التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
القائد الجديد للدرك الملكي يصفي تركة سلفه حسني بنسليمان بهذه الطريقة
نشر في: 12 ديسمبر 2017
قطع الجنرال دو ديفزيون محمد حرمو، القائد الجديد للدرك الملكي، نهاية الأسبوع الماضي، شعرة معاوية مع استراتيجية الجنرال دو كور دارمي حسني بنسليمان، القائد السابق للدرك، بإحداث تغييرات وصفت ب "ثورة" داخل الجهاز القوي.
وأعطى الجنرال حرمو الضوء الأخضر لتنفيذ استراتيجيته الجديدة، وهدفها تشبيب الجهاز، والحرص على كفاءة المسؤولين، وعدم تركيز المسؤوليات في منصب واحد، وربط المسؤولية بالمحاسبة، وهي الاستراتيجية التي أمر كبار المسؤولين بتنفيذها تدريجيا.
ونقلت يومية "الصباح" عن مصادر مطلعة أن أقوى قرار اتخذه القائد الجديد للدرك تمثل في إحالة الجنرال الشهير المختصار مصمم على الإدارة العليا دون مهمة، نافية الأخبار التي جرى تداولها بشأن تعيينه في مديرية التواصل، علما أن مصمم سبق أن تولي مناصب حساسة في الجهاز.
وحسب ذات المصادر، فان إستراتيجية حرمو أحدثت تغييرات كبيرة في صفوف المسؤولين الكبار بالمديريات، مشيرة إلى أن القائد الجديد للدرك اختار الانتقال إلى السرعة القصوى لتحديث الجهاز وبث روح التشبيب بين صفوفه وتشجيع الكفاءة.
وتتمثل الخطوط الكبرى في إستراتيجية القائد الجديد للدرك في الفصل بين المديريات والمصالح والأقسام، إذ لم يعد مسموحا لمن كانوا يوصفون بـ "الصقور "، بالجمع بين أكثر من مسؤولية، وقرر إسناد مهمة رئاسة في القيادة العليا للدرك إلى الكولونيل ماجور محمد معمر، الذي زاوج، في العهد السابق بين رئاسة القيادة العليا وتولى رئاسة قسم البيئة، الذي منح إلى الكولونيل بلقايد، واحتفظ الجنرال مصطفى الحمداوي بمديرية التفتيش، كما احتفظ الكولونيل العنتري برئاسة ديوان القائد الجديد.
وأعطى الجنرال حرمو الضوء الأخضر لتنفيذ استراتيجيته الجديدة، وهدفها تشبيب الجهاز، والحرص على كفاءة المسؤولين، وعدم تركيز المسؤوليات في منصب واحد، وربط المسؤولية بالمحاسبة، وهي الاستراتيجية التي أمر كبار المسؤولين بتنفيذها تدريجيا.
ونقلت يومية "الصباح" عن مصادر مطلعة أن أقوى قرار اتخذه القائد الجديد للدرك تمثل في إحالة الجنرال الشهير المختصار مصمم على الإدارة العليا دون مهمة، نافية الأخبار التي جرى تداولها بشأن تعيينه في مديرية التواصل، علما أن مصمم سبق أن تولي مناصب حساسة في الجهاز.
وحسب ذات المصادر، فان إستراتيجية حرمو أحدثت تغييرات كبيرة في صفوف المسؤولين الكبار بالمديريات، مشيرة إلى أن القائد الجديد للدرك اختار الانتقال إلى السرعة القصوى لتحديث الجهاز وبث روح التشبيب بين صفوفه وتشجيع الكفاءة.
وتتمثل الخطوط الكبرى في إستراتيجية القائد الجديد للدرك في الفصل بين المديريات والمصالح والأقسام، إذ لم يعد مسموحا لمن كانوا يوصفون بـ "الصقور "، بالجمع بين أكثر من مسؤولية، وقرر إسناد مهمة رئاسة في القيادة العليا للدرك إلى الكولونيل ماجور محمد معمر، الذي زاوج، في العهد السابق بين رئاسة القيادة العليا وتولى رئاسة قسم البيئة، الذي منح إلى الكولونيل بلقايد، واحتفظ الجنرال مصطفى الحمداوي بمديرية التفتيش، كما احتفظ الكولونيل العنتري برئاسة ديوان القائد الجديد.
قطع الجنرال دو ديفزيون محمد حرمو، القائد الجديد للدرك الملكي، نهاية الأسبوع الماضي، شعرة معاوية مع استراتيجية الجنرال دو كور دارمي حسني بنسليمان، القائد السابق للدرك، بإحداث تغييرات وصفت ب "ثورة" داخل الجهاز القوي.
وأعطى الجنرال حرمو الضوء الأخضر لتنفيذ استراتيجيته الجديدة، وهدفها تشبيب الجهاز، والحرص على كفاءة المسؤولين، وعدم تركيز المسؤوليات في منصب واحد، وربط المسؤولية بالمحاسبة، وهي الاستراتيجية التي أمر كبار المسؤولين بتنفيذها تدريجيا.
ونقلت يومية "الصباح" عن مصادر مطلعة أن أقوى قرار اتخذه القائد الجديد للدرك تمثل في إحالة الجنرال الشهير المختصار مصمم على الإدارة العليا دون مهمة، نافية الأخبار التي جرى تداولها بشأن تعيينه في مديرية التواصل، علما أن مصمم سبق أن تولي مناصب حساسة في الجهاز.
وحسب ذات المصادر، فان إستراتيجية حرمو أحدثت تغييرات كبيرة في صفوف المسؤولين الكبار بالمديريات، مشيرة إلى أن القائد الجديد للدرك اختار الانتقال إلى السرعة القصوى لتحديث الجهاز وبث روح التشبيب بين صفوفه وتشجيع الكفاءة.
وتتمثل الخطوط الكبرى في إستراتيجية القائد الجديد للدرك في الفصل بين المديريات والمصالح والأقسام، إذ لم يعد مسموحا لمن كانوا يوصفون بـ "الصقور "، بالجمع بين أكثر من مسؤولية، وقرر إسناد مهمة رئاسة في القيادة العليا للدرك إلى الكولونيل ماجور محمد معمر، الذي زاوج، في العهد السابق بين رئاسة القيادة العليا وتولى رئاسة قسم البيئة، الذي منح إلى الكولونيل بلقايد، واحتفظ الجنرال مصطفى الحمداوي بمديرية التفتيش، كما احتفظ الكولونيل العنتري برئاسة ديوان القائد الجديد.
وأعطى الجنرال حرمو الضوء الأخضر لتنفيذ استراتيجيته الجديدة، وهدفها تشبيب الجهاز، والحرص على كفاءة المسؤولين، وعدم تركيز المسؤوليات في منصب واحد، وربط المسؤولية بالمحاسبة، وهي الاستراتيجية التي أمر كبار المسؤولين بتنفيذها تدريجيا.
ونقلت يومية "الصباح" عن مصادر مطلعة أن أقوى قرار اتخذه القائد الجديد للدرك تمثل في إحالة الجنرال الشهير المختصار مصمم على الإدارة العليا دون مهمة، نافية الأخبار التي جرى تداولها بشأن تعيينه في مديرية التواصل، علما أن مصمم سبق أن تولي مناصب حساسة في الجهاز.
وحسب ذات المصادر، فان إستراتيجية حرمو أحدثت تغييرات كبيرة في صفوف المسؤولين الكبار بالمديريات، مشيرة إلى أن القائد الجديد للدرك اختار الانتقال إلى السرعة القصوى لتحديث الجهاز وبث روح التشبيب بين صفوفه وتشجيع الكفاءة.
وتتمثل الخطوط الكبرى في إستراتيجية القائد الجديد للدرك في الفصل بين المديريات والمصالح والأقسام، إذ لم يعد مسموحا لمن كانوا يوصفون بـ "الصقور "، بالجمع بين أكثر من مسؤولية، وقرر إسناد مهمة رئاسة في القيادة العليا للدرك إلى الكولونيل ماجور محمد معمر، الذي زاوج، في العهد السابق بين رئاسة القيادة العليا وتولى رئاسة قسم البيئة، الذي منح إلى الكولونيل بلقايد، واحتفظ الجنرال مصطفى الحمداوي بمديرية التفتيش، كما احتفظ الكولونيل العنتري برئاسة ديوان القائد الجديد.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أطفال من ضحايا زلزال الحوز يزورون فضاءات أيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني بأكادير
وطني
وطني
المفتشية العامة للأمن الوطني توصلت بـ2447 شكاية سنة 2023
وطني
وطني
مديرية الأمن الوطني تطلق منصة جديدة لمحاربة الجريمة الرقمية
وطني
وطني
تقرير لليونيسكو لتقييم مستوى جاهزية المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي
وطني
وطني
وفد برلماني مغربي يجري مباحاثات هامة بجمهورية الصين الشعبية
وطني
وطني
هذا موعد انطلاق أولى جلسات محاكمة الناصري وبعيوي
وطني
وطني
المغاربة في المركز الرابع في قائمة أكثر مواطني العالم طلبا لتأشيرات شنغن
وطني
وطني