

وطني
خبراء مغاربة وأجانب يستكشفون آخر التطورات بشأن الطب التجديدي
بحث خبراء مغاربة وأجانب اليوم السبت بالرباط، خلال أول مناظرة دولية في إفريقيا حول الخلايا الجذعية، آخر التطورات بشأن الطب التجديدي.ومكن اللقاء العلمي المنظم حول موضوع "الخلايا الجذعية: مستجدات الطب التجديدي وعلاجات علم الأحياء الجزيئي"، من بلورة توصيات ومقترحات للتعريف بالتقنية المبتكرة المتعلقة بالخلايا الجذعية والمستخدمة في البروتوكول العلاجي للعديد من الأمراض التي كانت إلى ماض قريب تعد من بين الأمراض المستعصية، وأيضا في مجال التجميل.وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أكد طبيب الأنكولوجيا مصطفى السويح، أن غاية اللقاء تروم إلقاء الضوء على مختلف الخبرات المسجلة في مجال الطب التجديدي، مشيرا إلى أن البحث الكلينيكي أماط اللثام عن إمكانية استعمال الخلايا الجذعية للشخص البالغ لبعث الخلايا القديمة، أو التي جرى إتلافها أو حتى تلك التي تعاني من الشيخوخة، بغية إعادة إنتاج الأنسجة، وبالتالي توفير بديل عن الجراحة للمصابين.واعتبر السيد السويح الخلايا الجذعية ثورة جديدة في عالم الطب تضمن تجديد خلايا الشخص، كما تعوض ظاهرة الوفاة الطبيعية للأنسجة. من جانبه، نوه أمين سر الدائم لأكاديمية الحسن الثاني للعلوم والتقنيات، عمر الفاسي الفهري، بتنظيم المناظرة الدولية الأولى بإفريقيا، معتبرا المناظرة فرصة للنقاش حول جديد الطب التجديدي القاضي بالعلاج عبر الخلايا الجذعية للشخص البالغ.وستتميز هذه التظاهرة، المنظمة تحت إشراف وزارة الصحة، بتقديم عروض تهم على الخصوص "سلامة وقوة الخلايا الجذعية"، و"آخر الابتكارات في مجال الطب التجديد "، كما ستعرف مشاركة أطباء بارزين وخبراء وباحثين وأكاديميين ومهنيين في مجال الصحة، مغاربة وأجانب، وشخصيات من عالم الدبلوماسية والإعلام والمجتمع المدني. ويعد مركز الطب التجديدي مركزا للتميز في مجال العلاج بالخلايا يقترح ممارسة طبية دولية تتمحور حول تقديم حلول طبية كاملة لتقديم العلاج انطلاقا من الخلايا الجذعية.
بحث خبراء مغاربة وأجانب اليوم السبت بالرباط، خلال أول مناظرة دولية في إفريقيا حول الخلايا الجذعية، آخر التطورات بشأن الطب التجديدي.ومكن اللقاء العلمي المنظم حول موضوع "الخلايا الجذعية: مستجدات الطب التجديدي وعلاجات علم الأحياء الجزيئي"، من بلورة توصيات ومقترحات للتعريف بالتقنية المبتكرة المتعلقة بالخلايا الجذعية والمستخدمة في البروتوكول العلاجي للعديد من الأمراض التي كانت إلى ماض قريب تعد من بين الأمراض المستعصية، وأيضا في مجال التجميل.وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أكد طبيب الأنكولوجيا مصطفى السويح، أن غاية اللقاء تروم إلقاء الضوء على مختلف الخبرات المسجلة في مجال الطب التجديدي، مشيرا إلى أن البحث الكلينيكي أماط اللثام عن إمكانية استعمال الخلايا الجذعية للشخص البالغ لبعث الخلايا القديمة، أو التي جرى إتلافها أو حتى تلك التي تعاني من الشيخوخة، بغية إعادة إنتاج الأنسجة، وبالتالي توفير بديل عن الجراحة للمصابين.واعتبر السيد السويح الخلايا الجذعية ثورة جديدة في عالم الطب تضمن تجديد خلايا الشخص، كما تعوض ظاهرة الوفاة الطبيعية للأنسجة. من جانبه، نوه أمين سر الدائم لأكاديمية الحسن الثاني للعلوم والتقنيات، عمر الفاسي الفهري، بتنظيم المناظرة الدولية الأولى بإفريقيا، معتبرا المناظرة فرصة للنقاش حول جديد الطب التجديدي القاضي بالعلاج عبر الخلايا الجذعية للشخص البالغ.وستتميز هذه التظاهرة، المنظمة تحت إشراف وزارة الصحة، بتقديم عروض تهم على الخصوص "سلامة وقوة الخلايا الجذعية"، و"آخر الابتكارات في مجال الطب التجديد "، كما ستعرف مشاركة أطباء بارزين وخبراء وباحثين وأكاديميين ومهنيين في مجال الصحة، مغاربة وأجانب، وشخصيات من عالم الدبلوماسية والإعلام والمجتمع المدني. ويعد مركز الطب التجديدي مركزا للتميز في مجال العلاج بالخلايا يقترح ممارسة طبية دولية تتمحور حول تقديم حلول طبية كاملة لتقديم العلاج انطلاقا من الخلايا الجذعية.
ملصقات
