مراكش

كشـ24 تكشف تفاصيل المكيدة المدبرة للإيقاع بمسؤول قضائي بمراكش


كشـ24 نشر في: 27 سبتمبر 2018

في متابعتها لقضية ضبط مسؤول قضائي بمراكش رفقة امرأة متزوجة داخل سيارته الخاصة نهاية الأسبوع الماضي، توصلت "كشـ24" بمعطيات جديدة قد تغير مجرى الملف، فحسب مصادر خاصة فإن المشتكي الذي ليس سوى شاب من ذوي السوابق العدلية في مجال النصب والإحتيال والذي تفتقت عبقريته بعد مغادرته السجن مؤخرا من أجل نصب كمين لأحد المسؤولين القضائيين بمراكش والمعروف بنزاهته واستقامته.الشاب الذي سبق له الإعتداء على زوجته بالضرب والجرح، المر الذي لم تسلم منه شقيقتها، لا لشيء سوى شكوكه في خليلتها التي رزق منها بطفل، عمد على حرمانها منه، قبل أن يتدخل المسؤول القضائي بمحكمة الأسرة بمراكش ليعطي تعليماته بإرجاع الإبن إلى أمه.القرار الذي لم يتقبله الشاب ليقوم بالإعتداء مرة ثانية على زوجته وشقيقتها داخل بهو المحكمة الأمر الذي كلفه الإعتقال الإحتياطي قبل أن تتم متابعته في حالة سراح بأمر من استئنافية مراكش تضيف مصادرنا.الأمر الذي قرر معه "صاحبنا" متابعة زوجته التي قررت هي الأخرى الإنفصال عنه بتقديم دعوى قضائية من أجل الشقاق، ونظرا لعلاقتها مع زوجة المسؤول القضائي، وبعد تردد الشاب على منزلها وتهديدها، اتصلت الضحية بزوجة المسؤول القضائي التي كانت تتواجد رفقة زوجها بأحد المطاعم، ليترصد الزوج سيارة المسؤول القضائي الذي التقى بالزوجة رفقة شقيقتها، بملتقى شارعي عبد الكريم الخطابي والأمير مولاي عبد الله، الشيء الذي استغله الشاب ليتهم القضاي بالتحرش بزوجته قبل الإعتداء عليه وتكسير سيارته حسب ما وثقته كاميرات المراقبة.التهم التي نفتها زوجته أمام الضابطة القضائية بالدائرة 14 في الساعات الأولى من يوم الإثنين المنصرم، قبل أن يتم اخلاء سبيلها رفقة شقيقتها وكذلك الزوج الذي ظل يتوعد المسؤول القضائي على اعتبار علاقته بمسؤولين كبار في سلك القضاء على حد تعبيره.وتضيف مصادرنا، أن المشتكي من ذوي السوابق العدلية في النصب والإحتيال، كانت له علاقة مع أحد المقاولين المتهم في قضية نصب كبيرة عاشت فصولها مدينة السبعة رجال.

في متابعتها لقضية ضبط مسؤول قضائي بمراكش رفقة امرأة متزوجة داخل سيارته الخاصة نهاية الأسبوع الماضي، توصلت "كشـ24" بمعطيات جديدة قد تغير مجرى الملف، فحسب مصادر خاصة فإن المشتكي الذي ليس سوى شاب من ذوي السوابق العدلية في مجال النصب والإحتيال والذي تفتقت عبقريته بعد مغادرته السجن مؤخرا من أجل نصب كمين لأحد المسؤولين القضائيين بمراكش والمعروف بنزاهته واستقامته.الشاب الذي سبق له الإعتداء على زوجته بالضرب والجرح، المر الذي لم تسلم منه شقيقتها، لا لشيء سوى شكوكه في خليلتها التي رزق منها بطفل، عمد على حرمانها منه، قبل أن يتدخل المسؤول القضائي بمحكمة الأسرة بمراكش ليعطي تعليماته بإرجاع الإبن إلى أمه.القرار الذي لم يتقبله الشاب ليقوم بالإعتداء مرة ثانية على زوجته وشقيقتها داخل بهو المحكمة الأمر الذي كلفه الإعتقال الإحتياطي قبل أن تتم متابعته في حالة سراح بأمر من استئنافية مراكش تضيف مصادرنا.الأمر الذي قرر معه "صاحبنا" متابعة زوجته التي قررت هي الأخرى الإنفصال عنه بتقديم دعوى قضائية من أجل الشقاق، ونظرا لعلاقتها مع زوجة المسؤول القضائي، وبعد تردد الشاب على منزلها وتهديدها، اتصلت الضحية بزوجة المسؤول القضائي التي كانت تتواجد رفقة زوجها بأحد المطاعم، ليترصد الزوج سيارة المسؤول القضائي الذي التقى بالزوجة رفقة شقيقتها، بملتقى شارعي عبد الكريم الخطابي والأمير مولاي عبد الله، الشيء الذي استغله الشاب ليتهم القضاي بالتحرش بزوجته قبل الإعتداء عليه وتكسير سيارته حسب ما وثقته كاميرات المراقبة.التهم التي نفتها زوجته أمام الضابطة القضائية بالدائرة 14 في الساعات الأولى من يوم الإثنين المنصرم، قبل أن يتم اخلاء سبيلها رفقة شقيقتها وكذلك الزوج الذي ظل يتوعد المسؤول القضائي على اعتبار علاقته بمسؤولين كبار في سلك القضاء على حد تعبيره.وتضيف مصادرنا، أن المشتكي من ذوي السوابق العدلية في النصب والإحتيال، كانت له علاقة مع أحد المقاولين المتهم في قضية نصب كبيرة عاشت فصولها مدينة السبعة رجال.



اقرأ أيضاً
توقيف فرنسي من أصول جزائرية بمراكش
تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن مراكش، أمس الثلاثاء، من توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية يبلغ من العمر 44 سنة، يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن السلطات القضائية الفرنسية. وذكر مصدر أمني أنه تم توقيف المشتبه فيه بعدما كشفت عملية تنقيطه بقاعدة بيانات المنظمة الدولية للشرطة الجنائية “أنتربول” أنه مبحوث عنه على الصعيد الدولي بناء على نشرة حمراء صادرة عن السلطات القضائية الفرنسية، وذلك للاشتباه في ارتباطه بشبكة إجرامية تنشط في التهريب الدولي للمخدرات. وحسب المعلومات الأولية للبحث، يضيف المصدر، فإن المواطن الأجنبي الموقوف مطلوب للقضاء الفرنسي، وذلك للاشتباه في تورطه خلال الفترة الممتدة ما بين سنتي 2020 و2021، في تنظيم عمليات للتهريب الدولي للمخدرات صوب جنوب فرنسا. وقد تم إخضاع المشتبه فيه للإجراءات الخاصة بمسطرة التسليم قبل إحالته على النيابة العامة المختصة، وذلك بالموازاة مع إشعار السلطات الأمنية الفرنسية بهذا التوقيف. ويأتي توقيف المشتبه به في سياق علاقات التعاون الدولي في المجالات الأمنية، وكذا في إطار الجهود التي تبذلها المصالح الأمنية المغربية لملاحقة الأشخاص المبحوث عنهم على الصعيد الدولي في قضايا الجريمة العابرة للحدود الوطنية.
مراكش

دورة استثنائية لمجلس جهة مراكش تناقش مشاريع اتفاقيات هامة
من المنتظر ان يعقد مجلس جهة مراكش أسفي صبيحة يوم èغد الخميس 10 يوليوز، دورة استثنائية ستتم خلالها دراسة مجموعة من المشاريع و الاتفاقيات الهامة والمصادقة عليها. ويتضمن جدول أعمال الدورة الاستثنائية الدراسة والمصادقة على مشروع الاتفاقية الإطار الخاصة بإنجاز وتمويل مشاريع مراكز طمر وتثمين النفايات المنزلية والمماثلة لها وتأهيل أو إغلاق المطارح العشوائية برسم الفترة الممتدة من 2025 إلى 2034 لجهة مراكش أسفي؛ كما يتضمن جدول الاعمال عرض مشروع اتفاقية شراكة تمويل وإنجاز برنامج التنمية المندمجة للمركز الصاعد سيد المختار بإقليم شيشاوة 2025-2026 للمناقشة والمصادقة، الى جانب عرض مشروع اتفاقية شراكة لدعم الجمعيات الرياضية لكرة القدم بجهة مراكش أسفي للمناقشة والمصادقة. ومعلوم ان مجلس الجهة عقد يوم الإثنين 7 يوليوز 2025، دورته العادية لشهر يوليوز برئاسة سمير كودار، وبحضور رشيد بنشيخي، والي الجهة وعامل عمالة مراكش بالنيابة، إلى جانب عمال أقاليم الجهة.
مراكش

تعزية في وفاة المرحوم “مولاي الكبير ابن سينا”
ببالغ الأسى والحزن وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تلقينا نبأ وفاة المرحوم "مولاي الكبير ابن سينا" والذي سيوارى جثمانه الثرى بعد صلاة الجنازة عقب عصر يومه الاربعاء بمسجد القروين بحي مبروكة بمراكش. وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم "كشـ24" ببالغ التعازي والمواساة لعائلة الفقيد، الصغيرة والكبيرة، راجين من الله عز وجَلّ أن يتغمده بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته، ويلهم ذويه جميل الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون.
مراكش

التأخر في إزالة دعامات البنايات المتضررة من الزلزال بمراكش يثير تساؤلات
مرت أكثر من سنة وعشرة أشهر على الزلزال المدمر الذي ضرب إقليمي الحوز ومراكش في 8 شتنبر 2023، لكن تداعياته لا تزال تثير تساؤلات واسعة، وسط تأخر ملحوظ في استكمال عمليات إعادة الإعمار والتخلص من آثار الهزة الأرضية. ففي الوقت الذي تشهد فيه مدينة مراكش انطلاق مشاريع مهمة لتجهيز بنيتها التحتية استعدادًا لاستضافة فعاليات دولية بارزة مثل كأس أفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، يظل المشهد في مناطق متفرقة من المدينة مخيبًا، خاصة مع وجود مئات الأعمدة الحديدية والخشبية التي تدعم مجموعة من البنايات المتضررة، والتي باتت تشوه المظهر الحضري خصوصًا في الأحياء التاريخية والسياحية. تلك الأعمدة، رغم دورها الحيوي في منع انهيار البنايات الهشة، تثير قلقًا من حيث تكلفتها المالية طيلة هذه الفترة، وهو ما يفرض محاسبة المسؤولين عليها، إلى جانب التأثير السلبي على جمالية المدينة التي يسعى مسؤولوها إلى إبرازها عالمياً، واللافت أن تأخر الجهات المعنية في إزالة هذه الدعامات أو استبدالها بحلول أكثر جمالية وأمانًا يطرح أكثر من علامة استفهام. من جهة أخرى، فإن عمليات سرقة بعض الأعمدة، والتي يتم عرضها للبيع في سوق مستلزمات البناء، تطرح اشكالية المراقبة والتأخر في التدخل، ما يعرض سلامة البنايات المتهالكة لمخاطر إضافية. المشاكل التي تبرز الآن تسائل دور الجهات المسؤولة خاصة أن حجم الأضرار في مراكش أقل بكثير مقارنة بمناطق أخرى مثل إقليم الحوز الذي تكبد خسائر أكبر وأكثر تدميرًا، ومع اقتراب موعد استضافة المدينة لفعاليات رياضية دولية كبرى، يبقى السؤال مطروحًا حول موعد تحرك السلطات لإزالة هذه الأعمدة والتخلص من بقايا الزلزال التي لازالت تثقل كاهل المدينة وسكانها.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة