مراكش

رواية مغايرة لواقعة الإعتداء على زوجة إعلامي بمراكش


كشـ24 نشر في: 4 ديسمبر 2018

نفى عبد المغيث الشعباني الشاب البالغ من العمر 18 سنة، ما وجه إليه من اتهامات جملة وتفصيلا، بخصوص اعتدائه على زوجة إعلامي بالداوديات، وإشهار السلاح الأبيض في وجهها بالإستعانة بكلب شرس، مؤكدا أنه صادف أثناء خروجه برفقة كلبته التي تتوفر على الوثائق القانونية والخاضعة للتلقيح لدى المصالح البطرية، السيدة المذكورة، وأثناء محاولته قطع الطريق إلى الجهة المقابلة، تفاجئت المعنية بالأمر وهي على متن دراجة نارية بمرور الكلبة وسط الطريق، وهو ما دفعها لملاحقتها من الخلف، قبل أن تبدأ "بالضغط باستمرار على بوق دراجتها النارية وتوجه لي وابلا من السب والشتم" بحسب تعبيره.وتابع المتحدث ذاته، قائلا: " أنه عندما حاولت مغادرة المكان، نزلت المعنية بالأمر من فوق دراجتها، وقامت بتمزيق ملابسي، وهددتني بالإتصال بأحد الأشخاص، وطلبت منها إطلاقي بعدما أحكمت قبضتها علي، وبعدما حاولت الدفاع عن نفسي حضر عدد من المواطنين الذين اتهموني بالإعتداء عليها، وبدل مساعدتي بدأوا ينهالون علي بالضرب، وفي هذه الأثناء جاءت والدتي لتخليصي من الإعتداء والظلم الذي تعرضت لهما".وأكد الشاب عبد المغيث الشعباني، "أن جميع الإتهامات التي وجهت لي السيدة المعنية، لا أساس لها من الصحة، وأنا رياضي خلوق، وسمعتي جيدة، ولا أدخل أبدا في أي شجارات مهما كانت، وأنا طالب في السنة الثانية باكالوريا، وحاليا أنا مُقبل على إجراء الإمتحانات"، مضيفا بنبرة مؤثرة.وأشار الشاب عبد المغيث، والدموع تغالبه، أنه مصاب بداء السكري، ويتوفر على جميع الوثائق التي تثبث صحة كلامه، نافيا جملة وتفصيلا اتهامه بأنه لاذ بالفرار، حيث ذهب في اليوم الموالي بغد خروجه من المدرسة إلى مخفر الشرطة بعد توصله بالاستدعاء.وزاد الشاب عبد المغيث، أن حالته الصحية تدهورت بعد ما وقع، وأنه يشعر بالظلم بعدما تعرض للضرب على يد زوج المعنية بالأمر، مشيرا إلى أنه تعرض في واقعة أخرى لـ "الكريساج" وتمت سرقة هاتفه المحمول ومبلغ مالي قدره 600 درهم كانت داخل محفظته، وكان ينوي بذلك المبلغ أداء واجبات التسجيل في الساعات الإضافية.وطالب الشاب عبد المغيث، من السيدة المشتكية، أن تراعي وضعه الصحي، مناشدا إياها التنازل عن الدعوى الموجهة في حقه، لأن مستقبله الدراسي بات على المحك، خصوصا وأنه مقبل على الإمتحانات، وحاليا قد فوت الكثير من الحصص و الإمتحانات.

نفى عبد المغيث الشعباني الشاب البالغ من العمر 18 سنة، ما وجه إليه من اتهامات جملة وتفصيلا، بخصوص اعتدائه على زوجة إعلامي بالداوديات، وإشهار السلاح الأبيض في وجهها بالإستعانة بكلب شرس، مؤكدا أنه صادف أثناء خروجه برفقة كلبته التي تتوفر على الوثائق القانونية والخاضعة للتلقيح لدى المصالح البطرية، السيدة المذكورة، وأثناء محاولته قطع الطريق إلى الجهة المقابلة، تفاجئت المعنية بالأمر وهي على متن دراجة نارية بمرور الكلبة وسط الطريق، وهو ما دفعها لملاحقتها من الخلف، قبل أن تبدأ "بالضغط باستمرار على بوق دراجتها النارية وتوجه لي وابلا من السب والشتم" بحسب تعبيره.وتابع المتحدث ذاته، قائلا: " أنه عندما حاولت مغادرة المكان، نزلت المعنية بالأمر من فوق دراجتها، وقامت بتمزيق ملابسي، وهددتني بالإتصال بأحد الأشخاص، وطلبت منها إطلاقي بعدما أحكمت قبضتها علي، وبعدما حاولت الدفاع عن نفسي حضر عدد من المواطنين الذين اتهموني بالإعتداء عليها، وبدل مساعدتي بدأوا ينهالون علي بالضرب، وفي هذه الأثناء جاءت والدتي لتخليصي من الإعتداء والظلم الذي تعرضت لهما".وأكد الشاب عبد المغيث الشعباني، "أن جميع الإتهامات التي وجهت لي السيدة المعنية، لا أساس لها من الصحة، وأنا رياضي خلوق، وسمعتي جيدة، ولا أدخل أبدا في أي شجارات مهما كانت، وأنا طالب في السنة الثانية باكالوريا، وحاليا أنا مُقبل على إجراء الإمتحانات"، مضيفا بنبرة مؤثرة.وأشار الشاب عبد المغيث، والدموع تغالبه، أنه مصاب بداء السكري، ويتوفر على جميع الوثائق التي تثبث صحة كلامه، نافيا جملة وتفصيلا اتهامه بأنه لاذ بالفرار، حيث ذهب في اليوم الموالي بغد خروجه من المدرسة إلى مخفر الشرطة بعد توصله بالاستدعاء.وزاد الشاب عبد المغيث، أن حالته الصحية تدهورت بعد ما وقع، وأنه يشعر بالظلم بعدما تعرض للضرب على يد زوج المعنية بالأمر، مشيرا إلى أنه تعرض في واقعة أخرى لـ "الكريساج" وتمت سرقة هاتفه المحمول ومبلغ مالي قدره 600 درهم كانت داخل محفظته، وكان ينوي بذلك المبلغ أداء واجبات التسجيل في الساعات الإضافية.وطالب الشاب عبد المغيث، من السيدة المشتكية، أن تراعي وضعه الصحي، مناشدا إياها التنازل عن الدعوى الموجهة في حقه، لأن مستقبله الدراسي بات على المحك، خصوصا وأنه مقبل على الإمتحانات، وحاليا قد فوت الكثير من الحصص و الإمتحانات.



اقرأ أيضاً
‎الاعتداء بالضرب على مرتادي “گولف” معروف بمراكش يدق ناقوس الخطر ويثير الاستياء
شهدت احدى مسالك الغولف بمراكش نهاية الاسبوع المنصرم، احداثا عنيفة بعدما اقدم قاصرون من الجالية المغربية في الخارج على تعنيف احد هواة الغولف. وحسب مصادرنا فان خمسة اشخاص من هواة الغولف كانوا بصدد ممارسة هوايتهم عندما استولى احدهم على كرة الغولف الخاصة بهم ، ما تسبب في مشاداة انتهت بالاعتداء على احد هواة الغولف المذكورين من طرف القاصرين "الزماكرية"، ما عرضه لاصابات متفاوتة الخطورة نقل على اثرها لاحدى المصحات الخاصة لتلقي العلاج. وقد اثار الحادث استياء ساكنة الاقامة التي ينزل بها المعتدون بشارع محمد السادس، وهواة الغولف بالمسالك المذكورة حيث استغربوا مما وصفوه بالتسيب مستفسرين عن مدى نجاعة الامن الخاص بهذا الفضاء. و يستدعي الامر من الجهات المعنية تعزيز الاجراءات الامنية وحماية هواة هذه الرياضة التي تعتبر مدينة مراكش احدى اكثر المدن احتضانا لمسالكها بالمغرب .
مراكش

مراكش تُلهم المصصمة الفرنسية الشهيرة فانيسا برونو
اختارت المصممة الفرنسية الشهيرة فانيسا برونو مدينة مراكش، كمصدر إلهام رئيسي لمجموعتها لصيف 2025، مستحضرةً من خلالها روحية مدينة تنبض بالشمس، بالألوان، وبالتناقضات الساحرة. وتقدم المصممة في هذه التشكيلة التي استلهمتها من المدينة الحمراء، رؤية أزياء تحمل طابعًا بوهيميًا عصريًا، موجهًا للمسافرة الحرة، الباحثة عن الجمال والراحة في آنٍ واحد. ووفق المصصمة، لم تكن مراكش مجرد خلفية جغرافية، بل تحولت إلى روح تنبض في كل قطعة من المجموعة، فمن الأنوار الذهبية الدافئة التي تغمر جدران المدينة، إلى الأسواق الشعبية المفعمة بالألوان والعطور، وجدت برونو في المدينة الحمراء مصدرًا لا ينضب للإبداع. ولم تكتف فانيسا برونو بالتصميم فقط، بل شاركت جمهورها تجربتها الشخصية داخل مراكش، حيث كشفت عن أماكنها المفضلة في المدينة، من مقاهٍ أنيقة ذات طابع فني معاصر، إلى أسطح سرّية (روفتوبس) تمنح الزائر إطلالات بانورامية على المدينة القديمة، مرورًا بمحطات ثقافية غنية ومحال ديكور تنبض بالإبداع المحلي.  
مراكش

شركة Ciel d’Afrique تؤكد عدم صلتها بمخالفة معايير التحليق بالمناطيد ضواحي مراكش
أكد مصدر مسؤول من شركة Ciel d'Afrique الرائدة في مجال الترفيه وجولات المناطيد ضواحي مراكش، انها غير معينة بالقرارات التي تم اتخاذها ضد بعض الشركات في المجال بسبب خرقها للقانون. واكد المصدر ذاته ان شركة Ciel d'Afrique تعمل وفق القوانين الجاري بها العمل، وفي اطار احترام تام للمعايير المفروضة من طرف مديرية الطيران المدني التابعة لوزارة النقل والتجهيز، وهو ما يؤكده نجاحها وسيطها الجيد منذ انطلاق نشاطها . ومعلوم ان الوزارة الوصية، سحبت تراخيص ثلاث شركات بمنطقة بوروس ضواحي مراكش، وذلك بعد التحقيقات التي اعقبت تقديم شكاية من طرف ربان طائرة مدنية تفاجات بمنطاد في مسارها، اثناء توجهها صوب مطار المنارة نهاية ابريل المنصرم.
مراكش

منزل العدو اللدود لجيمس بوند معروض للبيع في مراكش
تم عرض فيلا فاخرة كانت مسرحًا لأحداث مهمة في فيلم "Spectre"، الجزء الرابع والعشرون من سلسلة أفلام جيمس بوند، للبيع في مدينة مراكش مقابل 2.5 مليون يورو، وفق ما أورده موقع "vanityfair". وتقع هذه الفيلا الفاخرة، التي تحمل اسم "دار بيانكا"، في قلب منطقة النخيل بمراكش، وتمتد على مساحة هكتارين، منها 640 مترًا مربعًا من المساحات القابلة للسكن. وتم تصميم "دار بيانكا" من قبل المهندس المعماري الفرنسي الجزائري عماد رحماني، وتتميز بتصميم عصري يتناغم مع الطابع التقليدي المغربي. وتحتوي على مساحة معيشة واسعة تطل على المسبح، بالإضافة إلى مطبخ مجهز بالكامل وخمس غرف نوم، ثلاث منها مزودة بحمامات خاصة.في الفيلم، تظهر الفيلّا حيث يقيم العدو اللدود لجيمس بوند، إرنست ستافرو بلوفيلد، على قمة جبل، لكنها في الواقع تقع في الأسفل، ويمر بجانبها مجرى مائي صناعي، مما يعطي انطباعًا بأن المنزل يطفو على الماء. واستنادا للمصدر نفسه، كان المنزل المعني معروضًا للبيع في البداية عام 2015 بسعر 4 ملايين يورو، ولكنه شهد تخفيضًا تدريجيًا في السعر، ليصل اليوم إلى 2.5 مليون يورو، وهو سعر يعكس قيمة العقار العالية بفضل موقعه الفريد، تصميمه المميز، والتاريخ السينمائي الذي ارتبط به. يشار إلى أنه في عام 2015، صدر فيلم "سبكتر"، الفيلم قبل الأخير من سلسلة أفلام جيمس بوند الذي قام ببطولته الممثل البريطاني دانيال كريغ في دور العميل السري، وعُرض في دور السينما، وحطم حينها الأرقام القياسية لعائدات بيع التذاكر بدور السينما في بريطانيا مع بداية عرضه.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة