دولي

تسجيل “صادم” يكشف آخر كلمات قائد الطائرة الإثيوبية المنكوبة


كشـ24 نشر في: 31 مارس 2019

أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن طيارا على متن رحلة الخطوط الجوية الإثيوبية التي تحطمت قبل ثلاثة أسابيع قد سمع وهو يقول "توقف، توقف" قبل لحظات من وقوع الكارثة.ووفقا للصحيفة، فقد "سجلت هذه المحادثة عندما كانت الطائرة على ارتفاع 450 قدما (137 مترا) عن سطح الأرض، وبدأت تتجه نحو الأسفل.وبحسب "وول ستريت جورنال"، فقد "التقط راديو الطائرة، وهو جهاز يستخدم للاتصال من الهواء إلى الأرض، هذا التعليق، قبل لحظات من السقوط الكارثي".ولقي 157 شخصا من 35 بلدا مصرعهم، إثر تحطم طائرة إثيوبية من طراز "بوينغ 737ماكس 8"، بتاريخ 10 مارس الحالي، في منطقة بيشوفو (ديبريزيت)، جنوب شرقي أديس أبابا، بعد إقلاعها بست دقائق من مطار أديس أبابا، وهي في طريقها إلى مطار نيروبي.وذكرت الصحيفة، أن المحققين قرروا أن نظام التحكم على متن طائرة الخطوط الجوية الإثيوبية تم تفعيله تلقائيًا، قبل سقوطها في 10 مارس الجاري.وقالت إن "الاستنتاج الأولي استند إلى معلومات مستقاة من بيانات الطائرة ومسجلات الصوت، وتشير إلى صلة بين هذه الكارثة وحادث لطائرة من نفس الطراز تابعة لشركة ليون إير في إندونيسيا، أسفرت عن مقتل 189 شخصا، قبل خمسة أشهر من الآن".ورفضت شركة بوينغ وإدارة الطيران الاتحادية الأمريكية التعليق على التقرير.يأتي تقرير صحيفة "وول ستريت جورنال" وفق وكالة سبوتنيك، بعد أيام من كشف التحقيقات في إندونيسيا بشأن طائرة "بوينغ 737 ماكس" التابعة لخطوط "ليون آير" الإندونيسية، عن أنه قبل يوم من تحطمها، واجه طياروها مشاكل في التحكم بها، ولكن حصلوا على مساعدة غير متوقعة، بحسب صحيفة "الديلي تليغراف" البريطانية.وأوضحت التحقيقات أن طيارا ثالثا كان موجودا في قمرة القيادة لطائرة بوينغ، ولم يكن في مناوبة عمله، ساعد طاقم الطائرة، على التحكم في الطائرة قبل سقوطها.وأشارت تسجيلات الصندوقين الأسودين، أن الطيار الثالث، شخص المشكلة التي واجهتها الطائرة بدقة شديدة، وأوضح أن هناك عطلا في منظومة التحكم بالطائرة وأنقذها من التحطم.ولكن في اليوم التالي، كان هناك طاقم مختلف يقود تلك الطائرة، ولم يكن هناك طيارا ثالثا يساعدهم، فوقعت الكارثة التي أودت بحياة 189 شخصا.وأوضحت الصحيفة البريطانية أن العطل المذكور يطلق عليه "الرأس المسدود"، الذي يواجه فيه طاقم الطائرة مشكلة انقطاع التيار الكهربائي عن المحرك الذي يقود مقدمة (أنف) الطائرة.وأشارت التحقيقات، التي نشرت نصها صحيفة "الديلي تليغراف" البريطانية، إلى أن الطائرة المنكوبة، التي تحطمت 28 نوفمبر 2018، وراح ضحيتها 189 شخصا، كادت أن تتعرض لحادثة مماثلة قبل يوم من تحطمها.ويذكر أن هذا الحادث هو ثاني حادث لطائرة من هذا الطراز خلال الأشهر الخمسة الأخيرة.

أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن طيارا على متن رحلة الخطوط الجوية الإثيوبية التي تحطمت قبل ثلاثة أسابيع قد سمع وهو يقول "توقف، توقف" قبل لحظات من وقوع الكارثة.ووفقا للصحيفة، فقد "سجلت هذه المحادثة عندما كانت الطائرة على ارتفاع 450 قدما (137 مترا) عن سطح الأرض، وبدأت تتجه نحو الأسفل.وبحسب "وول ستريت جورنال"، فقد "التقط راديو الطائرة، وهو جهاز يستخدم للاتصال من الهواء إلى الأرض، هذا التعليق، قبل لحظات من السقوط الكارثي".ولقي 157 شخصا من 35 بلدا مصرعهم، إثر تحطم طائرة إثيوبية من طراز "بوينغ 737ماكس 8"، بتاريخ 10 مارس الحالي، في منطقة بيشوفو (ديبريزيت)، جنوب شرقي أديس أبابا، بعد إقلاعها بست دقائق من مطار أديس أبابا، وهي في طريقها إلى مطار نيروبي.وذكرت الصحيفة، أن المحققين قرروا أن نظام التحكم على متن طائرة الخطوط الجوية الإثيوبية تم تفعيله تلقائيًا، قبل سقوطها في 10 مارس الجاري.وقالت إن "الاستنتاج الأولي استند إلى معلومات مستقاة من بيانات الطائرة ومسجلات الصوت، وتشير إلى صلة بين هذه الكارثة وحادث لطائرة من نفس الطراز تابعة لشركة ليون إير في إندونيسيا، أسفرت عن مقتل 189 شخصا، قبل خمسة أشهر من الآن".ورفضت شركة بوينغ وإدارة الطيران الاتحادية الأمريكية التعليق على التقرير.يأتي تقرير صحيفة "وول ستريت جورنال" وفق وكالة سبوتنيك، بعد أيام من كشف التحقيقات في إندونيسيا بشأن طائرة "بوينغ 737 ماكس" التابعة لخطوط "ليون آير" الإندونيسية، عن أنه قبل يوم من تحطمها، واجه طياروها مشاكل في التحكم بها، ولكن حصلوا على مساعدة غير متوقعة، بحسب صحيفة "الديلي تليغراف" البريطانية.وأوضحت التحقيقات أن طيارا ثالثا كان موجودا في قمرة القيادة لطائرة بوينغ، ولم يكن في مناوبة عمله، ساعد طاقم الطائرة، على التحكم في الطائرة قبل سقوطها.وأشارت تسجيلات الصندوقين الأسودين، أن الطيار الثالث، شخص المشكلة التي واجهتها الطائرة بدقة شديدة، وأوضح أن هناك عطلا في منظومة التحكم بالطائرة وأنقذها من التحطم.ولكن في اليوم التالي، كان هناك طاقم مختلف يقود تلك الطائرة، ولم يكن هناك طيارا ثالثا يساعدهم، فوقعت الكارثة التي أودت بحياة 189 شخصا.وأوضحت الصحيفة البريطانية أن العطل المذكور يطلق عليه "الرأس المسدود"، الذي يواجه فيه طاقم الطائرة مشكلة انقطاع التيار الكهربائي عن المحرك الذي يقود مقدمة (أنف) الطائرة.وأشارت التحقيقات، التي نشرت نصها صحيفة "الديلي تليغراف" البريطانية، إلى أن الطائرة المنكوبة، التي تحطمت 28 نوفمبر 2018، وراح ضحيتها 189 شخصا، كادت أن تتعرض لحادثة مماثلة قبل يوم من تحطمها.ويذكر أن هذا الحادث هو ثاني حادث لطائرة من هذا الطراز خلال الأشهر الخمسة الأخيرة.



اقرأ أيضاً
قتيل وجريحان في حادث طعن داخل شركة بألمانيا
أعلنت الشرطة المحلية، أن شخصاً قُتل وأصيب اثنان بجروح خطرة في هجوم نفذه رجل باستخدام أداة حادة في شركة بجنوب وسط ألمانيا صباح اليوم الثلاثاء. وقالت الشرطة: إن فرقة إنقاذ كبيرة تتولى تقديم الإسعافات للمصابين في الشركة الواقعة في بلدة ميلريشتات في بافاريا. وأضافت أن شخصاً توفي في مكان الحادث وقالت الشرطة إنها قبضت على المتهم وهو ألماني يبلغ من العمر 21 عاماً، مشيرة إلى أنه لا يوجد خطر على السكان في الوقت الراهن. وأضافت إنه لا توجد مؤشرات على أن للهجوم دوافع سياسية أو إرهابية.
دولي

الجزائر: تثبيت حكم بالسجن 5 سنوات بحق الكاتب بوعلام صنصال
ثبتت محكمة استئناف في العاصمة الجزائرية الثلاثاء عقوبة بالسجن خمس سنوات بحق الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال لاتهامه بـ”المساس بوحدة الوطن”، وفق ما أفاد صحافي في وكالة فرانس برس في قاعة المحكمة. وحكمت محكمة ابتدائية في 27 مارس على صنصال بالسجن خمس سنوات لإدانته بتهمة المساس بسلامة وحدة الوطن، بسبب تصريحات أدلى بها في أكتوبر لوسيلة إعلام فرنسية يمينية هي “فرونتيير” وتبنى فيها طرحا مغربيا بأنّ قسما من أراضي المملكة اقتطع في ظل الاستعمار الفرنسي وضمّ للجزائر.
دولي

فرنسا تعلن حالة تأهب قصوى جراء موجة الحر
أُعلنت حالة التأهب القصوى تحسّبا لارتفاع درجات الحرارة الثلاثاء في باريس حيث أُغلق القسم العلوي من برج إيفل وحُظرت وسائل النقل المسببة للتلوّث فيما فرضت قيود على السرعة في ظل موجة الحر التي تضرب أوروبا. ويتوقع أن تبلغ درجات الحرارة في فرنسا ذروتها الثلاثاء، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، إذ صدر تحذير من الحر الشديد في 16 إقليما في أنحاء البلاد. وأُعلنت ثاني أعلى درجات التأهّب في 68 إقليما آخر. وتوقعت هيئة الأرصاد الفرنسية أن تكون درجات الحرارة الدنيا مرتفعة للغاية لتتراوح ما بين 20 و24 درجة مئوية "أو أعلى بقليل في بعض المناطق المحددة وأن تصل درجات الحرارة العليا إلى ما بين 36 و40 درجة مئوية مع بلوغها أحيانا ذروة عند 41 درجة مئوية".
دولي

واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024. وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها". وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين". يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع. وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما. وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة