دولي

الكشف عن عدد المستفيدين من خدمات مستشفى المغرب الميداني بغزة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 16 أكتوبر 2018

قال العقيد أحمد بونعيم الطبيب الرئيسي للمستشفى الميداني الطبي والجراحي الذي تقيمه القوات المسلحة الملكية في قطاع غزة، بتعليمات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، إن هذه الوحدة الطبية والتمريضية قدمت استشارات طبيبة وأدوية ل39 ألف و621 فلسطيني.وأضاف العقيد بونعيم في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه "منذ شروع المستشفى في تقديم خدماته الطبية في 12 يونيو الماضي وإلى حدود 11 اكتوبر الجاري، قدم استشارات طبية ل39 ألف و621 شخص، وتم توزيع 30 طنا من مختلف اصناف الأدوية على 32 ألف و724 شخص، بعد خضوعهم لفحوصات طبية متخصصة".وأشار إلى أن الطاقم الطبي والتمريضي بالمستشفى، استقبل منذ شروعه في العمل، 23 ألف و236 مريضا من اهالي القطاع والمناطق المحاذية، وأجرى تحاليل طبية مخبرية ل1843 شخصا.كما قام الفريق الطبي بالمستشفى، يضيف المسؤول ذاته، بإجراء صور الأشعة السينية ل3475 شخصا، وأجرى 322 عملية جراحية لمرضى وجرحى فلسطينيين كانوا يعانون من أمراض مختلفة أو أصيبوا خلال مشاركتهم في مسيرات العودة، مذكرا بأن الهيئة الطبية بالمستشفى، أجرت تدخلات طبية طارئة ل2508 مريض ومصاب بجروح.وسجل العقيد بونعيم، أن الفريق الطبي والتمريضي، اشتغل طيلة أربعة أشهر، ب"روح مهنية لافتة"، وأبان عن "حس تضامني ومهني صادق مع إخواننا الفلسطنيين"، مردفا "حرصنا على تقديم خدمات طبية ذات جودة، لفائدة المصابين والمرضى وكذا الحالات المستعجلة، في جميع التخصصات المطلوبة والمتلائمة مع الاحتياجات ذات الصلة، من قبيل جراحة الشرايين والجهاز الهضمي والعظام وطب الأطفال وأمراض الأذن والأنف والحنجرة وطب العيون، وطب النساء والتوليد".وأشار إلى أن جميع أطقم المستشفى "جاهزة على الدوام لاستقبال اي حالات مرضية أو إصابات مختلفة، حيث سهرت وتسهر بدون كلل على تمكين إخواننا الفلسطنيين من الاستفادة من خدمات طبية واستشفائية ملائمة في مختلف التخصصات وفي أحسن الظروف مع إيلائهم العناية الطبية الصحية اللازمة".وشدد على أن كل أعضاء الفريق من أطباء وممرضين "يحرصون على الاضطلاع بدورهم كاملا من أجل إيفاء متطلبات المرضى بكل ما يحتاجونه من تشخيص طبي وفحص دقيق وأدوية ضرورية"، مضيفا "رسالتنا هي إنجاح مهمتنا الانسانية على كافة المستويات، تنفيذا للتعليمات الملكية السامية".واكد الطبيب الرئيسي للمستشفى أن "التفاني في العمل ونكران الذات، وتقديم أفضل الخدمات الطبية لفائدة المرضى، بكل يسر ومرونة، هدف أسمى نوليه اهتماما كبيرا لتمثيل بلادنا أحسن تمثيل وتقديم صورة مشرفة عنها في الأراضي الفلسطينية"وأشار إلى أن المستشفى يتوفر على مختبر للتحليلات الطبية ومرافق للعلاجات الأولية، وقاعة للمستعجلات، علاوة على أحدث التجهيزات اللازمة لإجراء الفحوص الطبية والأشعة، بما يمكن من التخفيف من معاناة الفلسطينيين وتجاوز الخصاص الذي يعرفه قطاع غزة في مجال الخدمات الطبية.ويسهر على تقديم الخدمات بالمستشفى طاقم طبي وصحي مكون من 124 عنصرا، منهم 13 طبيبا و21 ممرضا، من عدة تخصصات.من جهتهم، أعرب عدد من أهالي قطاع غزة عن شكرهم وامتنانهم لصاحب الجلالة الملك محمد السادس على هذه "الالتفانة التضامنية الكريمة"، مؤكدين أن المغاربة "دائما يعبرون عن تضامنهم مع أشقائهم الفلسطينيين كلما اقتضت الضرورة".واعتبروا في تصريحات لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن إنشاء مستشفى ميداني في قطاع غزة، يتوفر على أحدث التجهيزات الطبية والأطقم الصحية والتمريضية الضرورية، "مبادرة إنسانية نبيلة" من المغرب، "أدخلت البهجة على محيا الفلسطينيين وخففت عنهم آلامهم في الظروف الصعبة الحالية".وفي هذا الصدد، قال محمد حمدان أحد سكان القطاع إن إحداث مستشفى مغربي في غزة "رسالة محبة وأخوة من الشعب المغربي الشقيق"، معربا عن شكره وتقديره لطاقم المستشفى لما "قدمه من خدمات طبية ذات جودة للفلسطينيين".من جانبه، عبر سعيد بدر، من خانيونس، عوفي من مرضه، بعد استفادته من تدخل طبي من المستشفى، عن امتنانه للأطباء المغاربة على "تفانيهم وأخلاقهم العالية، وحسن معاملتهم مع المرضى والجرحى".أما خالد عبد المهدي، فأكد في تصريح مماثل، أن اشتغال فريق طبي وتمريضي بالمستشفى في أجواء العمل الطبي- الحربي على حدود غزة، حيث مسيرات العودة على بعد أمتار من قناصة الإحتلال الاسرائيلي "رسالة بليغة" تنم عن "الحس التضامني للشعب المغربي الشقيق مع الشعب الفلسطيني في السراء والضراء".من جهته، قال مدير عام مديرية الخدمات الطبية بغزة العميد -طبيب محمد صالح، أن المستشفى الميداني المغربي "جاء في وقت كانت غزة بأمس الحاجة الى الدعم في المجال الطبي، في ظل الكم الكبير من الجرحى الذين أصيبوا بجراح متفاوتة في مسيرات العودة على الحدود الشرقية للقطاع".وأضاف صالح "بسبب الوضع المتردي والحصار المتواصل، والنقص في المستلزمات الطبية، كان لهذه المبادرة الانسانية المغربية النبيلة، "أثر كبير ووقع إيجابي على ساكنة قطاع غزة التي استفادت من خدمات طبية ذات جودة"، مشيرا إلى أن اطباء المستشفى "ذوو كفاءة عالية، وأبانوا عن حس انساني لافت خلال تدخلاتهم الطبية وتعاملهم مع المرضى والمصابين".وتؤكد هذه العملية الانسانية، الدعم الفعلي واللامشروط الذي ما فتئ المغاربة يقدمونه لأشقائهم الفلسطينيين في معاناتهم اليومية مع الاحتلال الاسرائيلي.وتجسد هذه المبادرة الانسانية، الالتزام التضامني للمملكة المغربية بقيادة جلالة الملك تجاه الدول الشقيقة والصديقة، كما تأتي تكريسا لدعم المغرب الموصول للشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة، وللتخفيف من معاناته.

قال العقيد أحمد بونعيم الطبيب الرئيسي للمستشفى الميداني الطبي والجراحي الذي تقيمه القوات المسلحة الملكية في قطاع غزة، بتعليمات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، إن هذه الوحدة الطبية والتمريضية قدمت استشارات طبيبة وأدوية ل39 ألف و621 فلسطيني.وأضاف العقيد بونعيم في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه "منذ شروع المستشفى في تقديم خدماته الطبية في 12 يونيو الماضي وإلى حدود 11 اكتوبر الجاري، قدم استشارات طبية ل39 ألف و621 شخص، وتم توزيع 30 طنا من مختلف اصناف الأدوية على 32 ألف و724 شخص، بعد خضوعهم لفحوصات طبية متخصصة".وأشار إلى أن الطاقم الطبي والتمريضي بالمستشفى، استقبل منذ شروعه في العمل، 23 ألف و236 مريضا من اهالي القطاع والمناطق المحاذية، وأجرى تحاليل طبية مخبرية ل1843 شخصا.كما قام الفريق الطبي بالمستشفى، يضيف المسؤول ذاته، بإجراء صور الأشعة السينية ل3475 شخصا، وأجرى 322 عملية جراحية لمرضى وجرحى فلسطينيين كانوا يعانون من أمراض مختلفة أو أصيبوا خلال مشاركتهم في مسيرات العودة، مذكرا بأن الهيئة الطبية بالمستشفى، أجرت تدخلات طبية طارئة ل2508 مريض ومصاب بجروح.وسجل العقيد بونعيم، أن الفريق الطبي والتمريضي، اشتغل طيلة أربعة أشهر، ب"روح مهنية لافتة"، وأبان عن "حس تضامني ومهني صادق مع إخواننا الفلسطنيين"، مردفا "حرصنا على تقديم خدمات طبية ذات جودة، لفائدة المصابين والمرضى وكذا الحالات المستعجلة، في جميع التخصصات المطلوبة والمتلائمة مع الاحتياجات ذات الصلة، من قبيل جراحة الشرايين والجهاز الهضمي والعظام وطب الأطفال وأمراض الأذن والأنف والحنجرة وطب العيون، وطب النساء والتوليد".وأشار إلى أن جميع أطقم المستشفى "جاهزة على الدوام لاستقبال اي حالات مرضية أو إصابات مختلفة، حيث سهرت وتسهر بدون كلل على تمكين إخواننا الفلسطنيين من الاستفادة من خدمات طبية واستشفائية ملائمة في مختلف التخصصات وفي أحسن الظروف مع إيلائهم العناية الطبية الصحية اللازمة".وشدد على أن كل أعضاء الفريق من أطباء وممرضين "يحرصون على الاضطلاع بدورهم كاملا من أجل إيفاء متطلبات المرضى بكل ما يحتاجونه من تشخيص طبي وفحص دقيق وأدوية ضرورية"، مضيفا "رسالتنا هي إنجاح مهمتنا الانسانية على كافة المستويات، تنفيذا للتعليمات الملكية السامية".واكد الطبيب الرئيسي للمستشفى أن "التفاني في العمل ونكران الذات، وتقديم أفضل الخدمات الطبية لفائدة المرضى، بكل يسر ومرونة، هدف أسمى نوليه اهتماما كبيرا لتمثيل بلادنا أحسن تمثيل وتقديم صورة مشرفة عنها في الأراضي الفلسطينية"وأشار إلى أن المستشفى يتوفر على مختبر للتحليلات الطبية ومرافق للعلاجات الأولية، وقاعة للمستعجلات، علاوة على أحدث التجهيزات اللازمة لإجراء الفحوص الطبية والأشعة، بما يمكن من التخفيف من معاناة الفلسطينيين وتجاوز الخصاص الذي يعرفه قطاع غزة في مجال الخدمات الطبية.ويسهر على تقديم الخدمات بالمستشفى طاقم طبي وصحي مكون من 124 عنصرا، منهم 13 طبيبا و21 ممرضا، من عدة تخصصات.من جهتهم، أعرب عدد من أهالي قطاع غزة عن شكرهم وامتنانهم لصاحب الجلالة الملك محمد السادس على هذه "الالتفانة التضامنية الكريمة"، مؤكدين أن المغاربة "دائما يعبرون عن تضامنهم مع أشقائهم الفلسطينيين كلما اقتضت الضرورة".واعتبروا في تصريحات لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن إنشاء مستشفى ميداني في قطاع غزة، يتوفر على أحدث التجهيزات الطبية والأطقم الصحية والتمريضية الضرورية، "مبادرة إنسانية نبيلة" من المغرب، "أدخلت البهجة على محيا الفلسطينيين وخففت عنهم آلامهم في الظروف الصعبة الحالية".وفي هذا الصدد، قال محمد حمدان أحد سكان القطاع إن إحداث مستشفى مغربي في غزة "رسالة محبة وأخوة من الشعب المغربي الشقيق"، معربا عن شكره وتقديره لطاقم المستشفى لما "قدمه من خدمات طبية ذات جودة للفلسطينيين".من جانبه، عبر سعيد بدر، من خانيونس، عوفي من مرضه، بعد استفادته من تدخل طبي من المستشفى، عن امتنانه للأطباء المغاربة على "تفانيهم وأخلاقهم العالية، وحسن معاملتهم مع المرضى والجرحى".أما خالد عبد المهدي، فأكد في تصريح مماثل، أن اشتغال فريق طبي وتمريضي بالمستشفى في أجواء العمل الطبي- الحربي على حدود غزة، حيث مسيرات العودة على بعد أمتار من قناصة الإحتلال الاسرائيلي "رسالة بليغة" تنم عن "الحس التضامني للشعب المغربي الشقيق مع الشعب الفلسطيني في السراء والضراء".من جهته، قال مدير عام مديرية الخدمات الطبية بغزة العميد -طبيب محمد صالح، أن المستشفى الميداني المغربي "جاء في وقت كانت غزة بأمس الحاجة الى الدعم في المجال الطبي، في ظل الكم الكبير من الجرحى الذين أصيبوا بجراح متفاوتة في مسيرات العودة على الحدود الشرقية للقطاع".وأضاف صالح "بسبب الوضع المتردي والحصار المتواصل، والنقص في المستلزمات الطبية، كان لهذه المبادرة الانسانية المغربية النبيلة، "أثر كبير ووقع إيجابي على ساكنة قطاع غزة التي استفادت من خدمات طبية ذات جودة"، مشيرا إلى أن اطباء المستشفى "ذوو كفاءة عالية، وأبانوا عن حس انساني لافت خلال تدخلاتهم الطبية وتعاملهم مع المرضى والمصابين".وتؤكد هذه العملية الانسانية، الدعم الفعلي واللامشروط الذي ما فتئ المغاربة يقدمونه لأشقائهم الفلسطينيين في معاناتهم اليومية مع الاحتلال الاسرائيلي.وتجسد هذه المبادرة الانسانية، الالتزام التضامني للمملكة المغربية بقيادة جلالة الملك تجاه الدول الشقيقة والصديقة، كما تأتي تكريسا لدعم المغرب الموصول للشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة، وللتخفيف من معاناته.



اقرأ أيضاً
“حزب أميركا” يفاقم التوتر بين ماسك وترمب
تفاقم الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، عندما أعلن المستثمر في قطاعي الفضاء والسيارات عن تأسيس حزب سياسي جديد، رداً على إقرار قانون ميزانية ترمب «الكبير والجميل». وأعلن ماسك، السبت، عن تأسيس «حزب أميركا». وقال في منشور على منصة «إكس»: «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً، وستحصلون عليه». وتابع: «اليوم، تأسس (حزب أميركا) ليعيد لكم حريتكم». وجاء إعلان ماسك، الذي يسعى إلى استقطاب الناخبين المحبطين من نظام الحزبين والمستائين من تراجع أوضاعهم الاقتصادية، بعد مصادقة ترمب على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق ليصبح قانوناً، وهو التشريع الذي عارضه الملياردير بشدة. في المقابل، هدّد ترمب بقطع مليارات الدولارات من الإعانات التي تتلقاها شركات ماسك من الحكومة الاتحادية، كما ذكرت وكالة «رويترز».
دولي

ارتفاع عدد ضحايا فيضانات ولاية تكساس الأمريكية إلى 82 قتيلا
ارتفع عدد ضحايا الفيضانات المدمرة، التي ضربت مؤخرا ولاية تكساس الأمريكية، إلى 82 قتيلا على الأقل، فيما تواصل فرق الإنقاذ عمليات البحث عن مفقودين، وسط تحذيرات من فيضانات جديدة. وتبحث فرق الإنقاذ والعديد من المتطوعين وسط الأنقاض المغمورة بالمياه والأكواخ الفارغة في مخيم ميستيك، وهو مخيم صيفي للفتيات تضرر بشكل كبير جراء الفيضانات المفاجئة التي جرفت منازل من أساساتها، وأودت بحياة 82 شخصا على الأقل. وتجرى عمليات الإنقاذ في منطقة يتطلب الوصول إليها المرور بتضاريس وعرة، وأمواج عالية، ومخاطر بيئية، في إطار عملية بحث مكثفة عن المفقودين، بمن فيهم 10 فتيات ومرشدة من المخيم. وللمرة الأولى منذ أن بدأت العواصف تضرب تكساس، أعلن الحاكم جريج أبوت وجود 41 شخصا في عداد المفقودين في جميع أنحاء الولاية. وقال أبوت إن مخيم ميستيك على ضفاف نهر غوادلوبي، حيث كانت تقيم نحو 750 فتاة عندما اجتاحته مياه الفيضانات، "دُمّر بشكل مروع لم أره في أي كارثة طبيعية" أخرى. وأضاف، في منشور على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" بعد زيارة الموقع، "لن نتوقف إلى أن نعثر على جميع الفتيات اللواتي كنّ في المساكن" المتضررة. وحذرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية الأمريكية، أمس الأحد، من أن العواصف الرعدية تهدد بالمزيد من الفيضانات المفاجئة فوق الأراضي المشبعة بالمياه في وسط تكساس.
دولي

تسرب لمادة الأمونيا في ميناء روسي
أفادت وزارة النقل الروسية بوقوع تسرب لمادة الأمونيا في ميناء أوست لوغا الواقع في منطقة لينينغراد، وقالت إن الحادث وقع أثناء عمليات تحميل على ناقلة الغاز المسال إيكو ويزارد. وأوضحت وزارة النقل في بيان على تطبيق تليغرام اليوم الأحد، أن خدمات الطوارئ في المحطة تعمل على احتواء الحادث، وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. ووصفت الوزارة التسرب بأنه "طفيف"، لكنها مع ذلك عقدت اجتماعا طارئا في مركز العمليات والمعلومات التابع لها، برئاسة وزير النقل رومان ستاروفويت.وذكرت الوزارة أنه تم إجلاء طاقم الناقلة المكون من 23 شخصا، وتعتزم خدمات الطوارئ إجراء فحص غطس للسفينة. وفي الوقت ذاته ، قال الحاكم الإقليمي ألكسندر دروزدينكو إنه لا يوجد أي تأثير سلبي على البيئة.
دولي

الرئيس البرازيلي يدعو إلى «عدم الاستمرار في تجاهل الإبادة» بغزة
دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، اليوم الأحد، خلال قمة «بريكس» في ريو دي جانيرو، إلى عدم «الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة»، فيما من المقرر أن تبدأ مفاوضات للتوصل إلى هدنة في الدوحة. وقال لولا في كلمته الافتتاحية بالقمة: «لا شيء يبرر على الإطلاق الأعمال الإرهابية التي ترتكبها (حماس). لكن لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع سلاح حرب».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة