جهوي

تسليم شواهد سلبية حديثة لإنشاء مقاولات بالصويرة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 28 يناير 2019

بلغ عدد الشهادات السلبية التي منحتها المندوبية الإقليمية للصناعة والتجارة بالصويرة لإنشاء مقاولات خلال شهر دجنبر الماضي، 29 شهادة مقابل 14 شهادة فقط خلال نفس الفترة من سنة 2017 .وحسب تقرير للمندوبية، فإن الشركات ذات المسؤولية المحدودة جاءت في المقدمة ب23 شهادة وهو ما يمثل 79 في المائة من مجموعة الشهادات السلبية الممنوحة، متبوعة بشركات الأشخاص الذاتيين بست شهادات (21 في المائة) .وأضاف المصدر نفسه، أن عدد الطلبات التي تم تدوينها في السجل التجاري بالمحكمة الابتدائية بالصويرة خلال شهر دجنبر الماضي، بلغ 20 طلبا، مبرزا أن شركات الأشخاص الذاتيين تأتي في المقدمة ب 11 طلب تسجيل (55 في المائة)، ثم في المرتبة الثانية الشركات ذات المسؤولية المحدودة بتسعة طلبات (45 في المائة) .وحسب التوزيع الجغرافي للشهادات الممنوحة خلال نفس الفترة، فقد احتلت مدينة الصويرة المرتبة الأولى ب23 شهادة (79 في المائة)، تليها الجماعات الترابية "تمنار" و"أكرض"، و"إيمكراد"، ومولاي بوزرقطون وسيدي إسحاق ب6 شهادات سلبية (21 في المائة).أما بخصوص قطاعات الأنشطة الاقتصادية التي شملتها هذه الشهادات، فاحتل القطاع التجاري صدارة الترتيب بعشر شهادات (34 في المائة)، يليه قطاع الخدمات بتسع شهادات (31 في المائة)، في حين احتل قطاع البناء والأشغال العمومية المرتبة الثالثة بست شهادات ( 21 في المائة) ثم القطاع السياحي في المرتبة الأخيرة بأربع شهادات (14 في المائة) .وأبرز التقرير أن المبلغ الإجمالي للاستثمارات المنجزة خلال شهر دجنبر المنصرم بلغ تسعة ملايين و740 ألف درهم، ضمنها 6 في المائة استثمارات أجنبية، مبرزا أن هذه الاستثمارات ساهمت في إحداث 76 منصب شغل مقابل 37 منصب شغل خلال نفس الشهر من سنة 2017 .كما أشار التقرير إلى أن المندوبية الإقليمية للصناعة والتجارة توصلت خلال نفس الفترة بأربعة طلبات تتعلق بالعلامات التجارية التي همت قطاع الصناعة ( الصيدلة) بالإضافة الى قطاع الخدمات ( الرياضة)، في حين منحت المندوبية عشر شهادات سلبية لإحداث علامات تجارية .

بلغ عدد الشهادات السلبية التي منحتها المندوبية الإقليمية للصناعة والتجارة بالصويرة لإنشاء مقاولات خلال شهر دجنبر الماضي، 29 شهادة مقابل 14 شهادة فقط خلال نفس الفترة من سنة 2017 .وحسب تقرير للمندوبية، فإن الشركات ذات المسؤولية المحدودة جاءت في المقدمة ب23 شهادة وهو ما يمثل 79 في المائة من مجموعة الشهادات السلبية الممنوحة، متبوعة بشركات الأشخاص الذاتيين بست شهادات (21 في المائة) .وأضاف المصدر نفسه، أن عدد الطلبات التي تم تدوينها في السجل التجاري بالمحكمة الابتدائية بالصويرة خلال شهر دجنبر الماضي، بلغ 20 طلبا، مبرزا أن شركات الأشخاص الذاتيين تأتي في المقدمة ب 11 طلب تسجيل (55 في المائة)، ثم في المرتبة الثانية الشركات ذات المسؤولية المحدودة بتسعة طلبات (45 في المائة) .وحسب التوزيع الجغرافي للشهادات الممنوحة خلال نفس الفترة، فقد احتلت مدينة الصويرة المرتبة الأولى ب23 شهادة (79 في المائة)، تليها الجماعات الترابية "تمنار" و"أكرض"، و"إيمكراد"، ومولاي بوزرقطون وسيدي إسحاق ب6 شهادات سلبية (21 في المائة).أما بخصوص قطاعات الأنشطة الاقتصادية التي شملتها هذه الشهادات، فاحتل القطاع التجاري صدارة الترتيب بعشر شهادات (34 في المائة)، يليه قطاع الخدمات بتسع شهادات (31 في المائة)، في حين احتل قطاع البناء والأشغال العمومية المرتبة الثالثة بست شهادات ( 21 في المائة) ثم القطاع السياحي في المرتبة الأخيرة بأربع شهادات (14 في المائة) .وأبرز التقرير أن المبلغ الإجمالي للاستثمارات المنجزة خلال شهر دجنبر المنصرم بلغ تسعة ملايين و740 ألف درهم، ضمنها 6 في المائة استثمارات أجنبية، مبرزا أن هذه الاستثمارات ساهمت في إحداث 76 منصب شغل مقابل 37 منصب شغل خلال نفس الشهر من سنة 2017 .كما أشار التقرير إلى أن المندوبية الإقليمية للصناعة والتجارة توصلت خلال نفس الفترة بأربعة طلبات تتعلق بالعلامات التجارية التي همت قطاع الصناعة ( الصيدلة) بالإضافة الى قطاع الخدمات ( الرياضة)، في حين منحت المندوبية عشر شهادات سلبية لإحداث علامات تجارية .



اقرأ أيضاً
بعد طول انتظار.. الشروع في اشغال تشييد قنطرة جديدة على واد اوريكة
بعد طول انتظار وتكرار للمطالب من طرف الساكنة والمجتمع المدني، انطلقت مؤخراً أشغال تشييد قنطرة جديدة على واد أوريكة، وتحديداً عند النقطة الكيلومترية 33 على الطريق الإقليمية رقم 2010 الرابطة بين أوريكة وأيت أورير.ويأتي هذا المشروع الحيوي لتعويض القنطرة القديمة، التي كانت محدورة ومتهالكة وضيقة، مما جعلها غير قادرة على استيعاب حركة السير المتزايدة، خصوصاً أيام الاثنين حيث يقام السوق الأسبوعي بالضفة الأخرى بالقرب من الوادي، ما كان يتسبب في ازدحام واختناق مروري كبير. ولم تكن القنطرة السابقة تشكل فقط عائقاً أمام حركة السير، بل كانت أيضاً مصدر خطر حقيقي خلال فترات السيول والفيضانات التي يعرفها واد أوريكة، إذ كانت المياه تجتاحها بالكامل، مما يؤدي إلى قطع الطريق وعزل آلاف المواطنين القاطنين بالمناطق الواقعة على ضفتي الوادي، سواء لأغراض معيشية أو للولوج إلى الخدمات الصحية والتعليمية. ويُرتقب أن تضع القنطرة الجديدة، التي يتم إنجازها وفق معايير تقنية حديثة، حداً لمعاناة دامت لسنوات، وأن تساهم في تحسين ظروف التنقل وفك العزلة عن عدد من الدواوير والمراكز القروية المحاذية، إضافة إلى تعزيز السلامة الطرقية وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة.
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم الصويرة
جهوي

الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم شيشاوة
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة