بعد طول انتظار.. سامسونغ تستعرض هاتفها القابل للطي – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 17 أبريل 2025, 19:08

علوم

بعد طول انتظار.. سامسونغ تستعرض هاتفها القابل للطي


كشـ24 نشر في: 11 نوفمبر 2018

استعرضت سامسونغ في مؤتمر المطورين "SDC" في سان فرانسيسكو هاتفها القابل للطي الذي وعدت المستخدمين بإطلاقه منذ سنوات.للوهلة الأولى وفي حال رؤيته مطويا من المنتصف، يبدو الجهاز كأي هاتف ذكي عادي بشاشة متوسطة الحجم، لكن عند فتحه على مصراعيه يظهر كحاسب لوحي صغير.وأوضح المطورون في سامسونغ أن شاشة OLED المرنة التي استخدمت في هذا الهاتف تضاهي بدقتها أفضل شاشات الهواتف الذكية الموجودة حاليا، وبفضل تعاونهم مع الخبراء والمبرمجين في غوغل تمكنوا من تزويد الجهاز الجديد بنظام أندرويد وواجهات بسيطة ستسهل استخدامه، والأهم من ذلك هو أن برمجياته تسمح بإظهار 3 نوافذ للتطبيقات على الشاشة في آن واحد، وهو ما يعرف بميزة "النافذة المتعددة الأنشطة".ويأتي الإعلان عن هذا الهاتف بعد أيام من استعراض شركة "Rouyu" الصينية لهاتف "FlexPai‍" الشبيه به، والذي جاء بشاشة بمقاس 7.8 بوصة.المصدر: فيستي

استعرضت سامسونغ في مؤتمر المطورين "SDC" في سان فرانسيسكو هاتفها القابل للطي الذي وعدت المستخدمين بإطلاقه منذ سنوات.للوهلة الأولى وفي حال رؤيته مطويا من المنتصف، يبدو الجهاز كأي هاتف ذكي عادي بشاشة متوسطة الحجم، لكن عند فتحه على مصراعيه يظهر كحاسب لوحي صغير.وأوضح المطورون في سامسونغ أن شاشة OLED المرنة التي استخدمت في هذا الهاتف تضاهي بدقتها أفضل شاشات الهواتف الذكية الموجودة حاليا، وبفضل تعاونهم مع الخبراء والمبرمجين في غوغل تمكنوا من تزويد الجهاز الجديد بنظام أندرويد وواجهات بسيطة ستسهل استخدامه، والأهم من ذلك هو أن برمجياته تسمح بإظهار 3 نوافذ للتطبيقات على الشاشة في آن واحد، وهو ما يعرف بميزة "النافذة المتعددة الأنشطة".ويأتي الإعلان عن هذا الهاتف بعد أيام من استعراض شركة "Rouyu" الصينية لهاتف "FlexPai‍" الشبيه به، والذي جاء بشاشة بمقاس 7.8 بوصة.المصدر: فيستي



اقرأ أيضاً
تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ19
حذّر فريق من الخبراء من احتمال وقوع عاصفة شمسية هائلة قد تضرب الأرض في أي لحظة، بقوة كافية لتعطيل الأقمار الصناعية وتدمير البنية التحتية لشبكات الكهرباء. ورغم أن توهجات شمسية بهذا الحجم لم تحدث منذ أكثر من ألف عام، إلا أن تكرارها اليوم سيُشكل تهديدا غير مسبوق على العالم الرقمي والأنظمة الحيوية التي يعتمد عليها الإنسان في حياته اليومية. ويطلق العلماء على هذا النوع من الظواهر اسم "حدث مياكي"، وهو مصطلح مستمد من اكتشاف الباحثة اليابانية فوسا مياكي عام 2012، حين لاحظت ارتفاعا حادا في مستويات الكربون-14 في حلقات أشجار أرز تعود إلى أكثر من 1250 عاما. وأشار تحليلها إلى أن مصدر هذا الارتفاع كان انفجارا شمسيا ضخما أطلق كميات هائلة من الجسيمات عالية الطاقة نحو الأرض. وصرّح البروفيسور ماثيو أوينز، من جامعة ريدينغ، بأن تكرار "حدث مياكي" اليوم "سيُحرق محولات الكهرباء ويحدث انهيارا في شبكات الطاقة، ويجعل من الصعب إعادة تشغيلها بسبب طول فترة تصنيع المحولات واستبدالها". ماذا سيحدث إذا ضُربت الأرض بعاصفة شمسية شديدة؟ انهيار شبكات الكهرباء حول العالم. انقطاع الإنترنت وخدمات الاتصالات. تعطل الأقمار الصناعية وأجهزة الملاحة. توقف محطات تنقية المياه والصرف الصحي. تلف الأغذية المبردة نتيجة انقطاع الكهرباء. زيادة الإشعاع على ارتفاعات الطيران العالية، ما قد يؤثر على صحة الركاب والطاقم. استنزاف طبقة الأوزون بنسبة تصل إلى 8.5%، مع تأثيرات مناخية ملحوظة. مشاهد مذهلة للشفق القطبي قد تُرى في مناطق غير معتادة حول العالم. وأوضح العلماء أن العالم قد لا يحصل إلا على 18 ساعة فقط من الإنذار المسبق قبل وصول الجسيمات الشمسية إلى الأرض، وهو وقت غير كاف لاتخاذ إجراءات وقائية فعالة على نطاق واسع. ويشير الخبراء إلى أن "حدث مياكي" قد يكون أقوى بعشر مرات على الأقل من عاصفة "كارينغتون" الشهيرة عام 1859، والتي سببت حينها تعطل التلغرافات واشتعال أجهزتها وظهور الشفق القطبي في مناطق قريبة من خط الاستواء. وفي دراسة أجرتها جامعة كوينزلاند، خلص العلماء إلى أن حدثا من هذا النوع اليوم قد يُحدث ضررا بالغا بالمجتمع التكنولوجي والمحيط الحيوي، بسبب ضعف قدرة العلماء على التنبؤ به وصعوبة التعامل مع نتائجه. وأشارت الدراسة إلى أن الكابلات البحرية والأقمار الصناعية قد تتعرض لأضرار جسيمة، ما يؤدي إلى انقطاع طويل الأمد للإنترنت، ويعطل الاقتصاد العالمي والبنية التحتية الرقمية.
علوم

مرصد أوكايمدن يعلن عن اكتشاف حصري لبقايا مستعر أعظم جديد
أعلن مرصد أوكايمدن (إقليم الحوز) مؤخرا، عن اكتشاف وبشراكة مع شبكة دولية من الفلكيين المحترفين والهواة، بقايا مستعر أعظم جديد يُعرف باسم “سكايلا”. وذكر المرصد التابع لجامعة القاضي عياض بمراكش في بلاغ، أن هذا الاكتشاف الاستثنائي أنجز بفضل جودة السماء الفلكية في موقع مرصد أوكايمدن، ويجسد نجاح برنامج التعاون “برو-آم” بين الفلكيين المحترفين والهواة، الذي انطلق سنة 2021 في المرصد. وأوضح أن “سكايلا” الذي اكتشف على ارتفاع غير معتاد في خط العرض المجري في كوكبة القيطس، يعد من البقايا النجمية الخافتة جدا، حيث لا يُظهر إشعاعات واضحة في نطاق الأشعة السينية أو موجات الراديو، وتم التعرف عليه فقط من خلال خيوط دقيقة لانبعاثات الهيدروجين ألفا في صور ضيقة النطاق وعميقة.وأضاف المرصد أن “هذا البُنى الفضائية يمتد على مساحة تُقارب 1.5 درجة في السماء، وقد ظلّ غير مكتشف لعقود بسبب طبيعته الدقيقة وموقعه في منطقة هادئة من الوسط بين النجمي”، مشيرا إلى أنه تم التحقق من صحة هذا الاكتشاف من طرف الخبير العالمي في بقايا المستعرات العظمى البروفيسور روبرت فيسن من كلية دارتموث. كما أسفر المشروع، بحسب المرصد، عن تحديد سديم كوكبي جديد مرشح للاكتشاف أُطلق عليه اسم “خارِبديس”، في إشارة رمزية إلى الكائنات الأسطورية “سكايلا” و”خارِبديس”، ما يُضفي بعدا علميا وثقافيا على هذا الإنجاز.
علوم

استنساخ ذئاب عملاقة وشرسة “انقرضت منذ آلاف السنين”
نجح علماء في استنساخ ذئاب معدلة وراثيا، في محاولة لإعادة فصيل عملاق وشرس من هذا الحيوان انقرض منذ أكثر من 10 آلاف عام. وتعيش الذئاب الثلاثة المستنسخة حاليا بمكان آمن في الولايات المتحدة لم يكشف عنه، وفقا لشركة "كولوسال بيوساينسز" الأميركية التي أجرت التجربة. وأفاد باحثون في الشركة، الإثنين، أن الجراء التي تتراوح أعمارها بين 3 و6 أشهر، تتميز بشعر أبيض طويل وفكين عضليين، ويصل وزنها بالفعل إلى نحو 36 كيلوغراما، ومن المتوقع أن يصل وزنها لأكثر من 60 كيلوغراما عند البلوغ. والذئاب التي يأمل العلماء في استعادتها، التي انقرضت منذ آلاف السنين، تعد أسلاف ما يعرف اليوم باسم الذئاب الرمادية، إلا أنها أكبر منها حجما بكثير. كيف حدثت العملية؟اكتشف علماء في شركة "كولوسال بيوساينسز" سمات محددة امتلكتها الذئاب الأكبر والأشرس، من خلال فحص الحمض النووي القديم من الأحافير. ثم أخذ العلماء خلايا دم من ذئب رمادي حي، واستخدموا تقنية لتعديلها وراثيا في 20 موقعا جينيا مختلفا، وفقا لما ذكرته كبيرة العلماء في الشركة بيث شابيرو. بعد ذلك نقلت المادة الوراثية المعدلة إلى بويضة من كلب أليف، وعندما تم تخيصبها نقلت الأجنة إلى أمهات بديلة من الكلاب أيضا، وبعد 62 يوما ولدت الجراء المعدلة وراثيا. ورغم أن الجراء قد تشبه جسديا الذئاب المنقرضة، فإن "ما لن يتعلموه على الأرجح هو الحركة لقتل فرائس كبيرة، لأنها لن تحظى بفرصة مشاهدة آبائها والتعلم منها"، وفقا لما قاله كبير خبراء رعاية الحيوانات في الشركة مات جيمس. لكن علماء قالوا إن هذا الجهد لا يعني أن الذئاب العملاقة ستعود إلى غابات أميركا الشمالية في أي وقت قريب. وقال فينسنت لينش عالم الأحياء في جامعة بافالو الذي لم يشارك في البحث: "كل ما يمكننا فعله الآن هو جعل شيء ما يبدو ظاهريا وكأنه شيء آخر، وليس إحياء الأنواع المنقرضة بالكامل". وسبق أن أعلنت "كولوسال بيوساينسز" عن مشاريع مماثلة لتعديل خلايا أنواع حية، لإنتاج حيوانات تشبه الماموث الصوفي وطائر الدودو وغيرها من الحيوانات المنقرضة.
علوم

اكتشاف طريقة لتحديد العمر البيولوجي للقلب
ابتكر فريق علماء من كوريا الجنوبية ذكاء اصطناعيا يمكنه تحليل بيانات تخطيط القلب القياسي وتحديد العمر البيولوجي للقلب. وتشير مجلة European Society of Cardiology (ESC) إلى أن هذا المقياس قد يكون مفيدا للتنبؤ بخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة.واستخدم الباحثون في هذه الدراسة، شبكات عصبية في تحليل ما يقرب من 500 ألف تخطيط كهربائي للقلب جمعوا خلال 15 سنة، وبعد ذلك اختبرت الخوارزمية على عينات عشوائية لـ97058 مريضا. وأظهرت النتائج أنه في حال تجاوز العمر البيولوجي للقلب العمر الزمني بسبع سنوات فإن خطر الوفاة يرتفع بنسبة 62 بالمئة واحتمال الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية الخطيرة بنسبة 92 بالمئة. وإذا كان العمر البيولوجي أقل من العمر الزمني بسبع سنوات، فإن خطر الوفاة ينخفض ​​بنسبة 14 بالمئة، وخطر الإصابة بأمراض القلب الخطيرة بنسبة 27 بالمئة. وقد اكتشف العلماء وجود علاقة بين "شيخوخة" القلب والتغيرات في نشاطه الكهربائي، مثل إطالة مجمعات QRS وفترات QT. قد تشير هذه المؤشرات إلى أن القلب يعاني من مشكلات في وظيفة الضخ. ووفقا للبروفيسور يون سو بايك، المشرف على الدراسة، يمكن أن تحدث الطريقة الجديدة ثورة في تشخيص أمراض القلب. ويقول: "يسمح الذكاء الاصطناعي بالكشف عن أمراض القلب الخفية في مراحلها المبكرة والتنبؤ بمخاطرها. وهذه خطوة نحو الطب الشخصي، حيث تصبح الوقاية من الأمراض أكثر دقة وفعالية". ويخطط الباحثون في المستقبل، لتوسيع عينة المرضى لتحسين دقة النموذج واستخدامه في الممارسة السريرية. المصدر: gazeta.ru
علوم

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

منوعات

بعد طول انتظار.. سامسونغ تستعرض هاتفها القابل للطي


كشـ24 نشر في: 9 نوفمبر 2018

استعرضت سامسونغ في مؤتمر المطورين "SDC" في سان فرانسيسكو هاتفها القابل للطي الذي وعدت المستخدمين بإطلاقه منذ سنوات.للوهلة الأولى وفي حال رؤيته مطويا من المنتصف، يبدو الجهاز كأي هاتف ذكي عادي بشاشة متوسطة الحجم، لكن عند فتحه على مصراعيه يظهر كحاسب لوحي صغير.وأوضح المطورون في سامسونغ أن شاشة OLED المرنة التي استخدمت في هذا الهاتف تضاهي بدقتها أفضل شاشات الهواتف الذكية الموجودة حاليا، وبفضل تعاونهم مع الخبراء والمبرمجين في غوغل تمكنوا من تزويد الجهاز الجديد بنظام أندرويد وواجهات بسيطة ستسهل استخدامه، والأهم من ذلك هو أن برمجياته تسمح بإظهار 3 نوافذ للتطبيقات على الشاشة في آن واحد، وهو ما يعرف بميزة "النافذة المتعددة الأنشطة".ويأتي الإعلان عن هذا الهاتف بعد أيام من استعراض شركة "Rouyu" الصينية لهاتف "FlexPai‍" الشبيه به، والذي جاء بشاشة بمقاس 7.8 بوصة. 

فيستي

استعرضت سامسونغ في مؤتمر المطورين "SDC" في سان فرانسيسكو هاتفها القابل للطي الذي وعدت المستخدمين بإطلاقه منذ سنوات.للوهلة الأولى وفي حال رؤيته مطويا من المنتصف، يبدو الجهاز كأي هاتف ذكي عادي بشاشة متوسطة الحجم، لكن عند فتحه على مصراعيه يظهر كحاسب لوحي صغير.وأوضح المطورون في سامسونغ أن شاشة OLED المرنة التي استخدمت في هذا الهاتف تضاهي بدقتها أفضل شاشات الهواتف الذكية الموجودة حاليا، وبفضل تعاونهم مع الخبراء والمبرمجين في غوغل تمكنوا من تزويد الجهاز الجديد بنظام أندرويد وواجهات بسيطة ستسهل استخدامه، والأهم من ذلك هو أن برمجياته تسمح بإظهار 3 نوافذ للتطبيقات على الشاشة في آن واحد، وهو ما يعرف بميزة "النافذة المتعددة الأنشطة".ويأتي الإعلان عن هذا الهاتف بعد أيام من استعراض شركة "Rouyu" الصينية لهاتف "FlexPai‍" الشبيه به، والذي جاء بشاشة بمقاس 7.8 بوصة. 

فيستي



اقرأ أيضاً
ناسا تكتشف ثقبا غامضا على المريخ يثير حيرة العلماء
نشرت وكالة ناسا صورة لثقب غامض على سطح المريخ عبر موقع "صورة اليوم الفلكية" (الذي يعرض صورا مختلفة كل يوم لكوننا)، قد يمثل مدخلا إلى شبكة واسعة من الكهوف والأنفاق تحت سطح الكوكب. وهذا الثقب الدائري الذي يبلغ عرضه نحو 100 متر، يظهر في الصور الملتقطة من المدار كباب مظلم يؤدي إلى أعماق مجهولة تحت السطح المريخي القاسي. وما يجعل هذا الثقب مميزا هو إمكانية كونه جزءا من نظام كهفي واسع تحت سطح المريخ، حيث توفر هذه التجاويف الطبيعية حماية من الظروف القاسية السائدة على سطح الكوكب. فالمريخ يعاني من تقلبات حرارية شديدة بين الليل والنهار، بالإضافة إلى مستويات إشعاع عالية الخطورة، ما يجعل هذه الكهوف المحتملة مواقع مثيرة للاهتمام للبحث عن علامات الحياة الماضية أو الحالية. ويرجح العلماء أن يكون هذا الثقب بالتحديد ناتجا عن اصطدام نيزكي قديم، حيث يُحيط به حفرة دائرية واضحة المعالم. لكن الجانب الأكثر إثارة للاهتمام يتمثّل في إمكانية أن يُشكّل هذا المدخل بوابة لمتاهة من الأنفاق والغرف تحت السطحية - وهي بيئة قد تكون أكثر ملاءمة للحياة من السطح المعرّض للإشعاعات الكونية الضارة. وحتى الآن، سجّلت وكالة ناسا أكثر من 1000 موقعٍ على المريخ يُعتبر مرشحا لاحتواء كهوف أو أنفاق تحت سطحية. ومع ذلك، يظلّ تحديد طبيعة هذه التشكيلات وامتدادها تحديا علميا كبيرا في ظلّ غياب بعثات استكشافية مباشرة إلى هذه المواقع. فمن المحتمل أن تمتدّ هذه الكهوف لمسافات غير محدّدة تحت السطح، وقد تحوي في أعماقها أدلّة على وجود حياة ميكروبية سابقة أو حاليّة، أو قد تحوي ظروفا بيئية ملائمة لبعثات بشرية مستقبلية. ويبقى هذا الثقب الغامض أحد أكثر الألغاز المريخية إثارة للجدل العلمي، حيث يجمع بين خاصيتين فريدتين: نافذة محتملة على نظام بيئي تحت سطحي غير مكتشف هدف استراتيجي للمهام الاستكشافية المستقبلية، سواء تلك المقامة بالروبوتات أو التي قد تشمل روّاد فضاء في العقود القادمة.
منوعات

مليارديرة تطالب شركة بتعويض ضخم عن إلغاء مشاركتها في رحلة “تيتان” المنكوبة!
تشهد المحاكم البريطانية نزاعا قانونيا غير مسبوق بين مليارديرة من هونغ كونغ وشركة مغامرات فاخرة بسبب رحلة غوص إلى حطام "تيتانيك" على متن الغواصة "تيتان" التي انتهت بكارثة مأساوية. ورفعت مليارديرة من هونغ كونغ، دعوى قضائية ضد شركة "كوكسون أدفنتشرز" المتخصصة في تنظيم رحلات المغامرات الفاخرة، مطالبة باسترداد نحو 900 ألف دولار (680 ألف جنيه إسترليني) كانت قد دفعتهم مقابل رحلة لغواصة "تيتان" التي انتهت بمأساة مروعة. وتعود جذور القضية التي أثارت اهتمام الأوساط القانونية والسياحية على حد سواء، إلى عام 2018 عندما حجزت كارين لو، وريثة شركة "فيتاسوي" العالمية للمشروبات، التي تقدر ثروتها بنحو 947 مليون دولار أميركي (نحو 758 مليون جنيه إسترليني)، على رحلة فريدة لاستكشاف حطام السفينة الشهيرة "تايتانيك" عبر الغواصة المثيرة للجدل "تيتان". لكن القدر كان يخبئ مفاجأة غير سارة، حيث أُلغيت الرحلة بسبب إصابة الغواصة بصاعقة برق ألحقت أضرارا جسيمة بأنظمتها الإلكترونية. وبموجب بنود العقد، تم منح لو خيارين: إما الحصول على رصيد كامل لرحلات مستقبلية مع شركة "أوشن غيت" المالكة للغواصة، أو الانتظار لإعادة جدولة الرحلة. لكن الأحداث التي تلت ذلك اتخذت مسارا مأساويا، حيث لم تنظم الشركة أي رحلات في عامي 2019 و2020، ثم تحطمت رحلة الغواصة "تيتان" في يونيو 2023، ما أسفر عن مقتل جميع الركاب الخمسة بما فيهم ستوكتون روش، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "أوشن غيت". وفي أروقة المحاكم البريطانية، تقدم لو حججها القوية مستندة إلى "لوائح السفر المجمعة لعام 1992"، مؤكدة أن الشركة المنظمة أخفقت في تقديم الخدمة المتفق عليها ضمن "إطار زمني معقول". وتشدد على أنها لم تحصل على أي فائدة تذكر من المبلغ الضخم الذي دفعته، ما يبرر مطالبتها باسترداد كامل المبلغ مع فوائده. من جهته، يقدم فريق الدفاع عن الشركة حججا مضادة قوية، مشيرا إلى أن العقد الموقع تضمن بندا واضحا يمنع استرداد الأموال في حالات الإلغاء، ويحول المبلغ إلى رصيد لرحلات مستقبلية. كما يؤكد الفريق أن لو كانت على علم تام بهذه الشروط ووافقت عليها. ويبرز الدفاع نقطة مهمة مفادها أن لو رفضت العروض البديلة التي أتيحت لها في 2021 و2022. وتصر شركة "كوكسون أدفنتشرز" على أنها لم تكن مسؤولة عن تشغيل الغواصة "تيتان"، بل كانت مجرد وسيط مع شركة "أوشن غيت" الأميركية، التي توقفت عملياتها بعد حادث الغواصة الشهير في يونيو 2023. وتكشف الوثائق المقدمة للمحكمة عن علاقة شخصية وثيقة جمعت بين لو وهنري كوكسون، مالك شركة "كوكسون أدفنتشرز"، حيث كان الأخير ضيفا على حفل زفافها في روما، كما رتب لها ولأصدقائها العديد من الرحلات الفاخرة التي تكلف عشرات الملايين من الدولارات، بما في ذلك رحلة استثنائية إلى القطب الجنوبي على متن يخت فاخر مجهز بغواصتين ومروحيتين. وفي انتظار الفصل في هذه القضية التي قد تشكل سابقة قضائية مهمة، أثيرت تساؤلات جوهرية حول حدود المسؤولية القانونية في تنظيم الرحلات الخطرة، خاصة في ظل تزايد شعبية سياحة المغامرات الفاخرة بين الأثرياء حول العالم. ومن المتوقع أن تعرض القضية على المحكمة العليا في لندن خلال الفترة المقبلة ما لم يتم التوصل إلى تسوية بين الطرفين.
منوعات

هواة جمع التحف حول العالم على موعد مع أكبر مزاد لملابس الأميرة ديانا
تستعد دار "جوليانز أوكشنز" لعقد أكبر مزاد على الإطلاق لقطع من خزانة ملابس الأميرة الراحلة ديانا، في حدث ينتظره هواة جمع التحف حول العالم. المزاد الذي يحمل عنوان "أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملكية" سيقام في 26 يونيو بفندق بنينسولا في بيفرلي هيلز، وسيضم أكثر من 200 قطعة تتراوح بين حقائب اليد وفساتين السهرة الفاخرة. كما سيتضمن المزاد قطعا تعود للملكة إليزابيث والملكة الأم وأفراد آخرين من العائلة المالكة تعود إلى القرن التاسع عشر. وقال مارتن نولان، الشريك المؤسس والمدير التنفيذي للدار: "للناس علاقة حب مع العائلة المالكة، وخاصة مع الأميرة ديانا. هذه القطع تمثل فرصة لامتلاك جزء من التاريخ الملكي". وتعود العديد من القطع المعروضة إلى أصدقاء ديانا وزملائها، بينما كانت بعضها قد بيعت في المزاد الشهير الذي أقامته الأميرة عام 1997 في دار "كريستيز"، قبل أشهر فقط من وفاتها المأساوية في 31 أغسطس من نفس العام عن عمر يناهز 36 عاما. وقد جمع ذلك المزاد 3.26 مليون دولار لدعم صندوق أزمة الإيدز وصندوق سرطان مستشفى رويال مارسدن. وأوضح نولان: "بعض القطع التي بيعت في ذلك الوقت بمبلغ 30 أو 40 ألف دولار تعود اليوم لتُباع بقيم تتراوح بين 800 ألف و900 ألف وحتى مليون دولار". ومن بين القطع البارزة في المزاد القادم فستان "بيلفيل ساسون" المزهر من عام 1989، والذي أطلق عليه اسم "فستان الرعاية" لأن ديانا كانت تختاره عند زيارة الأطفال المرضى في المستشفيات. كما سيتم عرض فساتين كوكتيل تعكس مرحلة "استقلاليتها الجديدة" في السنوات الأخيرة من حياتها، بالإضافة إلى مقتنيات شخصية مثل الملاحظات والبطاقات المكتوبة بخط يدها المميز. وستجوب المجموعة عدة مدن قبل المزاد، بدءا من متحف ثقافة البوب في سياتل في 1 مايو، ثم متحف أيقونات الموضة في نيوبريدج بأيرلندا، قبل أن تتوجه إلى لندن.
منوعات

خبير أمني يحذر.. هذه أهم علامات إصابة هاتفك بفيروس
أشار إيغور بيديروف، المدير التنفيذي لشركة "Internet Search"، إلى أن معظم حالات اختراق الفيروسات للأجهزة تحدث عند تثبيت التطبيقات من مصادر غير موثوقة. ووفقا له، يمكن أن تحدث العدوى أيضا من خلال ثغرات نظام التشغيل أو روابط التصيد الاحتيالي أو شبكات Wi-Fi أو Bluetooth غير الآمنة. وتظهر الأعراض الرئيسية للعدوى من خلال تشغيل الجهاز، حيث تستنزف بطارية الهاتف المصاب بالفيروسات بسرعة، ويعمل ببطء، ويزداد حجم حركة الإنترنت عليه. بالإضافة إلى ذلك، تظهر الإعلانات المنبثقة وعمليات إعادة التوجيه إلى مواقع أخرى بشكل متكرر. وقد تظهر تطبيقات ووظائف غير معروفة على الجهاز. نصائح الحماية: أولاً: التثبيت والتحديث حصريا من المتاجر الرسمية (Google Play/App Store) تحديث نظام التشغيل والتطبيقات بانتظام ثانياً: أدوات الحماية تثبيت برامج مكافحة فيروسات مرخصة استخدام VPN عند الاتصال بشبكات Wi-Fi العامة ثالثاً: الممارسات الآمنة فحص أذونات التطبيقات قبل الموافقة عدم النقر على روابط مشبوهة (SMS/البريد الإلكتروني) التحقق اليدوي لعناوين المواقع المالية إيقاف Bluetooth/NFC عند عدم الحاجة إنشاء نسخ احتياطية سحابية تلقائية وبالإضافة إلى ذلك، يوصى بتفعيل المصادقة الثنائية للحسابات المهمة. وأوضح أنه من الأفضل حماية الجهاز بكلمة مرور أو مفتاح رسومي أو بيانات حيوية، واستخدام برامج إدارة كلمات المرور لتخزين كلمات المرور. كما يجب تجنب التطبيقات ذات شعبية منخفضة أو المشبوهة. المصدر: صحيفة "إزفيستيا"
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 17 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة