دولي

الجزائر تعلن احتجاز 29 من مواطنيها في روسيا


كشـ24 - وكالات نشر في: 29 يوليو 2018

أعلنت الجزائر، احتجاز 29 من مواطنيها بمراكز التوقيف الاحتياطي بروسيا، بعدما انتقلوا إلى هناك بالتزامن مع كأس العالم، وحاولوا عبور الحدود الروسية بطريقة غير قانونية. جاء ذلك وفق ما أفاد به الناطق باسم الخارجية الجزائرية عبد العزيز بن علي شريف لوكالة الأنباء الجزائرية الرسمية.وذكر شريف أن الأمر يتعلق بـ 29 مواطنا جزائريا انتقلوا إلى روسيا في إطار كأس العالم، وحاولوا من هناك التوجه السري إلى عدد من البلدان المجاورة لروسيا خاصة فنلندا وأوكرانيا وبيلاروسيا.وأضاف ذات المسؤول أن “هؤلاء الرعايا تم توقيفهم من قبل السلطات الروسية بتهمة محاولة عبور حدود الفيدرالية الروسية بطريقة غير قانونية”.وأوضح أنه وحسب السلطات الروسية فإن “هذا الوضع يخص المئات من الرعايا من مختلف الجنسيات وعدد الرعايا الجزائريين أقل بكثير من رعايا البلدان الأخرى العربية والإفريقية”.وقبل أيام تداولت منصات التواصل الاجتماعي فيديوهات قيل إنها لشباب جزائريين ومغاربة ومصريين احتجزوا في روسيا، وظهرت على أجسادهم آثار عنف.وحملت الفيديوهات مناشدة المحتجزين لسلطات بلدانهم للتدخل وإيجاد حل لهم بعد تعرضهم لـ “التعنيف” من طرف السلطات الروسية.ووفق شريف فإن الرعايا الجزائريين “متواجدون حاليا في مراكز احتجاز وليس في مراكز عقابية، في كل من سانت بيترسبورغ، وكيبورج وكيلينغراد وفولغوغراد وبيلاروسيا”.ومضى قائلا “منذ توقيف الرعايا الجزائريين فان السفارة الجزائرية بموسكو ومصالحها القنصلية لم يدخروا أي جهد من أجل متابعة وضعية الرعايا”.وحسب المتحدث فإن الخارجية الجزائرية تعمل على قدم وساق لإعادة رعاياها الـ 29 إلى بلادهم في أسرع وقت.وجرت وقائع كأس العام لكرة القدم في روسيا ما بين 14 يونيو إلى15 يوليوز 2018، وتوجت بها فرنسا للمرة الثانية في تاريخها، بعد فوزها في المباراة النهائية على كرواتيا بنتيجة 4 أهداف مقابل هدفين.

أعلنت الجزائر، احتجاز 29 من مواطنيها بمراكز التوقيف الاحتياطي بروسيا، بعدما انتقلوا إلى هناك بالتزامن مع كأس العالم، وحاولوا عبور الحدود الروسية بطريقة غير قانونية. جاء ذلك وفق ما أفاد به الناطق باسم الخارجية الجزائرية عبد العزيز بن علي شريف لوكالة الأنباء الجزائرية الرسمية.وذكر شريف أن الأمر يتعلق بـ 29 مواطنا جزائريا انتقلوا إلى روسيا في إطار كأس العالم، وحاولوا من هناك التوجه السري إلى عدد من البلدان المجاورة لروسيا خاصة فنلندا وأوكرانيا وبيلاروسيا.وأضاف ذات المسؤول أن “هؤلاء الرعايا تم توقيفهم من قبل السلطات الروسية بتهمة محاولة عبور حدود الفيدرالية الروسية بطريقة غير قانونية”.وأوضح أنه وحسب السلطات الروسية فإن “هذا الوضع يخص المئات من الرعايا من مختلف الجنسيات وعدد الرعايا الجزائريين أقل بكثير من رعايا البلدان الأخرى العربية والإفريقية”.وقبل أيام تداولت منصات التواصل الاجتماعي فيديوهات قيل إنها لشباب جزائريين ومغاربة ومصريين احتجزوا في روسيا، وظهرت على أجسادهم آثار عنف.وحملت الفيديوهات مناشدة المحتجزين لسلطات بلدانهم للتدخل وإيجاد حل لهم بعد تعرضهم لـ “التعنيف” من طرف السلطات الروسية.ووفق شريف فإن الرعايا الجزائريين “متواجدون حاليا في مراكز احتجاز وليس في مراكز عقابية، في كل من سانت بيترسبورغ، وكيبورج وكيلينغراد وفولغوغراد وبيلاروسيا”.ومضى قائلا “منذ توقيف الرعايا الجزائريين فان السفارة الجزائرية بموسكو ومصالحها القنصلية لم يدخروا أي جهد من أجل متابعة وضعية الرعايا”.وحسب المتحدث فإن الخارجية الجزائرية تعمل على قدم وساق لإعادة رعاياها الـ 29 إلى بلادهم في أسرع وقت.وجرت وقائع كأس العام لكرة القدم في روسيا ما بين 14 يونيو إلى15 يوليوز 2018، وتوجت بها فرنسا للمرة الثانية في تاريخها، بعد فوزها في المباراة النهائية على كرواتيا بنتيجة 4 أهداف مقابل هدفين.



اقرأ أيضاً
إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

مصرع 12 شخصاً بانفجار مصنع للمواد الكيماوية في الهند
قتل 12 شخصاً على الأقل، وأصيب آخرون بجروح جراء انفجار في مصنع للمواد الكيماوية في جنوب الهند لم يُحدد سببه بعد، بحسب ما أفاد عناصر إطفاء، الاثنين.وحوّل الانفجار المنشأة الصناعية الواقعة في منطقة سانغاريدي في ولاية تيلانغانا إلى أنقاض يتصاعد منها دخان أسود كثيف، بحسب صور بثها التلفزيون المحلي.وقال مسؤول الإنقاذ المحلي، بي. ناغيسوارا راو: «انتشلنا 12 جثة حتى الآن. وما زلنا نبحث بين الأنقاض». وأفادت صحيفة «تايمز أوف إنديا» بأن 65 موظفاً كانوا داخل المصنع حين اندلع الحريق.وقال وزير العمل في الولاية فيفيك فينكاتاسوامي للصحفيين، إن «العديد من الجرحى نُقلوا إلى المستشفى». وتُعد الحوادث الصناعية شائعة في الهند، حيث لا تلتزم الشركات عادة بمعايير السلامة.
دولي

كييف تتلقى 1.7 مليار دولار من كندا
أعلن رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميغال اليوم الاثنين أن أوكرانيا تلقت 1.7 مليار دولار من كندا، بضمان إعادتها من عائدات الأصول الروسية المجمدة. كتب شميغال على "تلغرام": "تلقت أوكرانيا نحو 1.7 مليار دولار أمريكي (2.3 مليار دولار كندي) من كندا في إطار مبادرة ERA. وهذه الأموال مضمونة بإيرادات الأصول الروسية المجمدة". ووفقا له فقد تلقت أوكرانيا منذ بداية العام، مع الأخذ في الاعتبار الشريحة الأخيرة، نحو 17.6 مليار دولار بضمانة عائدات الأصول الروسية المجمدة. كما ذكر شميغال في وقت سابق أن مبادرة مجموعة السبع للمساعدات الاقتصادية تنص بشكل عام على إرسال 50 مليار دولار إلى أوكرانيا، منها 20 مليار دولار سيقدمها الاتحاد الأوروبي. وبعد بدء العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا، جمّد الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع ما يقرب من نصف احتياطيات روسيا من العملات الأجنبية، أي ما يقارب 300 مليار يورو. ويوجد أكثر من 200 مليار يورو في الاتحاد الأوروبي، معظمها في حسابات "يوروكلير" البلجيكية، أحد أكبر أنظمة المقاصة والتسوية في العالم.
دولي

الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا
قرر مجلس الاتحاد الأوروبي خلال قمة عقدت في بروكسل يوم 26 يونيو تمديد جميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا لمدة 6 أشهر إضافية، لتستمر حتى 31 يناير 2026. وأوضح مجلس الاتحاد الأوروبي في بيانه أن تمديد العقوبات يعكس التزام الاتحاد بالحفاظ على الضغط الاقتصادي والسياسي على روسيا، حتى تحقيق أهدافه المتعلقة بالأمن والسلام في المنطقة. وكان الاتحاد الأوروبي قد فرض أولى عقوباته الاقتصادية على روسيا في يوليو 2014، عقب تصاعد التوترات بين الطرفين، ومنذ ذلك الحين، يتم تجديد هذه العقوبات بشكل دوري كل ستة أشهر، "تعبيرا عن موقف موحد تجاه السياسات الروسية التي تعتبرها دول الاتحاد تهديدا للاستقرار الإقليمي والدولي". ومنذ 24 فبراير 2022، أقر الاتحاد الأوروبي 17 حزمة من العقوبات، ويجري حاليا بحث الحزمة الـ18 التي من المتوقع إقرارها بعد انتقال رئاسة المجلس من بولندا إلى الدنمارك في الأول من يوليو، مع استمرار معارضة كل من هنغاريا وسلوفاكيا.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة