للبنية التحتية والمعدات المتحركة، وذلك في إطار برنامجه لتوسيع وزيادة القدرة السككية بين القنيطرة ومراكش. ووفق ما أوردته صحيفة "le desk" فمن المرتقب أن يحسم المكتب الوطني للسكك الحديدية قراره بين مكتبين فرنسيين لمشاريعه الخاصة بالسلامة السككية، مبرزة أن هذه المرحلة تعتبر حاسمة في عملية إدخال هذه الأنظمة حيز التشغيل، وذلك وفقًا لمتطلبات المكتب الداخلية.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة