التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
هذه أمراض خطيرة تهدد الحمل ويجب وأخذها بالاعتبار
نشر في: 12 ديسمبر 2017
يجب على النساء مراعاة مجموعة من الأمراض وأخذها بالاعتبار لأنها تشكل خطرا على الأم أو الجنين أو كليهما.
ويقترح بعض الأطباء إجراء عمليات جراحية لمنع الحمل في الحالات التي تعاني فيها النساء من أمراض مزمنة لا يمكن معها للحمل أن يتم دون تهديد لحياة الأم أو جنينها. وإذا حملت المرأة فإن الوسيلة الوحيدة لإنقاذ حياتها قد تكون عملية الإجهاض.
ومن الأمراض التي قد تؤدي إلى إنهاء الحمل أو الابتعاد عنه، وتتطلب استشارة الطبيب:
1- أمراض المناعة الذاتية: ينتهي الحمل عادة لدى النساء اللواتي يعانين من هذه الأمراض بالإجهاض، أو ولادة طفل مصاب بتشوهات قد تمنع نموه الطبيعي.
تليف الكبد
2- بعض أمراض القلب والأوعية الدموية: يزداد الضغط خلال فترة الحمل على القلب والأوعية الدموية للمرأة. وعند معاناتها من أمراض القلب والأوعية الدموية، قد تحدث تعقيدات يمكن أن تؤدي إلى موت الأم والطفل. لذلك يجب أن تخضع الحامل المصابة بهذه الأمراض إلى رعاية ومراقبة طبية مستمرتين.
3- الفشل الكلوي: يتضاعف عمل الكلى في فترة الحمل، فإذا كانت الحامل تعاني من الفشل الكلوي فقد يؤدي هذا إلى مضاعفات تهدد حياة الأم والجنين.
4- بعض أمراض الرئة: خلال فترة الحمل، يتوسع الرحم ويتضخم، ما يقلص حجم هواء الشهيق، وتظهر علامات نقص الأوكسيجين. ولا يمكن للرئة المصابة تزويد الجسم بكمية الأوكسيجين اللازمة.
5- أمراض الغدد الصماء: إن اضطراب عمل هذه الغدد يمنع المرأة من الحمل، لذلك ينصح الأطباء بمعالجة هذه الاضطرابات قبل ذلك.
6- أمراض الدم: إن وجود خلل في عملية تخثر الدم، قد يسبب نزيفا أثناء المخاض، أو الميل إلى تكون الجلطات الدموية.
7- الأمراض السرطانية: قد يؤدي حمل المرأة المصابة إلى نمو سريع للأورام وبالتالي تدهور حالتها الصحية.
8- أمراض وراثية مختلفة: إذا كانت المرأة أو زوجها يعانون من الأمراض الوراثية مثل اضطراب عملية تمثيل الأحماض الأمينية، والتليف الكيسي والهيموفيليا وغيرها فإن انتقالها إلى الطفل وراثيا محتمل جدا.
9- الأمراض الجنسية: عند معاناة الأم من بعض الأمراض الجنسية فإن انتقال المرض إلى الطفل وارد جدا.
وبشكل عام، ينصح بمراجعة الأطباء واستشارة المختصين قبل قرار الحمل لتقييم الحالة الصحية للمرأة وتقدير الخطورة، إن وجدت، على حياتها وحياة جنينها مستقبلا. كما لا ينصح الأطباء المرأة بالحمل بعد العمليات الجراحية، أو خلال فترة تناول أدوية معينة. وفي هذه الحالة الطبيب هو الذي يقرر مدة الانتظار اللازمة قبل الحمل.
ويقترح بعض الأطباء إجراء عمليات جراحية لمنع الحمل في الحالات التي تعاني فيها النساء من أمراض مزمنة لا يمكن معها للحمل أن يتم دون تهديد لحياة الأم أو جنينها. وإذا حملت المرأة فإن الوسيلة الوحيدة لإنقاذ حياتها قد تكون عملية الإجهاض.
ومن الأمراض التي قد تؤدي إلى إنهاء الحمل أو الابتعاد عنه، وتتطلب استشارة الطبيب:
1- أمراض المناعة الذاتية: ينتهي الحمل عادة لدى النساء اللواتي يعانين من هذه الأمراض بالإجهاض، أو ولادة طفل مصاب بتشوهات قد تمنع نموه الطبيعي.
تليف الكبد
2- بعض أمراض القلب والأوعية الدموية: يزداد الضغط خلال فترة الحمل على القلب والأوعية الدموية للمرأة. وعند معاناتها من أمراض القلب والأوعية الدموية، قد تحدث تعقيدات يمكن أن تؤدي إلى موت الأم والطفل. لذلك يجب أن تخضع الحامل المصابة بهذه الأمراض إلى رعاية ومراقبة طبية مستمرتين.
3- الفشل الكلوي: يتضاعف عمل الكلى في فترة الحمل، فإذا كانت الحامل تعاني من الفشل الكلوي فقد يؤدي هذا إلى مضاعفات تهدد حياة الأم والجنين.
4- بعض أمراض الرئة: خلال فترة الحمل، يتوسع الرحم ويتضخم، ما يقلص حجم هواء الشهيق، وتظهر علامات نقص الأوكسيجين. ولا يمكن للرئة المصابة تزويد الجسم بكمية الأوكسيجين اللازمة.
5- أمراض الغدد الصماء: إن اضطراب عمل هذه الغدد يمنع المرأة من الحمل، لذلك ينصح الأطباء بمعالجة هذه الاضطرابات قبل ذلك.
6- أمراض الدم: إن وجود خلل في عملية تخثر الدم، قد يسبب نزيفا أثناء المخاض، أو الميل إلى تكون الجلطات الدموية.
7- الأمراض السرطانية: قد يؤدي حمل المرأة المصابة إلى نمو سريع للأورام وبالتالي تدهور حالتها الصحية.
8- أمراض وراثية مختلفة: إذا كانت المرأة أو زوجها يعانون من الأمراض الوراثية مثل اضطراب عملية تمثيل الأحماض الأمينية، والتليف الكيسي والهيموفيليا وغيرها فإن انتقالها إلى الطفل وراثيا محتمل جدا.
9- الأمراض الجنسية: عند معاناة الأم من بعض الأمراض الجنسية فإن انتقال المرض إلى الطفل وارد جدا.
وبشكل عام، ينصح بمراجعة الأطباء واستشارة المختصين قبل قرار الحمل لتقييم الحالة الصحية للمرأة وتقدير الخطورة، إن وجدت، على حياتها وحياة جنينها مستقبلا. كما لا ينصح الأطباء المرأة بالحمل بعد العمليات الجراحية، أو خلال فترة تناول أدوية معينة. وفي هذه الحالة الطبيب هو الذي يقرر مدة الانتظار اللازمة قبل الحمل.
يجب على النساء مراعاة مجموعة من الأمراض وأخذها بالاعتبار لأنها تشكل خطرا على الأم أو الجنين أو كليهما.
ويقترح بعض الأطباء إجراء عمليات جراحية لمنع الحمل في الحالات التي تعاني فيها النساء من أمراض مزمنة لا يمكن معها للحمل أن يتم دون تهديد لحياة الأم أو جنينها. وإذا حملت المرأة فإن الوسيلة الوحيدة لإنقاذ حياتها قد تكون عملية الإجهاض.
ومن الأمراض التي قد تؤدي إلى إنهاء الحمل أو الابتعاد عنه، وتتطلب استشارة الطبيب:
1- أمراض المناعة الذاتية: ينتهي الحمل عادة لدى النساء اللواتي يعانين من هذه الأمراض بالإجهاض، أو ولادة طفل مصاب بتشوهات قد تمنع نموه الطبيعي.
تليف الكبد
2- بعض أمراض القلب والأوعية الدموية: يزداد الضغط خلال فترة الحمل على القلب والأوعية الدموية للمرأة. وعند معاناتها من أمراض القلب والأوعية الدموية، قد تحدث تعقيدات يمكن أن تؤدي إلى موت الأم والطفل. لذلك يجب أن تخضع الحامل المصابة بهذه الأمراض إلى رعاية ومراقبة طبية مستمرتين.
3- الفشل الكلوي: يتضاعف عمل الكلى في فترة الحمل، فإذا كانت الحامل تعاني من الفشل الكلوي فقد يؤدي هذا إلى مضاعفات تهدد حياة الأم والجنين.
4- بعض أمراض الرئة: خلال فترة الحمل، يتوسع الرحم ويتضخم، ما يقلص حجم هواء الشهيق، وتظهر علامات نقص الأوكسيجين. ولا يمكن للرئة المصابة تزويد الجسم بكمية الأوكسيجين اللازمة.
5- أمراض الغدد الصماء: إن اضطراب عمل هذه الغدد يمنع المرأة من الحمل، لذلك ينصح الأطباء بمعالجة هذه الاضطرابات قبل ذلك.
6- أمراض الدم: إن وجود خلل في عملية تخثر الدم، قد يسبب نزيفا أثناء المخاض، أو الميل إلى تكون الجلطات الدموية.
7- الأمراض السرطانية: قد يؤدي حمل المرأة المصابة إلى نمو سريع للأورام وبالتالي تدهور حالتها الصحية.
8- أمراض وراثية مختلفة: إذا كانت المرأة أو زوجها يعانون من الأمراض الوراثية مثل اضطراب عملية تمثيل الأحماض الأمينية، والتليف الكيسي والهيموفيليا وغيرها فإن انتقالها إلى الطفل وراثيا محتمل جدا.
9- الأمراض الجنسية: عند معاناة الأم من بعض الأمراض الجنسية فإن انتقال المرض إلى الطفل وارد جدا.
وبشكل عام، ينصح بمراجعة الأطباء واستشارة المختصين قبل قرار الحمل لتقييم الحالة الصحية للمرأة وتقدير الخطورة، إن وجدت، على حياتها وحياة جنينها مستقبلا. كما لا ينصح الأطباء المرأة بالحمل بعد العمليات الجراحية، أو خلال فترة تناول أدوية معينة. وفي هذه الحالة الطبيب هو الذي يقرر مدة الانتظار اللازمة قبل الحمل.
ويقترح بعض الأطباء إجراء عمليات جراحية لمنع الحمل في الحالات التي تعاني فيها النساء من أمراض مزمنة لا يمكن معها للحمل أن يتم دون تهديد لحياة الأم أو جنينها. وإذا حملت المرأة فإن الوسيلة الوحيدة لإنقاذ حياتها قد تكون عملية الإجهاض.
ومن الأمراض التي قد تؤدي إلى إنهاء الحمل أو الابتعاد عنه، وتتطلب استشارة الطبيب:
1- أمراض المناعة الذاتية: ينتهي الحمل عادة لدى النساء اللواتي يعانين من هذه الأمراض بالإجهاض، أو ولادة طفل مصاب بتشوهات قد تمنع نموه الطبيعي.
تليف الكبد
2- بعض أمراض القلب والأوعية الدموية: يزداد الضغط خلال فترة الحمل على القلب والأوعية الدموية للمرأة. وعند معاناتها من أمراض القلب والأوعية الدموية، قد تحدث تعقيدات يمكن أن تؤدي إلى موت الأم والطفل. لذلك يجب أن تخضع الحامل المصابة بهذه الأمراض إلى رعاية ومراقبة طبية مستمرتين.
3- الفشل الكلوي: يتضاعف عمل الكلى في فترة الحمل، فإذا كانت الحامل تعاني من الفشل الكلوي فقد يؤدي هذا إلى مضاعفات تهدد حياة الأم والجنين.
4- بعض أمراض الرئة: خلال فترة الحمل، يتوسع الرحم ويتضخم، ما يقلص حجم هواء الشهيق، وتظهر علامات نقص الأوكسيجين. ولا يمكن للرئة المصابة تزويد الجسم بكمية الأوكسيجين اللازمة.
5- أمراض الغدد الصماء: إن اضطراب عمل هذه الغدد يمنع المرأة من الحمل، لذلك ينصح الأطباء بمعالجة هذه الاضطرابات قبل ذلك.
6- أمراض الدم: إن وجود خلل في عملية تخثر الدم، قد يسبب نزيفا أثناء المخاض، أو الميل إلى تكون الجلطات الدموية.
7- الأمراض السرطانية: قد يؤدي حمل المرأة المصابة إلى نمو سريع للأورام وبالتالي تدهور حالتها الصحية.
8- أمراض وراثية مختلفة: إذا كانت المرأة أو زوجها يعانون من الأمراض الوراثية مثل اضطراب عملية تمثيل الأحماض الأمينية، والتليف الكيسي والهيموفيليا وغيرها فإن انتقالها إلى الطفل وراثيا محتمل جدا.
9- الأمراض الجنسية: عند معاناة الأم من بعض الأمراض الجنسية فإن انتقال المرض إلى الطفل وارد جدا.
وبشكل عام، ينصح بمراجعة الأطباء واستشارة المختصين قبل قرار الحمل لتقييم الحالة الصحية للمرأة وتقدير الخطورة، إن وجدت، على حياتها وحياة جنينها مستقبلا. كما لا ينصح الأطباء المرأة بالحمل بعد العمليات الجراحية، أو خلال فترة تناول أدوية معينة. وفي هذه الحالة الطبيب هو الذي يقرر مدة الانتظار اللازمة قبل الحمل.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أبرزها البرتقال.. فواكه تحافظ على نظافة الشرايين وتمنع انسدادها
صحة
صحة
تحذير.. “وباء قصر النظر” قد يجتاح العالم!
صحة
صحة
عدم تناول الوجبة الصباحية يزيد من خطر الإصابة بالجلطة الدماغية
صحة
صحة
عدو جديد ينضم لجيش «أسباب الإصابة بالسكري»
صحة
صحة
هل الشوكولاتة الداكنة مفيدة لصحتك حقا؟
صحة
صحة
مشروبات تساعد في تقليل آلام المفاصل والعضلات
صحة
صحة
أفضل نظام غذائي للتقليل من أدوية ضغط الدم
صحة
صحة