السبت 27 أبريل 2024, 07:31

صحة

7 عادات يومية تهدد صحة العين


كشـ24 - وكالات نشر في: 27 سبتمبر 2018

حذر الباحثون الأسبوع الماضي، مستخدمي العدسات اللاصقة من أجل الاعتناء بصحة العين بعد تفشي عدوى نادرة قد تسبب العمى.وتؤكد هذه الدراسة الحديثة على أن صحة العين تتطلب عناية حقيقية حتى لا يكون هناك خطر يهددها، وهناك الكثير مما يمكن فعله من أجل الحفاظ على صحة أعيننا.ويشير أخصائي البصريات في مؤسسة "Vision Direct"، بريندان أوبراين، إلى أن هناك بعض العادات التي قد تدمر أعيننا، ويوضح ما ينبغي علينا فعله للحفاظ على صحتها.1- السباحة اليومية:تعد السباحة مفيدة بشكل كبير لنظام القلب والأوعية الدموية. ولكن، إذا كنت لا ترتدي نظارات واقية، فقد يعود ذلك بالضرر على العين خاصة إذا كنت من مرتدي العدسات اللاصقة.ويحذر أوبراين من أن "الماء في المسابح والأنهار والبحر يمكن أن يترك عينيك عرضة للعدوى البكتيرية، حيث أن الكائنات الحية الدقيقة تعيش في المياه ويمكن أن تتسبب في أضرار جسيمة إذا دخلت عينيك".ويقول أوبراين إن "ارتداء العدسات اللاصقة يجعلنا أكثر عرضة للعدوى نظرا لأن البكتيريا تلتصق بالعدسة ويمكن أن تتسبب في التهاب سطح العين وإصابتها في نهاية المطاف".كما ستقوم العدسات اللاصقة بشكل طبيعي بامتصاص أي ماء من حولها، ما قد يغير شكلها بشكل كبير، وهذا سيجعلها غير مريحة عند ارتدائها، ما يؤدي في كثير من الأحيان إلى تشويه وضبابية في الرؤية.2- استخدام الماسكارا القديمة:عادة يجب الحصول على ماسكارا جديدة كل ثلاثة أو أربعة أشهر، لكن بعض النساء قد لا يرغبن في شراء واحدة جديدة لأن التي يملكنها باهظة الثمن.وفي الواقع، يجب الحذر من مستحضرات التجميل، وخاصة تلك القديمة التي تتعلق بالعيون، وبشكل أدق الماسكارا، التي يمكن أن تؤوي البكتيريا المسببة للعدوى، ما يؤدي إلى احمرار العين وإصابتها بحساسية للضوء وتهيج، وفي حالات نادرة يمكن أن يؤدي الأمر إلى العمى.ويمكن أن تزيد مستحضرات التجميل لداخل العين مثل الكحل، خطر إصابة العين بالعدوى، وفقا لبحث أجرته جامعة واترلو.وبالمثل، يمكن للرموش الاصطناعية أن تهدد صحة العين، وذلك وفقا للخبراء الذين يشيرون إلى أن تلك الرموش بإمكانها الإمساك بالأوساخ والبكتيريا، فضلا عن الخطر المتزايد بسبب الرموش الاصطناعية غير الصحية.3- تجاهل اختبار العين السنوي:يقول أوبراين: "يمكن أن يؤدي اختبار العين إلى اكتشاف مشاكل صحية مثل السكري والزرق وارتفاع ضغط الدم، التي يمكن أن تؤدي إلى مشاكل خطيرة في العين قد تصل إلى العمى إذا تركت دون مراقبة".وحتى التهاب المفاصل يمكن رصده عن طريق اختبار العين، لأن الالتهاب يتحول أيضا إلى العين ويهاجمها إذا ترك دون علاج.ويوصي أوبراين بإجراء اختبار عين كل عامين، "إلا إذا كانت لديك مشاكل في العين، حيث أنه في هذه الحالة، يجب إجراء الاختبار كل 12 شهرا، فهي الفترة الأفضل للكشف عن أي مشاكل صحية بشكل مبكر".وأضاف قائلا: "يجب أن يتم اختبار الأطفال حتى سن 16 عاما سنويا أيضا، وفقا لما تقوله كلية علم البصريات، نظرا لأن رؤية الأطفال يمكن أن تتغير بسرعة كبيرة في هذه المرحلة من حياتهم".4- التحديق في الهاتف الذكي:إن التحديق في هاتفك الذكي أو شاشة الكمبيوتر أو التلفاز لساعات متواصلة ليس أمرا جيدا لصحة عينك، كما تقول الأبحاث التي أجرتها جامعة توليدو.ويحدث الضرر لأن هذه الشاشات ينبعث منها الضوء الأزرق الذي تمتصه الخلايا الحيوية في شبكية العين ما يسبب إفراز مواد كيميائية سامة، يمكن أن تقتل في نهاية المطاف المستقبلات الضوئية التي نحتاجها للرؤية، والجدير بالذكر أن كبار السن هم الأكثر عرضة لهذا الخطر.ويقول الباحث الرئيسي في الدراسة، الدكتور أجيت كاروناراثني، وهو أستاذ مساعد في قسم الكيمياء الحيوية والكيمياء في جامعة UT ، إنه لا ينبغي لنا أن نتحقق من الهواتف والأجهزة اللوحية في الظلام، لأن ذلك يمكن أن يوسع بؤبؤ العين ما يجعلها أكثر عرضة للتلف.ويشرح الدكتور كاروناراثن أنه لتجنب تلك المخاطر يمكن ارتداء نظارات مع مضاد للتوهج يقوم بتصفية الضوء الأزرق، أو إضافة شاشة تصفية الضوء الأزرق إلى هاتفك أو جهاز الكمبيوتر الخاص بك.5- التدخين:من المعروف أن التدخين يضر بالصحة العامة ولكن القليل منا يدرك أنه يضر أعيننا، "فالتدخين يزيد من خطر إعتام عدسة العين والتنكس البقعي المرتبط بالعمر".وقالت دراسة بريطانية نشرت في المجلة البريطانية لطب العيون إن خطر الإصابة بالتنكس البقعي المرتبط بالعمر يتضاعف مع التدخين أكثر من الخمس.6- نسيان ارتداء النظارات الشمسية:قد تعتقد أنه لم تعد هناك حاجة لارتداء النظارات الشمسية بعد انتهاء فصل الصيف، ولكن الأمر ليس كذلك وفقا لأوبراين الذي يوضح أن الأشعة فوق البنفسجية ما تزال تشكل خطرا في أيام الشتاء الملبدة بالغيوم.وقال: "على الرغم من أن الأشعة فوق البنفسجية عادة ما تكون أعلى في الأيام المشمسة، إلا أنه من المهم أن نضع في اعتبارنا أن ما يصل إلى 80% من هذه الأشعة يمكن أن يخترق السحاب، وهذا يعني أن نسيان ارتداء النظارات الشمسية في يوم ملبد بالغيوم يمكن أن يضر عينيك"،ولكن، لا يجب أن تفكر بأن اللون الداكن لنظاراتك يوفر لك الحماية من الأشعة فوق البنفسجية، حيث يوضح أوبراين: "إن لون عدسة النظارات الشمسية ليس له أي تأثير على الحماية من الأشعة فوق البنفسجية".حيث أنه ما لم تكن النظارات الشمسية الخاصة بك قادرة على توفير تغطية جيدة للأشعة فوق البنفسجية، فإن لونها يعني أنها ستوسع بؤبؤ العين وتسمح بذلك لضوء الأشعة للدخول أكثر من المعتاد، لذا فمن الأفضل الخروج من دون نظارات شمسية إذا كانت النظارات الخاصة بك غير قادرة على حماية عينك.7- استخدام المروحة:ترك مروحة تعمل طوال الليل يمكن أن يزيد من التهيج وجفاف العين لمرتدي العدسات اللاصقة، لأن المراوح ترسل المواد المثيرة للحساسية مثل الغبار أو اللقاح تجاه عينيك أثناء النوم، بحيث عندما ترتدي العدسات اللاصقة في الصباح، فإن هذه الترسبات ستسبب تهيجا وعدم ارتياح.ولهذا يجب تعيين مؤقت لتشغيل المروحة، بحيث تتوقف بعد فترة وجيزة من نومك، بالإضافة إلى ضرورة ارتداء قناع للنوم، ما يساعد في حماية عينيك.

المصدر: ديلي ميل

حذر الباحثون الأسبوع الماضي، مستخدمي العدسات اللاصقة من أجل الاعتناء بصحة العين بعد تفشي عدوى نادرة قد تسبب العمى.وتؤكد هذه الدراسة الحديثة على أن صحة العين تتطلب عناية حقيقية حتى لا يكون هناك خطر يهددها، وهناك الكثير مما يمكن فعله من أجل الحفاظ على صحة أعيننا.ويشير أخصائي البصريات في مؤسسة "Vision Direct"، بريندان أوبراين، إلى أن هناك بعض العادات التي قد تدمر أعيننا، ويوضح ما ينبغي علينا فعله للحفاظ على صحتها.1- السباحة اليومية:تعد السباحة مفيدة بشكل كبير لنظام القلب والأوعية الدموية. ولكن، إذا كنت لا ترتدي نظارات واقية، فقد يعود ذلك بالضرر على العين خاصة إذا كنت من مرتدي العدسات اللاصقة.ويحذر أوبراين من أن "الماء في المسابح والأنهار والبحر يمكن أن يترك عينيك عرضة للعدوى البكتيرية، حيث أن الكائنات الحية الدقيقة تعيش في المياه ويمكن أن تتسبب في أضرار جسيمة إذا دخلت عينيك".ويقول أوبراين إن "ارتداء العدسات اللاصقة يجعلنا أكثر عرضة للعدوى نظرا لأن البكتيريا تلتصق بالعدسة ويمكن أن تتسبب في التهاب سطح العين وإصابتها في نهاية المطاف".كما ستقوم العدسات اللاصقة بشكل طبيعي بامتصاص أي ماء من حولها، ما قد يغير شكلها بشكل كبير، وهذا سيجعلها غير مريحة عند ارتدائها، ما يؤدي في كثير من الأحيان إلى تشويه وضبابية في الرؤية.2- استخدام الماسكارا القديمة:عادة يجب الحصول على ماسكارا جديدة كل ثلاثة أو أربعة أشهر، لكن بعض النساء قد لا يرغبن في شراء واحدة جديدة لأن التي يملكنها باهظة الثمن.وفي الواقع، يجب الحذر من مستحضرات التجميل، وخاصة تلك القديمة التي تتعلق بالعيون، وبشكل أدق الماسكارا، التي يمكن أن تؤوي البكتيريا المسببة للعدوى، ما يؤدي إلى احمرار العين وإصابتها بحساسية للضوء وتهيج، وفي حالات نادرة يمكن أن يؤدي الأمر إلى العمى.ويمكن أن تزيد مستحضرات التجميل لداخل العين مثل الكحل، خطر إصابة العين بالعدوى، وفقا لبحث أجرته جامعة واترلو.وبالمثل، يمكن للرموش الاصطناعية أن تهدد صحة العين، وذلك وفقا للخبراء الذين يشيرون إلى أن تلك الرموش بإمكانها الإمساك بالأوساخ والبكتيريا، فضلا عن الخطر المتزايد بسبب الرموش الاصطناعية غير الصحية.3- تجاهل اختبار العين السنوي:يقول أوبراين: "يمكن أن يؤدي اختبار العين إلى اكتشاف مشاكل صحية مثل السكري والزرق وارتفاع ضغط الدم، التي يمكن أن تؤدي إلى مشاكل خطيرة في العين قد تصل إلى العمى إذا تركت دون مراقبة".وحتى التهاب المفاصل يمكن رصده عن طريق اختبار العين، لأن الالتهاب يتحول أيضا إلى العين ويهاجمها إذا ترك دون علاج.ويوصي أوبراين بإجراء اختبار عين كل عامين، "إلا إذا كانت لديك مشاكل في العين، حيث أنه في هذه الحالة، يجب إجراء الاختبار كل 12 شهرا، فهي الفترة الأفضل للكشف عن أي مشاكل صحية بشكل مبكر".وأضاف قائلا: "يجب أن يتم اختبار الأطفال حتى سن 16 عاما سنويا أيضا، وفقا لما تقوله كلية علم البصريات، نظرا لأن رؤية الأطفال يمكن أن تتغير بسرعة كبيرة في هذه المرحلة من حياتهم".4- التحديق في الهاتف الذكي:إن التحديق في هاتفك الذكي أو شاشة الكمبيوتر أو التلفاز لساعات متواصلة ليس أمرا جيدا لصحة عينك، كما تقول الأبحاث التي أجرتها جامعة توليدو.ويحدث الضرر لأن هذه الشاشات ينبعث منها الضوء الأزرق الذي تمتصه الخلايا الحيوية في شبكية العين ما يسبب إفراز مواد كيميائية سامة، يمكن أن تقتل في نهاية المطاف المستقبلات الضوئية التي نحتاجها للرؤية، والجدير بالذكر أن كبار السن هم الأكثر عرضة لهذا الخطر.ويقول الباحث الرئيسي في الدراسة، الدكتور أجيت كاروناراثني، وهو أستاذ مساعد في قسم الكيمياء الحيوية والكيمياء في جامعة UT ، إنه لا ينبغي لنا أن نتحقق من الهواتف والأجهزة اللوحية في الظلام، لأن ذلك يمكن أن يوسع بؤبؤ العين ما يجعلها أكثر عرضة للتلف.ويشرح الدكتور كاروناراثن أنه لتجنب تلك المخاطر يمكن ارتداء نظارات مع مضاد للتوهج يقوم بتصفية الضوء الأزرق، أو إضافة شاشة تصفية الضوء الأزرق إلى هاتفك أو جهاز الكمبيوتر الخاص بك.5- التدخين:من المعروف أن التدخين يضر بالصحة العامة ولكن القليل منا يدرك أنه يضر أعيننا، "فالتدخين يزيد من خطر إعتام عدسة العين والتنكس البقعي المرتبط بالعمر".وقالت دراسة بريطانية نشرت في المجلة البريطانية لطب العيون إن خطر الإصابة بالتنكس البقعي المرتبط بالعمر يتضاعف مع التدخين أكثر من الخمس.6- نسيان ارتداء النظارات الشمسية:قد تعتقد أنه لم تعد هناك حاجة لارتداء النظارات الشمسية بعد انتهاء فصل الصيف، ولكن الأمر ليس كذلك وفقا لأوبراين الذي يوضح أن الأشعة فوق البنفسجية ما تزال تشكل خطرا في أيام الشتاء الملبدة بالغيوم.وقال: "على الرغم من أن الأشعة فوق البنفسجية عادة ما تكون أعلى في الأيام المشمسة، إلا أنه من المهم أن نضع في اعتبارنا أن ما يصل إلى 80% من هذه الأشعة يمكن أن يخترق السحاب، وهذا يعني أن نسيان ارتداء النظارات الشمسية في يوم ملبد بالغيوم يمكن أن يضر عينيك"،ولكن، لا يجب أن تفكر بأن اللون الداكن لنظاراتك يوفر لك الحماية من الأشعة فوق البنفسجية، حيث يوضح أوبراين: "إن لون عدسة النظارات الشمسية ليس له أي تأثير على الحماية من الأشعة فوق البنفسجية".حيث أنه ما لم تكن النظارات الشمسية الخاصة بك قادرة على توفير تغطية جيدة للأشعة فوق البنفسجية، فإن لونها يعني أنها ستوسع بؤبؤ العين وتسمح بذلك لضوء الأشعة للدخول أكثر من المعتاد، لذا فمن الأفضل الخروج من دون نظارات شمسية إذا كانت النظارات الخاصة بك غير قادرة على حماية عينك.7- استخدام المروحة:ترك مروحة تعمل طوال الليل يمكن أن يزيد من التهيج وجفاف العين لمرتدي العدسات اللاصقة، لأن المراوح ترسل المواد المثيرة للحساسية مثل الغبار أو اللقاح تجاه عينيك أثناء النوم، بحيث عندما ترتدي العدسات اللاصقة في الصباح، فإن هذه الترسبات ستسبب تهيجا وعدم ارتياح.ولهذا يجب تعيين مؤقت لتشغيل المروحة، بحيث تتوقف بعد فترة وجيزة من نومك، بالإضافة إلى ضرورة ارتداء قناع للنوم، ما يساعد في حماية عينيك.

المصدر: ديلي ميل



اقرأ أيضاً
أفضل نظام غذائي للتقليل من أدوية ضغط الدم
تشير الدكتورة ناتاليا دينيسوفا خبيرة التغذية الروسية، إلى أن اتباع نظام غذائي صحيح يساعد في بعض الحالات على تقليل جرعة أدوية ضغط الدم. وتقول الخبيرة في حديث لصحيفة "إرغومينتي إي فاكتي": "الخضار هي أحد المصادر الرئيسية للبوتاسيوم. والبوتاسيوم يعزز إخراج السوائل من الجسم، ونتيجة لذلك، ينخفض مستوى ضغط الدم ويقلل من التورم. لذلك، إذا كان النظام الغذائي يحتوي على الكثير من الخضروات المختلفة، مع التقليل من استهلاك الملح، فيمكن نظريا تقليل جرعة الأدوية الخافضة للضغط". وتنصح الطبيبة بتناول الشبت والبقدونس والخس وغيرها من الخضار الورقية (10-15 غرام) في كل وجبة طعام، بشرط عدم وجود مشكلات في البنكرياس ولا تسبب الخضار حرقة المعدة وغير ذلك. وبالإضافة إلى ذلك الخضار مفيدة للأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن لأن الألياف الغذائية الموجودة فيها تساعد على التخلص من الدهون الزائدة والكوليسترول. وتعتبر الخضار الطازجة مصدرا مهما لمضادات الأكسدة: فيتامين С والكاروتينات والكلوروفيل وغيرها. وتحتوي الخضار ذات اللون البني المحمر والأرجواني على الأنثوسيانين، ومضادات الأكسدة، ما يزيد من قيمتها الغذائية. ووفقا لها، يحتاج الإنسان إلى فيتامين С ومضادات الأكسدة الأخرى لتحسين الدورة الدموية وتحفيز عملية تكوين الدم وبالتالي لتحسين إمداد أعضاء الجسم وأنسجته بالأكسجين. وبالإضافة إلى ذلك معظم الخضار غنية بالزيوت الطيارة وخاصة الشبت الذي يقلل من تكون الغازات ويحسن عملية الهضم. وعموما تساعد الخضار مثل الكزبرة والبقدونس والكرفس وغيرها على تقليل إلى حد ما من الآثار الجانبية المرتبطة بهضم كميات كبيرة من اللحوم وتمنع الإفراط في تناول الطعام. المصدر : روسيا اليوم
صحة

اكتشف أضرار الإفراط في تناول البطيخ
يعتبر البطيخ من الفواكه الصيفية الغنية بالماء. بالإضافة الى فوائده الصحية الاخرى، فكل قضمة منه تحتوي على فيتامين "إيه" "وسي" ومضادات للأكسدة وأحماض أمينية، ويقال إنه كلما كان البطيخ أكثر نضجا، ازداد مستوى الليكوبين والبيتا كاروتين فيه. وكشفت الدراسات الحديثة عن الآثار السلبية للافراط في تناول البطيخ، على الرغم من فوائده. ووفقًا لموقع "نيو أطلس"، أظهرت مجموعة من الدراسات أن البطيخ يحتوي على كمية كبيرة من البوتاسيوم، وهو ما يمكن أن يزيد من مشاكل المرضى الذين يعانون من مرض الكلى المزمن "CKD". ويشير مرض الكلى المزمن إلى جميع الحالات التي تؤثر على قدرة الكلى على تصفية الدم، والمشكلة أن 9 من كل 10 أشخاص مرضى كلى مزمنة لا يعرفون أنهم مصابون به لأنه يتم تشخيصه في مراحل متقدمة. ويتراوح مستوى البوتاسيوم النموذجي في الدم بين 3.6 و5.2 مليمول/لتر، وتكمن الخطورة في أن الأشخاص المصابين بفرط بوتاسيوم الدم المزمن يمكن ألا تظهر عليهم الأعراض عند ارتفاع مستويات البوتاسيوم. ويوجد البوتاسيوم في العديد من الفواكه، مثل: البطيخ والمشمش المجفف والخوخ والزبيب وعصير البرتقال، ويعتبر الموز أكثر الفواكه الغنية بالبوتاسيوم، كما يتوافر في البطاطس والسبانخ والطماطم والقرنبيط. وفي عام 2023، أوصت منظمة الصحة العالمية البالغين بضرورة زيادة تناول البوتاسيوم من الطعام إلى ما لا يقل عن 3510 ملغ في اليوم، لكن يجب الحذر من أن ارتفاع نسبة البوتاسيوم يمكن أن يهدد الحياة. وخلصت الدراسات الأخيرة إلى ضرورة الانتباه إلى أن شريحة من البطيخ تحتوي على 320 ملغ من البوتاسيوم، فيما يمكن أن يصل محتوى شريحة بحجم 40 سم إلى 5060 ملغ. المصدر :رالعين الاخبارية
صحة

هل يهدد الحليب ومشتقاته صحة كبار السن؟
قالت آنا يلكينا خبيرة التغذية الروسية، إن حليب الأبقار والألبان المخمرة، تحفز إفراز هرمون الأنسولين، ما يؤدي إلى تطور الالتهابات والنوع الثاني من السكري وتشحم الكبد لدى كبار السن. وأوضحت أن حليب البقر يحتوي على العديد من عوامل النمو الشبيه بالأنسولين، التي "يحتاجها العجل، وليس البالغين والأطفال"، كما أن منتجات الحليب التي تباع في المتاجر، غالبا ما تحتوي على السكر ومضادات حيوية ومواد حافظة مثل الزبادي الحلو. الحليب قليل أو كامل الدسم.. أيهما أفضل للصحة؟ وأضافت "أن زيادة منتجات الحليب في النظام الغذائي (الجبن في الصباح، والحليب مع القهوة والبيض المخفوق مع الحليب) يمكن أن تؤدي إلى التهابات في الجسم، وبعبارة بسيطة، لم يعد الجسم يستطيع هضم وامتصاص هذه الكمية من منتجات الحليب، ما يلحق الضرر بمنظومة المناعة". أضرار الحليب خالي الدسم أما الحليب خالي الدسم، فيحتوي على زيوت نباتية مهدرجة ونكهات ضارة، وفقا ليلكينا. وتنصح الخبيرة بدلا من حليب البقر ومنتجاته، بتناول حليب الماعز، الذي يحتوي على نسبة عالية من الكالسيوم والفسفور وفيتامنات A، B، B2، B6 ،C، إضافة إلى أن الدهون في حليب الماعز يمتصها الجسم بسهولة ولا تسبب انتفاخا أو مشكلات في البطن. فوائد حليب الماعز وأضافت أن حليب الماعز يحتوي على كمية قليلة من سكر الحليب، وهذا الحليب لا يسبب تراكم الدهون ولا اضطراب عملية التمثيل الغذائي للكربوهيدرات. ويمكن لمن يعاني من عدم تحمل اللاكتوز تناوله دون أن يسبب لهم أي مشكلة، كما يستخدم هذا الحليب في علاج قرحة المعدة والإثني عشرية، وأمراض الغدة الدرقية. المصدر : العين الاخبارية
صحة

اليك ابرز استعمالات القرنفل في النظام الغذائي لفقدان الوزن
وفق صحيفة Times of India، يمكن دمج القرنفل بأشكال مختلفة بما يفيد عملية الهضم والتحكم في الوزن. تقليل الالتهابات ومحاربة البكتيريا يعد القرنفل من أحد التوابل، التي يوصى باستخدامها لخصائصها الطبية الفريدة وكوسيلة للعلاجات المنزلية، لأنه مصدر قوي لعناصر غذائية مثل المنغنيز وفيتامين K والألياف. كما يشتهر بفوائده في تقليل مشاكل الجهاز الهضمي وتقليل الالتهابات ومحاربة البكتيريا وتعزيز صحة الفم. كذلك تعمل مركباته النشطة، مثل الأوجينول، كمضاد للأكسدة ولها أيضاً خصائص مسكنة، ما يجعلها إضافة قيمة لأطباق الطهي والعلاجات الطبيعية على حد سواء. ويساعد الأوجينول على تعزيز عملية التمثيل الغذائي وتقليل الالتهاب. كما ينظم مستويات السكر في الدم، ويحد من الرغبة الشديدة في تناول الطعام، ويعزز حرق الدهون. إن دمج القرنفل في النظام الغذائي أو تناول الشاي المملوء بالقرنفل قد يدعم جهود فقدان الوزن عندما يقترن بأسلوب حياة صحي ونظام غذائي متوازن، حسب ما يلي: 1. منقوع القرنفل إن إضافة القليل من فصوص القرنفل الكاملة إلى إبريق من الماء وتركها منقوعة طوال الليل، يسهم عند تناولها على مدار اليوم التالي في تعزيز الترطيب وتعزيز عملية التمثيل الغذائي، ما يساعد في فقدان الوزن. 2. شاي القرنفل يتم تحضير شاي القرنفل عن طريق غلي بضعة فصوص كاملة في الماء الساخن لمدة 5-10 دقائق. ثم يتم تصفية المشروب العطري وشربه بانتظام لتحسين عملية الهضم وقمع الشهية وتعزيز عملية التمثيل الغذائي، وكلها يمكن أن تدعم جهود فقدان الوزن.3. خلطات التوابل يمكن دمج القرنفل المطحون في خلطات التوابل محلية المجهزة منزلياً واستخدامها لتتبيل الوجبات. حيث يضيف القرنفل نكهة دافئة وحارة قليلاً إلى أطباق مثل الحساء واليخنات والكاري والبطاطا المقلية، مما يجعلها أكثر إرضاء ونكهة بدون سعرات حرارية إضافية. 4. العصائر يحرص البعض على إضافة قليل من القرنفل المطحون إلى وصفات العصائر المفضلة لديهم. إذ يعزز القرنفل النكهة ويوفر خصائص تعزز عملية التمثيل الغذائي وتساعد في عملية الهضم، ما يساعد على الشعور بالامتلاء لفترة أطول وتجنب الإفراط في تناول الطعام. 5. المخبوزات يمكن رش القرنفل المطحون في المخبوزات مثل الكعك والكعك والبسكويت. حيث يضيف القرنفل لمسة من الدفء والتوابل إلى الحلويات بينما يقدم فوائد محتملة لفقدان الوزن بسبب آثاره المعززة لعملية التمثيل الغذائي. 6. الزيوت المنقوعة يتم صنع زيت القرنفل عن طريق نقع فصوص كاملة في زيت الزيتون أو زيت جوز الهند بعد تسخينه على نار خفيفة. إذ يستخدم زيت القرنفل للطهي أو يمكن إضافة إلى السلطات والخضروات لإضافة النكهة وتعزيز الشبع، بما يمكن أن يساعد في إدارة الوزن. 7. شاي أسود بالقرنفل يتم إعداد مزيج مدهش عن طريق غلي الشاي الأسود مع التوابل مثل القرنفل والقرفة والهيل والزنجبيل في الماء أو الحليب. ويضفي القرنفل نكهة مميزة، بالإضافة إلى تقديم فوائد هضمية يمكن أن تدعم فقدان الوزن عن طريق تحسين صحة الأمعاء. نصيحة مهمة قد يؤدي استهلاك كميات كبيرة من القرنفل أو زيت القرنفل إلى تهيج الجهاز الهضمي وظهور أعراض مثل آلام المعدة أو الغثيان أو القيء أو الإسهال. غير أنه من المرجح أن تظهر تلك الأعراض عندما يتم تناول القرنفل في أشكال مركزة، مثل الزيوت العطرية أو المكملات الغذائية. لذلك، يُنصح بتناوله باعتدال وطلب المشورة الطبية في حالة الشعور بأي إزعاج. المصدر : العربية
صحة

منها عصير الشمندر.. مشروبات طبيعية تنظف الرئتين من السموم
تلعب الرئتان دورًا حاسمًا في جسم الإنسان، إذ تقومان بتزويده بالأكسجين وتخليصه من ثاني أكسيد الكربون، وبما أنهما يعملان بشكل مستمر، فمن المهم الحفاظ عليهما من خلال العمل على تطهيرهما بشكل منتظم ودائم. بحسب ما ورد في تقرير نشره موقع WIO News، يمكن تناول أحد المشروبات الخمسة التالية بشكل منتظم لطرد السموم من الرئتين: 1. ماء دافئ بالليمون يتم عصر نصف ليمونة في كوب من الماء الدافئ وتناول المشروب في الصباح على معدة فارغة للحصول على أفضل النتائج. 2. ماء الثوم يحتوي الثوم على مركبات لها خصائص مضادة للميكروبات يمكن أن تفيد الجهاز التنفسي. ويمكن تناول ماء الثوم بعد نقعه لعدة ساعات لتطهير الجهاز التنفسي. 3. عصير الشمندر تناول عصير الشمندر الغني بمضادات الأكسدة يمكن أن يساعد في تحسين وظائف الرئة وتقليل الالتهاب. 4. الشاي الأخضر يحتوي الشاي الأخضر على نسبة وفيرة من الكاتيكين، وهي مضادات أكسدة معروفة بتأثيرها المحتمل المضاد للالتهابات على أنسجة الرئة. 5. حليب الكركم يحتوي الكركم على مركب الكركمين، الذي يشتهر بخصائصه المضادة للالتهابات والتي يمكن أن تساعد في تخفيف التهاب الرئة. المصدر : العربية
صحة

كيف يمكن للنظام الغذائي للأب أن يؤثر على صحة نسله؟
تشير دراسة أجريت على الفئران إلى أن النظام الغذائي الذي يتبعه الأب قد يؤثر على قلق أبنائه والصحة الأيضية لبناته حتى قبل الحمل. وتوصلت الدراسة التي نُشرت في مجلة Nature Communications إلى أن توازن المغذيات الكبيرة (المكونات الغذائية من الغذاء التي يحتاجها الجسم للطاقة وللمحافظة على بنية الجسم وأجهزته) في النظام الغذائي لذكور الفئران يؤثر على مستوى السلوك الشبيه بالقلق لدى الأبناء والصحة الأيضية للفتيات. وتتقدم الدراسة خطوة نحو فهم كيفية انتقال تأثير النظام الغذائي من جيل إلى جيل عبر الحيوانات المنوية للأب. ويمكن أن تقدم في نهاية المطاف إرشادات غذائية لآباء المستقبل، بهدف تقليل خطر الإصابة بالأمراض الأيضية واضطرابات المزاج في الجيل القادم. وبحسب الدراسة التي أجراها فريق دولي من الباحثين، فإن الآباء قادرون على التأثير في صحة أطفالهم من خلال نظامهم الغذائي، وفقا للتجارب التي أجريت على الفئران. واكتشف الباحثون أن النظام الغذائي الذي يتبعه الأب الفأر يمكن أن يكون له تأثير ليس فقط على صحته الإنجابية، بل على صحة نسله. ويمكن أن يؤثر الإفراط أو نقص التغذية على ذكور الفئران في عملية التمثيل الغذائي وسلوك ذريتها، فضلا عن خطر الإصابة بالسرطان. وما كان أقل وضوحا بالنسبة للباحثين هو ما إذا كانت هناك أنواع مختلفة من التأثيرات الصحية على صحة النسل، اعتمادا على نوع وتكوين النظام الغذائي لذكور الفئران قبل الحمل. وكانت هذه نقطة البداية للبحث الذي أجراه الفريق في اتحاد GECKO الدولي، مع الباحثين الرئيسيين في كوبنهاغن وسيدني وشيكاغو. وفي مركز تشارلز بيركنز التابع لجامعة سيدني في أستراليا، قام الباحثون بإطعام الفئران الذكور واحدة من عشر وجبات غذائية تختلف في نسب البروتين والدهون والكربوهيدرات، ثم سمحوا لها بالتزاوج مع الإناث التي تمت تربيتها على نظام غذائي قياسي. ثم تمت دراسة سلوك وفسيولوجيا الجراء الناتجة. واكتشف الباحثون أن الفئران الذكور التي تغذت على وجبات منخفضة البروتين والكربوهيدرات كانت أكثر عرضة لإنجاب ذرية ذكور يعانون من مستويات أعلى من القلق. ووجدوا أيضا أن ذكور الفئران التي تم تغذيتها بنظام غذائي غني بالدهون كانت أكثر عرضة لإنجاب بنات ذات مستويات أعلى من الدهون في الجسم وعلامات إصابة بأمراض التمثيل الغذائي. ويقول المؤلف الرئيسي للدراسة وزعيم اتحاد GECKO، البروفيسور رومان باريس، من جامعة كوبنهاغن وجامعة كوت دازور في نيس: "تظهر دراستنا أن نوع النظام الغذائي الذي يتم تناوله قبل الحمل يمكن أن يبرمج خصائص محددة للجيل القادم". ويوضح البروفيسور ستيفن سيمبسون، الباحث المشارك في الدراسة والمدير الأكاديمي لمركز تشارلز بيركنز بجامعة سيدني: "من غير العادي أنه من خلال معايرة خليط من البروتين والدهون والكربوهيدرات في النظام الغذائي للأب، يمكننا التأثير على سمات محددة لصحة وسلوك أبنائه وبناته. وهناك بعض العوامل البيولوجية المهمة التي تلعب دورا هنا". ولاحظ الفريق أن الذكور الذين يتبعون نظاما غذائيا منخفض البروتين يتناولون أيضا المزيد من الطعام بشكل عام. ومع ذلك، وبفضل تصميم الدراسة، تمكنوا من تحديد أن كمية السعرات الحرارية وتركيبة المغذيات الكبيرة في النظام الغذائي للذكور، تؤثر على صحة ذريتهم. يقول البروفيسور رومان باريس: "تظهر دراستنا أن الأمر لا يتعلق فقط بتناول الكثير أو القليل جدا، ولكن أيضا تكوين النظام الغذائي الذي يمكن أن يكون له تأثير على الأطفال في المستقبل". المصدر: روسيا اليوم عن ميديكال إكسبريس
صحة

اليك ابرز أمراض فصل الربيع و كيفية الوقاية منها
مع حلول فصل الربيع، يصبح الطقس مائلاً للدفء، مما يعزز نمو النباتات وازدهارها. ومع ذلك، يرافق هذا الجو الجميل زيادة في حالات الأمراض التي تسببها التحسسات الناجمة عن تغيرات في الفصول. فما هي الخطوات التي يمكن اتخاذها؟ في موسم الربيع، ينعم الجميع بالأجواء الدافئة ويستمتعون بتفتح الأزهار وتجديد الحياة بعد الشتاء البارد والقاسي. لكن، يُعتبر هذا الموسم فرصة لانتشار الأمراض المزعجة التي قد تؤثر على الصحة العامة، حيث تصاحب فترة ظهور أعراض حساسية الربيع وزيادة نشاط الحساسيات، بسبب انتشار حبوب اللقاح وأمراض أخرى. أنواع الأمراض المزعجة في الربيع رغم جمال الربيع وما يحمله من نعم وتجدد للطبيعة، إلا أن هناك مجموعة من الأمراض تنشط في هذا الفصل وتؤثر سلبًا على الصحة. ومن بين الأمراض الشائعة خلال فصل الربيع: مرض لايم: يُصاب به الشخص عادةً عن طريق لدغة حشرة القراد، وتكون هذه الحشرة نشطة خلال فصل الربيع، ما يعني زيادة فرص انتقال المرض، وتتمثل أعراضه في الحمى والآلام العضلية والطفح الجلدي والصداع والإرهاق الشديد. الربو: يتأثر الأشخاص المصابون بالربو بشكل خاص بتغيرات الطقس والبيئة خلال فصل الربيع، حيث تزيد الحساسية نتيجة لتعرضهم للغبار والأتربة وحبوب اللقاح والملوثات الجوية. الحساسية الموسمية: تشتهر حساسية الربيع الموسمية بأعراضها المزعجة مثل سيلان الأنف وعطس وحكة بالعينين، ويتسبب فيها تفاعل الجهاز المناعي مع حبوب اللقاح والغبار والأتربة. التهاب الملتحمة: يمكن أن تتسبب الأتربة والأجواء الجافة في زيادة حالات التهاب الملتحمة أو ما يُعرف بالعين الوردية، مما يتسبب في احمرار العين والحكة والإفرازات. التهابات الجهاز التنفسي: يزيد انتشار الفيروسات في فصل الربيع، مما يؤدي إلى زيادة حالات الزكام والإنفلونزا والتهابات الجهاز التنفسي. التهاب المعدة والأمعاء: قد يزداد خطر الإصابة بالتهاب المعدة والأمعاء نتيجة للتعرض للبكتيريا المسببة للعدوى أو للدغات الحشرات التي تنشط في فصل الربيع. أعراض الأمراض المزعجة في الربيع تتنوع أعراض الأمراض التي تصيب الناس خلال فصل الربيع، وتشمل الأعراض الشائعة مثل الحمى، والصداع، والعطس المتكرر، وسيلان الأنف، والتهاب الحلق، والطفح الجلدي، وضيق التنفس، واحمرار العين والحكة، والسعال، والإرهاق والتعب الشديد، وألم في الصدر. كيفية علاج الأمراض المزعجة في الربيع يمكن علاج الأمراض المزعجة في فصل الربيع باستخدام العلاجات المنزلية في المقام الأول، مثل استخدام مضادات الهيستامين وقطرات العين وبخاخات الأنف. ومع تفاقم الأعراض، يُنصح بالتوجه إلى الطبيب المختص لتقديم العلاج المناسب. كيفية الوقاية من الأمراض المزعجة في الربيع لتجنب الإصابة بالأمراض المزعجة في فصل الربيع، يمكن اتباع بعض الإجراءات الوقائية مثل: إغلاق النوافذ وتجنب الخروج في أيام الطقس الرياحية والغبارية. الاستحمام وتغيير الملابس بعد العودة من الخارج للتخلص من العوامل المسببة للحساسية. تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات لتعزيز المناعة. استخدام غسول الأنف للحفاظ على صحة الجهاز التنفسي. استخدام مرشحات الهواء داخل المنازل لتقليل انتشار الحساسيات. البقاء في المنزل في الأيام التي تكون فيها الأحوال الجوية غير مستقرة. باستخدام هذه الإرشادات، يمكن التغلب على الأمراض المزعجة في فصل الربيع والاستمتاع بجمال هذا الفصل بدون الشعور بالإزعاج والتوتر. المصدر : العين الاخبارية
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 27 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة