إقتصاد

فاتورة الوقود تتحدى توقعات الحكومة المغربية


كشـ24 نشر في: 22 أغسطس 2018

لم تتوقف فاتورة مشتريات المغرب من الطاقة عن الارتفاع منذ بداية العام الحالي، متأثرة بتقلبات سعر النفط في السوق الدولية وتوقف المصفاة النفطية الوحيدة في المملكة، ما أثر على أسعار المازوت والبنزين والفيول في ظل رفع الدعم عن تلك المشتقات.وأشارت بيانات مكتب الصرف المغربي، نهاية الأسبوع الماضي، إلى أن فاتورة الطاقة، ارتفعت 16.8 في المائة في السبعة أشهر الأولى من العام الحالي، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، لتصل إلى حوالي 4.7 مليارات دولار.وتبين من بيانات المكتب التابع لوزارة الاقتصاد والمالية، أن مشتريات المملكة من المازوت والغاز المسال والفيول، مثلت حوالى نصف تلك الفاتورة، حيث قفزت إلى 2.3 مليار دولار، مرتفعة بنسبة 17.8 في المائة.وبنيت توقعات موازنة العام الحالي، على سعر برميل نفط في السوق الدولية في حدود 60 دولاراً، حيث إن أي ارتفاع ينعكس سلباً على الاقتصاد المغربي.ويعتبر الخبير المغربي عنر الفطواكي، أن اقفال المصفاة النفطية الوحيدة في المغرب ساهم في ارتفاع فاتورة مشتريات الطاقة ناهيك عن ارتفاع الأسعار في السوق الدولية. وأضاف أن التحكم في المشتريات سيؤدي إلى تنويع مصادر الطاقة، في حين أن الاعتماد على الطاقات المتجددة مازال يحتاج إلى بعض الوقت.ولم يأت سعر النفط في العام الحالي، موافقاً لتواقعات حكومة سعد الدين العثماني، بعدما تجاوز سعر برميل النفط دولياً 75 دولاراً. ويُنتظر أن تستحضر الحكومة في توقعاتها برسم موازنة العام المقبل، تقلبات سعر النفط في السوق الدولية، حيث أشارت مذكرة، رفعها رئيس الحكومة إلى الوزراء، إلى اعتماد فرضية سعر 68 دولاراً للبرميل في 2019، بينما تتوقع المندوبية السامية للتخطيط سعراً في حدود 70 دولاراً.وكان لارتفاع أسعار المحروقات في السوق الدولية، انعكاسات على المملكة المغربية، خاصة أنها تساهم في تدهور عجز الميزان التجاري، الذي وصل في السبعة أشهر الأولى من العام الحالي إلى حوالي 12.4 مليار دولار.وينعكس ارتفاع سعر النفط، الذي يستورد المغرب 94 في المائة من حاجياته منه، على القطاعات الإنتاجية الوطنية، التي تستهلك الطاقة بشكل مكثف، وتظهر التأثيرات في صناعات الآلات، والمنتجات المعدنية، والبلاستيك، والصناعات الكيميائية وشبه الكيميائية.ولم يسلم المستهلك في المغرب من ارتفاع أسعار النفط في السوق الدولية، حيث قفز سعر السولار إلى حوالي 1.1 دولار للتر الواحد، وسعر البنزين إلى حوالي 1.3 دولار.وكان المجلس الأعلى للحسابات، أكد في تقرير له، أن إقفال مصفاة المحمدية، أفضى إلى رهن المعروض من الوقود، بتقلبات الأسواق الدولية، مشدداً على تراجع قدرات تخزين المنتجات المكررة.ودرج المغرب على شراء النفط الخام من أجل تكريره في المصفاة، غير أنه بعد إغلاقها قبل ثلاثة أعوام، أضحى يستورد النفط المكرر من سوق روتردام، ما يفسر حجم فاتورة مشتريات الطاقة. وكانت مصفاة المحمدية، التي شيدت في الستينيات من القرن الماضي، تتيح للمغرب تأمين 65 في المائة من حاجياته من النفط المكرر، فيما تقوم شركات التوزيع بتوفير الباقي.ويرى الحسين اليمني، منسق الجبهة الوطنية لإنقاذ " سامير"، أن إعادة تشغيل المصفاة، سيفضي إلى خفض سعر السولار من 1.1 دولار للتر إلى حوالي 80 سنتاً. غير أنه يعتبر أنه في حال احترمت قواعد المنافسة، فستتم محاصرة أسعار السولار في حدود 1.1 دولار للتر، عند ارتفاع سعر البرميل إلى 100 دولار في السوق الدولية.وأثير النقاش حول تقرير برلماني عن سوق المحروقات بالمغرب مؤخراً، ومساهمة إقفال المصفاة في ارتفاع أسعار المستهلكين، وجرى التأكيد على وضع حد أقصى لأسعار المحروقات. 

"العربي الجديد"

لم تتوقف فاتورة مشتريات المغرب من الطاقة عن الارتفاع منذ بداية العام الحالي، متأثرة بتقلبات سعر النفط في السوق الدولية وتوقف المصفاة النفطية الوحيدة في المملكة، ما أثر على أسعار المازوت والبنزين والفيول في ظل رفع الدعم عن تلك المشتقات.وأشارت بيانات مكتب الصرف المغربي، نهاية الأسبوع الماضي، إلى أن فاتورة الطاقة، ارتفعت 16.8 في المائة في السبعة أشهر الأولى من العام الحالي، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، لتصل إلى حوالي 4.7 مليارات دولار.وتبين من بيانات المكتب التابع لوزارة الاقتصاد والمالية، أن مشتريات المملكة من المازوت والغاز المسال والفيول، مثلت حوالى نصف تلك الفاتورة، حيث قفزت إلى 2.3 مليار دولار، مرتفعة بنسبة 17.8 في المائة.وبنيت توقعات موازنة العام الحالي، على سعر برميل نفط في السوق الدولية في حدود 60 دولاراً، حيث إن أي ارتفاع ينعكس سلباً على الاقتصاد المغربي.ويعتبر الخبير المغربي عنر الفطواكي، أن اقفال المصفاة النفطية الوحيدة في المغرب ساهم في ارتفاع فاتورة مشتريات الطاقة ناهيك عن ارتفاع الأسعار في السوق الدولية. وأضاف أن التحكم في المشتريات سيؤدي إلى تنويع مصادر الطاقة، في حين أن الاعتماد على الطاقات المتجددة مازال يحتاج إلى بعض الوقت.ولم يأت سعر النفط في العام الحالي، موافقاً لتواقعات حكومة سعد الدين العثماني، بعدما تجاوز سعر برميل النفط دولياً 75 دولاراً. ويُنتظر أن تستحضر الحكومة في توقعاتها برسم موازنة العام المقبل، تقلبات سعر النفط في السوق الدولية، حيث أشارت مذكرة، رفعها رئيس الحكومة إلى الوزراء، إلى اعتماد فرضية سعر 68 دولاراً للبرميل في 2019، بينما تتوقع المندوبية السامية للتخطيط سعراً في حدود 70 دولاراً.وكان لارتفاع أسعار المحروقات في السوق الدولية، انعكاسات على المملكة المغربية، خاصة أنها تساهم في تدهور عجز الميزان التجاري، الذي وصل في السبعة أشهر الأولى من العام الحالي إلى حوالي 12.4 مليار دولار.وينعكس ارتفاع سعر النفط، الذي يستورد المغرب 94 في المائة من حاجياته منه، على القطاعات الإنتاجية الوطنية، التي تستهلك الطاقة بشكل مكثف، وتظهر التأثيرات في صناعات الآلات، والمنتجات المعدنية، والبلاستيك، والصناعات الكيميائية وشبه الكيميائية.ولم يسلم المستهلك في المغرب من ارتفاع أسعار النفط في السوق الدولية، حيث قفز سعر السولار إلى حوالي 1.1 دولار للتر الواحد، وسعر البنزين إلى حوالي 1.3 دولار.وكان المجلس الأعلى للحسابات، أكد في تقرير له، أن إقفال مصفاة المحمدية، أفضى إلى رهن المعروض من الوقود، بتقلبات الأسواق الدولية، مشدداً على تراجع قدرات تخزين المنتجات المكررة.ودرج المغرب على شراء النفط الخام من أجل تكريره في المصفاة، غير أنه بعد إغلاقها قبل ثلاثة أعوام، أضحى يستورد النفط المكرر من سوق روتردام، ما يفسر حجم فاتورة مشتريات الطاقة. وكانت مصفاة المحمدية، التي شيدت في الستينيات من القرن الماضي، تتيح للمغرب تأمين 65 في المائة من حاجياته من النفط المكرر، فيما تقوم شركات التوزيع بتوفير الباقي.ويرى الحسين اليمني، منسق الجبهة الوطنية لإنقاذ " سامير"، أن إعادة تشغيل المصفاة، سيفضي إلى خفض سعر السولار من 1.1 دولار للتر إلى حوالي 80 سنتاً. غير أنه يعتبر أنه في حال احترمت قواعد المنافسة، فستتم محاصرة أسعار السولار في حدود 1.1 دولار للتر، عند ارتفاع سعر البرميل إلى 100 دولار في السوق الدولية.وأثير النقاش حول تقرير برلماني عن سوق المحروقات بالمغرب مؤخراً، ومساهمة إقفال المصفاة في ارتفاع أسعار المستهلكين، وجرى التأكيد على وضع حد أقصى لأسعار المحروقات. 

"العربي الجديد"



اقرأ أيضاً
المغرب يستورد شحنة أعلاف ضخمة بقيمة تفوق مليون دولار
كشف بيان رسمي صادر عن الهيئة الفيدرالية الروسية للرقابة البيطرية والصحية الزراعية، أن المغرب استورد شحنة ضخمة من كسب عباد الشمس المحبب، وذلك من جمهورية باشكورستان، إحدى الكيانات الفيدرالية الروسية. وبحسب البيان، فقد تم خلال الفترة الممتدة من 10 إلى 17 أبريل الجاري مراقبة وتدقيق شحنة بلغ وزنها 5,586 طنا من كسب عباد الشمس عالي البروتين، المعد خصيصا للاستخدام كإضافة علفية مغذية للحيوانات والدواجن. يعد كسب عباد الشمس من أهم المنتجات الثانوية الناتجة عن عملية استخراج زيت عباد الشمس، ويتميز بمحتواه العالي من البروتين النباتي والألياف، مما يجعله مكونًا أساسيًا في تصنيع الأعلاف المخصصة للأبقار والأغنام والدواجن، ويعرف أيضًا بقيمته الغذائية المرتفعة وسهولة هضمه، فضلاً عن كونه خيارًا اقتصاديًا للمربين مقارنة ببعض أنواع الكسب الأخرى، مثل كسب فول الصويا.وفي سياق متصل، أكدت السلطات الروسية بعد إجراء جميع الفحوصات المخبرية اللازمة على شحنة كسب عباد الشمس، بما في ذلك الاختبارات الحشرية والنباتية والكيميائية والإشعاعية، خلو الشحنة من أي ملوثات أو مواد محظورة. وتبين أن الشحنة مطابقة تمامًا للمعايير الصحية والبيئية المعتمدة في المغرب. وبناءً على هذه النتائج، تم إصدار التصاريح الرسمية لنقل الشحنة عبر السكك الحديدية إلى أحد الموانئ الروسية، تمهيدًا لشحنها بحريًا نحو القارة الإفريقية، في خطوة تضمن توفير منتجات عالية الجودة للأسواق الإفريقية وفقًا للمعايير الدولية.
إقتصاد

مشروع أنبوب الغاز المغربي النيجيري يجذب اهتمام أمريكا
كشف والي إيدون، وزير المالية والوزير المنسق للاقتصاد في نيجيريا، عن اهتمام الولايات المتحدة الأمريكية بالاستثمار في مشروع أنبوب الغاز المغربي-النيجيري، الذي يهدف إلى ربط نيجيريا بالمغرب مرورًا بعدد من دول غرب إفريقيا. ونقلت صحيفة “The Cable” النيجيرية عن إيدون قوله إن هذا الإعلان جاء خلال لقاء رفيع المستوى جمعه بكل من أوبامي كاردوسو، محافظ البنك المركزي النيجيري، ومدير العلاقات الاقتصادية الدولية، مع ممثلي وزارة الخارجية الأمريكية، على هامش الاجتماعات الربيعية لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي المنعقدة بواشنطن. ووفق المصدر ذاته، فإن الولايات المتحدة، أكدت على أهمية مواصلة الإصلاحات الاقتصادية الجارية في نيجيريا، ودعت إلى تعزيز ثقة المستثمرين الدوليين، كما أبدت اهتمامًا خاصًا بالاستثمار في قطاع الغاز الطبيعي، مشددة على الأهمية الاستراتيجية لمشروع أنبوب الغاز نحو المغرب، بالنظر إلى الاحتياطيات الكبيرة التي تتوفر عليها نيجيريا. وفي المغرب، أكدت ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، خلال جلسة بمجلس النواب الأسبوع الماضي، أن مشروع أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي قد أنهى دراسات الجدوى، والدراسات الهندسية والتصميمية الأولية. وأضافت أن الجهود منصبة حاليًا على استكمال الدراسات الميدانية ودراسات الأثر البيئي والاجتماعي، بالإضافة إلى التحضير لإطلاق طلبات إبداء الاهتمام الخاصة بمد الشبكة الغازية إلى مدينة الداخلة استعدادًا لربطها بالأنبوب القاري. وأوضحت بنعلي أن المشروع، الذي يتكون من ثلاث مراحل رئيسية، يغطي دول السنغال وموريتانيا والمغرب، مبرزة أن من شأنه تحفيز التنمية الاقتصادية، وتعزيز الولوج إلى الطاقة الكهربائية، وخلق فرص عمل جديدة، فضلاً عن تعزيز مكانة المغرب كمحور طاقي استراتيجي يربط بين إفريقيا وأوروبا والحوض الأطلسي. ويُعد مشروع أنبوب الغاز المغربي-النيجيري، الذي أُعلن عنه سنة 2016 ويحظى بدعم دولي متزايد، من أكبر مشاريع البنية التحتية الطاقية بالقارة، إذ يربط المغرب بنيجيريا عبر حوالي 11 دولة في غرب إفريقيا، مما يجعله ركيزة استراتيجية لتعزيز التكامل الاقتصادي الإقليمي وضمان الأمن الطاقي.
إقتصاد

مجلة “business insider” تسلط الضوء على قطاع السكك الحديدية بالمغرب
سلطت مجلة “business insider” في نسختها الإفريقية الضوء على الوتيرة التي بات قطاع السكك الحديدية بالمغرب يتطور بها باعتباره يمثل نموذجا فيما يتعلق بمشاريع القطار فائق السرعة. وأوضحت المجلة في تقرير صادر عنها أن المغرب نجح في تطوير شبكة نقل متقدمة تمزج بين التنقل السريع والتنمية المستدامة، وكذا الصناعات المحلية، حيث سيؤمن هذا المشروع وظائف مباشرة وأخرى غير مباشرة. وأضاف التقرير أن هذا المشروع يأتي ضمن مشاريع البنية التحتية للمواصلات، حيث يستثمر المغرب في بنيته التحتية ويطور من صناعاته التنافسية، خصوصا وأن الـ”ONCF”أصبح يلعب دورا استشاريا هاما في مجموعة من الدول الإفريقية. ووفق المصدر ذاته، فقد انخرطت عدة شركات عالمية في هذا المشروع على غرار “ألستوم” الفرنسية، و”هيونداي روتيم”، الكورية الجنوبية، بالإضافة الى تكوين أطر تقنية متخصصة في أنظمة السكك الحديدية المتقدمة.  
إقتصاد

المغرب ضيف شرف مؤتمر رواد الأعمال لمنتدى التعاون الصيني العربي
انطلقت اليوم الاثنين بهايكو عاصمة مقاطعة هاينان (جنوب الصين) أشغال النسخة الـ11 لمؤتمر رواد الأعمال لمنتدى التعاون الصيني العربي، بمشاركة المغرب كضيف شرف. ويمثل المملكة في هذه النسخة وفد يقوده سفير جلالة الملك بالصين عبد القادر الأنصاري، بمشاركة على الخصوص، ممثلين عن الاتحاد العام لمقاولات المغرب، والمكتب الوطني المغربي للسياحة، ومجموعة بنك افريقيا، والتجاري وفا بنك. وتم بهذه المناسبة إقامة رواق مغربي في المركز الدولي للمؤتمرات والمعارض بهايكو، حيث ينظم هذا الحدث تحت شعار “إرساء خمسة إطارات للتعاون لتسريع بناء مجتمع صيني عربي ذي مصير مشترك”. وعرف هذا الرواق، الذي يسلط الضوء على فرص الإستثمار والمعالم السياحية ومختلف عناصر التراث المغربي من خلال دعامات مكتوبة ومسموعة ومرئية، إقبالا كبيرا من طرف زوار هذا المؤتمر الذي ينظم على مدى يومين، مما يبرز مكانة المغرب كشريك استراتيجي للصين. وتعرف النسخة الـ11 لمؤتمر رواد الأعمال لمنتدى التعاون الصيني العربي، الذي ينظم بالتزامن مع الندوة التاسعة للاستثمار لمنتدى التعاون الصيني العربي، مشاركة أكثر من ألف شخص، من بينهم فاعلون اقتصاديون محليون ورواد أعمال مغاربة مقيمون بالصين. وسيعرف هذا الحدث تنظيم أربع جلسات موضوعاتية تتمحور حول التحول الطاقي، والإبتكار العلمي والتكنولوجي، والتكامل بين الثقافة والسياحة، فضلا عن تطوير التعاون المالي. ويتضمن جدول أعمال هذه النسخة أيضا جلسة مخصصة لفرص الاستثمار في ميناء هاينان للتجارة الحرة. وسيختتم المؤتمر بعرض نتائج الأشغال، تليه زيارات عمل إلى مناطق اقتصادية مختلفة في مقاطعة هاينان، لاسيما مركز إطلاق الفضاء وينشانغ ومنطقة التنمية الاقتصادية يانغبو. وينظم هذا الحدث بشكل مشترك من طرف المجلس الصيني لتعزيز التجارة الدولية، وسلطات مقاطعة هاينان، وأمانة جامعة الدول العربية، والاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والفلاحة للدول العربية. تأسس مؤتمر رواد الأعمال لمنتدى التعاون الصيني العربي سنة 2005، وفرض نفسه تدريجيا كفضاء مميز لتطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والدول العربية. ومقاطعة هاينان جزيرة استوائية جنوب الصين يعتمد نشاطها الاقتصادي بالأساس على السياحة والفلاحة والموارد السمكية. ومنحت السلطات المركزية الصينية لهذه المقاطعة وضع منطقة اقتصادية خاصة بهدف تشجيع تدفق رؤوس الأموال الأجنبية، وتحفيز نموها الاقتصادي.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 29 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة