مصر تفرج عن 4 من قيادي حركة حماس تم احتجازهم منذ 4 سنوات – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 07 أبريل 2025, 12:44

دولي

مصر تفرج عن 4 من قيادي حركة حماس تم احتجازهم منذ 4 سنوات


كشـ24 نشر في: 1 مارس 2019

أفادت مصادر مطلعة بأن السلطات المصرية أفرجت اليوم الخميس، عن 4 من قيادي حركة حماس احتجزتهم في مصر منذ 4 سنوات.وقالت المصادر لـRT، إنه تم الإفراج عن المحتجزين بعد وساطة من رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية.وجاء الإفراج عن القياديين الأربعة بعد تصريح هنية اليوم الخميس، والذي أكد فيه أن ملف المفقودين الأربعة والذي ناقشه مع الجانب المصري، كان الأكثر أهمية.ووصل هنية والوفد المرافق له أمس الأربعاء إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري قادماً من مصر، بعد زيارة استمرت 24 يوماً، بحث خلالها عددا من الملفات المُتعلقة بالقضية الفلسطينية والشأن الداخلي الفلسطيني.

المصدر: RT

أفادت مصادر مطلعة بأن السلطات المصرية أفرجت اليوم الخميس، عن 4 من قيادي حركة حماس احتجزتهم في مصر منذ 4 سنوات.وقالت المصادر لـRT، إنه تم الإفراج عن المحتجزين بعد وساطة من رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية.وجاء الإفراج عن القياديين الأربعة بعد تصريح هنية اليوم الخميس، والذي أكد فيه أن ملف المفقودين الأربعة والذي ناقشه مع الجانب المصري، كان الأكثر أهمية.ووصل هنية والوفد المرافق له أمس الأربعاء إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري قادماً من مصر، بعد زيارة استمرت 24 يوماً، بحث خلالها عددا من الملفات المُتعلقة بالقضية الفلسطينية والشأن الداخلي الفلسطيني.

المصدر: RT



اقرأ أيضاً
لأول مرة منذ 5 سنوات.. الصين توقف استيراد الغاز المسال من أمريكا
توقفت الصين عن استيراد الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة لمدة 60 يوما وهي أطول فترة توقف منذ خمس سنوات، في الوقت الذي أدى فيه تدهور العلاقات التجارية بين بكين وواشنطن منذ تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى بحث المستوردين الصينيين عن مصادر بديلة للغاز المسال. وبحسب بيانات شركة كبلر لمتابعة حركة الملاحة البحرية لا توجد أي شحنات غاز أمريكي متجهة حاليا نحو الصين. وأشارت وكالة بلومبرغ للأنباء إلى أن الصين لم تستورد أي شحنات غاز طبيعي مسال من الولايات المتحدة لمدة 400 يوما متصلة تقريبا حتى أبريل 2020 أثناء الولاية الأولى للرئيس ترامب. وقالت ويي شيونغ رئيسة قسم أبحاث سوق الغاز الصينية في شركة ريستاد إنيرجي إنه من المحتمل استمرار توقف استيراد الغاز من الولايات المتحدة طوال العام الحالي، مع قرار الصين زيادة الرسوم الجمركية المفروضة على الغاز الأمريكي من 15% إلى 49% كإجراء مضاد على قرار الرئيس الأمريكي فرض رسوم جمركية على السلع الصينية. وأضافت "في الوقت نفسه من المتوقع أن نرى المزيد من عمليات إعادة البيع من جانب الشركات الصينية". وأشارت بلومبرغ إلى أن الصراع الجيوسياسي الحالي بين الولايات المتحدة والصين بدأ يفرق بين أكبر بائع ومشتري للغاز الطبيعي المسال في العالم. فرضت بكين تعريفة جمركية بنسبة 15% على شحنات الغاز الطبيعي المسال الأمريكية اعتبارا من 10 فبراير الماضي ردا على الرسوم الأمريكية، والتي تفاقمت الأسبوع الماضي بفرض مجموعة أخرى من الرسوم الصينية على جميع الواردات من الولايات المتحدة.
دولي

فرنسا: توقيف شابين بتهمة التحضير لهجوم إرهابي أحدهما أعلن مبايعته لتنظيم “الدولة الإسلامية”
أوقفت السلطات الفرنسية رجلين في باريس بتهمة تشكيل منظمة إجرامية إرهابية وحيازة متفجرات، وأودعتهما الحجز الاحتياطي، وفق ما أعلنت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب، التي وجهت أيضا إلى شخص ثالث تهمة التستر عن جريمة إرهابية، ووضعته تحت الرقابة القضائية. وتشير المعلومات إلى أن المشتبه به الرئيسي، البالغ 19 عاما، أعلن تبنيه فكرا جهاديا عبر الإنترنت، فيما ضبطت قوات الأمن خلال مداهمة مقر إقامته سترة ناسفة مصنعة يدويا. وأعلنت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب في فرنسا توقيف رجلين في باريس، ووجهت إليهما تهما بتشكيل "منظمة إجرامية إرهابية" وحيازة مواد متفجرة، فيما وضعا رهن الحجز الاحتياطي. كما أحيل رجل ثالث على القضاء بتهمة "التستر عن جريمة إرهابية"، ووضع تحت رقابة قضائية. ولم تكشف النيابة عن أعمار المتهمين أو تفاصيل بشأن مدى تقدم مخططهم. لكن تقارير إعلامية، أبرزها محطة "إر تي إل" الإذاعية، ذكرت أن المشتبه به الرئيسي يبلغ من العمر 19 عاما ويقيم في دانكيرك (شمال فرنسا). وتشير المعلومات إلى إعلانه انتماءه "للحركة الجهادية" عبر الإنترنت، فيما عثر المحققون خلال تفتيش مقر إقامته على سترة ناسفة مصنعة يدويا. وبحسب صحيفة "لو باريزيان"، كان هذا الشاب قد أعد خطاب مبايعة لتنظيم "الدولة الإسلامية"، ويشتبه في تخطيطه لمهاجمة موقع عام.وأدت التحريات إلى توقيف شخصين آخرين من دائرته المحيطة، أحدهما يبلغ 21 عاما ويشتبه في أنه من تزوده بسلاح مزيف عرض على مواقع التواصل الاجتماعي. في السياق ذاته، قال محامي المشتبه به الرئيسي، رضا غيلاسي، لمحطة "إر تي إل"، إن موكله "ليس متطرفا ولا يعتنق أي إيديولوجية جهادية"، كما اعتبر أن تهمة تشكيل منظمة إجرامية إرهابية "تفتقر للدقة القانونية". على صعيد آخر، أشارت النيابة إلى أن قضية سابقة تعود إلى منتصف مارس الماضي شهدت توجيه الاتهام إلى فتى في الـ17 من عمره، بعدما أوقف في منطقة أوت سون (وسط-شرق فرنسا)، للاشتباه في تخطيطه لعمل عنيف خلال شهر رمضان. وفي حادثة منفصلة بتاريخ 26 فبراير، وجه الاتهام إلى جزائري مريض بـ"الفصام"، وفق تصريح وزير الداخلية برونو ريتايو، بتنفيذ جريمة قتل إرهابية في مدينة مولوز (شرق)، ما أسفر عن مقتل شخص واحد وإصابة ستة آخرين بجروح.
دولي

ثلاث تجمعات جماهيرية في باريس.. هل انطلق السباق نحو الرئاسة في فرنسا؟
نظمت ثلاثة تجمعات سياسية في باريس يوم الأحد، وانقسمت بين اليمين واليسار والوسط. وأمام مؤيديها، أكدت زعيمة حزب "التجمع الوطني" أنها ستناضل من أجل إلغاء القرار القاضي بمنعها من الترشح للانتخابات إثر إدانتها في قضية اختلاس. ويحاول اليمين الفرنسي تحويل الحكم القضائي الصادر بحق زعيمته مارين لوبان إلى نقطة قوة، وذلك بعد أن تلقت لوبان ضربة قاسية تهدد بمنعها من المشاركة في الانتخابات الرئاسية عام 2027 بعد أن أدانها القضاء الفرنسي باختلاس أموال، وحكم عليها بالسجن وبمنعها من الترشح مدة خمسة أعوام. وبعد أيام من دعوة رئيس "التجمع الوطني" اليميني المتطرف، جوردان بارديلا، الفرنسيين للغضب والاحتجاج، اجتمع أنصار الحزب وسط باريس. أمام مناصريها أكدت لوبان أنها ستناضل سلمياً لإلغاء قرار منعها من الترشح للانتخابات الرئاسية لخمس سنوات. وقالت "ستكون معركتنا معركة سلمية، معركة ديمقراطية. سنقتدي بمارتن لوثر كينج، الذي دافع عن الحقوق المدنية، كمثال يحتذى به". وكانت لوبان قد طعنت بالحكم الصادر بحقها. وبعد جدل أثير حول المدة التي قد يحتاجها استئناف القرار بعيد صدور الحكم، قالت محكمة الإستئناف إنها ستصدر حكمها في الطعن في صيف 2026، أي قبل موعد الانتخابات الرئاسية. بالتزامن أقيم تجمع لأنصار اليسار بدعوة من حزب "فرنسا الأبية" الذي يتزعمه خصم اليمين اللدود جان لوك ميلانشون. ونفذ حزب فرنسا الأبية تظاهرته المضادة على بعد حوالي خمسة كيلومترات من منطقة "ليزانفاليد" حيث نظمت تظاهرة اليمين. تجمع ثالث في باريس نظمه حزب "النهضة" الوسطي المنتمي إلى المعسكر الرئاسي، في منطقة سان دوني بشمال باريس. وكان مخططا لهذا التجمع منذ أشهر لكن رئيس الوزراء الأسبق غابريال أتال الذي يتزعم هذا الحزب، حضّ على المشاركة بأعداد كبيرة بعد الإعلان عن مظاهرة حزب التجمع الوطني، وذلك للدفاع عن "سيادة القانون" و"الديمقراطية وقيمنا". وخلال إلقاء كلمته رد أتال على لوبان قائلاً: "تسرق، تدفع" وأكد الشاب الذي يطرح اسمه من بين المتنافسين على منصب الرئيس في العام 2027، أن حزبه لن يصوت لصالح اقتراح القانون الذي قدمه إريك سيوتي. وينص الاقتراح على إلغاء عقوبة التنفيذ الفوري لمنع الترشح للانتخابات. وبرر أتال قراره بضرورة أن أن يكون السياسيون مثاليين. ويضع مراقبون تحركات الأحزاب الثلاثة في سياق البدء بالتحضير لانتخابات عام 2027 الرئاسية، والتي أظهرت استطلاعات الرأي تقدم مارين لوبان على منافسيها، والتي باتت خارج السباق الرئاسي ما لم يصدر القضاء قرارا مغايراً.
دولي

الرئيس الألماني الأسبق فولف يحذر من خطورة “حزب البديل”
شارك مئات الضيوف إلى جانب ناجين من معسكرات الاعتقال النازية، في إحياء ذكرى تحرير معسكري الاعتقال بوخنفالد وميتلباو دورا في ألمانيا قبل 80 عاما. وخلال فعالية التأبين التي أقيمت في مدينة فايمار بولاية تورينغن القريبة من بوخنفالد، قدمت أيضا أعمال موسيقية ونصوص أدبية كان سجناء أبدعوها سرا داخل المعسكرات. وفي كلمته، ربط الرئيس الألماني الأسبق كريستيان فولف (يونيو 2010 - فبراير 2012) بين الحقبة النازية والواقع المعاصر قائلا: "بسبب التدهور الأخلاقي، والتطرف، والاتجاه اليميني المتصاعد عالميا، أستطيع الآن وهذا أمر يبعث على القلق، أن أتخيل بشكل أوضح كيف أمكن حدوث ما حدث آنذاك"، وذلك في إشارة إلى وصفه بـ"الإرهاب النازي" والتطورات التي أدت إليه. ودعا فولف إلى الانخراط النشط في دعم الديمقراطية والحفاظ على الإنسانية. وبالنظر إلى زمن الحكم النازي قال فولف: "نتحمل مسؤولية دائمة، مستمرة، أبدية، لأنه لا ينبغي للشر أن ينتصر مرة أخرى أبدا". ووجه فولف انتقادات واضحة إلى "حزب البديل من أجل ألمانيا" الذي تم تصنيف بعض منظماته بأنها منظمات يمينية متطرفة. وقال: "المهونون من شأن "حزب البديل" يتجاهلون أن هذا الحزب بأيديولوجيته، يهيئ التربة التي تجعل البعض في ألمانيا يشعرون بعدم الارتياح، بل ويتعرضون فعليا للخطر". وأضاف الرئيس الأسبق أن من يعتقدون أن دمج "حزب البديل" في المشهد السياسي يمكن أن يجرده من قوته، هم مخطئون. يذكر أنه منذ صيف عام 1937، قام النازيون بترحيل نحو 280 ألف شخص إلى معسكر الاعتقال النازي "بوخنفالد" قرب مدينة فايمار، وإلى 139 معسكرا فرعيا تابعا له، حيث قتل 56 ألف شخص أو لقوا حتفهم بسبب الجوع، أو الأمراض، أو العمل القسري، أو جراء التجارب الطبية. وفي 11 أبريل من عام 1945 وصلت القوات الأمريكية وحررت المعسكر.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة