الاستيقاظ المنتظم من النوم ليلا يعرض حياتك للخطر! – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 11 أبريل 2025, 04:17

صحة

الاستيقاظ المنتظم من النوم ليلا يعرض حياتك للخطر!


كشـ24 نشر في: 29 يونيو 2018

أظهرت دراسة حديثة أن الذين يعانون من قلة النوم معرضون بشكل كبير لخطر اضطراب ضربات القلب الذي يمكن أن يزيد من احتمال الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية.ووجد باحثون أمريكيون أن النوم المتقطع بشكل مستمر يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بالرجفان الأذيني، وهو عدم انتظام ضربات القلب، عن طريق الضغط على الجسم، ما يسبب تغييرات كهربائية في القلب.ويبدو أن المشكلة تنبع من اضطراب نوم الريم العميق، أو ما يعرف باضطراب حركة العين السريعة، حيث أظهر تحليل 4 دراسات شملت أكثر من 14 مليون مريض أن الأشخاص الذين لا ينامون طوال الليل زادت فرص إصابتهم بضربات القلب غير المنتظمة بمقدار الثلث.ويرتبط الرجفان الأذيني عادة بتوقف التنفس أثناء النوم، حيث يغلق الحلق ويتوقف الأشخاص عن التنفس بشكل طبيعي أثناء النوم، لكن الدراسة الحديثة التي نشرت في دورية "Heart Rhythm"، أثبتت أن الأرق العادي قد يزيد من مخاطر تغير نظم ضربات القلب.وقال الدكتور جريجوري ماركوس، من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو: "من الممكن تحسين نمط النوم من خلال القيام بتمارين رياضية والوصول إلى السرير في ساعة معقولة بشكل منتظم، وتجنب النظر إلى الشاشات وتناول الكافيين قبل النوم"، وهذا ما قد يساعد على تجنب الإصابة بالرجفان الأذيني.ويشير الباحثون إلى أن هناك حاجة للكشف عن الأشخاص الذين يعانون من عدم انتظام ضربات القلب بسبب اضطرابات النوم، ومن ثم ضمان حصولهم على الرعاية والعلاج المناسبين للحد من مخاطر الإصابة بالسكتة القلبية. 

ديلي ميل

أظهرت دراسة حديثة أن الذين يعانون من قلة النوم معرضون بشكل كبير لخطر اضطراب ضربات القلب الذي يمكن أن يزيد من احتمال الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية.ووجد باحثون أمريكيون أن النوم المتقطع بشكل مستمر يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بالرجفان الأذيني، وهو عدم انتظام ضربات القلب، عن طريق الضغط على الجسم، ما يسبب تغييرات كهربائية في القلب.ويبدو أن المشكلة تنبع من اضطراب نوم الريم العميق، أو ما يعرف باضطراب حركة العين السريعة، حيث أظهر تحليل 4 دراسات شملت أكثر من 14 مليون مريض أن الأشخاص الذين لا ينامون طوال الليل زادت فرص إصابتهم بضربات القلب غير المنتظمة بمقدار الثلث.ويرتبط الرجفان الأذيني عادة بتوقف التنفس أثناء النوم، حيث يغلق الحلق ويتوقف الأشخاص عن التنفس بشكل طبيعي أثناء النوم، لكن الدراسة الحديثة التي نشرت في دورية "Heart Rhythm"، أثبتت أن الأرق العادي قد يزيد من مخاطر تغير نظم ضربات القلب.وقال الدكتور جريجوري ماركوس، من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو: "من الممكن تحسين نمط النوم من خلال القيام بتمارين رياضية والوصول إلى السرير في ساعة معقولة بشكل منتظم، وتجنب النظر إلى الشاشات وتناول الكافيين قبل النوم"، وهذا ما قد يساعد على تجنب الإصابة بالرجفان الأذيني.ويشير الباحثون إلى أن هناك حاجة للكشف عن الأشخاص الذين يعانون من عدم انتظام ضربات القلب بسبب اضطرابات النوم، ومن ثم ضمان حصولهم على الرعاية والعلاج المناسبين للحد من مخاطر الإصابة بالسكتة القلبية. 

ديلي ميل



اقرأ أيضاً
اكتشاف علاقة خفية بين السمع وصحة القلب
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون صينيون علاقة مقلقة بين ضعف السمع وزيادة خطر الإصابة بفشل القلب. وتوصلت النتائج إلى أن الضغوط النفسية الناجمة عن مشاكل السمع تلعب دورا رئيسيا في هذه العلاقة. واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات 164431 مشاركا من البنك الحيوي البريطاني، خضعوا لاختبارات سمع دقيقة تقيس قدرتهم على تمييز الكلام وسط الضوضاء. وخلال فترة المتابعة التي امتدت لأكثر من 11 عاما، لاحظ الباحثون أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع - خاصة أولئك الذين يحتاجون إلى صوت أعلى لفهم الكلام - كانوا أكثر عرضة للإصابة بفشل القلب بنسب تراوحت بين 7% للضعف البسيط و16% للضعف الشديد. وتكمن المفارقة في أن هذه النتائج ظلت ثابتة حتى بعد الأخذ في الاعتبار العوامل التقليدية المؤثرة على صحة القلب. وأبرزت الدراسة الدور المحوري للعوامل النفسية في هذه المعادلة، حيث وجدت أن ضعاف السمع غالبا ما يعانون من ضغوط نفسية مزمنة نتيجة صعوبات التواصل، ما يؤدي بهم إلى العزلة الاجتماعية وزيادة مستويات القلق والتوتر. وهذه الحالة النفسية المتأزمة تطلق سلسلة من الاستجابات البيولوجية، مثل ارتفاع ضغط الدم وزيادة الهرمونات المرتبطة بالتوتر، والتي ترهق القلب على المدى الطويل وتزيد من احتمالية فشله. وتثير هذه النتائج أسئلة مهمة حول ضرورة إعادة النظر في برامج الرعاية الصحية، حيث تشير إلى أن فحوصات السمع الروتينية قد تكون أداة وقائية مهمة للكشف المبكر عن الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب. كما تسلط الضوء على الحاجة إلى برامج متكاملة تراعي الجوانب النفسية لضعاف السمع، ليس فقط لتحسين جودة حياتهم، ولكن أيضا لحماية قلوبهم من المضاعفات الخطيرة. وفي ظل انتشار مشاكل السمع بين كبار السن بشكل خاص، تأتي هذه الدراسة لتذكرنا بالترابط العميق بين أعضاء الجسم المختلفة، وأن العناية بصحة الأذن قد تكون بوابة لحماية القلب. وهذه الرؤية الشمولية للصحة تفتح آفاقا جديدة للوقاية من أمراض القلب التي تظل أحد الأسباب الرئيسية للوفاة حول العالم.
صحة

عدوى نادرة تتسبب بوفاة 26 شخصا بولاية كوينزلاند الأسترالية منذ بداية العام
أعلنت إدارة الصحة في ولاية كوينزلاند الأسترالية أن 26 شخصا في الولاية لقوا حتفهم بسبب مرض "المليودوسيس" المعدي النادر منذ بداية عام 2025. وقالت قناة ABC التلفزيونية نقلا عن بيان صادر عن الإدارة إن "مريضا في مستشفى بمدينة تاونسفيل أصبح الشخص السادس والعشرين الذي يموت بسبب داء المليودوسيس في ولاية كوينزلاند منذ بداية العام الجاري". وأشارت إدارة الصحة في ولاية كوينزلاند إلى أنه خلال الأسبوع الماضي، تم تسجيل 10 حالات وفاة بعد هطول أمطار غزيرة والفيضانات الناجمة عنها في المناطق الشمالية من أستراليا. من جهته قال روبرت نورتون، عالم الأحياء الدقيقة والطبيب السابق بمستشفى مدينة تاونسفيل إنه ومن المتوقع ارتفاع حالات الإصابة بمرض " المليودوسيس" وسط هطول أمطار قياسية في المدينة خلال عطلة نهاية الأسبوع.ونقلت قناة ABC عن نورتون قوله:"مع تزايد هطول الأمطار ستبقى التربة رطبة، وستتحتفظ التربة بالمياه لفترة طويلة، أنا متأكد من أن حالات الإصابة بالمرض ستستمر بالارتفاع مع صعود الكائنات الدقيقة إلى سطح التربة". وداء "المليودوسيس" هو مرض معد تسببه بكتيريا Burkholderia pseudomallei، وينتشر بشكل أساسي في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وخاصة في جنوب شرق آسيا وشمال أستراليا، يمكن أن تنتقل العدوى من خلال التربة أو المياه الملوثة، وكذلك من خلال الجروح الموجودة على الجلد. ويزداد خطر الإصابة بالعدوى أثناء الأعاصير المدارية والأمطار الغزيرة، وفي عام 2024 على سبيل المثال سجلت ولاية كوينزلاند الأسترالية 69 حالة إصابة بالمرض، بما في ذلك 7 وفيات، ولا يوجد أي لقاح لهذا المرض حاليا. المصدر: نوفوستي
صحة

سحب رقائق بطاطا شهيرة من الأسواق الأمريكية بسبب مكون خطير
أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) رفع مستوى استدعاء رقائق بطاطا شهيرة إلى الفئة الأولى، بعد اكتشاف خطر تحسسي محتمل قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة أو حتى الوفاة. ويأتي هذا السحب لـ"توستيتوس كانتينا" من إنتاج شركة فريتو-لاي، بعدما تبين أن عددا محدودا من أكياس رقائق تورتيلا الذرة الصفراء بنكهة جبن الناتشو (حجم 13 أونصة)، لا تحتوي على تحذير من وجود الحليب كمكوّن، رغم احتوائها الفعلي عليه، ما يشكل تهديدا مباشرا للأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه الحليب. ووفقا لـFDA، يشير تصنيف الفئة الأولى إلى وجود "احتمال معقول" بأن يؤدي استهلاك المنتج إلى مخاطر صحية بالغة أو الوفاة، خاصة في حال إصابة المستهلك بحساسية مفرطة تجاه الحليب. وبيعت الأكياس المتأثرة في 13 ولاية أمريكية، وهي: ألاباما وفلوريدا وجورجيا وإلينوي وإنديانا وكنتاكي وميسيسيبي وكارولاينا الشمالية وأوهايو وكارولاينا الجنوبية وتينيسي وفرجينيا وفرجينيا الغربية. ولتحديد ما إذا كانت الأكياس ضمن الدفعة المسحوبة، دعت الإدارة المستهلكين إلى التحقق من تاريخ "ضمان النضارة" (20 ماي 2025)، إضافة إلى رموز التصنيع التالية: 471106504 و18 13:XX و471106505 و85 13:XX و471106506 و85 13:XX و471106507 و85 13:XX (XX يمثل أرقاما بين 30 و55). وأشارت FDA إلى أن هذه المنتجات بدأت بالوصول إلى الأسواق في 7 مارس الماضي. وحتى الآن، لم تسجل أي حالات إصابة فعلية بردود تحسسية، إلا أن السلطات الصحية تحثّ أي شخص يعاني من حساسية تجاه الحليب على التخلص الفوري من الأكياس المتأثرة. ورغم انتشار المنتج على نطاق واسع، تؤكد الإدارة أن عدد الأكياس المتأثرة لا يتجاوز 1300 كيس فقط. يذكر أن حساسية الحليب تعد من أكثر أنواع حساسية الطعام شيوعا لدى الأطفال، وتتراوح أعراضها بين مشاكل هضمية خفيفة وطفح جلدي، وصولا إلى الصدمة التحسسية (Anaphylaxis) التي قد تهدد الحياة، وتشمل أعراضا مثل: ضيق في التنفس وغثيان وانخفاض ضغط الدم وفقدان الوعي. وتوصي "مايو كلينك" بضرورة الاستجابة الفورية لهذه الحالات بحقن الأدرينالين (مثل EpiPen) واللجوء إلى قسم الطوارئ مباشرة.   المصدر: ديلي ميل
صحة

دور ميكروبيوم الأمعاء في الحد من تطور السكري
يواصل العلماء استكشاف العلاقة بين ميكروبيوم الأمعاء والصحة العامة، مع تزايد الأدلة على دوره في تنظيم الجهاز المناعي وتأثيره على الأمراض المزمنة. وبهذا الصدد، أجرى فريق من العلماء في جامعة كوينزلاند دراسة لفهم تأثير بكتيريا الأمعاء على تطور داء السكري من النوع الأول، وهو أحد أكثر الأمراض المناعية الذاتية شيوعا. وتوصلت الدراسة إلى أن تعديل تركيبة ميكروبيوم الأمعاء قد يؤثر بشكل إيجابي على الجهاز المناعي، ما يحدّ من تطور السكري من النوع الأول. وشارك في التجربة 21 شخصا مصابا بالمرض، حيث تلقوا علاجا حيويا فمويا يحتوي على أحماض دهنية قصيرة السلسلة (SCFA)، وهي مركبات تنتجها بكتيريا الأمعاء أثناء تخمير الألياف الغذائية، ولها دور حيوي في تعزيز صحة الجهاز المناعي والهضمي. وأوضحت البروفيسورة إيما هاميلتون ويليامز، من معهد فريزر، أن المرضى الذين خضعوا للعلاج شهدوا تغييرات إيجابية في وظيفة حاجز الأمعاء. وأضافت: "نعلم أن داء السكري من النوع الأول مرض مناعي ذاتي، وهناك اختلاف في تكوين ميكروبيوم الأمعاء لدى المصابين به، ما قد يؤثر على استجابتهم المناعية". وفي اختبارات لاحقة، أشارت هاميلتون ويليامز إلى أن نقل هذا الميكروبيوم المعدل إلى الفئران أدى إلى تأخير ظهور المرض، ما يعزز فكرة أن التعديلات الميكروبية قد تكون وسيلة فعالة في الحد من تطور السكري. وأكدت البروفيسورة هاميلتون ويليامز أن "الطرق السابقة، مثل تناول بكتيريا البروبيوتيك أو المكملات، لم تكن فعالة في زيادة مستويات هذه الأحماض لدى المرضى. لكن هذه الدراسة تعد الأولى التي تحقق هذا الهدف بنجاح". ومن جانبها، أوضحت الدكتورة إليانا مارينو، المعدة المشاركة من جامعة موناش، أن الدراسة كشفت عن مسارات جديدة تؤثر على الوظيفة المناعية، ما يفتح الباب أمام استراتيجيات علاجية مبتكرة. وقالت: "تشير النتائج إلى أن التعديلات الميكروبية قد تساعد في إيقاف تطور السكري من النوع الأول، أو حتى منعه، ما يمنح المرضى فرصة لحياة أكثر صحة". ويعتزم العلماء إجراء تجربة موسعة تشمل مرضى في المراحل المبكرة من السكري، يليها اختبار على أشخاص لم يُشخصوا بعد بالمرض، ولكنهم معرضون لخطر الإصابة به. نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications. المصدر: ميديكال إكسبريس
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة