ترأس عبد السلام بيكرات والي جهة العيون الساقية الحمراء، عامل اقليم العيون، صباح اليوم الإثنين 01 أبريل 2019، أشغال اللقاء التواصلي المخصص لتتبع المشاريع التنموية المبرمجة على مستوى الجهة، بحضور رؤساء المجالس الترابية بإقليم العيون، ثم رؤساء المصالح الخارجية، وممثلي السلطات المحلية.

وإستعرض المتدخلون خلال أشغال اللقاء التواصلي بالأرقام والمعطيات الدقيقة مختلف الأوراش التنموية المنجزة أو في طور الإنحاز، ومستوى تقدم إنجازها والسبل الكفيلة بالتعجيل بأجراتها تماشيا والتعليمات الملكية السامية للملك محمد السادس.

وبُسط أمام أنظار والي الجهة، عبد السلام بيكرات، ومنتخبي إقليم العيون مجموعة من العروض ذات الإرتباط بالمشاريع المبرمجة وأفق الإنتهاء من تنزيلها وخصائصها وأهدافها الرامية للدفع بالمنطقة تتمويا وتحقيق إقلاعة إقتصادية تواكب إنتظارات الساكنة المحلية.

وشدد والي جهة العيون الساقية الحمراء، عبد السلام بيكرات، خلال تدخلاته على وجوب التسريع بتنزيل المشاريع المبرمجة وفق المعايير المعمول بها، داعيا لتجاوز كل العراقيل التي تواجه تنزيلها، متعهدا بتقديم الدعم اللازم لكل المتدخلين للتغلب عليها، خاصة في المجالات ذات الأثر المباشر والتماس المباشر مع الساكنة على غرار قطاعات الصحة والتعليم والتجهيز والنقل.



ترأس عبد السلام بيكرات والي جهة العيون الساقية الحمراء، عامل اقليم العيون، صباح اليوم الإثنين 01 أبريل 2019، أشغال اللقاء التواصلي المخصص لتتبع المشاريع التنموية المبرمجة على مستوى الجهة، بحضور رؤساء المجالس الترابية بإقليم العيون، ثم رؤساء المصالح الخارجية، وممثلي السلطات المحلية.

وإستعرض المتدخلون خلال أشغال اللقاء التواصلي بالأرقام والمعطيات الدقيقة مختلف الأوراش التنموية المنجزة أو في طور الإنحاز، ومستوى تقدم إنجازها والسبل الكفيلة بالتعجيل بأجراتها تماشيا والتعليمات الملكية السامية للملك محمد السادس.

وبُسط أمام أنظار والي الجهة، عبد السلام بيكرات، ومنتخبي إقليم العيون مجموعة من العروض ذات الإرتباط بالمشاريع المبرمجة وأفق الإنتهاء من تنزيلها وخصائصها وأهدافها الرامية للدفع بالمنطقة تتمويا وتحقيق إقلاعة إقتصادية تواكب إنتظارات الساكنة المحلية.

وشدد والي جهة العيون الساقية الحمراء، عبد السلام بيكرات، خلال تدخلاته على وجوب التسريع بتنزيل المشاريع المبرمجة وفق المعايير المعمول بها، داعيا لتجاوز كل العراقيل التي تواجه تنزيلها، متعهدا بتقديم الدعم اللازم لكل المتدخلين للتغلب عليها، خاصة في المجالات ذات الأثر المباشر والتماس المباشر مع الساكنة على غرار قطاعات الصحة والتعليم والتجهيز والنقل.


