مسيرة حزينة في النرويج ترحما على روح ضحية الارهاب بالحوز “مارين أولاند” – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 21 أبريل 2025, 18:12

دولي

مسيرة حزينة في النرويج ترحما على روح ضحية الارهاب بالحوز “مارين أولاند”


كريم بوستة نشر في: 23 ديسمبر 2018

نظمت ساكنة بلدة تايم النرويجية ليلة أول امس الجمعة21 دجنبر، مسيرة حزينة بالمشاعل للتعبير عن التضامن الكبير مع اسرة الضحية النرويجية مارين اولاند، التي لقيت مصرعها في عملية ارهابية في جبال الأطلس باقليم الحوز ضواحي مراكش، رفقة زميلتها بالدراسة لويزا فيستيرجر الدانماركية الجنسية.وبدأت جولة المشاعل في ساحة براين ليلة الجمعة، حيث وقف المئات دقيقة صمت ترحما على روح الضحييتين، قبل الشروع في الجولة التي شارك فيها المجتمع المحلي المتأثر بشدة بالحادث، حيث أشارت صحيفة "dagbladet" الواسعة الانتشار بالنرويج، أن حوالي 500 مشاركا عبروا عن حزنهم واشمئزازهم من الجريمة الارهابية البشعة.وقال بيورن سويلاند، قائد الشرطة ، للمشاركين وفق المصدر ذاته "ما حدث كان وحشيًا وعديم المعنى" منتقدا الشائعات والمعلومات الأخرى المشتركة على مواقع التواصل الاجتماعي.[caption id="attachment_299124" align="aligncenter" width="751"] dagbladet[/caption]وشارك في المسيرة أفراد أسرة الضحية مارين وأصدقاء الضحيتين بجامعة "تيليمارك"، كما حضر محامي العائلتين، "راجنار فالك بولسن" الذي صرح بأن عائلة مارين في وضع رهيب، وقال لصحيفة "إن آر كيه" : إنهم يشعرون بالصدمة والضيق المطلق".ودعا النائب شتاير أورديجارد المشاركين على استخدام القيم التي بني عليها مجتمع النرويجي، مشيرا ان المشاركين يضيئون الشموع في أحلك يوم في السنة، وان عليهم الآن أن يسلطوا الضوء على بعض الأعمال المظلمة التي ارتكبت في عصرنا، وضد فرد من مجتمعهم الصغير، مؤكدا ان الأعمال الوحشية التي تركت الما كبيرا بينهم لا تستهدفهم فقط، بل تعني العالم بأسره، داعيا إلى مساعدة بعضهم البعض في العثور على السلام.[caption id="attachment_299125" align="aligncenter" width="758"] dagbladet[/caption]وبالاضافة الى الدقيقة الصامتة ومسيرة المشاعل، تم فتح المركز الصحي والكنيسة في Romula ، إذا أراد أي شخص أن يتحدث عن ما حدث، وستبقي كنيسة براين مفتوحة الأبواب يومه الأحد، وبالإضافة إلى ذلك سيكون هناك خدمات العبادة عشية عيد الميلاد واليوم الأول من عيد الميلاد.ولم تغفل الصحيفة النرويجية الى الاشارة الى الوقفات الرمزية العديدة التي يشهدها المغرب عقب الحادث الارهابي، سواء باقليم الحوز ومراكش او مجموعة من المدن المغربية الاخرى، بما فيها العاصمة المغربية التي كانت تستعد لوقفة امام سفارتي النرويج والدانمارك.ويشار أن الرأي العام النرويجي أبان عن نضج كبير ومثالي، ولا يحمل اي ضغينة تجاه المغاربة بعد الجريمة الوحشية، وفق ما أفادت به الصحفية النرويجية لين فرانسون لـ "كشـ24" خلال اتصال هاتفي، مؤكدة أن الرأي العام النرويجي يتماشى مع الموقف الرسمي، الذي عبرت عنه وزيرة الخارجية النرويجية وكذا سفيرة النرويج بالمغرب، التي أشادت بجهود المغرب، مشيرة انه سيظل حليفا في المعركة ضد التطرف، ومعبرة عن تقدير بلادها، لتمكن السلطات المغربية المختصة من توقيف المشتبه بهم “بسرعة كبيرة”.

نظمت ساكنة بلدة تايم النرويجية ليلة أول امس الجمعة21 دجنبر، مسيرة حزينة بالمشاعل للتعبير عن التضامن الكبير مع اسرة الضحية النرويجية مارين اولاند، التي لقيت مصرعها في عملية ارهابية في جبال الأطلس باقليم الحوز ضواحي مراكش، رفقة زميلتها بالدراسة لويزا فيستيرجر الدانماركية الجنسية.وبدأت جولة المشاعل في ساحة براين ليلة الجمعة، حيث وقف المئات دقيقة صمت ترحما على روح الضحييتين، قبل الشروع في الجولة التي شارك فيها المجتمع المحلي المتأثر بشدة بالحادث، حيث أشارت صحيفة "dagbladet" الواسعة الانتشار بالنرويج، أن حوالي 500 مشاركا عبروا عن حزنهم واشمئزازهم من الجريمة الارهابية البشعة.وقال بيورن سويلاند، قائد الشرطة ، للمشاركين وفق المصدر ذاته "ما حدث كان وحشيًا وعديم المعنى" منتقدا الشائعات والمعلومات الأخرى المشتركة على مواقع التواصل الاجتماعي.[caption id="attachment_299124" align="aligncenter" width="751"] dagbladet[/caption]وشارك في المسيرة أفراد أسرة الضحية مارين وأصدقاء الضحيتين بجامعة "تيليمارك"، كما حضر محامي العائلتين، "راجنار فالك بولسن" الذي صرح بأن عائلة مارين في وضع رهيب، وقال لصحيفة "إن آر كيه" : إنهم يشعرون بالصدمة والضيق المطلق".ودعا النائب شتاير أورديجارد المشاركين على استخدام القيم التي بني عليها مجتمع النرويجي، مشيرا ان المشاركين يضيئون الشموع في أحلك يوم في السنة، وان عليهم الآن أن يسلطوا الضوء على بعض الأعمال المظلمة التي ارتكبت في عصرنا، وضد فرد من مجتمعهم الصغير، مؤكدا ان الأعمال الوحشية التي تركت الما كبيرا بينهم لا تستهدفهم فقط، بل تعني العالم بأسره، داعيا إلى مساعدة بعضهم البعض في العثور على السلام.[caption id="attachment_299125" align="aligncenter" width="758"] dagbladet[/caption]وبالاضافة الى الدقيقة الصامتة ومسيرة المشاعل، تم فتح المركز الصحي والكنيسة في Romula ، إذا أراد أي شخص أن يتحدث عن ما حدث، وستبقي كنيسة براين مفتوحة الأبواب يومه الأحد، وبالإضافة إلى ذلك سيكون هناك خدمات العبادة عشية عيد الميلاد واليوم الأول من عيد الميلاد.ولم تغفل الصحيفة النرويجية الى الاشارة الى الوقفات الرمزية العديدة التي يشهدها المغرب عقب الحادث الارهابي، سواء باقليم الحوز ومراكش او مجموعة من المدن المغربية الاخرى، بما فيها العاصمة المغربية التي كانت تستعد لوقفة امام سفارتي النرويج والدانمارك.ويشار أن الرأي العام النرويجي أبان عن نضج كبير ومثالي، ولا يحمل اي ضغينة تجاه المغاربة بعد الجريمة الوحشية، وفق ما أفادت به الصحفية النرويجية لين فرانسون لـ "كشـ24" خلال اتصال هاتفي، مؤكدة أن الرأي العام النرويجي يتماشى مع الموقف الرسمي، الذي عبرت عنه وزيرة الخارجية النرويجية وكذا سفيرة النرويج بالمغرب، التي أشادت بجهود المغرب، مشيرة انه سيظل حليفا في المعركة ضد التطرف، ومعبرة عن تقدير بلادها، لتمكن السلطات المغربية المختصة من توقيف المشتبه بهم “بسرعة كبيرة”.



اقرأ أيضاً
من هم أبرز المرشحين لخلافة البابا فرنسيس؟
أفادت وكالة "رويترز" بأن هناك عددا من الكرادلة الذين يتم تداول أسمائهم كمرشحين محتملين لخلافة البابا فرنسيس الذي أعلن الفاتيكان وفاته اليوم الاثنين عن عمر ناهز 88 عاما. وحسب الوكالة فقد برزت أسماء 9 مرشحين محتملين، وهم: جان مارك أفيلين (66 عاما) - رئيس أساقفة مارسيليا، فرنسا يُعرف في الأوساط الكاثوليكية الفرنسية بـ"يوحنا الرابع والعشرين" بسبب تشابهه مع البابا يوحنا الثالث والعشرين. يتميز بطبيعته المرحة وقربه الفكري من البابا فرنسيس، خاصة في قضايا الهجرة والعلاقات مع العالم الإسلامي. وُلد في الجزائر لعائلة إسبانية هاجرت إلى فرنسا، ويحمل دكتوراه في اللاهوت. إذا تم انتخابه، سيكون أول بابا فرنسي منذ القرن الرابع عشر. الكاردينال بيتر إردو (72 عاما) - هنغاري يُعتبر مرشحاً توافقياً بين المحافظين والتقدميين. خبير في قانون الكنيسة، يتحدث عدة لغات بطلاقة بما في ذلك الإيطالية. على الرغم من مواقفه المحافظة، لم يتصادم علناً مع البابا فرنسيس. قد تساعد خبرته في إذابة الجليد بين الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة الأرثوذكسية الروسية. الكاردينال ماريو غريتش (68 عاماً) - مالطي الأمين العام لمجمع الأساقفة، تحول من المحافظة إلى تبني إصلاحات البابا فرنسيس. دعا الكنيسة لأن تكون أكثر تقبلاً لأفراد مجتمع الميم. يتمتع بشبكة علاقات واسعة بين الكرادلة، وقد يكون خياراً توافقياً. الكاردينال خوان خوسيه أوميلا (79 عاما) - إسباني رئيس أساقفة برشلونة السابق، عرف بتواضعه والتزامه بالعدالة الاجتماعية. واجه انتقادات بسبب تعامله مع قضايا الاعتداءات الجنسية في الكنيسة الإسبانية. يعتبر من المقربين للبابا فرنسيس. الكاردينال بيترو بارولين (70 عاما) - إيطالي وزير خارجية الفاتيكان، يعتبر المرشح الأوفر حظا. يتمتع بخبرة دبلوماسية واسعة وقدرة على إيجاد حلول وسط. إذا تم انتخابه، سيعيد البابوية إلى الإيطاليين بعد ثلاثة بابوات غير إيطاليين متتاليين. الكاردينال لويس أنطونيو تاغلي (67 عاما) - فلبيني يُلقب بـ"فرنسيس الآسيوي"، قد يكون أول بابا من آسيا. يتمتع بخبرة رعوية وإدارية واسعة، ويتحدث عدة لغات بطلاقة. واجه انتقادات بسبب فضيحة في منظمة كاريتاس الدولية. الكاردينال جوزيف توبين (72 عاما) - أمريكي رئيس أساقفة نيوارك، يتمتع بمواقف متفتحة تجاه مجتمع الميم. تعامل باحترافية مع فضيحة الاعتداءات الجنسية التي شهدتها أبرشيته. إذا تم انتخابه، سيكون أول بابا أمريكي. الكاردينال بيتر توركسون (76 عاما) - غاني قد يكون أول بابا من أفريقيا جنوب الصحراء. يتمتع بخبرة رعوية ودبلوماسية واسعة، وقدرة تواصل ممتازة. خدم في عدة مناصب رفيعة بالفاتيكان. ماتيو ماريا زوبي (69 عاماً) - إيطالي رئيس أساقفة بولونيا، يُعرف بـ"الكاهن الشارعي" لاهتمامه بالفقراء والمهاجرين. قريب من مجتمع سانت إيجيديو للسلام. قاد وساطات دبلوماسية مهمة، بما في ذلك الحرب الروسية الأوكرانية. يذكر أن عملية انتخاب البابا الجديد تتم عبر المجمع المغلق الذي يجمع الكرادلة الناخبين تحت قبة كنيسة سيستينا، حيث يستمر التصويت حتى يحصل أحد المرشحين على أغلبية الثلثين.
دولي

إسرائيل تلغي تأشيرات دخول نواب ومسؤولين فرنسيين
ألغت الحكومة الإسرائيلية تأشيرات دخول 27 نائبا ومسؤولا فرنسيا يساريا قبل يومين من زيارتهم المقررة لإسرائيل والأراضي الفلسطينية، حسبما أعلنت المجموعة أمس الأحد. وجاء هذا الإجراء بعد أيام فقط على منع تل أبيب عضوين برلمانيين بريطانيين من حزب العمال الحاكم من دخول إسرائيل. كما جاء وسط توترات دبلوماسية، بعد أن قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن باريس ستعترف قريبا بدولة فلسطينية. كذلك سعى ماكرون إلى الضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن الأوضاع في غزة في خضم الحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع الفلسطيني. وأعلنت وزارة الداخلية الإسرائيلية إلغاء تأشيرات الأفراد الـ27 بموجب قانون يسمح للسلطات بحظر دخول الأشخاص الذين يمكنهم العمل ضد دولة إسرائيل. وقال 17 عضوا من المجموعة، من الحزبين البيئي والشيوعي الفرنسيين، إنهم ضحايا "عقاب جماعي" من جانب إسرائيل، داعين ماكرون إلى التدخل. وقالوا -في بيان- إنهم تلقوا دعوة من القنصلية الفرنسية في القدس لإجراء رحلة مدتها 5 أيام. وأضافوا أنهم كانوا يعتزمون زيارة إسرائيل والأراضي الفلسطينية في إطار مهمتهم "لتعزيز التعاون الدولي وثقافة السلام". وتابعوا "للمرة الأولى، قبل يومين من مغادرتنا، ألغت السلطات الإسرائيلية تأشيرات دخولنا التي تمت الموافقة عليها قبل شهر". إعلان وقالت المجموعة "نريد أن نفهم ما الذي أدى إلى هذا القرار المفاجئ الذي يشبه العقاب الجماعي". "قطيعة كبيرة" ويضم الوفد النواب في الجمعية الوطنية فرانسوا روفان وأليكسي كوربيير وجولي أوزين من حزب البيئة، والنائبة الشيوعية سوميا بوروها، وعضو مجلس الشيوخ الشيوعية ماريان مارغات. أما الأعضاء الآخرون، فهم رؤساء بلديات يساريون ونواب محليون. ووصفت المجموعة إلغاء التأشيرات بأنه "قطيعة كبيرة في العلاقات الدبلوماسية". وأكدت المجموعة أن أحزابها دعت منذ عقود إلى الاعتراف بدولة فلسطينية، الأمر الذي قال ماكرون الأسبوع الماضي إنه قد يحدث خلال مؤتمر دولي في يونيو المقبل. وكان سبق لإسرائيل أن احتجزت هذا الشهر عضوي البرلمان البريطاني يوان يانغ وابتسام محمد في مطار تل أبيب قبل أن تُرحّلهما، بحجة السبب نفسه، في حين وصف وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي هذا الإجراء بأنه "غير مقبول". وفي فبراير الماضي، منعت إسرائيل نائبتين يساريّتين في البرلمان الأوروبي، هما الفرنسية-الفلسطينية ريما حسن، والأيرلنديّة لين بويلان، من الدخول. وردّ نتنياهو بغضب شديد على إمكان اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية. وقال إن إقامة دولة فلسطينية بجوار إسرائيل ستكون "مكافأة كبيرة للإرهاب"، وفق تعبيره.
دولي

أين سيدفن البابا فرنسيس حسب وصيته؟.. تفاصيل مجهولة عن مراسم دفن بابا الفاتيكان وانتخاب خليفته
يحدد الدستور الرسولي Universi Dominici Gregis الإجراءات الواجب اتباعها بعد وفاة البابا، بما في ذلك مراسم الجنازة وعملية انتخاب خليفته. 1. إجراءات ما بعد الوفاة يتم تأكيد الوفاة من قبل رئيس قسم الصحة بالفاتيكان والكاردينال الكاميرلينجو (رئيس الكنيسة المؤقت). يلبس جسد البابا ثوبا أبيض وينقل إلى مصلى خاص، حيث يحضر كبار المسؤولين وأفراد العائلة. يوضع الجثمان في نعش أحمر مع تاج أسقفي ومظلة، ثم يختم مكتب البابا وتحطم خاتم الصياد (الخاتم البابوي) والختم الرسمي لمنع التزوير. 2. مراسم الجنازة يعرض الجثمان في كاتدرائية القديس بطرس لتلقي العزاء العام لمدة 4-6 أيام. تقام الجنازة الرسمية بحضور آلاف المشيعين، يتبعها تسعة أيام من الحداد (Novendiales). 3. مكان الدفن وفقا لوصيته، سيدفن البابا فرنسيس في كنيسة سانتا ماريا ماجيوري (على بعد 4 كم من الفاتيكان)، مخالفًا تقليد دفن البابوات في كاتدرائية القديس بطرس. قبل إغلاق التابوت، يُغطى وجهه بقطعة حرير بيضاء، ويوضع بجانبه كيس من العملات المعدنية المصكوكة خلال حبريته ولفيفة تسجل أبرز محطات حياته. 4. الفترة الانتقالية (Sede Vacante) يتولى الكاميرلينجو (حاليًا الكاردينال الأمريكي-الأيرلندي كيفن فاريل) الإدارة المؤقتة للفاتيكان دون اتخاذ قرارات عقائدية. تتمثل مهامه في ضمان استمرارية الأعمال الإدارية والإشراف على التحضيرات للانتخاب البابوي. 5. المجمع المغلق (الكونكلاف) يعقد بعد 15-20 يومًا من الوفاة في كنيسة سيستينا، بمشاركة الكرادلة دون سن 80 عامًا (حاليًا 140 كاردينالًا مؤهلًا، 110 منهم عينهم فرنسيس). حسب تقليد متوارث من القرون الوسطى توصد الأبواب بالمفتاح لينقطع الكرادلة تماما عن العالم، حيث يرتقب حصول أربعة عمليات تصويت يوميا، اثنان في الصباح واثنان في المساء. وتحرق كل البطاقات في نهاية النهار لمحو أي أثر للتصويت السري الذي لا يسمح للكرادلة بالحديث عنه. وإذا تصاعد الدخان الأسود، فهذا يعني أن البابا لم ينتخب بعد، أما إذا تصاعد الدخان الأبيض فهذا يشير إلى أنه بات للكنيسة الكاثوليكية حبر أعظم جديد. بمجرد الانتخاب، يسأل عميد الكرادلة المنتخب إذا قبل المنصب والاسم البابوي، ثم يظهر في شرفة القديس بطرس حيث يُعلن: "Habemus Papam!" (لدينا بابا!). 6. التغييرات التي أجراها فرنسيس عاش في سكن بسيط بدار القديسة مارتا بدلا من القصر الرسولي. تبسيط مراسم الجنازة وتقليل المظاهر الاحتفالية، وقد ألغى البابا فرنسيس بعض التقاليد الفخمة مثل: المراسم الخاصة في القصر الرسولي. المنصة التي كانت تعرض أجساد البابوات السابقين. استبدال التوابيت الثلاثة (من السرو والرصاص والدردار) بتابوت واحد من الخشب المغطى بالزنك. هذه الإجراءات تضمن انتقالا سلسا للسلطة في أصغر دولة في العالم، مع الحفاظ على تقاليد عمرها قرون.
دولي

الفاتيكان يعلن عن وفاة البابا فرنسيس
أعلن الفاتيكان، الاثنين، وفاة البابا فرنسيس عن عمر 88 عاماً، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء. وكان آخر ظهور للبابا أمس خلال قداس عيد الفصح بكاتدرائية القديس بطرس، حيث أطل من الشرفة ثم تجوّل بسيارته بين الناس في الساحة، حيث احتشد آلاف المؤمنين للاحتفال بالعيد. وكان البابا يعاني من الضعف جراء إصابته بالتهاب رئوي، دخل على إثره المستشفى لنحو شهر.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 21 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة