إقتصاد

أخنوش يفتتح الجناح المغربي في معرض “الأسبوع الأخضر” الدولي ببرلين


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 19 يناير 2019

افتتح عزيز أخنوش وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات  أمس الجمعة، الجناح المغربي بمعرض "الأسبوع الأخضر" الدولي للأغذية والزراعة والبستنة ببرلين في دورته ال84 التي تتواصل الى غاية 27 يناير الجاري.

وقام  أخنوش، رفقة وزيرة الفلاحة والتغذية الألمانية يوليا كلوكنر بزيارة للأروقة التي تؤثث الجناح المغربي والتي تروم تسليط الضوء على مستجدات المنتوجات الغذائية الفلاحية للمملكة وإبراز التنوع والوفرة والجودة التي تعرفها، لاسيما المنتوجات المجالية.

وقال  أخنوش في تصريح لوكالة المغرب العربي للانباء بهذه المناسبة، إن المعرض يعرف حضورا متميزا للمنتوجات المغربية المحلية التي تتسم بجودة عالية وبالتنوع من خلال مشاركة أكثر من 20 تعاونية الى جانب المجموعات ذات النفع الاقتصادي من جميع جهات المغرب من أجل ضمان تمثيلية ترابية واسعة.

وأضاف أن الأسبوع الأخضر يتسم بكونه مفتوح للتسويق بشكل مباشر اذ أن جميع العارضين يتمكنون من بيع منتوجاتهم وربط الاتصال مع الشركاء من أجل استيراد المنتوجات، فضلا عن كونه موعدا هاما للتعريف بالتطور الذي تشهده الفلاحة المغربية وسعيها إلى ولوج السوق الاوروبية لاسيما، وأن المعرض يستقطب حوالي 400 الى 500 الف من الزوار الذين يأتون لشراء المنتوجات وهو أمر مهم بالنسبة للعارضين وللصناع وللموردين.

ولفت إلى أن المنتوجات الفلاحية المغربية حاضرة في فرنسا وعدد كبير من الدول، لكن المغرب مطالب ببذل جهود أكبر في ما يتعلق بالسوق الالمانية التي تتسم بكونها وجهة مهمة، مشيرا الى أن الفلاحين المغاربة يقومون بكل ما في وسعهم لتعزيز حضورهم في هذه السوق الهامة.

وفي هذا الصدد، يسعى المغرب في إطار الإستراتيجية الوطنية لتنمية المنتوجات المجالية، من خلال مشاركته في هذا المعرض الدولي، الاكبر من نوعه في العالم، إلى تعزيز مكتسباته في مجال تصدير المنتوجات الفلاحية الغذائية وإلى استطلاع آفاق جديدة لهذا القطاع الذي يعد استراتيجيا بالنسبة للإقتصاد المغربي.

وتعتبر هاته المشاركة المغربية التي تشرف عليها مؤسسة "موروكو فودكس"، التابعة لوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، بمثابة منطلق هام من أجل الرفع من حصص المنتوجات المغربية في الأسواق المستوردة مع تنويع في الوجهات خصوصا بالنسبة للمنتوجات ذات قيمة مضافة قوية بالاضافة الى الإطلاع على آخر تطورات السوق ورصد توجهات وعادات المستهلك الأوروبي عموما والألماني خاصة وإبراز مؤهلات وإمكانات قطاع الفلاحة الغذائية بالمغرب.

وصمم الجناح المغربي الذي يمتد على مساحة تقدر ب 623 متر مربع، بشكل يعكس تميز وثراء كل من الثقافة المغربية والمنتوجات المحلية التي تتميز بالتنوع والتي تشمل بالأساس زيت الزيتون، زيت الأركان، زيت التين الشوكي، الزعفران، الكمون، التمور، الخروب، الكسكس، الأعشاب العطرية والطبية، مشتقات الورد وغيرها.

كما يضم الجناح فضاء مخصصا لتحضير وتذوق الأطباق المغربية ذات الصيت العالمي، تم تصميمه بأسلوب مستوحى من الثقافة المغربية التقليدية والمعاصرة، ليشكل عنصر جذب محوري داخل الجناح الذي يتضمن أيضا عروضا ثقافية وفنية مغربية.

وعلى هامش هذا الفعالية، أجرى السيد أخنوش مباحثات ثنائية مع كل من وزير الفلاحة السويسري كي بارمولان ووزير الفلاحة الايفواري كوليبالي سنغافو والمفوض الاوروبي المكلف بالفلاحة والتنمية القروية فيل هوغان.

وقبل ذلك قام الوزير المغربي رفقة وزير الاقتصاد والتعاون والتنمية الالماني غيرد مولر بزيارة السوق الافريقي الذي يضم 20 شريكا ويعرض بالاساس منتوجات القهوة والكاكاو وجوز الكاجو وزيت أركان.

كما شارك السيد أخنوش في لقاء مناقشة حول موضوع المناخ والفلاحة إلى جانب المسؤول الالماني الذي قام بعد ذلك بجولة في الجناح المغربي.

وقال مولر على هامش زيارته للجناح المغربي "فتحنا فصلا جديدا في علاقات التعاون بين أوروبا وألمانيا والأفارقة خصوصا من خلال المغرب وكوت ديفوار، اللذين يحملان ثقافة جديدة ويستشرفان المستقبل.

وأضاف الوزير الألماني في تصريح مماثل "نحن نريد بناء هذا التعاون وتقويته في الفلاحة والاقتصاد والسياسة".

ويشارك في فعاليات المعرض التي تتواصل الى 27 يناير، نحو 70 وزير زراعة من مختلف أنحاء العالم ويعرف مشاركة 1750 عارضا من 61 دولة على مساحة 125 ألف متر مربع، ومن المتوقع أن يستقطب ما يقرب من 400 ألف زائر.

وتتميز فعاليات الاسبوع الاخضر بتنظيم العديد من الندوات والمؤتمرات واللقاءات أبرزها المنتدى الدولي للأغذية والزراعة، الذي يحضره وزراء الفلاحة وممثلون رئيسيون لقطاع الأعمال الزراعية التجارية العالمية.

ويسعى المشرفون على المعرض الذي نظمت أول دورة له سنة 1926، الى الحفاظ على طابعه العريق وفي نفس الوقت مواكبة المستجدات لضمان الاستمرارية إذ ستركز دورة هذه السنة على الزراعة الرقمية والتي تروم تقديم الحلول الذكية للزراعة في المستقبل.

افتتح عزيز أخنوش وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات  أمس الجمعة، الجناح المغربي بمعرض "الأسبوع الأخضر" الدولي للأغذية والزراعة والبستنة ببرلين في دورته ال84 التي تتواصل الى غاية 27 يناير الجاري.

وقام  أخنوش، رفقة وزيرة الفلاحة والتغذية الألمانية يوليا كلوكنر بزيارة للأروقة التي تؤثث الجناح المغربي والتي تروم تسليط الضوء على مستجدات المنتوجات الغذائية الفلاحية للمملكة وإبراز التنوع والوفرة والجودة التي تعرفها، لاسيما المنتوجات المجالية.

وقال  أخنوش في تصريح لوكالة المغرب العربي للانباء بهذه المناسبة، إن المعرض يعرف حضورا متميزا للمنتوجات المغربية المحلية التي تتسم بجودة عالية وبالتنوع من خلال مشاركة أكثر من 20 تعاونية الى جانب المجموعات ذات النفع الاقتصادي من جميع جهات المغرب من أجل ضمان تمثيلية ترابية واسعة.

وأضاف أن الأسبوع الأخضر يتسم بكونه مفتوح للتسويق بشكل مباشر اذ أن جميع العارضين يتمكنون من بيع منتوجاتهم وربط الاتصال مع الشركاء من أجل استيراد المنتوجات، فضلا عن كونه موعدا هاما للتعريف بالتطور الذي تشهده الفلاحة المغربية وسعيها إلى ولوج السوق الاوروبية لاسيما، وأن المعرض يستقطب حوالي 400 الى 500 الف من الزوار الذين يأتون لشراء المنتوجات وهو أمر مهم بالنسبة للعارضين وللصناع وللموردين.

ولفت إلى أن المنتوجات الفلاحية المغربية حاضرة في فرنسا وعدد كبير من الدول، لكن المغرب مطالب ببذل جهود أكبر في ما يتعلق بالسوق الالمانية التي تتسم بكونها وجهة مهمة، مشيرا الى أن الفلاحين المغاربة يقومون بكل ما في وسعهم لتعزيز حضورهم في هذه السوق الهامة.

وفي هذا الصدد، يسعى المغرب في إطار الإستراتيجية الوطنية لتنمية المنتوجات المجالية، من خلال مشاركته في هذا المعرض الدولي، الاكبر من نوعه في العالم، إلى تعزيز مكتسباته في مجال تصدير المنتوجات الفلاحية الغذائية وإلى استطلاع آفاق جديدة لهذا القطاع الذي يعد استراتيجيا بالنسبة للإقتصاد المغربي.

وتعتبر هاته المشاركة المغربية التي تشرف عليها مؤسسة "موروكو فودكس"، التابعة لوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، بمثابة منطلق هام من أجل الرفع من حصص المنتوجات المغربية في الأسواق المستوردة مع تنويع في الوجهات خصوصا بالنسبة للمنتوجات ذات قيمة مضافة قوية بالاضافة الى الإطلاع على آخر تطورات السوق ورصد توجهات وعادات المستهلك الأوروبي عموما والألماني خاصة وإبراز مؤهلات وإمكانات قطاع الفلاحة الغذائية بالمغرب.

وصمم الجناح المغربي الذي يمتد على مساحة تقدر ب 623 متر مربع، بشكل يعكس تميز وثراء كل من الثقافة المغربية والمنتوجات المحلية التي تتميز بالتنوع والتي تشمل بالأساس زيت الزيتون، زيت الأركان، زيت التين الشوكي، الزعفران، الكمون، التمور، الخروب، الكسكس، الأعشاب العطرية والطبية، مشتقات الورد وغيرها.

كما يضم الجناح فضاء مخصصا لتحضير وتذوق الأطباق المغربية ذات الصيت العالمي، تم تصميمه بأسلوب مستوحى من الثقافة المغربية التقليدية والمعاصرة، ليشكل عنصر جذب محوري داخل الجناح الذي يتضمن أيضا عروضا ثقافية وفنية مغربية.

وعلى هامش هذا الفعالية، أجرى السيد أخنوش مباحثات ثنائية مع كل من وزير الفلاحة السويسري كي بارمولان ووزير الفلاحة الايفواري كوليبالي سنغافو والمفوض الاوروبي المكلف بالفلاحة والتنمية القروية فيل هوغان.

وقبل ذلك قام الوزير المغربي رفقة وزير الاقتصاد والتعاون والتنمية الالماني غيرد مولر بزيارة السوق الافريقي الذي يضم 20 شريكا ويعرض بالاساس منتوجات القهوة والكاكاو وجوز الكاجو وزيت أركان.

كما شارك السيد أخنوش في لقاء مناقشة حول موضوع المناخ والفلاحة إلى جانب المسؤول الالماني الذي قام بعد ذلك بجولة في الجناح المغربي.

وقال مولر على هامش زيارته للجناح المغربي "فتحنا فصلا جديدا في علاقات التعاون بين أوروبا وألمانيا والأفارقة خصوصا من خلال المغرب وكوت ديفوار، اللذين يحملان ثقافة جديدة ويستشرفان المستقبل.

وأضاف الوزير الألماني في تصريح مماثل "نحن نريد بناء هذا التعاون وتقويته في الفلاحة والاقتصاد والسياسة".

ويشارك في فعاليات المعرض التي تتواصل الى 27 يناير، نحو 70 وزير زراعة من مختلف أنحاء العالم ويعرف مشاركة 1750 عارضا من 61 دولة على مساحة 125 ألف متر مربع، ومن المتوقع أن يستقطب ما يقرب من 400 ألف زائر.

وتتميز فعاليات الاسبوع الاخضر بتنظيم العديد من الندوات والمؤتمرات واللقاءات أبرزها المنتدى الدولي للأغذية والزراعة، الذي يحضره وزراء الفلاحة وممثلون رئيسيون لقطاع الأعمال الزراعية التجارية العالمية.

ويسعى المشرفون على المعرض الذي نظمت أول دورة له سنة 1926، الى الحفاظ على طابعه العريق وفي نفس الوقت مواكبة المستجدات لضمان الاستمرارية إذ ستركز دورة هذه السنة على الزراعة الرقمية والتي تروم تقديم الحلول الذكية للزراعة في المستقبل.



اقرأ أيضاً
صادرات الديزل من المغرب إلى إسبانيا ترتفع إلى مستويات قياسية
وسط شكوك في كون أصله من روسيا، ارتفعت صادرات الديزل من المغرب إلى إسبانيا ترتفع إلى مستويات قياسية بين مارس وأبريل 2025، حسب جريدة إل باييس. وخلال الفترة المذكورة، استقبلت الموانئ الإسبانية 123 ألف طن من الديزل من المغرب، وفقًا للبيانات الرسمية الصادرة عن مؤسسة الاحتياطيات الاستراتيجية للمنتجات البترولية (CORES)، وهي وكالة تشرف عليها وزارة التحول البيئي. وحسب الجريدة الإيبيرية، فهذا يعني أنه في شهرين فقط، تجاوزت واردات الديزل الواردة في السنوات الأربع السابقة 90 ألف طن. في السابق، لم يسبق للمغرب أن صدر الديزل إلى إسبانيا. وأشارت مصادر في قطاع النفط والغاز إلى أن بعض الديزل الواصل إلى إسبانيا روسي المنشأ. ولم يفرض المغرب أي عقوبات على الهيدروكربونات الروسية، كما فعلت بروكسل منذ فبراير 2023 ، والتي سعت إلى القيام برد اقتصادي انتقامي ضد بوتين بعد غزوه لأوكرانيا. وتؤكد البيانات أن المغرب يواصل شراء الديزل من روسيا. وحتى الآن في عام 2025، رست سفن تحمل أكثر من مليون طن من الديزل الروسي في الموانئ المغربية. وفي عام 2023، اشترى المغرب 1.62 مليون طن من هذا المنتج البترولي من روسيا.
إقتصاد

ارتفاع صادرات قطاع الطيران بـ10,5%
أفاد مكتب الصرف بأن صادرات قطاع الطيران بلغت أزيد من 11,8 مليار درهم خلال الأشهر الخمسة الأولى من سنة 2025، أي بارتفاع نسبته 10,5% مقارنة بالفترة ذاتها قبل سنة. وأوضح المكتب، في نشرته المتعلقة بالمؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية لشهر ماي 2025، أن هذا التطور ناتج عن ارتفاع مبيعات فئة التجميع (زائد 10,3 بالمائة إلى 7,65 مليار درهم)، وكذا مبيعات نظام ربط الأسلاك الكهربائية (EWIS) (زائد 11,3 بالمائة إلى 4,13 مليار درهم). أما قطاع الفوسفاط ومشتقاته، فقد ارتفعت صادراته بنسبة 18,1 بالمائة إلى 36,75 مليار درهم، مستفيدة من ارتفاع فئة "الفوسفاط" (زائد 47,7 في المائة إلى 3,88 مليار درهم)، والحمض الفوسفوري (زائد 18,1 في المائة إلى 6,18 مليار درهم)، و"الأسمدة الطبيعية والكيماوية" (زائد 14,8 بالمائة إلى 26,69 مليار درهم). وكشف المكتب عن تسجيل نمو لصادرات المعادن المستخرجة الأخرى (زائد 3,2 بالمائة إلى 2,06 مليار درهم)، والصناعات الأخرى (زائد 13,4 بالمائة إلى 13,06 مليار درهم). وفي المقابل، تراجعت صادرات قطاعي السيارات والكهرباء والإلكترونيك بـ4 في المائة و7,5 في المائة، لتصل إلى 64,69 مليار درهم و7,18 مليار درهم على التوالي.
إقتصاد

شركة كندية تحصل على تراخيص جديدة لاستكشاف الفضة بالمغرب
أعلنت شركة "آيا غولد آند سيلفر" الكندية، المتخصصة في تعدين الذهب والفضة، عن حصولها على ستة تراخيص استكشافية جديدة شمال منجم "زكوندر" في المغرب، بعد تحقيق نتائج مشجعة من برنامج الحفر الجاري في المنجم. وذكرت الشركة في بيان أن التراخيص الجديدة رفعت المساحة الإجمالية للاستكشاف في منطقة زكوندر بنسبة 11.9%، لتصل إلى أكثر من 452.7 كيلومتر مربع، فيما تبلغ المساحة الإجمالية للتراخيص الجديدة 48.1 كيلومتر مربع. وأفادت "آيا غولد آند سيلفر" ببدء برنامج استكشافي جديد بطول 2250 مترًا في "تراخيص زكوندر الشرق الأقصى"، مع الإشارة إلى أنه تم حفر 8343 مترًا حتى الآن، ما يمثل 33% من برنامج الاستكشاف المقرر لعام 2025. وتشغّل الشركة منجمي زكوندر وبومدين في المغرب، وقد حققت خلال الربع الأول من العام الجاري إيرادات قياسية بلغت 33.8 مليون دولار، بزيادة قدرها 566% على أساس سنوي، مع متوسط سعر صافي محقق للفضة وصل إلى 31.87 دولارًا للأونصة.
إقتصاد

مع بداية 2025.. المغرب يتصدر قائمة المصدرين الرئيسيين لـ “لافوكا” إلى إسبانيا
خلال الفترة من يناير إلى مارس 2025، عزز المغرب مكانته كأكبر مصدر للأفوكادو إلى إسبانيا، حيث بلغت مبيعاته 72.8 مليون يورو، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 41.2٪ مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، وفقًا للمعلومات التي قدمتها الحكومة الإسبانية. وفي مراسلة جوابية من الحكومة الإسبانية ردًا على الأسئلة التي طرحها حزب بوكس في الكونغرس، تم تفصيل أرقام تجارة الأفوكادو، بما في ذلك الصادرات والواردات لسنوات 2023 و2024 وأوائل عام 2025، بناءً على إحصاءات من إدارة الجمارك والضرائب. ووفقًا لهذه المعلومات، فقد تجاوز المغرب مبيعات 64.8 مليون يورو لعام 2023، بل اقترب أيضًا من 96.7 مليون يورو لعام 2024. زبعد المغرب، كانت البرتغال المورد الرئيسي للأفوكادو إلى إسبانيا في الربع الأول من العام بقيمة 20.3 مليون يورو. ورسّخ المغرب مكانته كقوة ناشئة في سوق الأفوكادو العالمي. ولأول مرة، تجاوزت صادرات البلاد عتبة الـ 100 ألف طن، وفقًا لمنصة إيست فروت. وكانت إسبانيا رائدة في سوق الأفوكادو في البحر الأبيض المتوسط ​​لسنوات، ولكن الآن هناك المغرب الذي ينافسها على الريادة، حسب تقارير اقتصادية. وتستفيد زراعة الأفوكادو بالمغرب من الحد الأدنى من الرياح الجافة والدافئة، وعدم وجود عواصف أو أمطار، مما أدى إلى زيادة المساحة المزروعة ونضوج الأشجار، إلى زيادة الإنتاج بمقدار 30 ألف طن ، أي بنسبة 50% أكثر من الحملة السابقة.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة