
كشف نشطاء عبر صفحات مواقع التواصل الإجتماعي عن لغز الوجه المرسوم على واجهة إحدى العمارات أمام محطة القطار بالمدينة الحمراء الذي طالما حير ساكنة مراكش وزوارها.ويقول رجل تعليم في صفحته على الفضاء الأزرق، إنه التقى صاحب ذلك الوجه الذي أضحت لوحته من أشهر الرسومات بالمدينة الحمراء في الآون الأخيرة، وذلك خلال جولة عمل بأحد الدواوير نواحي مدينة مراكش (دوار كرتاوة).كان طيبا وودودا وبشوشا كما يظهر في الصورة أو أكثر غير أنه كان يبدو أصغر قليلا، وابتسامته المميزة لا تفارقه، رجل بسيط يشتغل بناء في أحد الأوراش، إنه عبد العزيز غزال أمازيغي الأصل ينحدر من مدينة أيت اورير بضواحي مراكش.أجاب مبتسما عندما سألته عن سر وجهه المرسوم على واجهة المدينة والذي شغل الساكنة مدة طويلة من الزمن، يضيف الناشط الفايسبوكي "أن الرسم يعود لرسام ألماني كان رسمه في لوحة صغيرة قبل أن يقوم بتكبير اللوحة على واجهة العمارة". وحينما سأله القبعة أجاب بأنه يرتديها فقط في فصل الشتاء البارد.
كشف نشطاء عبر صفحات مواقع التواصل الإجتماعي عن لغز الوجه المرسوم على واجهة إحدى العمارات أمام محطة القطار بالمدينة الحمراء الذي طالما حير ساكنة مراكش وزوارها.ويقول رجل تعليم في صفحته على الفضاء الأزرق، إنه التقى صاحب ذلك الوجه الذي أضحت لوحته من أشهر الرسومات بالمدينة الحمراء في الآون الأخيرة، وذلك خلال جولة عمل بأحد الدواوير نواحي مدينة مراكش (دوار كرتاوة).كان طيبا وودودا وبشوشا كما يظهر في الصورة أو أكثر غير أنه كان يبدو أصغر قليلا، وابتسامته المميزة لا تفارقه، رجل بسيط يشتغل بناء في أحد الأوراش، إنه عبد العزيز غزال أمازيغي الأصل ينحدر من مدينة أيت اورير بضواحي مراكش.أجاب مبتسما عندما سألته عن سر وجهه المرسوم على واجهة المدينة والذي شغل الساكنة مدة طويلة من الزمن، يضيف الناشط الفايسبوكي "أن الرسم يعود لرسام ألماني كان رسمه في لوحة صغيرة قبل أن يقوم بتكبير اللوحة على واجهة العمارة". وحينما سأله القبعة أجاب بأنه يرتديها فقط في فصل الشتاء البارد.
ملصقات
ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

