دولي

مسيرات حاشدة ضد الولاية الخامسة لبوتفليقة بالجزائر + صور


كشـ24 - وكالات نشر في: 22 فبراير 2019

شهدت العديد من المدن الجزائرية، اليوم، مظاهرات رافضة للولاية (العهدة) الخامسة رغم التعزيزات الأمنية الكبيرة التي تم نشرها منذ أمس الخميس من أجل منع المظاهرات، ورغم محاولات ثني المواطنين عن الخروج إلى الشارع من خلال توظيف أئمة المساجد، وكذا من خلال استعمال بعض شيوخ التيار السلفي الذين اخرجوا أسطوانة عدم جواز الخروج على الحاكم!.وكانت المظاهرات انطلقت منذ الساعات الأولى للصباح في بعض المدن خلافا لما كان متوقعا، على اعتبار أن المظاهرات كانت مرتقبة بعد صلاة الجمعة، لكن بعض المدن لم تنتظر مثل عنابة وتيارت وبجاية وبومرداس وتڤرت، ورفعت فيها شعارات مناهضة لترشح الرئيس بوتفليقة إلى ولاية خامسة، والشعار الذي تكرر في الكثير من المدن هو “الشعب لا يريد بوتفليقة والسعيد” في إشارة إلى شقيق الرئيس السعيد بوتفليقة.وانطلقت معظم المظاهرات في العديد من المدن الكبيرة مثل قسنطينة وكذلك الصغيرة مباشرة بعد صلاة الجمعة، رغم أن الكثير من الأئمة استجابوا لتعليمة وزارة الشؤون الدينية بحث المواطنين على عدم الخروج إلى الشارع، ففي بعض المساجد في بجاية والبويرة غادر المصلون المسجد عندما بدأ الأئمة يتحدثون عن الفتنة التي يمكن أن يحدثها خروجهم إلى الشارع، وعدم جواز خروجهم إلى الشارع.وانطلقت المظاهرات في العاصمة ومدن أخرى بعد صلاة الجمعة شارك فيها الآلاف من المواطنين، وهذا رغم التعزيزات الأمنية الاستثنائية التي انتشرت منذ يوم الخميس، ورغم حملة الاعتقالات التي شرعت فيها أجهزة الأمن منذ الساعات الأولى للصباح.ورفعت عدة شعارات مناهضة للولاية الخامسة، فيما اكتفت قوات الأمن بتطويق المتظاهرين لمنعهم من السير، لكن الكثير من المظاهرات تمكنت من التخلص من الطوق الأمني وسار المئات من باب الوادي إلى البريد المركزي ومنه إلى مقر رئاسة الوزراء.وعند وصول الحشود إلى رئاسة الجمهورية (المرادية) تم استخدام خراطيم المياه لتفريق المتظاهرين.

شهدت العديد من المدن الجزائرية، اليوم، مظاهرات رافضة للولاية (العهدة) الخامسة رغم التعزيزات الأمنية الكبيرة التي تم نشرها منذ أمس الخميس من أجل منع المظاهرات، ورغم محاولات ثني المواطنين عن الخروج إلى الشارع من خلال توظيف أئمة المساجد، وكذا من خلال استعمال بعض شيوخ التيار السلفي الذين اخرجوا أسطوانة عدم جواز الخروج على الحاكم!.وكانت المظاهرات انطلقت منذ الساعات الأولى للصباح في بعض المدن خلافا لما كان متوقعا، على اعتبار أن المظاهرات كانت مرتقبة بعد صلاة الجمعة، لكن بعض المدن لم تنتظر مثل عنابة وتيارت وبجاية وبومرداس وتڤرت، ورفعت فيها شعارات مناهضة لترشح الرئيس بوتفليقة إلى ولاية خامسة، والشعار الذي تكرر في الكثير من المدن هو “الشعب لا يريد بوتفليقة والسعيد” في إشارة إلى شقيق الرئيس السعيد بوتفليقة.وانطلقت معظم المظاهرات في العديد من المدن الكبيرة مثل قسنطينة وكذلك الصغيرة مباشرة بعد صلاة الجمعة، رغم أن الكثير من الأئمة استجابوا لتعليمة وزارة الشؤون الدينية بحث المواطنين على عدم الخروج إلى الشارع، ففي بعض المساجد في بجاية والبويرة غادر المصلون المسجد عندما بدأ الأئمة يتحدثون عن الفتنة التي يمكن أن يحدثها خروجهم إلى الشارع، وعدم جواز خروجهم إلى الشارع.وانطلقت المظاهرات في العاصمة ومدن أخرى بعد صلاة الجمعة شارك فيها الآلاف من المواطنين، وهذا رغم التعزيزات الأمنية الاستثنائية التي انتشرت منذ يوم الخميس، ورغم حملة الاعتقالات التي شرعت فيها أجهزة الأمن منذ الساعات الأولى للصباح.ورفعت عدة شعارات مناهضة للولاية الخامسة، فيما اكتفت قوات الأمن بتطويق المتظاهرين لمنعهم من السير، لكن الكثير من المظاهرات تمكنت من التخلص من الطوق الأمني وسار المئات من باب الوادي إلى البريد المركزي ومنه إلى مقر رئاسة الوزراء.وعند وصول الحشود إلى رئاسة الجمهورية (المرادية) تم استخدام خراطيم المياه لتفريق المتظاهرين.



اقرأ أيضاً
الرئيس الإيراني: إسرائيل حاولت اغتيالي.. ونحن لا نريد الحروب
وجه الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اتهاماً لإسرائيل، بمحاولة اغتياله في ظل التوتر الذي تصاعد بين البلدين خلال الحرب الأخيرة في يونيو الماضي، مؤكداً أن طهران لا تنوي تطوير أسلحة نووية، مشيراً إلى أن هذه الاتهامات صادرة فقط من جانب إسرائيل. وقال بزشكيان في مقابلة أجراها معه الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون: «إسرائيل حاولت اغتيالي، وكما قلت مراراً: نحن لا نريد الحروب، ولا نسعى لامتلاك أسلحة نووية. أما هذه الصورة الزائفة وهذا التصور الخاطئ الراسخ في أذهان المسؤولين الأمريكيين وصناع القرار، فهو نتيجة مكائد دبرها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والنظام الإسرائيلي». وأضاف بزشكيان: «صورة إيران المسلحة فرضتها إسرائيل على العالم، لكن طهران لطالما دافعت عن السلام». وقال: «أي تحول آخر في الصراع بالشرق الأوسط لن يؤدي إلا إلى تفاقم عدم الاستقرار في المنطقة، وهذا ليس في مصلحة الولايات المتحدة». وتابع في سياق العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية: «إيران لا تضع أي عقبات أمام دخول المستثمرين الأمريكيين، القيود مرتبطة فقط بالعقوبات الأمريكية». واستدرك بالقول: «إيران لا ترى مشكلة في استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة».
دولي

مصرع 72 شخصا جراء الفيضانات في باكستان
أعلنت إدارة الكوارث الباكستانية مقتل ما لا يقل عن 72 شخصا جراء أمطار موسمية، أعقبتها فيضانات عارمة استمرت عشرة أيام في البلاد. وأشارت هيئة إدارة الكوارث الوطنية اليوم الاثنين إلى صابة أكثر من 130 آخرين، جراء الفيضانات، وتم تسجيل حالات الوفاة، التي وقعت منذ 26 يونيو الماضي، في أقاليم خيبر باختونخوا بشمال غرب البلاد والبنجاب بالشرق والسند بالجنوب وبلوشستان بجنوب غرب باكستان. وحثت هيئة إدارة الكوارث الوطنية المسؤولين على توخي الحذر الشديد. وطالبت السائحين بتجنب زيارة الأماكن المتضررة، حيث من الممكن أن يؤدي هطول المزيد من الأمطار لغلق الطرق السريعة ووقوع فيضانات غامرة.
دولي

“حزب أميركا” يفاقم التوتر بين ماسك وترمب
تفاقم الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، عندما أعلن المستثمر في قطاعي الفضاء والسيارات عن تأسيس حزب سياسي جديد، رداً على إقرار قانون ميزانية ترمب «الكبير والجميل». وأعلن ماسك، السبت، عن تأسيس «حزب أميركا». وقال في منشور على منصة «إكس»: «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً، وستحصلون عليه». وتابع: «اليوم، تأسس (حزب أميركا) ليعيد لكم حريتكم». وجاء إعلان ماسك، الذي يسعى إلى استقطاب الناخبين المحبطين من نظام الحزبين والمستائين من تراجع أوضاعهم الاقتصادية، بعد مصادقة ترمب على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق ليصبح قانوناً، وهو التشريع الذي عارضه الملياردير بشدة. في المقابل، هدّد ترمب بقطع مليارات الدولارات من الإعانات التي تتلقاها شركات ماسك من الحكومة الاتحادية، كما ذكرت وكالة «رويترز».
دولي

ارتفاع عدد ضحايا فيضانات ولاية تكساس الأمريكية إلى 82 قتيلا
ارتفع عدد ضحايا الفيضانات المدمرة، التي ضربت مؤخرا ولاية تكساس الأمريكية، إلى 82 قتيلا على الأقل، فيما تواصل فرق الإنقاذ عمليات البحث عن مفقودين، وسط تحذيرات من فيضانات جديدة. وتبحث فرق الإنقاذ والعديد من المتطوعين وسط الأنقاض المغمورة بالمياه والأكواخ الفارغة في مخيم ميستيك، وهو مخيم صيفي للفتيات تضرر بشكل كبير جراء الفيضانات المفاجئة التي جرفت منازل من أساساتها، وأودت بحياة 82 شخصا على الأقل. وتجرى عمليات الإنقاذ في منطقة يتطلب الوصول إليها المرور بتضاريس وعرة، وأمواج عالية، ومخاطر بيئية، في إطار عملية بحث مكثفة عن المفقودين، بمن فيهم 10 فتيات ومرشدة من المخيم. وللمرة الأولى منذ أن بدأت العواصف تضرب تكساس، أعلن الحاكم جريج أبوت وجود 41 شخصا في عداد المفقودين في جميع أنحاء الولاية. وقال أبوت إن مخيم ميستيك على ضفاف نهر غوادلوبي، حيث كانت تقيم نحو 750 فتاة عندما اجتاحته مياه الفيضانات، "دُمّر بشكل مروع لم أره في أي كارثة طبيعية" أخرى. وأضاف، في منشور على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" بعد زيارة الموقع، "لن نتوقف إلى أن نعثر على جميع الفتيات اللواتي كنّ في المساكن" المتضررة. وحذرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية الأمريكية، أمس الأحد، من أن العواصف الرعدية تهدد بالمزيد من الفيضانات المفاجئة فوق الأراضي المشبعة بالمياه في وسط تكساس.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة