دولي

فتح باب التقديم للدورة الـ10 من جوائز جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة


كشـ24 نشر في: 27 يونيو 2018

دبي، الإمارات العربية المتحدة ("ايتوس واير"): أعلنت جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة (ميبرا) اليوم عن بدء قبول طلبات المشاركة في "جوائز ميبرا 2018"، والتي تعتبر أهم الجوائز التقديرية المرموقة في قطاع العلاقات العامة في المنطقة، حيث تهدف لتكريم الشخصيات الأكثر إبداعاً وتأثيراً في الشرق الأوسط في مجال العلاقات العامة والاتصال. وتم فتح باب المشاركة في الدورة العاشرة من الجوائز أمام جميع الشركات والوكالات والهيئات الحكومية والمنظمات غير الحكومية التي تتخذ من منطقة الشرق الأوسط مقراً لها وتزاول أعمالها في مجال الاتصالات والعلاقات العامة، ليتم الكشف عن أسماء الفائزين في حفل تستضيفه دبي يوم الأربعاء 21 نوفمبر 2018.وللمرة الأولى في تاريخ جوائز "ميبرا"، سيتم التمهيد للحفل الرئيسي بسلسلة من الفعاليات المتعلقة بالقطاع، مثل مؤتمر "الاتصال الإبداعي"، و "قمة قياس أداء العلاقات العامة"، فضلاً عن العديد من الورش التدريبية. وستتيح الفعالية الاحتفالية - التي تستمر على مدى 3 أيام- الفرصة لمتخصصي العلاقات العامة والاتصال في المنطقة كي يتعلموا ويتشاركوا معارفهم ويحتفوا بأفضل الأفكار من منصة واحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة.وستتيح دورة جوائز هذا العام مزيداً من الفرص للتكريم قياساً بسابقاتها، حيث تتألف من 28 فئة تشمل جوائز جديدة مثل: أفضل الحملات الرياضية والترفيهية جائزة أفضل وكالة صغيرة للعام جائزة أفضل وكالة كبيرة للعام جائزة أفضل فريق داخلي صغير للعام جائزة أفضل فريق داخلي كبير للعاموقالت ديما كينغسميل- مور، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس لجنة الجوائز في الجمعية: "لا تقتصر أهمية جوائز جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة على كونها تكرّم ألمع وأكثر العقول تألقاً في قطاع الاتصال، وإنما ترسي كذلك معايير جديدة للامتياز في كافة مجالات العلاقات العامة، وتتيح فرصة لجميع المعنيين إقليمياً كي يعملوا معاً على الارتقاء بسوية القطاع في الشرق الأوسط".وأردفت: "بعد أن استقطبت دورة 2017 أكثر من 400 من متخصصي الاتصال، فإننا نتوقع لدورة هذا العام أن تكون أكبر من سابقاتها فيما نختتم عقداً من الامتياز مع طرح برنامج فعاليات جديد مميّز للغاية".يُشار إلى أنه يجب تقديم طلبات المشاركة في موعد أقصاه الأحد 30 سبتمبر 2018، ليتم الكشف عن قائمة الأسماء النهائية يوم 31 أكتوبر 2018. وسيتم تقييم المشاركات من قبل لجنة تحكيم تضم ما يزيد عن 40 من خبراء القطاع المحليين والعالميين، مع محكّم مستقل تتمثل مهمته في مراجعة إجراءات التحكيم.للاطلاع على فئات "جوائز ميبرا 2018" وقواعد وشروط المشاركة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.mepra.org/awards للاستفسار عن فرص المشاركة، يرجى المراسلة عبر البريد الإلكتروني: [email protected]حول جمعية الشرق الاوسط للعلاقات العامة تعتبر جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة (ميبرا) الجهة الرائدة في قطاع الاتصالات والعلاقات العامة على مستوى المنطقة، وتدخل في عضويتها أكثر من 1000 جهة تشمل وكالات استشارية، وشركات تملك أقساماً داخلية للعلاقات العامة، وخبراء أفراد في هذا المجال. وكانت الجمعية قد تأسست عام 2001، وتتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها، وتلعب دوراً هاماً في تعزيز النمو وإرساء معايير الامتياز ضمن قطاع العلاقات العامة في الشرق الأوسط. وتمثل الصوت الوحيد للقطاع، وتهدف لتنمية كفاءات وقدرات العاملين والمتخصصين فيه، مع تزويدهم بالدعم الذي يحتاجونه. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الرسمي للجمعية: www.mepra.org* المصدر: "ايتوس واير" للاتصال: جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة (ميبرا) سابرينا دي بالما، المدير التنفيذي، +971555318920 [email protected] | www.mepra.org [embed]https://youtu.be/jAr_7-g2lqk[/embed]

دبي، الإمارات العربية المتحدة ("ايتوس واير"): أعلنت جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة (ميبرا) اليوم عن بدء قبول طلبات المشاركة في "جوائز ميبرا 2018"، والتي تعتبر أهم الجوائز التقديرية المرموقة في قطاع العلاقات العامة في المنطقة، حيث تهدف لتكريم الشخصيات الأكثر إبداعاً وتأثيراً في الشرق الأوسط في مجال العلاقات العامة والاتصال. وتم فتح باب المشاركة في الدورة العاشرة من الجوائز أمام جميع الشركات والوكالات والهيئات الحكومية والمنظمات غير الحكومية التي تتخذ من منطقة الشرق الأوسط مقراً لها وتزاول أعمالها في مجال الاتصالات والعلاقات العامة، ليتم الكشف عن أسماء الفائزين في حفل تستضيفه دبي يوم الأربعاء 21 نوفمبر 2018.وللمرة الأولى في تاريخ جوائز "ميبرا"، سيتم التمهيد للحفل الرئيسي بسلسلة من الفعاليات المتعلقة بالقطاع، مثل مؤتمر "الاتصال الإبداعي"، و "قمة قياس أداء العلاقات العامة"، فضلاً عن العديد من الورش التدريبية. وستتيح الفعالية الاحتفالية - التي تستمر على مدى 3 أيام- الفرصة لمتخصصي العلاقات العامة والاتصال في المنطقة كي يتعلموا ويتشاركوا معارفهم ويحتفوا بأفضل الأفكار من منصة واحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة.وستتيح دورة جوائز هذا العام مزيداً من الفرص للتكريم قياساً بسابقاتها، حيث تتألف من 28 فئة تشمل جوائز جديدة مثل: أفضل الحملات الرياضية والترفيهية جائزة أفضل وكالة صغيرة للعام جائزة أفضل وكالة كبيرة للعام جائزة أفضل فريق داخلي صغير للعام جائزة أفضل فريق داخلي كبير للعاموقالت ديما كينغسميل- مور، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس لجنة الجوائز في الجمعية: "لا تقتصر أهمية جوائز جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة على كونها تكرّم ألمع وأكثر العقول تألقاً في قطاع الاتصال، وإنما ترسي كذلك معايير جديدة للامتياز في كافة مجالات العلاقات العامة، وتتيح فرصة لجميع المعنيين إقليمياً كي يعملوا معاً على الارتقاء بسوية القطاع في الشرق الأوسط".وأردفت: "بعد أن استقطبت دورة 2017 أكثر من 400 من متخصصي الاتصال، فإننا نتوقع لدورة هذا العام أن تكون أكبر من سابقاتها فيما نختتم عقداً من الامتياز مع طرح برنامج فعاليات جديد مميّز للغاية".يُشار إلى أنه يجب تقديم طلبات المشاركة في موعد أقصاه الأحد 30 سبتمبر 2018، ليتم الكشف عن قائمة الأسماء النهائية يوم 31 أكتوبر 2018. وسيتم تقييم المشاركات من قبل لجنة تحكيم تضم ما يزيد عن 40 من خبراء القطاع المحليين والعالميين، مع محكّم مستقل تتمثل مهمته في مراجعة إجراءات التحكيم.للاطلاع على فئات "جوائز ميبرا 2018" وقواعد وشروط المشاركة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.mepra.org/awards للاستفسار عن فرص المشاركة، يرجى المراسلة عبر البريد الإلكتروني: [email protected]حول جمعية الشرق الاوسط للعلاقات العامة تعتبر جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة (ميبرا) الجهة الرائدة في قطاع الاتصالات والعلاقات العامة على مستوى المنطقة، وتدخل في عضويتها أكثر من 1000 جهة تشمل وكالات استشارية، وشركات تملك أقساماً داخلية للعلاقات العامة، وخبراء أفراد في هذا المجال. وكانت الجمعية قد تأسست عام 2001، وتتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها، وتلعب دوراً هاماً في تعزيز النمو وإرساء معايير الامتياز ضمن قطاع العلاقات العامة في الشرق الأوسط. وتمثل الصوت الوحيد للقطاع، وتهدف لتنمية كفاءات وقدرات العاملين والمتخصصين فيه، مع تزويدهم بالدعم الذي يحتاجونه. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الرسمي للجمعية: www.mepra.org* المصدر: "ايتوس واير" للاتصال: جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة (ميبرا) سابرينا دي بالما، المدير التنفيذي، +971555318920 [email protected] | www.mepra.org [embed]https://youtu.be/jAr_7-g2lqk[/embed]



اقرأ أيضاً
تسرب لمادة الأمونيا في ميناء روسي
أفادت وزارة النقل الروسية بوقوع تسرب لمادة الأمونيا في ميناء أوست لوغا الواقع في منطقة لينينغراد، وقالت إن الحادث وقع أثناء عمليات تحميل على ناقلة الغاز المسال إيكو ويزارد. وأوضحت وزارة النقل في بيان على تطبيق تليغرام اليوم الأحد، أن خدمات الطوارئ في المحطة تعمل على احتواء الحادث، وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. ووصفت الوزارة التسرب بأنه "طفيف"، لكنها مع ذلك عقدت اجتماعا طارئا في مركز العمليات والمعلومات التابع لها، برئاسة وزير النقل رومان ستاروفويت.وذكرت الوزارة أنه تم إجلاء طاقم الناقلة المكون من 23 شخصا، وتعتزم خدمات الطوارئ إجراء فحص غطس للسفينة. وفي الوقت ذاته ، قال الحاكم الإقليمي ألكسندر دروزدينكو إنه لا يوجد أي تأثير سلبي على البيئة.
دولي

الرئيس البرازيلي يدعو إلى «عدم الاستمرار في تجاهل الإبادة» بغزة
دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، اليوم الأحد، خلال قمة «بريكس» في ريو دي جانيرو، إلى عدم «الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة»، فيما من المقرر أن تبدأ مفاوضات للتوصل إلى هدنة في الدوحة. وقال لولا في كلمته الافتتاحية بالقمة: «لا شيء يبرر على الإطلاق الأعمال الإرهابية التي ترتكبها (حماس). لكن لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع سلاح حرب».
دولي

زعيم المعارضة التركية يهدّد إردوغان بالشارع
تصاعدت حدّة التوتر في الساحة السياسية التركية، على خلفية استمرار حملات الاعتقالات في بلديات يديرها حزب «الشعب الجمهوري». وهدد رئيس الحزب، أوزغور أوزيل، الرئيس رجب طيب إردوغان بدعوة المواطنين للنزول إلى الشوارع. ورفض أوزيل بشكل قاطع تصريحات إردوغان، التي أدلى بها عقب اعتقال رؤساء بلديات أضنة وأنطاليا وأديمان، المنتمين إلى حزب «الشعب الجمهوري». وقلّل الرئيس التركي من أهمية حركة الحزب في الشارع، كما دعا مسؤوليه إلى انتظار قرار «القضاء المستقل» بشأن مصير رؤساء البلديات المعتقلين، وعدم الانسياق وراء الصورة الوهمية على منصات التواصل الاجتماعي. انتخابات مبكرة قال أوزيل، عقب اجتماع للجنة المركزية لحزبه، الأحد: «من يزعم أنه الحزب الأول، فليذهب للانتخابات، ومن كان واثقاً من نفسه فليتقدم. (...) اقبل التحدي ولنذهب لصناديق الاقتراع في 2 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل»، وتابع مخاطباً إردوغان: «إذا لم تضع صناديق الاقتراع أمام شعبنا، فسأقوم بذلك». عما قاله إردوغان من أن حزب «الشعب الجمهوري» لا يجد صدى في الشارع، قال أوزيل: «في كل الولايات التركية هناك تجمعات ومظاهرات تمهيدية لأحداث أكبر، الميادين التي تمتلئ بالناس في مظاهرات من أجل الديمقراطية، تستعد وتغلي. ما ترونه الآن مجرد بداية، وإذا لم تلاحظوا هذا مبكراً، فستدفعون الثمن لاحقاً، أعرف اليوم الذي سأدعو فيه الشعب للنزول إلى الشوارع». وتابع: «لا نهدد أحداً بالانقلاب ولا بالقوة، ولكن إن حاول أحد سرقة نتائج الانتخابات من الشعب، فالشعب سيستعيد صندوقه بيده». «قانون الأعداء» وفي تجمع حاشد في أماسيا (غرب تركيا)، ليل السبت إلى الأحد، ضمن تجمعات «الأمة تدافع عن إرادتها» الداعمة لترشيح رئيس بلدية إسطنبول المحتجز، أكرم إمام أوغلو، للرئاسة، قال أوزيل: «في حين لا يُسأل مسؤولو حزب العدالة والتنمية عن شيء، يتم الزج برؤساء بلدياتنا في السجون دون أدلة. إذا كان هناك فاسد بيننا، فسينال جزاءه. لكن لا تلصقوا بنا التهم زوراً». وخلال مؤتمر صحافي مع رئيس حزب «النصر» القومي، أوميت أوزداغ، الذي زار حزب «الشعب الجمهوري» الأحد، قال أوزيل إن رؤساء البلديات المحتجزين هم «أسرى في يد الحكومة، وسيأتي اليوم الذي سنفك فيه أسرهم». وقال أوزداغ إن الحكومة تطبق «قانون الأعداء» على المعارضة، مُعرباً عن تأييده لحزب «الشعب الجمهوري» في مواجهة «الحملة» التي يتعرض لها. في المقابل، تعرّض أوزال لهجوم من حزب «العدالة والتنمية» الحاكم بسبب تصريحاته التي عُدت تهديداً بالثورة على إردوغان. وقال نائب رئيس الحزب المتحدث باسمه، عمر تشيليك، إن «كلام أوزيل الذي يُهدد الديمقراطية الشرعية باطل». وأضاف تشيليك، عبر حسابه في «إكس»، أن تصريح رئيس حزب «الشعب الجمهوري»، أوزغور أوزيل، «المُستنكر» بأنّ رئيسنا يخشى صناديق الاقتراع، قد بلغ ذروة الجهل السياسي. لقد أصبح الجهل الذي يُمثّله أوزيل هويةً سياسيةً في مسار المعارضة. لقد تحققت جميع انتصارات رئيسنا السياسية من خلال صناديق الاقتراع».
دولي

المحققون يطلبون مذكرة توقيف جديدة بحق رئيس كوريا الجنوبية السابق
طلب المدعون في كوريا الجنوبية، الأحد، إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السابق يون سوك يول، بعد استجوابه مرتين إحداهما في جلسة استغرقت أكثر من تسع ساعات. وعزل البرلمان يون من منصبه في الرابع من أبريل بعد أن حاول فرض الاحكام العرفية في مطلع دجنبر. ومثل أمام المحكمة بتهم تمرد، واستجوبه محقق خاص ينظر في إعلانه الأحكام العرفية. وصرح المدعي بارك جي يونغ أحد أعضاء فريق التحقيق للصحفيين بأن «المحقق الخاص قدم اليوم طلباً لإصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس السابق يون سوك يول أمام محكمة سيؤول المركزية بتهم تشمل استغلال السلطة وعرقلة أداء واجبات رسمية خاصة». وأضاف بارك أن يون اتُهم أيضا بـ«تزوير وثائق رسمية» بسبب إعلانه الأحكام العرفية. وقال إن «المذكرة توضح سبب ضرورة التوقيف، لكن لا يمكنني الخوض في التفاصيل» مضيفاً أنها ستناقش في المحكمة. واستُجوب يون، السبت، بشأن مقاومته محاولة توقيف فاشلة في يناير، وبشأن اتهامات بأنه أمر بإطلاق طائرات مسيرة نحو بيونغ يانغ لتبرير إعلان الأحكام العرفية. في المقابل، وصف فريق الدفاع عن يون طلب التوقيف بأنه «مبالغ فيه وغير مبرر». وقال في بيان «فندنا جميع الاتهامات بشكل قاطع وأثبتنا أنه، من الناحية القانونية، لا يمكن إثبات أي جريمة». وكانت المحكمة رفضت الأسبوع الماضي أمر التوقيف الذي طلبه المحقق الخاص بعد أن رفض يون في البداية المثول للاستجواب، مشيرا إلى أنه أبدى منذ ذلك الحين استعداداه للامتثال لأي استدعاءات مقبلة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة