

مراكش
الحقوقي تاشفين: موضوع الحريات الأساسية لا يزال بحاجة لمزيد من تعميق النقاش
نظمت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، فرع مراكش المنارة، عشية يومه 17 من نوفمبر 2018، ندوة حول موضوع: 60 سنة على صدور ظهير الحريات العامة، أية مقاربة لممارسة الحريات الأساسية.و عقب إنتهاء أشغال الندوة، كان لنا لقاء وقال الأستاذ عبد الإله تاشفين، نائب رئيسة الفرع، والمحامي بهيئة مراكش، عقب انتهاء أشغال الندوة التي أطرها إلى جانبه المحامي عبد الرحيم جدي والأستاذ مولاي رشيد الغرفة المحامي بهيئة مراكش، إن أشغال الندوة مرت في أجواء جيدة، شكلت درسا حقوقيا بإمتياز، وعرفت حضورا وازنا، بحضور أعضاء من المكتب المركزي، و من مكتب الفرع، ومحامين وأساتذة جامعيين، وطلبة، ونقابيبن، ومجموعة من الفاعلين في الحقل الحقوقي والسياسي.هذا وتمحورت أشغال الندوة حول ظهير الحريات العامة، وسياقه التاريخي، ومستجداته، وتوفق فيها الأساتذة المتدخلون في بسط وتشريح واقع ممارسة الحريات الأساسية، فردية وجماعية بالمغرب، وتطورها التاريخي منذ ما قبل الإستقلال، وإلى ما بعد دستور 2011.وأضاف مسير الندوة، الأستاذ تاشفين أن موضوع الحريات الأساسية لازال في حاجة إلى مزيد من تعميق النقاش، وضرورة المساهمة من طرف كافة الفاعلين و المهتمين بالشأن الحقوقي بالمغرب، و النضال من أجل حماية المكتسبات في أفق صياغة قوانين تكفل للمواطن كافة حقوقه الفردية والجماعية كما هي متعارف عليها دوليا، و وضع آليات فعالة لتطبيقها على أرض الواقع.محمد الهروالي
نظمت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، فرع مراكش المنارة، عشية يومه 17 من نوفمبر 2018، ندوة حول موضوع: 60 سنة على صدور ظهير الحريات العامة، أية مقاربة لممارسة الحريات الأساسية.و عقب إنتهاء أشغال الندوة، كان لنا لقاء وقال الأستاذ عبد الإله تاشفين، نائب رئيسة الفرع، والمحامي بهيئة مراكش، عقب انتهاء أشغال الندوة التي أطرها إلى جانبه المحامي عبد الرحيم جدي والأستاذ مولاي رشيد الغرفة المحامي بهيئة مراكش، إن أشغال الندوة مرت في أجواء جيدة، شكلت درسا حقوقيا بإمتياز، وعرفت حضورا وازنا، بحضور أعضاء من المكتب المركزي، و من مكتب الفرع، ومحامين وأساتذة جامعيين، وطلبة، ونقابيبن، ومجموعة من الفاعلين في الحقل الحقوقي والسياسي.هذا وتمحورت أشغال الندوة حول ظهير الحريات العامة، وسياقه التاريخي، ومستجداته، وتوفق فيها الأساتذة المتدخلون في بسط وتشريح واقع ممارسة الحريات الأساسية، فردية وجماعية بالمغرب، وتطورها التاريخي منذ ما قبل الإستقلال، وإلى ما بعد دستور 2011.وأضاف مسير الندوة، الأستاذ تاشفين أن موضوع الحريات الأساسية لازال في حاجة إلى مزيد من تعميق النقاش، وضرورة المساهمة من طرف كافة الفاعلين و المهتمين بالشأن الحقوقي بالمغرب، و النضال من أجل حماية المكتسبات في أفق صياغة قوانين تكفل للمواطن كافة حقوقه الفردية والجماعية كما هي متعارف عليها دوليا، و وضع آليات فعالة لتطبيقها على أرض الواقع.محمد الهروالي
ملصقات
