جهوي
قرية “أكنديس” تكابد بؤس التهميش والعزلة بالحوز
في عمق جبال الأطلس الكبير، تقع قرية أكنديس التابعة للجماعة الترابية إجوكاك دائرة أسني بإقليم الحوز، ويعيش سكان هذه القرية مشاكل عديدة في مختلف مناحي الحياة، يُلخصها واقع التهميش والعزلة المفروضة على المنطقة، وهو ما جعل تنميتها تُؤجّل إلى أجل غير معلوم.وحسب سكان هذه القرية، فالإهمال والتهميش والإقصاء كلها عوامل اجتمعت من أجل صنع بؤس حياتهم اليومية، خاصة فئة الشباب والنساء والأطفال.وتبقى منطقة أكنديس من بين المناطق الأكثر فقرا بالحوز؛ إذ حوّلها غياب الاهتمام بها إلى منطقة نائية وغير موجودة تماما ضمن خريطة الإقليم.وتشتكي الساكنة من غياب متطلبات عدة تعتبر من الضروريات الأساسية في حياتها اليومية، فلا طريق صالحة للتنقل ولا مستوصف قريب للعلاج ولا مدرسة قريبة من أبناء المنطقة، مما جعل سكانها يتذمرون صباحا ومساء؛ وخصوصا في أوقات البرد والشتاء، وهو الأمر الذي دفع المئات من أبناء هذه القرية إلى توجيه نداء إلى المسؤولين، مطالبين الجهات المعنية بضرورة التدخل العاجل وإعادة الاعتبار للمنطقة وساكنتها المنسية.
في عمق جبال الأطلس الكبير، تقع قرية أكنديس التابعة للجماعة الترابية إجوكاك دائرة أسني بإقليم الحوز، ويعيش سكان هذه القرية مشاكل عديدة في مختلف مناحي الحياة، يُلخصها واقع التهميش والعزلة المفروضة على المنطقة، وهو ما جعل تنميتها تُؤجّل إلى أجل غير معلوم.وحسب سكان هذه القرية، فالإهمال والتهميش والإقصاء كلها عوامل اجتمعت من أجل صنع بؤس حياتهم اليومية، خاصة فئة الشباب والنساء والأطفال.وتبقى منطقة أكنديس من بين المناطق الأكثر فقرا بالحوز؛ إذ حوّلها غياب الاهتمام بها إلى منطقة نائية وغير موجودة تماما ضمن خريطة الإقليم.وتشتكي الساكنة من غياب متطلبات عدة تعتبر من الضروريات الأساسية في حياتها اليومية، فلا طريق صالحة للتنقل ولا مستوصف قريب للعلاج ولا مدرسة قريبة من أبناء المنطقة، مما جعل سكانها يتذمرون صباحا ومساء؛ وخصوصا في أوقات البرد والشتاء، وهو الأمر الذي دفع المئات من أبناء هذه القرية إلى توجيه نداء إلى المسؤولين، مطالبين الجهات المعنية بضرورة التدخل العاجل وإعادة الاعتبار للمنطقة وساكنتها المنسية.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي