التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
اتصال هاتفي مع قناة سورية كشف القذافي وأودى بحياته!
نشر في: 20 سبتمبر 2018
أماط محمد سعيد القشاط، آخر سفير ليبي من عهد القذافي في السعودية اللثام عن ملابسات وقوع الزعيم الليبي الراحل في أيدي المتمردين قبل مقتله بطريقة بشعة في 20 أكتوبر 2011.وكشف القشاط "الغلطة" الأخيرة التي أودت بحياة القذافي ورفاقه قائلا: "ذات ليلة رصد الناتو له مكالمة مع قناة سورية وتلك كانت غلطة النهاية، ولما أحس بالخطر خرج ومن معه من الحرس وعددهم 70 رجلا، ومعهم أبو بكر يونس جابر (وزير الدفاع)، لكن طائرات الأباتشى الفرنسية رصدتهم فدخلوا في نفق مجهز لمياه السيول، الذي قيل عنه للصرف الصحي".وواصل الدبلوماسي الليبي السابق سرد تفاصيل ما حدث قائلا، إن القذافي وحراسه حين خرجوا من الجهة الأخرى للنفق "أطلقت عليهم طائرات الأباتشي الغازات السامة والصواريخ، ومات أبو بكر وبعض الحراس وأصيب القذافي وبين أيدي شباب مصراتة لقى حتفه".وتحدث القشاط عن تفاصيل بشعة لما مورس ضد الزعيم الليبي الراحل ونجله المعتصم، مشيرا من جهة أخرى إلى أن ثروات ليبيا ضاعت بعد أن تم الاستيلاء "على 170 طنا من الذهب، وكذا ضاع أكثر من 170 مليار دولار في شركات العمل الخارجية وضاعت المنشآت في السنغال ومالي بعد أن باعوها بثمن بخس، أما أرصدة ليبيا في أمريكا وبريطانيا وفرنسا فقد استولوا عليها".
أماط محمد سعيد القشاط، آخر سفير ليبي من عهد القذافي في السعودية اللثام عن ملابسات وقوع الزعيم الليبي الراحل في أيدي المتمردين قبل مقتله بطريقة بشعة في 20 أكتوبر 2011.وكشف القشاط "الغلطة" الأخيرة التي أودت بحياة القذافي ورفاقه قائلا: "ذات ليلة رصد الناتو له مكالمة مع قناة سورية وتلك كانت غلطة النهاية، ولما أحس بالخطر خرج ومن معه من الحرس وعددهم 70 رجلا، ومعهم أبو بكر يونس جابر (وزير الدفاع)، لكن طائرات الأباتشى الفرنسية رصدتهم فدخلوا في نفق مجهز لمياه السيول، الذي قيل عنه للصرف الصحي".وواصل الدبلوماسي الليبي السابق سرد تفاصيل ما حدث قائلا، إن القذافي وحراسه حين خرجوا من الجهة الأخرى للنفق "أطلقت عليهم طائرات الأباتشي الغازات السامة والصواريخ، ومات أبو بكر وبعض الحراس وأصيب القذافي وبين أيدي شباب مصراتة لقى حتفه".وتحدث القشاط عن تفاصيل بشعة لما مورس ضد الزعيم الليبي الراحل ونجله المعتصم، مشيرا من جهة أخرى إلى أن ثروات ليبيا ضاعت بعد أن تم الاستيلاء "على 170 طنا من الذهب، وكذا ضاع أكثر من 170 مليار دولار في شركات العمل الخارجية وضاعت المنشآت في السنغال ومالي بعد أن باعوها بثمن بخس، أما أرصدة ليبيا في أمريكا وبريطانيا وفرنسا فقد استولوا عليها".المصدر: الأهرام العربي
المصدر: الأهرام العربي
ملصقات
اقرأ أيضاً
اعتقال 100 شخص في إحدى جامعات بوسطن خلال تظاهرة مؤيدة للفلسطينيين
دولي
دولي
أنشيلوتي: المعاناة والنضال والتصميم سبب انتصارات الريال
دولي
دولي
65 بالمئة من المباني المدمرة في غزة كانت سكنية
دولي
دولي
بمشاركة المغرب.. بدء أشغال المؤتمر السادس للبرلمان العربي بالقاهرة
دولي
دولي
إصابات الكوليرا تصل إلى 18 ألف حالة باليمن
دولي
دولي
الأمم المتحدة: 1.9 مليون إثيوبي معرضون لمخاطر الفيضانات
دولي
دولي
ارتفاع حصيلة القتلى في غزة
دولي
دولي