مراكش

لجنة برلمانية تحقق في حصول “خوان كارلوس” على عقار بمراكش


كشـ24 - وكالات نشر في: 13 مارس 2019

قرر برلمان كاتالونيا بقيادة كل من حزب "معا كتالونيا"، وحزب اليسار الجمهوري الكتالوني، وحزب الوحدة الشعبية الكتالونية يوم غد الخميس 14 مارس، تشكيل لجنة تحقيق في المعطيات التي كشفت عنها الألمانية كورينا ساين فيتجنشتاين في تسجيل صوتي لها مع المفوض الأمني خوسي فاياريخو يعود إلى سنة 2015، وهي عشيقة سابقة للملك الاساباني السابق خوان كارلوس، ومستشارة الأمير ألبرت الثاني من موناكو في شهر يوليوز 2018، والتي كانت قد اتهمت خوان كارلوس بحصوله لعقار في مدينة مراكش، إضافة إلى اتهامات فساد أخرى. حسب ما أورده موقع "إل موندو" الاسباني.ووجهت فيتجنشتاين اتهامات للعاهل الإسباني السابق، تتعلق باستغلالها واستعمالها كواجهة من أجل شرعنة امتلاكه عقارات في عدة دول أجنبية من بينها المغرب، مشيرة إلى مِلك عقاري أهدي له في مراكش، إضافة امتلاك حسابات بنكية في سويسرا، وحصوله على مقابل مادي بعد فوز شركة إسبانية بإنجاز قطار فائق السرعة بمكة.وأشار المصدر نفسه إلى أن تشكيل اللجنة يهدف إلى "التحقيق في الأنشطة الإجرامية أو غير النظامية للأشخاص المرتبطين بالأسرة الملكية، بما في ذلك تلك التي تهدف إلى إجبار نقل المكتب المسجل للبنوك والشركات الكبيرة والشركات متعددة الجنسيات خارج كاتالونيا بعد استفتاء الاستقلال"، بالإضافة إلى التحقيق في "الحسابات غير القانونية المزعومة للملك الاسباني خوان كارلوس الأول في سويسرا وغيرها من الملاذات الضريبية والأنشطة غير القانونية أو الإجرامية" التي كشفت عنها تسجيلات الملك و كورينا زو سيان فيتجنشتاين.وقال النائب الأول لرئيس البرلمان الكتالوني، جوزيف كوستا، المنتمي لحزب "معا كاتالونيا"، في كاتالونيا "هناك دعم الأغلبية الاجتماعية التي تحدثت بما يكفي حول موضوع الصمت والتواطؤ" خاصة بعد خطاب 3 أكتوبر 2017، حيث أصبح من الواضح "الملك هو"الشخص المجهول" الذي يقف وراء "شبكة السلطة والفساد التي لا تزال تعمل خارج نطاق الديمقراطية".بدوره قال كارليس رييرا عن حزب الوحدة الشعبية "يجب أن يكون لهذا البرلمان الكرامة والحكمة للتحقيق في القضية"وسبق أن صرحت فيتجنشتاين في تسجيلاتها أن محاميا يدعى دانتي كانونيكا هو من "قام بتسجيل الملك العقاري لخوان كارلوس في المغرب باسمها" مشيرة إلى أنهم قاموا "بوضع المِلك في بنية محددة، إذ يقومون بما يشبه عملية البيع والشراء، ما يظهر كل شيء عاديا". وأضافت: "واضح أنهم لا يستطيعون قول إن المستفيد هو الآخر (الملك خوان كارلوس). هكذا، ودون إخباري، يسجلونه باسمي، وبعد ذلك يقولون: إنها لا تريد إعادة المِلك، لكن إذا أعدته فهذا يعني غسيل الأموال".وسبق أن رفضت النيابة العامة الدعوى القضائية التي تقدم بها كل من تحالف "معا كتالونيا"، وحزب اليسار الجمهوري الكتالوني، وحزب الوحدة الشعبية الكتالونية، ضد الملك خوان كارلوس، حيث أوضحت النيابة العامة أن التسجيلات التي تستند عليها الدعوى، تمت في لندن قبل أن يتنازل خوان كارلوس لابنه الملك فيليبي السادس عن العرش، واعتبرت النيابة أن الوقائع وقعت في وقت كان الملك خوان كارلوس يتمتع بالحصانة وفق المادة 56.3 من الدستور الإسباني.

قرر برلمان كاتالونيا بقيادة كل من حزب "معا كتالونيا"، وحزب اليسار الجمهوري الكتالوني، وحزب الوحدة الشعبية الكتالونية يوم غد الخميس 14 مارس، تشكيل لجنة تحقيق في المعطيات التي كشفت عنها الألمانية كورينا ساين فيتجنشتاين في تسجيل صوتي لها مع المفوض الأمني خوسي فاياريخو يعود إلى سنة 2015، وهي عشيقة سابقة للملك الاساباني السابق خوان كارلوس، ومستشارة الأمير ألبرت الثاني من موناكو في شهر يوليوز 2018، والتي كانت قد اتهمت خوان كارلوس بحصوله لعقار في مدينة مراكش، إضافة إلى اتهامات فساد أخرى. حسب ما أورده موقع "إل موندو" الاسباني.ووجهت فيتجنشتاين اتهامات للعاهل الإسباني السابق، تتعلق باستغلالها واستعمالها كواجهة من أجل شرعنة امتلاكه عقارات في عدة دول أجنبية من بينها المغرب، مشيرة إلى مِلك عقاري أهدي له في مراكش، إضافة امتلاك حسابات بنكية في سويسرا، وحصوله على مقابل مادي بعد فوز شركة إسبانية بإنجاز قطار فائق السرعة بمكة.وأشار المصدر نفسه إلى أن تشكيل اللجنة يهدف إلى "التحقيق في الأنشطة الإجرامية أو غير النظامية للأشخاص المرتبطين بالأسرة الملكية، بما في ذلك تلك التي تهدف إلى إجبار نقل المكتب المسجل للبنوك والشركات الكبيرة والشركات متعددة الجنسيات خارج كاتالونيا بعد استفتاء الاستقلال"، بالإضافة إلى التحقيق في "الحسابات غير القانونية المزعومة للملك الاسباني خوان كارلوس الأول في سويسرا وغيرها من الملاذات الضريبية والأنشطة غير القانونية أو الإجرامية" التي كشفت عنها تسجيلات الملك و كورينا زو سيان فيتجنشتاين.وقال النائب الأول لرئيس البرلمان الكتالوني، جوزيف كوستا، المنتمي لحزب "معا كاتالونيا"، في كاتالونيا "هناك دعم الأغلبية الاجتماعية التي تحدثت بما يكفي حول موضوع الصمت والتواطؤ" خاصة بعد خطاب 3 أكتوبر 2017، حيث أصبح من الواضح "الملك هو"الشخص المجهول" الذي يقف وراء "شبكة السلطة والفساد التي لا تزال تعمل خارج نطاق الديمقراطية".بدوره قال كارليس رييرا عن حزب الوحدة الشعبية "يجب أن يكون لهذا البرلمان الكرامة والحكمة للتحقيق في القضية"وسبق أن صرحت فيتجنشتاين في تسجيلاتها أن محاميا يدعى دانتي كانونيكا هو من "قام بتسجيل الملك العقاري لخوان كارلوس في المغرب باسمها" مشيرة إلى أنهم قاموا "بوضع المِلك في بنية محددة، إذ يقومون بما يشبه عملية البيع والشراء، ما يظهر كل شيء عاديا". وأضافت: "واضح أنهم لا يستطيعون قول إن المستفيد هو الآخر (الملك خوان كارلوس). هكذا، ودون إخباري، يسجلونه باسمي، وبعد ذلك يقولون: إنها لا تريد إعادة المِلك، لكن إذا أعدته فهذا يعني غسيل الأموال".وسبق أن رفضت النيابة العامة الدعوى القضائية التي تقدم بها كل من تحالف "معا كتالونيا"، وحزب اليسار الجمهوري الكتالوني، وحزب الوحدة الشعبية الكتالونية، ضد الملك خوان كارلوس، حيث أوضحت النيابة العامة أن التسجيلات التي تستند عليها الدعوى، تمت في لندن قبل أن يتنازل خوان كارلوس لابنه الملك فيليبي السادس عن العرش، واعتبرت النيابة أن الوقائع وقعت في وقت كان الملك خوان كارلوس يتمتع بالحصانة وفق المادة 56.3 من الدستور الإسباني.



اقرأ أيضاً
تواصل إغلاق مراحيض منتزه مولاي الحسن يثير الاستياء بمراكش
في الوقت الذي تراهن فيه مراكش على السياحة الداخلية والدولية لإنعاش اقتصادها، وفي ظل التوسّع العمراني وتهيئة عدد من الفضاءات الخضراء، ما زالت المدينة الحمراء تتعثر في تلبية واحدة من أبسط الحاجات الإنسانية: توفير المراحيض العمومية. منتزه مولاي الحسن، يشكّل نموذجا واضحا لهذا القصور، فمنذ افتتاحه أمام العموم وتهيئته ليستقبل أعدادا متزايدة من الزوار، خاصة مع حلول موسم الصيف، ظلت مرافقه الصحية مغلقة في وجه الزوار، الأمر الذي يُحبط تجربة هؤلاء، ويجعل التنزه في فضاء يفترض فيه الراحة يتحول إلى معاناة يومية. مهتمون بالشأن المحلي، دقوا ناقوس الخطر مرارا وتكرارا، محذرين من الآثار السلبية لاستمرار هذا الإهمال، خاصة على الفئات الضعيفة كالأطفال وكبار السن، بالإضافة إلى السياح الذين يصدمهم هذا النقص في مدينة تُوصف بأنها وجهة سياحية عالمية. ومع ذلك، لا شيء تغيّر، ولا يبدو أن هناك نية واضحة في معالجة هذا الخلل. الغريب في الأمر أن أزمة غياب المراحيض العمومية لا تقتصر فقط على المنتزه المذكور، بل تشمل غالبية أحياء وساحات مدينة مراكش، ومع غياب هذه البنية الأساسية، تحولت الكثير من الحدائق والأزقة إلى مراحيض مفتوحة، في مشاهد غير لائقة تسيء لصورة المدينة وتطرح تساؤلات محرجة حول مفهوم الكرامة في الفضاء العام. وأكد المهتمون، أن استمرار غياب هذه المرافق، في مدينة من المفترض أن تكون نموذجا حضريا، لم يعد مقبولا، وعلى المسؤولين أن يتحركوا اليوم لحلحلة هذا المشكل، مشددين على أن المرافق الصحية ليست كماليات، بل حق حضري أساسي، لا يقل أهمية عن الأرصفة أو الإنارة أو التشجير. ومدن العالم الراقية لا تُقاس فقط بجمالها المعماري أو بحجم استثماراتها، بل أيضًا بمدى احترامها لحاجيات الناس اليومية، مهما بدت بسيطة.  
مراكش

مطالب بنقل أسواق الجملة و “لافيراي” من مراكش إلى تامنصورت
طالبت جمعية مؤازرة للأعمال الاجتماعية والصحية والبيئية في رسالة مفتوحة موجهة إلى كل من والي جهة مراكش آسفي ورئيسة المجلس الجماعي لمراكش، بنقل أسواق الجملة الرئيسية وسوق بيع أجزاء السيارات المستعملة من قلب المدينة إلى مدينة تامنصورت. وأوضحت الجمعية في رسالتها أن الأسواق المعنية هي سوق الجملة للسمك بالمحاميد، وسوق الجملة للخضر والفواكه بحي المسار، بالإضافة إلى سوق أجزاء السيارات المستعملة “لافيراي” بسيدي غانم، والتي تقع وسط تجمعات سكانية وفي محاور استراتيجية حيوية تشكل عصب حركة التنقل داخل المدينة. وأكدت الجمعية أن هذه الخطوة من شأنها أن تخفف بشكل كبير من الاختناقات المرورية والتلوث البيئي، بالإضافة إلى تقليص الضغط العمراني الذي تعاني منه مراكش، المدينة التي تستقبل أعدادًا متزايدة من السكان والزوار سنويًا. كما أشارت الجمعية إلى أن نقل هذه الأسواق إلى تامنصورت من شأنه أيضا، خلق دينامية اقتصادية جديدة بالمدينة الجديدة، وتعزيز مكانتها كوجهة جاذبة للاستثمارات والنشاط التجاري، وهو ما يدعم التنمية المستدامة ويوازن بين المدن المحيطة بمراكش.
مراكش

ساكنة حي بمراكش تشتكي انتشار المخدرات وتناشد السلطات الامنية للتدخل
أطلق عدد من سكان حي الوحدة الثالثة، "ديور المساكين"، نداء استغاثة عاجلًا للسلطات المحلية والأمنية، بسبب ما وصفوه بالوضع “الخطير والمتدهور” الناتج عن انتشار تجارة المخدرات وسط الحي، وعلى رأسها مواد مثل "السيليسيون" و"الحشيش". وأكدت الساكنة في اتصال بـ"كشـ24"، أن الظاهرة لم تعد تقتصر على الترويج السري، بل أصبحت المخدرات تُباع بشكل علني وفي واضحة النهار، خصوصًا بالقرب من المؤسسات التعليمية وفي الأزقة الداخلية، ما يشكل خطرًا مباشرًا على الأطفال والشباب. وأوضح السكان أنه رغم التدخلات التي تقوم بها المصالح الامنية بين الفينة والأخرى، إلا أن الظاهرة لا تزال في تزايد، لافتين إلى أن الحي الذي كان في وقت سابق فضاءً سكنيًا هادئًا، بات يعيش حالة من التوتر اليومي بسبب تصاعد وتيرة الانحراف، والعنف المرتبط بتعاطي وتجارة المخدرات، وهو ما أصبح يهدد الأمن العام داخل المنطقة. وطالب السكان في ندائهم بـ"تدخل أمني صارم وعاجل"، يضع حدًا لهذه الفوضى التي تهدد أبناءهم ومستقبلهم.
مراكش

سلطات المسيرة تشن حملة استباقية للحيلولة دون اضرام “شعالة عاشوراء”
شنت السلطات المحلية التابعة للملحقة الادارية المسيرة بمنطقة الحي الحسني بمراكش صبيحة يومه الجمعة 4 يوليوز، حملة استباقية لجمع المعدات المستعملة في "شعالة عاشوراء" . وحسب مصادر كشـ24 فقد تحركت السلطات المحلية مدعومة بعناصر الدائرة 17 بعد تلقي معلومات بتجميع كمية كبيرة من الاطارات المطاطية بسطح مبنى غير مأهول ، الى جانب مجموعة من الاخشاب و المتلاشيات، في افق استعمالها في اضرام النار في ليلة عاشوراء يوم غد السبت.وقد تم حجز الاطارات المطاطية المذكورة في افق اتلافها ، بالموازاة مع تواصل الجهود للحيلولة دون اضرام شعالات عاشوراء بالاحياء التابعة لمنطقة ابواب مراكش. 
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة