مراكش

وزارة تلجأ إلى القضاء لإفراغ سكنات إدارية وقاطنوها يناشدون الملك


كشـ24 نشر في: 13 أبريل 2019

توجّهت جمعية المساعدين التقنيين المكلفين بالحراسة المستدامة لوزارة التربية الوطنية لمراكش برسالة إلى الملك محمد السادس يناشدون من خلالها جلالته بالتدخل لانصافهم بعد جرّ مساعدين تقنيين الى القضاء واستصدار أحكام إفراغ استعجالية بحق مجموعة منهم.وتأتي رسالة الجمعية التي وجهت نسخا منها الى كل من وزير التربية الوطنية، وزير العدل ورئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بعد صدور أحكام ابتدائية استعجالية تقضي بإفراغ 13 من المساعدين التقنيين "الأعوان سابقا" المكلفين بالحراسة المستدامة للمؤسسات التعليمية العمومية، من السكنات الإدارية التي يقطنون بها على الرغم من كون أغلبيتهم الساحقة تعيش ظروفا اجتماعية صعبة، علما أن هناك مذكرة وزارية بخصوص تفويت هاته السكنات لقاطنيها.وتطرقت رسالة الجمعية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، الى ظروف اشتغال هاته الفئة التي "تشكل العمود الفقري للمؤسسة التعليمية والتي تبقى محرومة من جميع الحقوق التي يتمتع بها الموظف كحرمانهم من ساعات العمل وجمبيع انواع العطل، وتكلفيهم بالحراسة المستدامة ليلا ونهارا، تنظيف الأقسام والمرافق كل يوم، البستنة، المرور على الأساتذة بالمذكرات، تنظيم الدخول والخروج للتلاميذ، البريد، توجيه الزوار الى الإدارة، حراسة الأساتذة عند تأديتهم الدرس داخل حجرة القسم من بعض الزوار".وأشارت الرسالة إلى أنه عند مرض "الحارس" يأمر من رؤسائه المباشرين بأن يٌنِيب عنه أحدا من أسرته يكون غالبا ابنه أو زوجته لتعويض غيابه، وهو أمر يعكس جانب التضحية من هذا العون في اداء مهامه على أكمل وجه بالمؤسسة التعليمية العمومية والحفاظ على سيرها العادي، علما أن هاته الفئة لا تتلقى سوى راتبا هزيلا لا يلبي الحد الأدنى من الضروريات اليومية منذ أكثر من ثلاثين عاما".وتضيف جمعية المساعدين التقنيين المكلفين بالحراسة المستدامة، مخاطبة جلالة الملك، بأن "فئة الأعوان المكلفين بأداء تلك المهام في الظروف المذكورة أضحوا اليوم عرضة للتشرد بمعية أسرهم من طرف وزارة التربية الوطنية بإفرغ السكنيات التي قضوا بها ما يزيد عن ثلاثين سنة بعد حصولهم عليها في اطار حركة انتقالية وبتعيين، علما أن سومة الكراء كانوا يؤدونها بالعمل المستدام دون انقطاع".وأكدت الجمعية أنه "بعد احالتهم على التقاعد بدارت المديرية الاقليمية لوزارة التربية الوطنية بمراكش باحالة ملفاتهم على المحكمة واستصدرت بحقهم احكام استعجالية ظالمة قصد افراغهم من السكنيات، في تجاوز واضح للمذكرة الوزارية الصادرة بتاريخ 20 يوليوز 2012 في شأن احصاء السكنيات الادارية في أفق المرسوم رقم 2.99243 الصادر في ربيع الأول 1420 الموافق لـ30 يونيو 1990، المتعلق بالإذن في بيع العقارات المملوكة للدولة لمن يشغلها من الموظفين والمستخدمين العاملين في ادارات الدولة بموجب عقود علاوة على عدم تطبيق مذكرة تقديم عدد 212-677 التي تتعلق بمشروع مرسوم يغير بموجبه المرسوم 2-83-659 الصادر في 22 ذي الحجة 1407 الموافق لغشت 1987 بالإذن في بيع العقارات المملوكة للدولة لمن يشغلها من الموظفين والمستخدمين العاملين في ادارات الدولة بموجب عقود كما وقع تغييره".وأشارت الجمعية إلى أن "هذه الفئة من المساعدين التقنيين المكلفين بالعمل المستدام مٌنِع توظيفها منذ سنة 1996 وهذه السكنيات (سكنيات ادارية) مخصصة للحراسة الليلية فقط، التعويض أو تطبيق المذكرة الوزارية أعلاه للتفويت لمنع تشرد هاته الفئة من الأعوان وأسرها".وناشدت الرسالة الملك محمد السادس بـ"إعطاء تعليماته السامية لانصاف المساعدين التقنيين ورد الحقوق المغتصبة بإجراء بحث دقيق حول هذا الحيف الذي يعاني منه الموظف البسيط بإقليم مراكش فقط دون باقي الأقاليم".

توجّهت جمعية المساعدين التقنيين المكلفين بالحراسة المستدامة لوزارة التربية الوطنية لمراكش برسالة إلى الملك محمد السادس يناشدون من خلالها جلالته بالتدخل لانصافهم بعد جرّ مساعدين تقنيين الى القضاء واستصدار أحكام إفراغ استعجالية بحق مجموعة منهم.وتأتي رسالة الجمعية التي وجهت نسخا منها الى كل من وزير التربية الوطنية، وزير العدل ورئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بعد صدور أحكام ابتدائية استعجالية تقضي بإفراغ 13 من المساعدين التقنيين "الأعوان سابقا" المكلفين بالحراسة المستدامة للمؤسسات التعليمية العمومية، من السكنات الإدارية التي يقطنون بها على الرغم من كون أغلبيتهم الساحقة تعيش ظروفا اجتماعية صعبة، علما أن هناك مذكرة وزارية بخصوص تفويت هاته السكنات لقاطنيها.وتطرقت رسالة الجمعية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، الى ظروف اشتغال هاته الفئة التي "تشكل العمود الفقري للمؤسسة التعليمية والتي تبقى محرومة من جميع الحقوق التي يتمتع بها الموظف كحرمانهم من ساعات العمل وجمبيع انواع العطل، وتكلفيهم بالحراسة المستدامة ليلا ونهارا، تنظيف الأقسام والمرافق كل يوم، البستنة، المرور على الأساتذة بالمذكرات، تنظيم الدخول والخروج للتلاميذ، البريد، توجيه الزوار الى الإدارة، حراسة الأساتذة عند تأديتهم الدرس داخل حجرة القسم من بعض الزوار".وأشارت الرسالة إلى أنه عند مرض "الحارس" يأمر من رؤسائه المباشرين بأن يٌنِيب عنه أحدا من أسرته يكون غالبا ابنه أو زوجته لتعويض غيابه، وهو أمر يعكس جانب التضحية من هذا العون في اداء مهامه على أكمل وجه بالمؤسسة التعليمية العمومية والحفاظ على سيرها العادي، علما أن هاته الفئة لا تتلقى سوى راتبا هزيلا لا يلبي الحد الأدنى من الضروريات اليومية منذ أكثر من ثلاثين عاما".وتضيف جمعية المساعدين التقنيين المكلفين بالحراسة المستدامة، مخاطبة جلالة الملك، بأن "فئة الأعوان المكلفين بأداء تلك المهام في الظروف المذكورة أضحوا اليوم عرضة للتشرد بمعية أسرهم من طرف وزارة التربية الوطنية بإفرغ السكنيات التي قضوا بها ما يزيد عن ثلاثين سنة بعد حصولهم عليها في اطار حركة انتقالية وبتعيين، علما أن سومة الكراء كانوا يؤدونها بالعمل المستدام دون انقطاع".وأكدت الجمعية أنه "بعد احالتهم على التقاعد بدارت المديرية الاقليمية لوزارة التربية الوطنية بمراكش باحالة ملفاتهم على المحكمة واستصدرت بحقهم احكام استعجالية ظالمة قصد افراغهم من السكنيات، في تجاوز واضح للمذكرة الوزارية الصادرة بتاريخ 20 يوليوز 2012 في شأن احصاء السكنيات الادارية في أفق المرسوم رقم 2.99243 الصادر في ربيع الأول 1420 الموافق لـ30 يونيو 1990، المتعلق بالإذن في بيع العقارات المملوكة للدولة لمن يشغلها من الموظفين والمستخدمين العاملين في ادارات الدولة بموجب عقود علاوة على عدم تطبيق مذكرة تقديم عدد 212-677 التي تتعلق بمشروع مرسوم يغير بموجبه المرسوم 2-83-659 الصادر في 22 ذي الحجة 1407 الموافق لغشت 1987 بالإذن في بيع العقارات المملوكة للدولة لمن يشغلها من الموظفين والمستخدمين العاملين في ادارات الدولة بموجب عقود كما وقع تغييره".وأشارت الجمعية إلى أن "هذه الفئة من المساعدين التقنيين المكلفين بالعمل المستدام مٌنِع توظيفها منذ سنة 1996 وهذه السكنيات (سكنيات ادارية) مخصصة للحراسة الليلية فقط، التعويض أو تطبيق المذكرة الوزارية أعلاه للتفويت لمنع تشرد هاته الفئة من الأعوان وأسرها".وناشدت الرسالة الملك محمد السادس بـ"إعطاء تعليماته السامية لانصاف المساعدين التقنيين ورد الحقوق المغتصبة بإجراء بحث دقيق حول هذا الحيف الذي يعاني منه الموظف البسيط بإقليم مراكش فقط دون باقي الأقاليم".



اقرأ أيضاً
بعد مداهمة محلات بمراكش.. بنزاكور لـكشـ24: المدن السياحية أرض خصبة لازدهار مراكز التدليك ذات الطابع الجنسي
حذر الأكاديمي المتخصص في علم النفس الاجتماعي، محسن بنزاكور، من استفحال ظاهرة استغلال محلات التدليك لتقديم خدمات جنسية تحت غطاء "الماساج" والاسترخاء، معتبرا أن هذا السلوك أصبح ظاهرة تجارية محضة تخضع لمنطق العرض والطلب، وتستغل حاجة بشرية طبيعية في غياب تأطير أخلاقي وقانوني واضح.وأكد بنزاكور في تصريحه لموقع كشـ24، أن هذه الظاهرة ليست مسؤولية طرف واحد، بل تعكس تقاطع رغبة جنسية لدى البعض مع رغبة في الربح السريع لدى البعض الآخر، قائلا: "لو لم يكن هناك زبناء، لما وجد هذا النوع من الخدمات"، مشيرا إلى أن ما يحدث هو تحايل على القيم والأخلاق والدين، وليس تجسيدا لحريات فردية كما قد يُروج لها.وأوضح المتحدث ذاته أن المجتمع المغربي، بمنظومته الثقافية والدينية، لا يزال غير قادر على استيعاب أو تقنين ما يسمى بالحرية الجنسية، وهو ما يدفع إلى اللجوء إلى واجهات ظاهرها قانوني كمحلات التدليك، وباطنها خدمات ذات طابع جنسي، مضيفا أن القانون المغربي، المنبثق عن دستور يؤسس لدولة إسلامية، لا يمكن أن يبيح هذا النوع من الممارسات بشكل مباشر.وتابع بنزاكور حديثه بالقول، بأن الظاهرة تتغذى أيضا من تأخر سن الزواج وتوسع فترة العزوبة، إذ لم يعد الزواج يتم في سن مبكرة كما كان سابقا، بل يمتد أحيانا إلى سن الثلاثين أو ما بعدها، مما يجعل الحاجات النفسية والبيولوجية تمتد لسنوات طويلة بدون إطار شرعي، وهو ما يرفع من احتماليه ما نسميه بالبحث عن الجنس بطرق غير مقبولة اجتماعيا.وأشار الأستاذ الجامعي إلى أن المدن السياحية كمراكش وطنجة واكادير والدار البيضاء، تسجل حضورا أكبر لهذه الظاهرة، بفعل التركيز الاستثماري في هذا النوع من المحلات، والطلب المتزايد من طرف فئة من الزوار الأجانب الذين يقصدون المغرب لأغراض جنسية، مما يغري البعض بتحويل هذه المراكز إلى مشاريع ربحية تعتمد على الجاذبية الجنسية بدل خدمات الاسترخاء أو العلاج الطبيعي.وختم بنزاكور تصريحه بالتأكيد على أن الظاهرة، في عمقها، تتطلب معالجة متعددة الأبعاد تشمل الجانب القانوني والاجتماعي والاقتصادي، وكذا وعيا جماعيا يرفض تحويل الحاجات الإنسانية إلى سوق مفتوحة خارج كل ضابط أخلاقي أو قانوني.
مراكش

بالڤيديو.. جامعة محمد السادس للعلوم والصحة تفتتح حرمها بمراكش
تعزز عرض التكوين الطبي وهندسة علوم الصحة والعلوم التمريضية في مراكش، وذلك بافتتاح حرم لجامعة محمد السادس للعلوم والصحة. ويندرج إحداث هذه الجامعة في إطار تقوية البنيات التحتية الجامعية والبحث العلمي، طبقا للتوجيهات الملكية السامية، الرامية إلى ضمان تكوين ذي جودة للموارد البشرية في القطاع الصحي وتأهيلها وملاءمتها مع التطوات العلمية والتكنولوجية. ويشكل هذا الحرم جزء من مشروع إحداث قطب استشفائي جامعي على مستوى المدينة الحمراء، تحمله جامعة محمد السادس للعلوم والصحة، ويضم أيضا، إنجاز المركب الاستشفائي الجامعي محمد السادس لمراكش. ويتألف هذا الحرم، من كلية محمد السادس للطب والمدرسة العليا محمد السادس للمهندسين في علوم الصحة وكلية محمد السادس للعلوم التمريضية ومهنيي الصحة، يمكن الطلبة من التفتح بفضل إقاماته الجامعية، والأنشطة الثقافية والرياضية، وكذا فضاءات الاستجمام التي يتوفر عليها. 
مراكش

تمت الاستعانة به مؤقتا.. تواصل استعمال زقاق يلحق الضرر بمواطنين بمراكش
تتواصل معاناة ساكنة حي بوشارب تاركة بمراكش، بسبب تواصل استعمال طريق فرعية عبارة زقاق يمر من حيهم بعد الاستعانة به خلال الاشغال التي خضعت لها الطريق الرئيسة لتاركة، علما ان هذه الاشغال انتهت دون ان يتوقف استعمال الطريق الفرعية المذكورة. وحسب اتصالات مواطنين متضررين بـ كشـ24 فإن تواصل استعمال هذه الطريق صارت مفتوحة بشكل متواصل امام مخلف اصناف الاليات بما فيها الشاحنات الكبيرة، بالرغم من عودة العمل بالطريق الرئيسية التي كانت الاشغال فيها، سببا في اعتماد هذه الطريق الفرعية، والتي صارت طريقا مختصرة مفضلة لدى فئة واسعة من مستعملي الطريق لحدود الساعة.وسبق للساكنة المتضررة ان راسلت رئيسة المجلس الجماعي لمدينة مراكش مطالبة برفع الضرر عنهم بعد فتح زنقة ضيقة مسدودة أصلا والتي توصل إلى فندق براندا تاركة وذلك دون سابق دراسة ولا إشراك أهل الحي ولا توفير الشروط الأدنى اللازمة للإقبال على مثل هذا الإجراء .وأشارت المراسلة ان أهل الحي صاروا يعيشون في خطر داهم في كل وقت وحين من جراء جيش العرمرم من السيارات الخاصة والشاحنات المخيفة والدراجات النارية السريعة التي صبت في زقاقهم الذي كان لا يعرف مرور إلا بعض السيارات في اليوم فصارت تغمره أسراب لا تنقطع من السيارات صباح مساء حتى لم تعد الساكنة نقوى على الخروج من منازلها نظرا للخطر الداهم بحيها.واشارت الساكنة ان زقاقها الضيق لم يكن معدا أبدا لاستقبال هذا الكم الهائل من المركبات مما  تسبب في حوادث سير لا مناص منها. وذلك فضلا عن كون الزقاق غير مجهز لا بالرصيف العادي ولا بعلامات تشوير. علاوة على وجود منعرج خطير يقع وسطه مما يستدعي إعادة النظر في دمج هذا الزقاق من النوع الضيق الصغير لتصب فيه حركة مرورية لشارع عريض جدا من الشوارع الرئيسية.وقد تجاوبت جماعة مراكش نسبيا مع مطالب الساكنة بعد مراسلة العمدة حيث تقرر في إطار تنظيم السير والجولان  تشوير حي بوشارب من خلال نصب علامة منع مرور الشاحنات ذات الوزن الثقيل على مستوى تقاطع الطريق القديم لتاركة مع طريق بوشارب قدوما من جهة الطريق الرئيسية ، ونصب علامة منع المرور على مستوى مدارة "خلدون".كما تم نصب علامات "قف على مستوى الأزقة المتفرعة على المحور الرابط بين مدارة أوريدة ومدارة خلدون، وتهيئة مخفض للسرعة على مستوى المنعطف الخطير بجوار إقامتي الكنسوسي والعجمي بصفة مؤقتة إلى حين انتهاء الأشغال الجارية على مستوى الطريق الرابط بين مدارة المصمودي ومدارة أوريدة، الا ان كل هذه الاجراءات لم تكن سوى تمهيدا لاعتماد هذه الطريق بشكل دائم رغم انتهاء الاشغال المذكورة التي كانت سببا بالاستعانة بزقاق ضيق ومضايقة ساكنته. 
مراكش

مراحيض ملعب مراكش على موعد مع تجديد شامل
أطلقت الوكالة الوطنية للتجهيزات العامة (ANEP) طلب عروض يروم استبدال التجهيزات الصحية في أربعة من أبرز الملاعب الرياضية بالمغرب، وهي: ملعب طنجة، ملعب أكادير، الملعب الكبير بمراكش، والمركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء. وتُقدّر الكلفة الإجمالية لهذه العملية. وتهدف هذه العملية، إلى استبدال شامل لجميع التجهيزات الصحية بهذه المنشآت الرياضية، والتي تعتبر من بين الأهم على الصعيد الوطني، سواء من حيث البنية أو من حيث استضافة المباريات الكبرى، سواء الوطنية أو الدولية. ووفق المعطيات المتوفرة، فإن الكلفة التقديرية التي حددها صاحب المشروع المنتدب بلغت بالضبط 16.183.944 درهماً، في حين حُدد مبلغ الضمان المؤقت الواجب على الشركات تقديمه في 250.000 درهم. وتندرج الأشغال المرتقبة ضمن فئة "أشغال السباكة الصحية عالية التقنية"، وهي مخصصة فقط للشركات المتوفرة على شهادة التأهيل M2، من الدرجة 1، في قطاع "السباكة - التدفئة - التكييف". وحددت الوكالة مواعيد زيارات ميدانية إلزامية إلى الملاعب المعنية بين 14 و16 يوليوز 2025، بهدف تمكين الشركات المهتمة من الوقوف على حالة المرافق الصحية وتقييم حجم الأشغال المطلوبة، فيما من المنتظر عقد جلسة فتح الأظرفة يوم الأربعاء 23 يوليوز بمقر ANEP في العاصمة الرباط.  
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة