مصرع سبعة أشخاص في تفجيرين قرب القصر الرئاسي في الصومال – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 15 أبريل 2025, 12:37

دولي

مصرع سبعة أشخاص في تفجيرين قرب القصر الرئاسي في الصومال


كشـ24 - وكالات نشر في: 22 ديسمبر 2018

قتل سبعة أشخاص على الأقل السبت في مقديشو في تفجير سيارتين مفخختين تبنته حركة الشباب الإسلامية ووقع قرب القصر الرئاسي كما أفاد مصدر في الشرطة.وقال ابراهيم محمد مسؤول الشرطة المحلية لوكالة فرانس برس "نؤكد مقتل سبعة أشخاص في الانفجارين فيما أصيب عشرة آخرون بجروح".
وأضاف أن "القوات الأمنية أغلقت المنطقة ويجري تحقيق" حاليا في التفجيرين.وأعلن التلفزيون الصومالي "يونيفرسال تي في" الذي يتخذ في لندن مقرا له أن ثلاثة من العاملين معه قتلوا في التفجيرين بينهم صحافي يحمل الجنسيتين الصومالية والبريطانية ويدعى اويل ضاهر.ووقع الانفجار الاول عند نقطة تفتيش قرب المسرح الوطني الواقع على بعد 500 متر من القصر الرئاسي. والانفجار الثاني وكان أقوى بحسب ما افاد شهود، هز شارعا بالقرب من موقع الانفجار الاول بعد دقائق.وقال الشاهد اديل حسن لوكالة فرانس برس إن "الانفجار الثاني كان قويا جدا" مضيفا "رأيت عدة جثث بينها جثث عناصر في قوات الامن".وذكر شهود أن مسؤولا كبيرا في الحكومة في منطقة بنادير التي تشمل مقديشو، جرح في الانفجار الثاني. وقال أحدهم عثمان فهية إن المسؤول "أصيب بجروح طفيفة لكن العديد من حراسه الأمنيين قتلوا".وتبنت حركة الشباب الإسلامية التابعة لتنظيم القاعدة التفجيرين قائلة في بيان إنها استهدفت "نقطة تفتيش أمنية كانت تحمي القصر الرئاسي".وخسرت حركة الشباب الاسلامية بعد طردها من مقديشو عام 2011 معظم معاقلها، لكنها لا تزال تسيطر على مناطق ريفية شاسعة تشن منها اعتداءات انتحارية وعمليات اخرى، ضد اهداف حكومية وامنية او مدنية بما يشمل العاصمة.وتوعدت باسقاط الحكومة الصومالية المدعومة من المجموعة الدولية ومن قبل 20 ألف عنصر من قوة اميصوم.

قتل سبعة أشخاص على الأقل السبت في مقديشو في تفجير سيارتين مفخختين تبنته حركة الشباب الإسلامية ووقع قرب القصر الرئاسي كما أفاد مصدر في الشرطة.وقال ابراهيم محمد مسؤول الشرطة المحلية لوكالة فرانس برس "نؤكد مقتل سبعة أشخاص في الانفجارين فيما أصيب عشرة آخرون بجروح".
وأضاف أن "القوات الأمنية أغلقت المنطقة ويجري تحقيق" حاليا في التفجيرين.وأعلن التلفزيون الصومالي "يونيفرسال تي في" الذي يتخذ في لندن مقرا له أن ثلاثة من العاملين معه قتلوا في التفجيرين بينهم صحافي يحمل الجنسيتين الصومالية والبريطانية ويدعى اويل ضاهر.ووقع الانفجار الاول عند نقطة تفتيش قرب المسرح الوطني الواقع على بعد 500 متر من القصر الرئاسي. والانفجار الثاني وكان أقوى بحسب ما افاد شهود، هز شارعا بالقرب من موقع الانفجار الاول بعد دقائق.وقال الشاهد اديل حسن لوكالة فرانس برس إن "الانفجار الثاني كان قويا جدا" مضيفا "رأيت عدة جثث بينها جثث عناصر في قوات الامن".وذكر شهود أن مسؤولا كبيرا في الحكومة في منطقة بنادير التي تشمل مقديشو، جرح في الانفجار الثاني. وقال أحدهم عثمان فهية إن المسؤول "أصيب بجروح طفيفة لكن العديد من حراسه الأمنيين قتلوا".وتبنت حركة الشباب الإسلامية التابعة لتنظيم القاعدة التفجيرين قائلة في بيان إنها استهدفت "نقطة تفتيش أمنية كانت تحمي القصر الرئاسي".وخسرت حركة الشباب الاسلامية بعد طردها من مقديشو عام 2011 معظم معاقلها، لكنها لا تزال تسيطر على مناطق ريفية شاسعة تشن منها اعتداءات انتحارية وعمليات اخرى، ضد اهداف حكومية وامنية او مدنية بما يشمل العاصمة.وتوعدت باسقاط الحكومة الصومالية المدعومة من المجموعة الدولية ومن قبل 20 ألف عنصر من قوة اميصوم.



اقرأ أيضاً
الأونروا: إسرائيل استهدفت أكثر من 400 مدرسة بغزة
قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) إن الجيش الإسرائيلي استهدف بصورة مباشرة أكثر من 400 مدرسة في قطاع غزة، منذ بدئه حرب الإبادة الجماعية في 7 أكتوبر 2023. وأشارت الوكالة في منشور على منصة "إكس"، الاثنين، إلى أن معظم المدارس في القطاع تضررت جراء الهجمات الإسرائيلية. وأضافت أن أكثر من 70 بالمئة من المدارس معظمها مدارس لجأ إليها النازحون الفلسطينيون تعرضت لاستهداف مباشر من الجيش الإسرائيلي. ولفتت إلى أن 88 بالمئة من المدارس في غزة تحتاج إلى ترميم أو إعادة تأهيل كاملة. وأوضحت أن 162 مدرسة من المدارس المتضررة جراء الهجمات الإسرائيلية تابعة لها. وذكرت أن الأطفال في غزة يُهجَّرون ويتعرضون للقتل والإصابات ويحرمون من التعليم منذ عام ونصف بسبب الهجمات الإسرائيلية. وفي 28 أكتوبر 2024، صدّق الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) نهائيا وبأغلبية كبيرة على قانونين يمنعان الأونروا من ممارسة أي أنشطة داخل إسرائيل وسحب الامتيازات والتسهيلات منها ومنع إجراء أي اتصال رسمي بها، وفي نهاية يناير الماضي دخل القرار حيز التنفيذ. وتزعم إسرائيل أن موظفين لدى الأونروا شاركوا في هجوم 7 أكتوبر 2023 على نقاط عسكرية ومستوطنات محاذية لقطاع غزة، وهو ما نفته الوكالة، وأكدت الأمم المتحدة التزام الأونروا الحياد. وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 167 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
دولي

كوريا الجنوبية تبدأ محاكمة رئيسها المخلوع
أعلن رئيس كوريا الجنوبية المخلوع يون سوك يول، إن إعلانه القصير للأحكام العرفية أواخر العام الماضي «لم يكن انقلاباً»، وذلك لدى مثوله أمام المحكمة الاثنين في بداية محاكمة جنائية بتهمة قيادته تمرداً.وأدخلت محاولة فرض الأحكام العرفية- التي استمرت نحو ست ساعات، قبل أن يتراجع يون في مواجهة معارضة برلمانية، واحتجاجات عامة- البلاد في اضطرابات استمرت لشهور، وأدت إلى إقالته من الرئاسة هذا الشهر، لانتهاكه السلطات الدستورية.وبعد مغادرة منزله في موكب الاثنين، دخل يون، الذي نفى جميع التهم الموجهة إليه، قاعة محكمة في منطقة سيؤول المركزية، مرتدياً حلة داكنة وربطة عنق حمراء.وفي بداية الإجراءات، عرض المدعون دفوعهم بالقول، إن يون يفتقر إلى الأسس القانونية لإعلان الأحكام العرفية، واتهموه بمحاولة شل مؤسسات الدولة مثل البرلمان. وأمضى يون، الذي كان مدعياً عاماً للبلاد، قبل أن يصبح رئيساً، نحو 40 دقيقة في الصباح في تفنيد مزاعم الادعاء.ومن المتوقع أن يدلي اثنان من كبار المسؤولين العسكريين بشهادتيهما بعد الظهر.وأحدهما هو تشو سونج هيون من قيادة الدفاع عن العاصمة بالجيش الذي شهد في المحكمة الدستورية في فبراير الماضي، بأنه أُمر بإرسال قوات «لسحب» المشرعين من البرلمان خلال أمر الأحكام العرفية الذي أصدره يون.ونفى يون هذا الادعاء. وقالت المحكمة الدستورية عند الحكم بإقالة يون من منصبه، إن إعلانه للأحكام العرفية في الثالث من دجنبر الماضي، صدم الكوريين الجنوبيين، وأحدث فوضى في جميع مجالات المجتمع والاقتصاد والسياسة الخارجية. وستجري كوريا الجنوبية الآن انتخابات مبكرة في الثالث من يونيو المقبل. ولا تزال هناك تساؤلات عمّا إذا كان يون سيلعب دوراً أم لا.
دولي

فرنسا تلوح بـ”رد فوري” على الجزائر.. وكشف أسباب القرار
لوح وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو يوم، الإثنين، بـ"الردي الفوري" على الجزائر في حال طرد موظفين فرنسيين في سفارة بلاده من الأراضي الجزائرية. وقال بارو إن الجزائر طلبت من 12 موظفا في سفارة بلاده بمغادرة أراضيها في غضون 48 ساعة ردا على توقيف باريس 3 أشخاص يعمل أحدهم في قنصلية جزائرية بفرنسا.وبحسب ما أورده موقع قناة"فرنسا 24" اليوم، لوح بارو برد فوري "في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا". وقال وزير الخارجية الفرنسي في بيان "تطالب السلطات الجزائرية 12 من موظفينا بمغادرة الأراضي الجزائرية في غضون 48 ساعة". وأضاف: "في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا لن يكون لنا خيار آخر سوى الرد فورا". ويأتي توتر العلاقات بين البلدين من جديد بعد أسبوع من إعلان جان نويل بارو عن "مرحلة جديدة في العلاقة مع الجزائر"، وذلك عقب استقباله من جانب الرئيس عبد المجيد تبون ومحادثاته مع نظيره الجزائري أحمد عطاف. ماذا حدث؟ والجمعة، وجهت فرنسا، الاتهام إلى 3 رجال، يعمل أحدهم في قنصلية جزائرية لدى فرنسا للاشتباه في ضلوعهم في اختطاف اللاجئ السياسي أمير بوخرص نهاية أبريل 2024 على الأراضي الفرنسية، حسب ما أفادت مصادر مطلعة على الملف لـ"وكالة الصحافة الفرنسية". والرجال الملاحقون في قضية اختطاف المؤثر الجزائري أمير بوخرص، يواجهون تهم "التوقيف والخطف، والاحتجاز التعسفي على ارتباط بمخطط إرهابي"، حسبما أكدت النيابة العامة الوطنية لقضايا مكافحة الإرهاب.  
دولي

الجزائر تطرد 12 موظفا في سفارة فرنسا
طلبت السلطات الجزائرية من 12 موظفا في سفارة فرنسا مغادرة الأراضي الجزائرية في غضون 48 ساعة، وفق ما أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الاثنين. وأوضح بارو أن القرار الجزائري جاء ردا على توقيف 3 جزائريين في فرنسا، قائلا في تصريح مكتوب وجه إلى صحافيين "أطلب من السلطات الجزائرية العودة عن إجراءات الطرد هذه التي لا علاقة لها بالإجراءات القضائية الجارية" في فرنسا. وأضاف "في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا لن يكون لنا خيار آخر سوى الرد فورا". ويأتي هذا الحدث في سياق احتجاج الخارجية الجزائرية بشدة على قرار السلطات القضائية الفرنسية توجيه الاتهام ووضع أحد موظفيها القنصليين الجزائريين العاملين على التراب الفرنسي رهن الحبس المؤقت. وكان القضاء الفرنسي وجّه الجمعة الماضية اتهامات إلى 3 أشخاص، يعمل أحدهم في القنصلية الجزائرية بفرنسا، للاشتباه في ضلوعهم في اختطاف ناشط جزائري معارض نهاية أبريل 2024 على الأراضي الفرنسية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 15 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة