قاتل أولاده الثلاثة وزوجته يروي تفاصيل جريمته البشعة في مصر – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 25 أبريل 2025, 05:00

دولي

قاتل أولاده الثلاثة وزوجته يروي تفاصيل جريمته البشعة في مصر


كشـ24 نشر في: 2 يناير 2019

نشرت وسائل إعلام مصرية، اعترافات جديدة لقاتل أولاده الثلاثة وزوجته الطبيبة بطريقة بشعة في محافظة كفر الشيخ بمصر.ومثل الزوج الجريمة كاملة، فجر أمس الثلاثاء، بحضور 4 من أعضاء نيابة بندر كفر الشيخ، ودفنت الجثث الأربع في المساء من ذات اليوم، وسط غضب شعبي.وأوضح الجاني في نص اعترافاته أنه قتل زوجته وأولاده الثلاثة بمفرده، في حوالي الساعة الثانية من ظهر الاثنين الماضي الموافق 31 ديسمبر 2018، موضحا أنه خنق زوجته أثناء نومها في صالة المنزل، وطعنها في رقبتها بـ"سكين المطبخ" ولم يستغرق قتلها أكثر من دقيقة واحدة.وقال: "ثم بعد ذلك ذبحت ابنتي الصغيرة ليلى ذات الـ 4 سنوات أثناء نومها مع والدتها في الصالة، وبعد ذلك، ذبحت عبدالله 8 سنوات، وعمر 6 سنوات، وهما نائمان في غرفة نومهما.وأضاف: "بعدها فكرت للحظة ماذا أفعل؟، فأخذت مشغولات ذهبية تخص زوجتي، والسكين أداة الجريمة ودفنتهما في منطقة الجزيرة بعيدا عن المدينة ثم ذهبت للتحدث مع عدد من الجيران، حتى أبعد الشبهة عني، وعدت بعدها إلى المنزل، وناديت صارخا للبواب قائلا: زوجتي وأطفالي مقتولين!! ثم اتصّلت بوالدة زوجتي وتقدمت ببلاغ إلى الشرطة".وعن سبب القتل قال: "توجد بيننا خلافات أسرية منذ 6 أشهر، إلى جانب خلافات بيني وبين أسرة والدتها، فقررت قتلها صباح يوم الجريمة، خاصة وأن الحياة أصبحت مستحيلة بيننا، وشعرت في لحظة جنونية أن الأطفال مصيرهم مجهول بعد قتل والدتهم وحبسي؛ لذلك قررت قتلهم؛ حتى لا يواجهون ذلك المصير".ونقلت وسائل إعلام مصرية عن متحدث باسم الأجهزة الأمنية أنه كانت هناك "مفاجأة" عندما سأل المحقق المتهم عن سبب ذبح الأطفال فأجاب: "ليرتاحوا من الدنيا وعذابها".وتبين من معاينة الشقة التي وقعت فيها الجريمة في "برج عمر بن الخطاب رقم 4" في منطقة الأبراج بحي سخا على طريق كفر الشيخ – طنطا، أن جثة المجني عليها منى فتحي السجيني، 30 سنة، وابنتها ليلى، 5 سنوات، مسجتان على ظهرهما بملابس ومذبوحتان، بينما عثر هلى جثتي الطفلين الآخرين، عبد الله ويبلغ من العمر 10 سنوات، وعمر البالغ 7 سنوات، في غرفة نومهما وجميعهم مذبوحين ومطعونين وغارقين في دمائهم.وقالت مصادر أمنية وقضائية إن الشبهات منذ اللحظة الأولى حامت حول الزوج، الطبيب البشري الذي يدعى أحمد ع. ز.، وسلم المتهم جهة التحقيق السكين الذي نفذ به جريمته كما قام بتمثيلها أمام رجال النيابة العامة.وكشفت جيران للجاني لوسائل الإعلام المحلية أن الأسرة كانت خارج مصر لفترة طويلة، وعادوا للاستقرار في كفر الشيخ منذ عامين، ويعمل الزوج طبيبا في وحدة صحية بسخا في كفر الشيخ، وكان دائما يتشاجر مع زوجته.وأكد أحد سكان المنطقة وجود مشاكل وخلافات قديمة ومستمرة بين المجنى عليها وزوجها، وأن المجني عليها كانت تعمل منذ عام في أحد معامل التحاليل بمدينة كفر الشيخ، إلا أنها تركته منذ عام لإعداد معمل تحاليل خاص بها.

المصدر: المصري اليوم + وسائل إعلام مصرية

نشرت وسائل إعلام مصرية، اعترافات جديدة لقاتل أولاده الثلاثة وزوجته الطبيبة بطريقة بشعة في محافظة كفر الشيخ بمصر.ومثل الزوج الجريمة كاملة، فجر أمس الثلاثاء، بحضور 4 من أعضاء نيابة بندر كفر الشيخ، ودفنت الجثث الأربع في المساء من ذات اليوم، وسط غضب شعبي.وأوضح الجاني في نص اعترافاته أنه قتل زوجته وأولاده الثلاثة بمفرده، في حوالي الساعة الثانية من ظهر الاثنين الماضي الموافق 31 ديسمبر 2018، موضحا أنه خنق زوجته أثناء نومها في صالة المنزل، وطعنها في رقبتها بـ"سكين المطبخ" ولم يستغرق قتلها أكثر من دقيقة واحدة.وقال: "ثم بعد ذلك ذبحت ابنتي الصغيرة ليلى ذات الـ 4 سنوات أثناء نومها مع والدتها في الصالة، وبعد ذلك، ذبحت عبدالله 8 سنوات، وعمر 6 سنوات، وهما نائمان في غرفة نومهما.وأضاف: "بعدها فكرت للحظة ماذا أفعل؟، فأخذت مشغولات ذهبية تخص زوجتي، والسكين أداة الجريمة ودفنتهما في منطقة الجزيرة بعيدا عن المدينة ثم ذهبت للتحدث مع عدد من الجيران، حتى أبعد الشبهة عني، وعدت بعدها إلى المنزل، وناديت صارخا للبواب قائلا: زوجتي وأطفالي مقتولين!! ثم اتصّلت بوالدة زوجتي وتقدمت ببلاغ إلى الشرطة".وعن سبب القتل قال: "توجد بيننا خلافات أسرية منذ 6 أشهر، إلى جانب خلافات بيني وبين أسرة والدتها، فقررت قتلها صباح يوم الجريمة، خاصة وأن الحياة أصبحت مستحيلة بيننا، وشعرت في لحظة جنونية أن الأطفال مصيرهم مجهول بعد قتل والدتهم وحبسي؛ لذلك قررت قتلهم؛ حتى لا يواجهون ذلك المصير".ونقلت وسائل إعلام مصرية عن متحدث باسم الأجهزة الأمنية أنه كانت هناك "مفاجأة" عندما سأل المحقق المتهم عن سبب ذبح الأطفال فأجاب: "ليرتاحوا من الدنيا وعذابها".وتبين من معاينة الشقة التي وقعت فيها الجريمة في "برج عمر بن الخطاب رقم 4" في منطقة الأبراج بحي سخا على طريق كفر الشيخ – طنطا، أن جثة المجني عليها منى فتحي السجيني، 30 سنة، وابنتها ليلى، 5 سنوات، مسجتان على ظهرهما بملابس ومذبوحتان، بينما عثر هلى جثتي الطفلين الآخرين، عبد الله ويبلغ من العمر 10 سنوات، وعمر البالغ 7 سنوات، في غرفة نومهما وجميعهم مذبوحين ومطعونين وغارقين في دمائهم.وقالت مصادر أمنية وقضائية إن الشبهات منذ اللحظة الأولى حامت حول الزوج، الطبيب البشري الذي يدعى أحمد ع. ز.، وسلم المتهم جهة التحقيق السكين الذي نفذ به جريمته كما قام بتمثيلها أمام رجال النيابة العامة.وكشفت جيران للجاني لوسائل الإعلام المحلية أن الأسرة كانت خارج مصر لفترة طويلة، وعادوا للاستقرار في كفر الشيخ منذ عامين، ويعمل الزوج طبيبا في وحدة صحية بسخا في كفر الشيخ، وكان دائما يتشاجر مع زوجته.وأكد أحد سكان المنطقة وجود مشاكل وخلافات قديمة ومستمرة بين المجنى عليها وزوجها، وأن المجني عليها كانت تعمل منذ عام في أحد معامل التحاليل بمدينة كفر الشيخ، إلا أنها تركته منذ عام لإعداد معمل تحاليل خاص بها.

المصدر: المصري اليوم + وسائل إعلام مصرية



اقرأ أيضاً
الهند تلغي جميع التأشيرات الممنوحة لمواطني باكستان
أعلنت وزارة الخارجية الهندية اليوم الخميس أن حكومة البلاد قررت تعليق خدمات التأشيرات للباكستانيين اعتبارا من اليوم، في تصعيد كبير عقب الهجوم الدامي في كشمير. وقالت الوزارة في بيان إنه "استمرارا للقرارات التي اتخذتها لجنة الأمن بمجلس الوزراء في أعقاب هجوم باهالغام الإرهابي، قررت حكومة الهند تعليق خدمات التأشيرات للمواطنين الباكستانيين فورا". وأضافت: "سيتم إلغاء جميع التأشيرات السارية الحالية الصادرة عن الهند للمواطنين الباكستانيين اعتبارا من 27 أبريل 2025"، مبينة أن التأشيرات الطبية الصادرة للمواطنين الباكستانيين ستكون صالحة حتى 29 أبريل 2025 فقط. من جهتها، أعلنت الحكومة الباكستانية سلسلة من الإجراءات الدبلوماسية المماثلة ضد الهند ردا على القرارات الهندية. وجاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء شهباز شريف بعد اجتماع نادر للجنة الأمن القومي: "باكستان تعلن المستشارين الدفاعيين والبحريين والجويين الهنود في إسلام آباد شخصيات غير مرغوب فيها. وقد تم توجيههم لمغادرة باكستان فورا". وأضاف شريف أنه سيتم إلغاء التأشيرات الممنوحة للمواطنين الهنود، باستثناء الحجاج السيخ، كما سيتم إغلاق الحدود وإلغاء التجارة وإغلاق المجال الجوي أمام شركات الطيران المملوكة أو المشغلة من الهند.
دولي

إسبانيا تلغي صفقة سلاح مع شركة إسرائيلية
قرّرت الحكومة الإسبانية، الخميس، إلغاء عقد أسلحة بقيمة 6,8 مليون يورو من جانب واحد مع شركة إسرائيلية، بعدما تسبب في توترات كبيرة داخل الائتلاف اليساري الحاكم، حسب ما أفادت مصادر حكومية.وقالت المصادر: «قررت الوزارات المختصة إلغاء عقد شراء الذخيرة من جانب واحد مع شركة آي إم آي سيستمز الإسرائيلية»، مضيفة أن الحزب الاشتراكي الذي يتزعمه رئيس الوزراء بيدرو سانشيز وحليفه ائتلاف «سومار» اليساري الراديكالي «ملتزمان بقوة بالقضية الفلسطينية».
دولي

تلميذ يقتل زميتله طعناً في فرنسا
نفّذ تلميذ مدرسة ثانوية خاصة في شمال غربي فرنسا عملية طعن أودت بحياة زميلته، وأدت إلى إصابة ثلاثة آخرين بجروح، قبل أن يجري توقيفه، وفق ما أفاد مصدر في الشرطة. وهاجم التلميذ زملاءه في مدرسة نوتردام دو توت-أيد الثانوية في مدينة نانت، قبل أن يسيطر عليه الأساتذة. وأوضح مصدر مطلع على القضية أن المهاجم دخل فصلين دراسيين، واعتدى على الضحايا لسببٍ غير معروف. وأفادت وزيرة التعليم إليزابيت بورن بأنها ستتوجه إلى نانت، برفقة وزير الداخلية برونو روتايو. وقالت بورن، على منصة «إكس»، إن «هجوماً بسكّين وقع وقت الغداء، اليوم، في مدرسة خاصة في نانت. سأتوجه إلى الموقع، برفقة برونو روتايو، للتعبير عن تضامني مع الضحايا ودعمي للمجتمع التعليمي». وقد دفعت الجرائم المتكررة، التي وقعت في المدارس أو حولها، في الأشهر الأخيرة، والتي نفّذها مراهقون مسلّحون بالسكاكين، الحكومة الفرنسية إلى العمل على معالجة هذه الظاهرة. وفي برقية أُرسلت إلى رؤساء المدارس وعُمداء الأكاديميات في نهاية مارس الماضي، دعا وزيرا التعليم والداخلية إلى إجراء «عمليات تفتيش عشوائية حول المدارس» الآن وحتى «نهاية العام الدراسي». وتظل جرائم القتل داخل المدارس نادرة في فرنسا.
دولي

فرنسا.. عملية طعن بالقرب من مدرسة تخلف قتيلا و3 جرحى
شهدت مدينة نانت الفرنسية اليوم حادثة طعن مروعة بالقرب من إحدى المدارس، أسفرت عن سقوط قتيل واحد وإصابة 3 أشخاص آخرين بجروح متفاوتة الخطورة، وفقا للحصيلة الأولية. ووقعت الحادثة قرابة الساعة 12:30 ظهرا، حيث نقلت وكالة "فرانس برس" أن الجاني تلميذ في المدرسة الثانوية، دخل دون سبب معلوم إلى فصلين دراسيين حيث اعتدى على الضحايا. وتمكن أعضاء من الهيئة التعليمية من السيطرة على المشتبه به قبل إلقاء القبض عليه، وفق الوكالة. وأفاد مصدر أمني لصحيفة "لوموند" أن اسم المشتبه به غير مسجل في سجلات القضاء الجنائي، ولم ترد أي معلومات عن أعمار الضحايا أو جنسهم. ونشرت إليزابيث بورن، وزيرة التربية الوطنية، تغريدة على منصة إكس قالت فيها: "أتوجه إلى المكان برفقة برونو ريتاييو (وزير الداخلية)"، معربة عن "تضامنها الكامل مع الضحايا ودعمها للمجتمع التعليمي".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 25 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة