بولتون: ترامب لن يلتقي بن سلمان وسيلتقي أردوغان في الأرجنتين – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 22 أبريل 2025, 13:58

دولي

بولتون: ترامب لن يلتقي بن سلمان وسيلتقي أردوغان في الأرجنتين


كشـ24 | وكالة الأناضول نشر في: 27 نوفمبر 2018

أعلن مستشار الأمن القومي الأمريكي، جون بولتون، الثلاثاء، أن الرئيس دونالد ترامب بصدد لقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على هامش قمة العشرين بالأرجنتين، ولكنه لن يلتقي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.وأوضح بولتون، في مؤتمر صحفي، أن ترامب لن يعقد أي محادثات مع بن سلمان على هامش القمة، بسبب ازدحام جدول أعماله.وقال بولتون إن الرئيس الأمريكي سيعقد سلسلة من المحادثات الثنائية مع عدد من القادة العالميين من بينهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والروسي فلاديمير بوتين والصيني شي جين بينغ.وأردف أن جدول أعمال ترامب يشمل أيضا لقاءات مع الرئيس الأرجنتيني ماوريسيو ماكري ونظيره الكوري الجنوبي مون جاي إن ورئيس الوزراء الياباني شينزو آبي.يشار أن الرئيس الأمريكي قال لصحفيين الأسبوع الماضي إنه قد يلتقي ولي العهد السعودي في الأرجنتين، رغم ما يواجهه الأخير من ضغوط دولية على خلفية قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي في قنصلية الرياض بإسطنبول، في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.وتنطلق قمة العشرين في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس خلال يومي الجمعة والسبت المقبلين.وفي المؤتمر نفسه، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز، في معرض تعليقها على ما إذا كان هناك احتمال لحدوث لقاء بين ترامب وبن سلمان أم لا، خارج البرنامج الرسمي لرئيس بلادها: "لا يمكنني استبعاد هذا الاحتمال".وجرى تفسير تصريح ساندرز على أنه "ضوء أخضر" لاحتمال حدوث لقاء بين ترامب وبن سلمان حتى لو لم يكن في شكل لقاء ثنائي.وقالت ساندرز: "لم نر الأدلة النهائية بعد. سنجري تقييماتنا بحسب الأدلة الجديدة كلما رأيناها"، في إشارة إلى مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

أعلن مستشار الأمن القومي الأمريكي، جون بولتون، الثلاثاء، أن الرئيس دونالد ترامب بصدد لقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على هامش قمة العشرين بالأرجنتين، ولكنه لن يلتقي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.وأوضح بولتون، في مؤتمر صحفي، أن ترامب لن يعقد أي محادثات مع بن سلمان على هامش القمة، بسبب ازدحام جدول أعماله.وقال بولتون إن الرئيس الأمريكي سيعقد سلسلة من المحادثات الثنائية مع عدد من القادة العالميين من بينهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والروسي فلاديمير بوتين والصيني شي جين بينغ.وأردف أن جدول أعمال ترامب يشمل أيضا لقاءات مع الرئيس الأرجنتيني ماوريسيو ماكري ونظيره الكوري الجنوبي مون جاي إن ورئيس الوزراء الياباني شينزو آبي.يشار أن الرئيس الأمريكي قال لصحفيين الأسبوع الماضي إنه قد يلتقي ولي العهد السعودي في الأرجنتين، رغم ما يواجهه الأخير من ضغوط دولية على خلفية قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي في قنصلية الرياض بإسطنبول، في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.وتنطلق قمة العشرين في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس خلال يومي الجمعة والسبت المقبلين.وفي المؤتمر نفسه، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز، في معرض تعليقها على ما إذا كان هناك احتمال لحدوث لقاء بين ترامب وبن سلمان أم لا، خارج البرنامج الرسمي لرئيس بلادها: "لا يمكنني استبعاد هذا الاحتمال".وجرى تفسير تصريح ساندرز على أنه "ضوء أخضر" لاحتمال حدوث لقاء بين ترامب وبن سلمان حتى لو لم يكن في شكل لقاء ثنائي.وقالت ساندرز: "لم نر الأدلة النهائية بعد. سنجري تقييماتنا بحسب الأدلة الجديدة كلما رأيناها"، في إشارة إلى مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.



اقرأ أيضاً
جامعة هارفرد تقاضي ترامب
رفعت جامعة هارفرد الإثنين دعوى قضائية ضدّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب تجميده التمويل الفدرالي للجامعة الأمريكية المرموقة، في حلقة تصعيد جديدة في الصراع المفتوح بين الجانبين. وقالت الجامعة في دعواها إلى المحكمة إنّ “هذه القضية تتعلّق بجهود الحكومة لاستخدام تجميد التمويل الفدرالي كوسيلة ضغط للسيطرة على عملية صنع القرارات الأكاديمية في هارفرد”. وهارفارد التي تُعدّ إحدى أبرز “رابطة آيفي” لجامعات نخبة النخبة، رفعت دعواها أمام محكمة فدرالية في ماساتشوستس، وقد حدّدت فيها أسماء العديد من المؤسسات التعليمية الأخرى المستهدفة على غرارها بقرارات إدارة ترامب. وفي دعواها، وصفت الجامعة تصرفات ترامب بأنّها “تعسّفية ومتقلّبة”، مشيرة إلى أنّ “تصرّفات الحكومة لا تنتهك التعديل الأول للدستور فحسب، بل تنتهك أيضا القوانين واللوائح الفدرالية”. وتخوض إدارة ترامب منذ أسابيع عدة مواجهة مالية مع جامعات أمريكية عدة تتهمها بالسماح بتصاعد معاداة السامية خلال التحركات الطالبية ضدّ الحرب على قطاع غزة. ومن بين الجامعات التي استهدفتها إدارة ترامب، جامعة هارفرد التي شهدت تجميدا لمنح بقيمة 2.2 مليار دولار بعد رفضها مطالب الحكومة الأمريكية. ويهدّد ترامب بالذهاب أبعد من ذلك من خلال إلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح لجامعة هارفرد التي اتّهمها بنشر “الكراهية والبلاهة”. كما تهدّد إدارة ترامب بمنع هارفارد من قبول طلاب أجانب إذا لم توافق الجامعة على الخضوع لتدقيق في مجال عمليات القبول والتوظيف والتوجه السياسي.
دولي

تونس.. الشرطة تتحفظ على المحامي المعارض البارز أحمد صواب
قال حقوقيون ومحامون في تونس، يوم الاثنين، إن الشرطة تحفظت على المحامي المعارض البارز أحمد صواب بعد مداهمة منزله واعتقاله. وأكد المحامي سمير ديلو عضو هيئة الدفاع في ما يعرف بقضية "التآمر على أمن الدولة" خلال مؤتمر صحفي بمقر هيئة المحامين، أن عناصر من فرقة أمنية تابعة لفرقة مكافحة الإرهاب ببوشوشة داهمت صباح الاثنين منزل عضو هيئة الدفاع المحامي والقاضي السابق أحمد صواب واعتقلته. وأضاف سمير ديلو أحد محامي صواب "يبدو أنه تم اعتقاله والتحفظ عليه بسبب تصريحاته المنتقدة للمحاكمة يوم الجمعة". كما أكد المحامي بسام الطريفي رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان على صفحته بـ"فيسبوك" أن النيابة العمومية بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب أذنت بالاحتفاظ بصواب 48 ساعة على ذمة التحقيقات. وصواب هو أحد محامي قادة المعارضة الذين أصدرت محكمة تونسية يوم السبت أحكاما بسجنهم لفترات تصل إلى 66 عاما بتهم "التآمر على أمن الدولة". وانتقد المحامي البارز بشدة سير المحاكمة يوم الجمعة واصفا إياها بالمهزلة، وقال إن القضاء قد تم تدميره بالكامل. ورفضت أحزاب سياسية الأحكام الصادرة يوم السبت ووصفتها بأنها انتقامية. وقالت منظمة العفو الدولية في بيان يوم الأحد: "إن الإدانة الجماعية للمعارضين بعد محاكمة صورية تمثل لحظة خطيرة في تونس.. وتمثل مؤشرا مقلقا على استعداد السلطات للمضي قدما في حملتها القمعية ضد المعارضة السلمية". وشملت الأحكام قادة بارزين في حزب النهضة الذي يعد من أبرز الأحزاب المعارضة للرئيس سعيد. وضمن ما أصبح يعرف بـ"قضية التآمر"، حُكم على نائب رئيس حركة النهضة نور الدين البحيري بالسجن 43 سنة، بينما قضت المحكمة بسجن القياديين في النهضة السيد الفرجاني والصحبي عتيق لفترة 13 سنة لكل منهما. أما الحكم الأقسى فكان 66 سنة بحق رجل الأعمال كمال اللطيف، بينما تلقى السياسي المعارض خيام التركي حكما بالسجن 48 سنة. وقضت المحكمة أيضا بسجن المعارضين شيماء عيسى، ورضا بلحاج وغازي الشواشي، وجوهر بن مبارك، وعصام الشابي، ونجيب الشابي، لمدة 18 عاما، فيما حكم على عبد الحميد الجلاصي بالسجن 13 عاما. وتقول السلطات إن المتهمين ومن بينهم أيضا الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات كمال القيزاني، ورئيسة ديوان سعيد السابقة نادية عكاشة، حاولوا زعزعة استقرار البلاد والإطاحة بسعيد. وقد نفى قادة المعارضة هذه الاتهامات، وقالوا إنهم كانوا يجهزون لمبادرة تهدف إلى توحيد المعارضة المنقسمة لمواجهة التراجع الديمقراطي في البلد.
دولي

بعد وفاة البابا فرنسيس .. الكرادلة يجتمعون في كونغريغاتيون الثلاثاء
أعلن ماتيو بروني رئيس دائرة الصحافة التابعة للكرسي الرسولي أن الكرادلة سيجتمعون في كونغريغاتيون عقب وفاة البابا فرنسيس. وأوضح أنه تم إرسال الدعوات للكرادلة، لكن من الصعب تحديد عدد الذين سيتمكنون من الوصول إلى روما، ومن المقرر أن يعقدوا اجتماعهم يوم الثلاثاء لبحث القضايا العاجلة. وأشار بروني إلى أنه في حال عدم اتخاذ الكرادلة قرارا مخالفا سيتم عرض جثمان البابا فرنسيس في كاتدرائية القديس بطرس يوم 23 أبريل ليودعها المؤمنون، معتبرا أن هذا الإجراء محتمل لكن الكرادلة قد يقررون خلاف ذلك، وعادة ما تستمر مراسم التوديع ثلاثة أيام بينما سيتم تحديد موعد الجنازة خلال اجتماع الكرادلة. يذكر أن البابا الراحل أوصى بدفنه في بازيليكا سانتا ماريا مادجوريه، إحدى الكنائس البابوية الرئيسية. وكان البابا فرنسيس قد توفي صباح يوم 21 أبريل عن عمر يناهز 88 عاما.
دولي

بوتين يقر معاهدة الشراكة الاستراتيجية مع إيران
وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قانونا للتصديق رسميا على معاهدة الشراكة الاستراتيجية مع إيران، حسبما أفادت وكالة الإعلام الروسية الرسمية، الإثنين. وكان بوتين قد وقع اتفاقية الشراكة الاستراتيجية التي تمتد لـ20 عاما مع نظيره الإيراني مسعود بزشكيان، في يناير الماضي. وتحدد المعاهدة الإطار القانوني لتطوير التعاون بين موسكو وطهران على المدى الطويل، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء "تاس" الروسية. وتكرس المعاهدة وضع روسيا وإيران كشريكين استراتيجيين وتشمل جميع المجالات، بما فيها الدفاع ومكافحة الإرهاب والطاقة والمالية والنقل والصناعة والزراعة والعلوم والثقافة والتكنولوجيا. وتأتي الخطوة الروسية في وقت شديد الحساسية بالنسبة لإيران، التي تخوض مفاوضات بشأن برنامجها النووي مع الولايات المتحدة. وكان تقرير لصحيفة "غارديان" البريطانية، كشف أن روسيا قد تلعب دورا محوريا في التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي لإيران، في خضم مفاوضاتها مع الولايات المتحدة. وأشارت الصحيفة إلى مهمتين محتملتين قد يتم إسنادهما لموسكو، فيما يتعلق بالاتفاق النووي الذي تسعى واشنطن وطهران للتوصل إليه. فالمهمة الأولى أن روسيا، التي تتمتع بعلاقات قوية مع إيران، قد تكون وجهة محتملة لمخزون الأخيرة من اليورانيوم عالي التخصيب، في حال وافقت طهران على نقل هذا المخزون كضمان لعدم استخدامه في أنشطة عسكرية، في إطار تسوية ترفع عنها العقوبات. أما المهمة الثانية، فهي أن موسكو ستكون أيضا وسيطا محتملا في حالات انتهاك الاتفاق، لا سيما من الجانب الأميركي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 22 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة