التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
اكتشاف طبي حديث يتوج مستشفى محمد السادس بمراكش بشهادة ألمانية
نشر في: 8 ديسمبر 2017
حصلت وحدة البيوباتولوجية بمركز البحوث السريرية وقسم التشريح المرضي بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، على شهادة ضمان الاختبار الجزيئي للجينات المرتبطة بسرطان القولون التي تمنحها مؤسسة “إيكا راس إيكسبير لاب لامي” بألمانيا.
وحسب بلاغ للمركز، فإن تتويج الوحدة بهذه الشهادة يأتي بعد إعلانها عن اكتشاف الطفرات الجينية “براف” وإنراس” و”بي إي 3 ك” المرتبطة بسرطان القولون والمستقيم في مراحله المتقدمة.
وتشكل طفرة هذا الجين، يضيف البلاغ، تطورا حديثا في الاختبارات التشخيصية للكشف عن سرطان القولون والمستقيم حيث تسمح الآن للأطباء الإخصائيين بالتنبؤ بتطور المرض، كما تمكنهم أيضا من وضع خطة للعلاج وفق نهج يسمى “الطب الشخصي“.
ويتم البحت عن هذه المؤشرات الحيوية الجزيئية في أنسجة ورم سرطان القولون والمستقيم. ويتم تحليل هذه الاختبارات وفقا لمعايير ضمان الجودة التي تؤطرها منظمات دولية (كجامعة ميونيخ بألمانيا).
وأشار المصدر ذاته إلى أن طفرة هذه الجينات تلاحظ في 40 في المائة من سرطان القولون، وهو مؤشر على مقاومة هذا الداء للعلاج البيولوجي مما يعني عدم امكانية علاج مرضى سرطان القولون والمستقيم في مراحله المتقدمة، بالأجسام المضادة أحادية النسيلة.
وتعتبر هذه المؤشرات الحيوية، حسب ذات المصدر، معيارا أساسيا في اختيار العلاج للمرضى الذين يعانون من سرطان القولون والمستقيم في مراحله المتقدمة.
وحسب بلاغ للمركز، فإن تتويج الوحدة بهذه الشهادة يأتي بعد إعلانها عن اكتشاف الطفرات الجينية “براف” وإنراس” و”بي إي 3 ك” المرتبطة بسرطان القولون والمستقيم في مراحله المتقدمة.
وتشكل طفرة هذا الجين، يضيف البلاغ، تطورا حديثا في الاختبارات التشخيصية للكشف عن سرطان القولون والمستقيم حيث تسمح الآن للأطباء الإخصائيين بالتنبؤ بتطور المرض، كما تمكنهم أيضا من وضع خطة للعلاج وفق نهج يسمى “الطب الشخصي“.
ويتم البحت عن هذه المؤشرات الحيوية الجزيئية في أنسجة ورم سرطان القولون والمستقيم. ويتم تحليل هذه الاختبارات وفقا لمعايير ضمان الجودة التي تؤطرها منظمات دولية (كجامعة ميونيخ بألمانيا).
وأشار المصدر ذاته إلى أن طفرة هذه الجينات تلاحظ في 40 في المائة من سرطان القولون، وهو مؤشر على مقاومة هذا الداء للعلاج البيولوجي مما يعني عدم امكانية علاج مرضى سرطان القولون والمستقيم في مراحله المتقدمة، بالأجسام المضادة أحادية النسيلة.
وتعتبر هذه المؤشرات الحيوية، حسب ذات المصدر، معيارا أساسيا في اختيار العلاج للمرضى الذين يعانون من سرطان القولون والمستقيم في مراحله المتقدمة.
حصلت وحدة البيوباتولوجية بمركز البحوث السريرية وقسم التشريح المرضي بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، على شهادة ضمان الاختبار الجزيئي للجينات المرتبطة بسرطان القولون التي تمنحها مؤسسة “إيكا راس إيكسبير لاب لامي” بألمانيا.
وحسب بلاغ للمركز، فإن تتويج الوحدة بهذه الشهادة يأتي بعد إعلانها عن اكتشاف الطفرات الجينية “براف” وإنراس” و”بي إي 3 ك” المرتبطة بسرطان القولون والمستقيم في مراحله المتقدمة.
وتشكل طفرة هذا الجين، يضيف البلاغ، تطورا حديثا في الاختبارات التشخيصية للكشف عن سرطان القولون والمستقيم حيث تسمح الآن للأطباء الإخصائيين بالتنبؤ بتطور المرض، كما تمكنهم أيضا من وضع خطة للعلاج وفق نهج يسمى “الطب الشخصي“.
ويتم البحت عن هذه المؤشرات الحيوية الجزيئية في أنسجة ورم سرطان القولون والمستقيم. ويتم تحليل هذه الاختبارات وفقا لمعايير ضمان الجودة التي تؤطرها منظمات دولية (كجامعة ميونيخ بألمانيا).
وأشار المصدر ذاته إلى أن طفرة هذه الجينات تلاحظ في 40 في المائة من سرطان القولون، وهو مؤشر على مقاومة هذا الداء للعلاج البيولوجي مما يعني عدم امكانية علاج مرضى سرطان القولون والمستقيم في مراحله المتقدمة، بالأجسام المضادة أحادية النسيلة.
وتعتبر هذه المؤشرات الحيوية، حسب ذات المصدر، معيارا أساسيا في اختيار العلاج للمرضى الذين يعانون من سرطان القولون والمستقيم في مراحله المتقدمة.
وحسب بلاغ للمركز، فإن تتويج الوحدة بهذه الشهادة يأتي بعد إعلانها عن اكتشاف الطفرات الجينية “براف” وإنراس” و”بي إي 3 ك” المرتبطة بسرطان القولون والمستقيم في مراحله المتقدمة.
وتشكل طفرة هذا الجين، يضيف البلاغ، تطورا حديثا في الاختبارات التشخيصية للكشف عن سرطان القولون والمستقيم حيث تسمح الآن للأطباء الإخصائيين بالتنبؤ بتطور المرض، كما تمكنهم أيضا من وضع خطة للعلاج وفق نهج يسمى “الطب الشخصي“.
ويتم البحت عن هذه المؤشرات الحيوية الجزيئية في أنسجة ورم سرطان القولون والمستقيم. ويتم تحليل هذه الاختبارات وفقا لمعايير ضمان الجودة التي تؤطرها منظمات دولية (كجامعة ميونيخ بألمانيا).
وأشار المصدر ذاته إلى أن طفرة هذه الجينات تلاحظ في 40 في المائة من سرطان القولون، وهو مؤشر على مقاومة هذا الداء للعلاج البيولوجي مما يعني عدم امكانية علاج مرضى سرطان القولون والمستقيم في مراحله المتقدمة، بالأجسام المضادة أحادية النسيلة.
وتعتبر هذه المؤشرات الحيوية، حسب ذات المصدر، معيارا أساسيا في اختيار العلاج للمرضى الذين يعانون من سرطان القولون والمستقيم في مراحله المتقدمة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
عاجل.. هذا ما قررته النيابة العامة في حق صاحب ملهى ليلي معروف بمراكش
مراكش
مراكش
عاجل .. الوالي شوراق يدخل على خط شجار مستخدمي حنطتين بجامع الفنا
مراكش
مراكش
النيابة العامة تأمر بمتابعة مستخدمي حنطتين بجامع الفنا في حالة اعتقال
مراكش
مراكش
المنصوري تعد أصحاب العربات المجرورة وباعة المأكولات بباب دكالة ببدائل جديدة
مراكش
مراكش
سلطات سيبع الجنوبي تشن حملة لتحرير الملك العمومي
مراكش
مراكش
تحرير عشرات المخالفات في حملة أمنية ضد الدراجات النارية بمراكش
مراكش
مراكش
شجار حول الزبائن بجامع لفنا يرسل مستخدمين بحنطتين إلى المستعجلات
مراكش
مراكش