صحة

8 سمات شخصية تحدد احتمال الوفاة المبكرة!


كشـ24 نشر في: 13 يونيو 2018

يحب الكثير من الناس القفز بالحبال أو يمتلكون أفكارا غير اعتيادية، فهل يمكن أن يكون لهذا علاقة بالمشكلات الصحية التي قد تواجههم مستقبلا؟تُظهر أحدث الأبحاث الأمريكية أن شخصيتك قد تفسر "الفرق بين إمكانية الموت المبكر والحياة الصحية الطويلة".وبهذا الصدد، قال البروفيسور كريغ جاكسون، أستاذ علم النفس في الصحة المهنية بجامعة Birmingham City، إن "إدراك السمات الشخصية الخاصة بك، يمكن أن يكون الخطوة الأولى نحو اتخاذ الإجراءات والحد من المخاطر الصحية المحتملة المرتبطة بها على المدى الطويل".إذن ماذا تقول شخصيتك عن صحتك الجسدية؟1- الباحث عن التشويقفي حين يرتبط الملل بمشاكل منها القمار وإدمان الكحول وتعاطي المخدرات، يمكن للسعي إلى الإبداع والتشويق أن يبقيك في حالة صحية وسعيدة، كما تقول الأبحاث الأمريكية في جامعة ولاية واشنطن.2- المتفائلتقول دراسة يابانية إن وجود النظرة الإيجابية قد لا يعني مجرد رؤية نصف الكوب الممتلئ، فمن المرجح أن تؤثر على جوانب أخرى. وقام باحثو جامعة Doshisha في كيوتو، بتقييم الرجال والنساء البدناء، الذين يخضعون لبرنامج إنقاص الوزن مدة 6 أشهر.ووجدوا أن الأشخاص الأكثر إيجابية شهدوا نقصا أقل في الوزن. ويُعتقد أن النظر إلى الجانب المشرق أدى إلى عدم اهتمام المرضى بالوزن.وفي الوقت نفسه، وجدت دراسة أخرى في جامعة ستانفورد الأمريكية، أن الأطفال الأكثر ابتهاجا كانوا أكثر عرضة للتدخين مع التقدم بالعمر، وظهرت لديهم هوايات أكثر خطورة.3- القلققال باحثون فرنسيون وكنديون إن أولئك الذين عانوا من مزاج مضطرب أكثر عرضة بنسبة 5 مرات للإصابة بقرحة المعدة، وذلك بسبب اتجاههم للتدخين وشرب الكحول، واتباعهم عادات غذائية غير منتظمة ومشاكل في النوم.4- الحساسيةتظهر أبحاث جامعة Glasgow أن الرجال الذين يظهرون جانبا أكثر حساسية، لديهم مستويات أقل من الإجهاد ويقل احتمال تعرضهم لنوبات قلبية.5- العدائية والغضبوجدت الدراسات اليونانية أن النساء اللواتي يعارضن الذهاب لمراكز فحص الثدي، أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي.ووجدت دراسة أمريكية أخرى أجريت على الرجال المصابين بسرطان القولون، الخطر المتزايد نفسه، ما يوحي بأن العداء والغضب يخفف من فعالية جهاز المناعة، ما يرفع مخاطر الإصابة بالأمراض.كما يؤدي الغضب إلى زيادة احتمال ضعف صحة القلب بنسبة 50%، وفقا للباحثين في كلية Icahn للطب في نيويورك.6- الانفتاحأظهرت دراسة أجرتها جامعة ميلانو أن الرجال المنفتحين، أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب. كما أنهم أقل عرضة للعدوى ومن المرجح أن يتعافوا بسرعة من المرض.7- الخجلأظهرت دراسة استمرت 30 عاما أن الأشخاص الخجولين أكثر عرضة بنسبة 50% للإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية. ويعتقد الباحثون من شيكاغو الأمريكية، أن الأمر قد يرجع إلى الحذر والبحث عن حياة أكثر حرصا.8- الصدقوجدت جامعتا إدنبره وغلاسكو أن الأشخاص الصادقين أقل عرضة للإصابة بالأمراض، بما في ذلك السكري ومشاكل العظام وعرق النسا والسكتة الدماغية وحتى مرض ألزهايمر.المصدر: ميرو

يحب الكثير من الناس القفز بالحبال أو يمتلكون أفكارا غير اعتيادية، فهل يمكن أن يكون لهذا علاقة بالمشكلات الصحية التي قد تواجههم مستقبلا؟تُظهر أحدث الأبحاث الأمريكية أن شخصيتك قد تفسر "الفرق بين إمكانية الموت المبكر والحياة الصحية الطويلة".وبهذا الصدد، قال البروفيسور كريغ جاكسون، أستاذ علم النفس في الصحة المهنية بجامعة Birmingham City، إن "إدراك السمات الشخصية الخاصة بك، يمكن أن يكون الخطوة الأولى نحو اتخاذ الإجراءات والحد من المخاطر الصحية المحتملة المرتبطة بها على المدى الطويل".إذن ماذا تقول شخصيتك عن صحتك الجسدية؟1- الباحث عن التشويقفي حين يرتبط الملل بمشاكل منها القمار وإدمان الكحول وتعاطي المخدرات، يمكن للسعي إلى الإبداع والتشويق أن يبقيك في حالة صحية وسعيدة، كما تقول الأبحاث الأمريكية في جامعة ولاية واشنطن.2- المتفائلتقول دراسة يابانية إن وجود النظرة الإيجابية قد لا يعني مجرد رؤية نصف الكوب الممتلئ، فمن المرجح أن تؤثر على جوانب أخرى. وقام باحثو جامعة Doshisha في كيوتو، بتقييم الرجال والنساء البدناء، الذين يخضعون لبرنامج إنقاص الوزن مدة 6 أشهر.ووجدوا أن الأشخاص الأكثر إيجابية شهدوا نقصا أقل في الوزن. ويُعتقد أن النظر إلى الجانب المشرق أدى إلى عدم اهتمام المرضى بالوزن.وفي الوقت نفسه، وجدت دراسة أخرى في جامعة ستانفورد الأمريكية، أن الأطفال الأكثر ابتهاجا كانوا أكثر عرضة للتدخين مع التقدم بالعمر، وظهرت لديهم هوايات أكثر خطورة.3- القلققال باحثون فرنسيون وكنديون إن أولئك الذين عانوا من مزاج مضطرب أكثر عرضة بنسبة 5 مرات للإصابة بقرحة المعدة، وذلك بسبب اتجاههم للتدخين وشرب الكحول، واتباعهم عادات غذائية غير منتظمة ومشاكل في النوم.4- الحساسيةتظهر أبحاث جامعة Glasgow أن الرجال الذين يظهرون جانبا أكثر حساسية، لديهم مستويات أقل من الإجهاد ويقل احتمال تعرضهم لنوبات قلبية.5- العدائية والغضبوجدت الدراسات اليونانية أن النساء اللواتي يعارضن الذهاب لمراكز فحص الثدي، أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي.ووجدت دراسة أمريكية أخرى أجريت على الرجال المصابين بسرطان القولون، الخطر المتزايد نفسه، ما يوحي بأن العداء والغضب يخفف من فعالية جهاز المناعة، ما يرفع مخاطر الإصابة بالأمراض.كما يؤدي الغضب إلى زيادة احتمال ضعف صحة القلب بنسبة 50%، وفقا للباحثين في كلية Icahn للطب في نيويورك.6- الانفتاحأظهرت دراسة أجرتها جامعة ميلانو أن الرجال المنفتحين، أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب. كما أنهم أقل عرضة للعدوى ومن المرجح أن يتعافوا بسرعة من المرض.7- الخجلأظهرت دراسة استمرت 30 عاما أن الأشخاص الخجولين أكثر عرضة بنسبة 50% للإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية. ويعتقد الباحثون من شيكاغو الأمريكية، أن الأمر قد يرجع إلى الحذر والبحث عن حياة أكثر حرصا.8- الصدقوجدت جامعتا إدنبره وغلاسكو أن الأشخاص الصادقين أقل عرضة للإصابة بالأمراض، بما في ذلك السكري ومشاكل العظام وعرق النسا والسكتة الدماغية وحتى مرض ألزهايمر.المصدر: ميرو



اقرأ أيضاً
طبيبة تحدد أعراض ضربة الشمس
تشير الدكتورة ناديجدا تشيرنيشوفا أخصائية أمراض الباطنية، إلى أن ضربة الحر يمكن أن تحصل في غرفة درجة الحرارة فيها عالية، أما ضربة الشمس فتحصل تحت الشمس بتأثير الأشعة فوق البنفسجية. ووفقا لها، تتطور ضربة الشمس عند التعرض المطول لأشعة الشمس، ويمكن أن تؤدي إلى اضطرابات خطيرة في الجهاز العصبي المركزي والقلب والكلى، وحتى الوفاة. وتقول: "تتطور الحالة تدريجيا، ولكن بسرعة، إلى مراحل حادة، حيث يصعب تقديم المساعدة، وقد تكون عواقبها وخيمة. تتجلى ضربة الشمس في تدهور الحالة الصحية، حيث غالبا ما يلاحظ ضعف ودوخة، وقد يشعر المصاب بالخمول والنعاس، أو على العكس، انفعال وتوتر قد يصل إلى حد التشنجات والهذيان والهلوسة". وتشير الطبيبة إلى أن المرحلة التالية هي فقدان الوعي والإغماء وحتى الغيبوبة. وتقول: "يلاحظ ارتفاع حاد في درجة حرارة المصاب إلى 40 درجة، وجفاف وسخونة الجلد. ويكون النبض ضعيفا، وفي الحالات الشديدة لا يمكن قياسه على الإطلاق. وقد يشعر بصعوبة أو عدم انتظام في التنفس، وغثيان وتقيؤ. وهذه الأعراض ناجمة عن معاناة الدماغ".
صحة

دراسة: أدوات المطبخ البلاستيكية خطر يهدد حياتنا
كشف علماء في سويسرا عن خطر متزايد يهدد الصحة يوميا دون أن نشعر، يتمثل في الجسيمات الدقيقة المعروفة بالميكروبلاستيك والنانو بلاستيك. ووفقا للدراسة التي أجراها باحثون من منظمة منتدى تغليف الأغذية غير الربحية في زيورخ، بالتعاون مع المعهد السويسري الفيدرالي لعلوم البيئة المائية وجامعة العلوم والتكنولوجيا النرويجية، فإن تلك الجسيمات تتسلل إلى أجسامنا من أدوات الطعام البلاستيكية المستخدمة على نطاق واسع مثل زجاجات الأطفال، وألواح التقطيع، وأكياس الشاي، وأكواب المشروبات، وحتى الأغلفة البلاستيكية. وأوضح الباحثون أن هذه الجزيئات الصغيرة لا تمر مرورا عابرا في الجهاز الهضمي، بل يمكن أن تترسب في أعضاء حيوية مثل القلب والرئتين والدماغ، وقد تم بالفعل رصدها في دم الإنسان، والأمعاء، والمشيمة، وحتى في فضلات الرضع والبالغين. وتشير الأدلة العلمية المتزايدة إلى ارتباط هذه الجزيئات باضطرابات صحية خطيرة، من بينها السرطان، والجلطات، والخرف، ومضاعفات الحمل. كما قد تؤدي إلى اختلال في توازن ميكروبات الأمعاء، والتهاب، وضرر عصبي، ومشكلات مناعية وهرمونية. واعتمدت الدراسة على مراجعة 103 دراسة سابقة تناولت الميكروبلاستيك المنبعث من مواد تلامس الغذاء، والتي تشمل منتجات منزلية وصناعية واسعة الاستخدام مثل الزجاجات، والأكواب، والصواني، وأكياس التغليف، وغيرها. وكانت زجاجات المياه البلاستيكية أكثر العناصر ارتباطًا بانبعاث الميكروبلاستيك، تليها الحاويات الأخرى، وأكياس الشاي، والأكواب. ولفت الباحثون إلى أن معظم هذه الجزيئات تنبعث خلال الاستخدام الطبيعي لتلك الأدوات، مثل فتح الزجاجات أو صب الماء الساخن على أكياس الشاي أو التقطيع على ألواح بلاستيكية. ويؤكد الدكتور يوهانس تسيمرمان، أحد الباحثين في الدراسة أن: " الأدوات أو المواد التي تلامس الطعام مباشرة أثناء التحضير أو التخزين أو التقديم، تُعد مصدرا مهما للميكروبلاستيك والنانو بلاستيك، ومع ذلك لا يتم تقدير مدى مساهمتها في تعرض الإنسان لها بشكل كافٍ". وتدعو الدراسة إلى تشديد القوانين لتشمل اختبار مدى انتقال هذه الجسيمات إلى الطعام، من أجل حماية صحة المستهلكين، خاصة مع تزايد الأدلة التي تدعو للقلق بشأن تأثيرها طويل الأمد. والبيانات الكاملة للدراسة متاحة من خلال لوحة معلومات تفاعلية، تُتيح للباحثين وصناع القرار تحليل النتائج ومصادر الانبعاث بدقة.
صحة

ما هو الفَتق؟ وماهي أعراضه وطرق علاجه؟
يمثل الفتق حالة طبية خطيرة، ويجب فحصه دائما في أسرع وقت ممكن، نظرا لأنه حتى لو لم يكن مؤلما فقد يصبح خطيرا فجأة. وأوضح موقع "أبونيت.دي" أن الفتق عبارة عن فجوة في جدار البطن تبرز من خلالها الأمعاء أو الصفاق، وهو يحدث عندما يزداد الضغط في تجويف البطن، كما هو الحال أثناء ممارسة الأنشطة الشاقة أو التبرز أو السعال أو العطس أو الضحك أو الانحناء. وعندما ينخفض الضغط، يمكن أن يعود الفتق إلى طبيعته. ومع ذلك، يجب أخذ الفتق المختفي على محمل الجد شأنه في ذلك شأن الفتق المرئي، فكل فتق قد يكون خطيرا، حتى لو لم يسبب ألمًا. أنواع الفتق وأضاف الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أن هناك أنواعا عديدة ومختلفة من الفتق، حيث يولد بعض الأشخاص به، بينما يصاب به آخرون مع مرور الوقت. ويعد الفتق السري هو النوع الأكثر شيوعا، ويولد الكثيرون بهذا الفتق، لكنه ليس وراثيا. وتلتئم معظم حالات الفتق السري الخلقي تلقائيا في سن الرابعة أو الخامسة. وإذا استمر الفتق، فغالبا ما لا يُلاحظ إلا بعد ذلك بكثير، عندما يكبر حجمه. ويُلاحظ الفتق السري من خلال بروز سرة البطن، على سبيل المثال لدى النساء أثناء الحمل. وبما أن منطقة الإربية تمثل نقطة ضعف طبيعية، فإن الفتق يحدث فيها أيضا بشكل متكرر، ومن هنا جاء اسم الفتق الإربي، الذي يظهر على شكل انتفاخ، وقد يحدث حتى لدى حديثي الولادة عندما لا تُغلق فتحة صغيرة في عضلات البطن تماما. ويعد الفتق الإربي أكثر شيوعا لدى الرجال، حيث يمتلك الرجل فتحة صغيرة في عضلات الأربية تمر من خلالها الأوعية الدموية، التي تُغذي الخصيتين بالدم. ونتيجة لذلك، يكون الرجل أكثر عرضة للإصابة بالفتق الإربي في هذه المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين يعملون في وظائف شاقة تتطلب رفع أشياء ثقيلة على سبيل المثال، هم أكثر عرضة للإصابة بالفتق، في حين يعتبر الأشخاص، الذين يعملون في وظائف تتطلب الجلوس لفترات طويلة، أقل عرضة للخطر. أعراض الفتق ويمكن أن يسبب الفتق أعراضا مختلفة مثل الإمساك والغثيان والقيء. ويحدث هذا عندما ينقطع تدفق الدم إلى الأنسجة البارزة، ويُطلق النسيج المُحتجز موادا التهابية، وقد يسبب تسمما دمويا يهدد الحياة (إنتان الدم). ويمكن أن يُحتجز أي فتق ويسبب حالة طبية طارئة، لذا يجب استشارة الطبيب فور الاشتباه في الإصابة بالفتق. ويعالج الفتق جراحيا، وغالبا ما يكون ذلك عن طريق تنظير البطن بأقل تدخل جراحي. وعادةً ما يمكن ممارسة الأنشطة اليومية الخفيفة في غضون أيام قليلة بعد العملية. ومع ذلك، يجب تجنب ممارسة الرياضة ورفع الأشياء الثقيلة لبضعة أسابيع.
صحة

بدائل للملح في النظام الغذائي
تشير الأكاديمية أوكسانا درابكينا، إلى أن الإفراط في تناول الملح هو أحد الأسباب الرئيسية للعديد من الأمراض، مثل ارتفاع مستوى ضغط الدم واحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية وغيرها. ووفقا لها، تحتوي العديد من المنتجات على ملح خفي. وتوضح كيفية تقليل كمية الملح في النظام الغذائي اليومي. وتقول: "يمكن استخدام عصير الليمون والزنجبيل المجفف أو المبشور والأعشاب والبصل المجفف والثوم المجفف لتتبيل الأطباق بدلا من الملح (أو لتقليل كميته)، ومع مرور الوقت، ستعتاد براعم التذوق على كمية أقل من الملح. وتشير الطبيبة، إلى أن معظم الملح لا يأتي من الأطعمة التي يضاف إليها أثناء الطهي، بل من المنتجات الجاهزة، مثل النقانق، ورقائق البطاطس، والخضروات المعلبة، والصلصات. وتقول: "يضاف إلى الطعام فقط 20 بالمئة من الملح أثناء الطهي أو على المائدة. أما الباقي، فيتواجد في الأطعمة المصنعة والمنتجات الحيوانية". وتوصي لتقليل كمية الملح في النظام الغذائي، الانتباه جيدا للملصقات واختيار المنتجات التي تحمل علامة "خالية من الملح" أو "قليلة الصوديوم". كما ينصح بتحضير الطعام في المنزل، لأنه يسمح بالتحكم في كمية الملح المستخدمة.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

صحة

8 سمات شخصية تحدد احتمال الوفاة المبكرة


كشـ24 نشر في: 30 مايو 2018

يحب الكثير من الناس القفز بالحبال أو يمتلكون أفكارا غير اعتيادية، فهل يمكن أن يكون لهذا علاقة بالمشكلات الصحية التي قد تواجههم مستقبلا؟تُظهر أحدث الأبحاث الأمريكية أن شخصيتك قد تفسر "الفرق بين إمكانية الموت المبكر والحياة الصحية الطويلة".وبهذا الصدد، قال البروفيسور كريغ جاكسون، أستاذ علم النفس في الصحة المهنية بجامعة Birmingham City، إن "إدراك السمات الشخصية الخاصة بك، يمكن أن يكون الخطوة الأولى نحو اتخاذ الإجراءات والحد من المخاطر الصحية المحتملة المرتبطة بها على المدى الطويل". إذن ماذا تقول شخصيتك عن صحتك الجسدية؟1- الباحث عن التشويقفي حين يرتبط الملل بمشاكل منها القمار وإدمان الكحول وتعاطي المخدرات، يمكن للسعي إلى الإبداع والتشويق أن يبقيك في حالة صحية وسعيدة، كما تقول الأبحاث الأمريكية في جامعة ولاية واشنطن.2- المتفائلتقول دراسة يابانية إن وجود النظرة الإيجابية قد لا يعني مجرد رؤية نصف الكوب الممتلئ، فمن المرجح أن تؤثر على جوانب أخرى. وقام باحثو جامعة Doshisha في كيوتو، بتقييم الرجال والنساء البدناء، الذين يخضعون لبرنامج إنقاص الوزن مدة 6 أشهر.ووجدوا أن الأشخاص الأكثر إيجابية شهدوا نقصا أقل في الوزن. ويُعتقد أن النظر إلى الجانب المشرق أدى إلى عدم اهتمام المرضى بالوزن.وفي الوقت نفسه، وجدت دراسة أخرى في جامعة ستانفورد الأمريكية، أن الأطفال الأكثر ابتهاجا كانوا أكثر عرضة للتدخين مع التقدم بالعمر، وظهرت لديهم هوايات أكثر خطورة.3- القلققال باحثون فرنسيون وكنديون إن أولئك الذين عانوا من مزاج مضطرب أكثر عرضة بنسبة 5 مرات للإصابة بقرحة المعدة، وذلك بسبب اتجاههم للتدخين وشرب الكحول، واتباعهم عادات غذائية غير منتظمة ومشاكل في النوم.4- الحساسيةتظهر أبحاث جامعة Glasgow أن الرجال الذين يظهرون جانبا أكثر حساسية، لديهم مستويات أقل من الإجهاد ويقل احتمال تعرضهم لنوبات قلبية.5- العدائية والغضبوجدت الدراسات اليونانية أن النساء اللواتي يعارضن الذهاب لمراكز فحص الثدي، أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي.ووجدت دراسة أمريكية أخرى أجريت على الرجال المصابين بسرطان القولون، الخطر المتزايد نفسه، ما يوحي بأن العداء والغضب يخفف من فعالية جهاز المناعة، ما يرفع مخاطر الإصابة بالأمراض.كما يؤدي الغضب إلى زيادة احتمال ضعف صحة القلب بنسبة 50%، وفقا للباحثين في كلية Icahn للطب في نيويورك.6- الانفتاحأظهرت دراسة أجرتها جامعة ميلانو أن الرجال المنفتحين، أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب. كما أنهم أقل عرضة للعدوى ومن المرجح أن يتعافوا بسرعة من المرض.7- الخجلأظهرت دراسة استمرت 30 عاما أن الأشخاص الخجولين أكثر عرضة بنسبة 50% للإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية. ويعتقد الباحثون من شيكاغو الأمريكية، أن الأمر قد يرجع إلى الحذر والبحث عن حياة أكثر حرصا.8- الصدقوجدت جامعتا إدنبره وغلاسكو أن الأشخاص الصادقين أقل عرضة للإصابة بالأمراض، بما في ذلك السكري ومشاكل العظام وعرق النسا والسكتة الدماغية وحتى مرض ألزهايمر.ميرو

يحب الكثير من الناس القفز بالحبال أو يمتلكون أفكارا غير اعتيادية، فهل يمكن أن يكون لهذا علاقة بالمشكلات الصحية التي قد تواجههم مستقبلا؟تُظهر أحدث الأبحاث الأمريكية أن شخصيتك قد تفسر "الفرق بين إمكانية الموت المبكر والحياة الصحية الطويلة".وبهذا الصدد، قال البروفيسور كريغ جاكسون، أستاذ علم النفس في الصحة المهنية بجامعة Birmingham City، إن "إدراك السمات الشخصية الخاصة بك، يمكن أن يكون الخطوة الأولى نحو اتخاذ الإجراءات والحد من المخاطر الصحية المحتملة المرتبطة بها على المدى الطويل". إذن ماذا تقول شخصيتك عن صحتك الجسدية؟1- الباحث عن التشويقفي حين يرتبط الملل بمشاكل منها القمار وإدمان الكحول وتعاطي المخدرات، يمكن للسعي إلى الإبداع والتشويق أن يبقيك في حالة صحية وسعيدة، كما تقول الأبحاث الأمريكية في جامعة ولاية واشنطن.2- المتفائلتقول دراسة يابانية إن وجود النظرة الإيجابية قد لا يعني مجرد رؤية نصف الكوب الممتلئ، فمن المرجح أن تؤثر على جوانب أخرى. وقام باحثو جامعة Doshisha في كيوتو، بتقييم الرجال والنساء البدناء، الذين يخضعون لبرنامج إنقاص الوزن مدة 6 أشهر.ووجدوا أن الأشخاص الأكثر إيجابية شهدوا نقصا أقل في الوزن. ويُعتقد أن النظر إلى الجانب المشرق أدى إلى عدم اهتمام المرضى بالوزن.وفي الوقت نفسه، وجدت دراسة أخرى في جامعة ستانفورد الأمريكية، أن الأطفال الأكثر ابتهاجا كانوا أكثر عرضة للتدخين مع التقدم بالعمر، وظهرت لديهم هوايات أكثر خطورة.3- القلققال باحثون فرنسيون وكنديون إن أولئك الذين عانوا من مزاج مضطرب أكثر عرضة بنسبة 5 مرات للإصابة بقرحة المعدة، وذلك بسبب اتجاههم للتدخين وشرب الكحول، واتباعهم عادات غذائية غير منتظمة ومشاكل في النوم.4- الحساسيةتظهر أبحاث جامعة Glasgow أن الرجال الذين يظهرون جانبا أكثر حساسية، لديهم مستويات أقل من الإجهاد ويقل احتمال تعرضهم لنوبات قلبية.5- العدائية والغضبوجدت الدراسات اليونانية أن النساء اللواتي يعارضن الذهاب لمراكز فحص الثدي، أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي.ووجدت دراسة أمريكية أخرى أجريت على الرجال المصابين بسرطان القولون، الخطر المتزايد نفسه، ما يوحي بأن العداء والغضب يخفف من فعالية جهاز المناعة، ما يرفع مخاطر الإصابة بالأمراض.كما يؤدي الغضب إلى زيادة احتمال ضعف صحة القلب بنسبة 50%، وفقا للباحثين في كلية Icahn للطب في نيويورك.6- الانفتاحأظهرت دراسة أجرتها جامعة ميلانو أن الرجال المنفتحين، أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب. كما أنهم أقل عرضة للعدوى ومن المرجح أن يتعافوا بسرعة من المرض.7- الخجلأظهرت دراسة استمرت 30 عاما أن الأشخاص الخجولين أكثر عرضة بنسبة 50% للإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية. ويعتقد الباحثون من شيكاغو الأمريكية، أن الأمر قد يرجع إلى الحذر والبحث عن حياة أكثر حرصا.8- الصدقوجدت جامعتا إدنبره وغلاسكو أن الأشخاص الصادقين أقل عرضة للإصابة بالأمراض، بما في ذلك السكري ومشاكل العظام وعرق النسا والسكتة الدماغية وحتى مرض ألزهايمر.ميرو



اقرأ أيضاً
طبيبة تحدد أعراض ضربة الشمس
تشير الدكتورة ناديجدا تشيرنيشوفا أخصائية أمراض الباطنية، إلى أن ضربة الحر يمكن أن تحصل في غرفة درجة الحرارة فيها عالية، أما ضربة الشمس فتحصل تحت الشمس بتأثير الأشعة فوق البنفسجية. ووفقا لها، تتطور ضربة الشمس عند التعرض المطول لأشعة الشمس، ويمكن أن تؤدي إلى اضطرابات خطيرة في الجهاز العصبي المركزي والقلب والكلى، وحتى الوفاة. وتقول: "تتطور الحالة تدريجيا، ولكن بسرعة، إلى مراحل حادة، حيث يصعب تقديم المساعدة، وقد تكون عواقبها وخيمة. تتجلى ضربة الشمس في تدهور الحالة الصحية، حيث غالبا ما يلاحظ ضعف ودوخة، وقد يشعر المصاب بالخمول والنعاس، أو على العكس، انفعال وتوتر قد يصل إلى حد التشنجات والهذيان والهلوسة". وتشير الطبيبة إلى أن المرحلة التالية هي فقدان الوعي والإغماء وحتى الغيبوبة. وتقول: "يلاحظ ارتفاع حاد في درجة حرارة المصاب إلى 40 درجة، وجفاف وسخونة الجلد. ويكون النبض ضعيفا، وفي الحالات الشديدة لا يمكن قياسه على الإطلاق. وقد يشعر بصعوبة أو عدم انتظام في التنفس، وغثيان وتقيؤ. وهذه الأعراض ناجمة عن معاناة الدماغ".
صحة

دراسة: أدوات المطبخ البلاستيكية خطر يهدد حياتنا
كشف علماء في سويسرا عن خطر متزايد يهدد الصحة يوميا دون أن نشعر، يتمثل في الجسيمات الدقيقة المعروفة بالميكروبلاستيك والنانو بلاستيك. ووفقا للدراسة التي أجراها باحثون من منظمة منتدى تغليف الأغذية غير الربحية في زيورخ، بالتعاون مع المعهد السويسري الفيدرالي لعلوم البيئة المائية وجامعة العلوم والتكنولوجيا النرويجية، فإن تلك الجسيمات تتسلل إلى أجسامنا من أدوات الطعام البلاستيكية المستخدمة على نطاق واسع مثل زجاجات الأطفال، وألواح التقطيع، وأكياس الشاي، وأكواب المشروبات، وحتى الأغلفة البلاستيكية. وأوضح الباحثون أن هذه الجزيئات الصغيرة لا تمر مرورا عابرا في الجهاز الهضمي، بل يمكن أن تترسب في أعضاء حيوية مثل القلب والرئتين والدماغ، وقد تم بالفعل رصدها في دم الإنسان، والأمعاء، والمشيمة، وحتى في فضلات الرضع والبالغين. وتشير الأدلة العلمية المتزايدة إلى ارتباط هذه الجزيئات باضطرابات صحية خطيرة، من بينها السرطان، والجلطات، والخرف، ومضاعفات الحمل. كما قد تؤدي إلى اختلال في توازن ميكروبات الأمعاء، والتهاب، وضرر عصبي، ومشكلات مناعية وهرمونية. واعتمدت الدراسة على مراجعة 103 دراسة سابقة تناولت الميكروبلاستيك المنبعث من مواد تلامس الغذاء، والتي تشمل منتجات منزلية وصناعية واسعة الاستخدام مثل الزجاجات، والأكواب، والصواني، وأكياس التغليف، وغيرها. وكانت زجاجات المياه البلاستيكية أكثر العناصر ارتباطًا بانبعاث الميكروبلاستيك، تليها الحاويات الأخرى، وأكياس الشاي، والأكواب. ولفت الباحثون إلى أن معظم هذه الجزيئات تنبعث خلال الاستخدام الطبيعي لتلك الأدوات، مثل فتح الزجاجات أو صب الماء الساخن على أكياس الشاي أو التقطيع على ألواح بلاستيكية. ويؤكد الدكتور يوهانس تسيمرمان، أحد الباحثين في الدراسة أن: " الأدوات أو المواد التي تلامس الطعام مباشرة أثناء التحضير أو التخزين أو التقديم، تُعد مصدرا مهما للميكروبلاستيك والنانو بلاستيك، ومع ذلك لا يتم تقدير مدى مساهمتها في تعرض الإنسان لها بشكل كافٍ". وتدعو الدراسة إلى تشديد القوانين لتشمل اختبار مدى انتقال هذه الجسيمات إلى الطعام، من أجل حماية صحة المستهلكين، خاصة مع تزايد الأدلة التي تدعو للقلق بشأن تأثيرها طويل الأمد. والبيانات الكاملة للدراسة متاحة من خلال لوحة معلومات تفاعلية، تُتيح للباحثين وصناع القرار تحليل النتائج ومصادر الانبعاث بدقة.
صحة

ما هو الفَتق؟ وماهي أعراضه وطرق علاجه؟
يمثل الفتق حالة طبية خطيرة، ويجب فحصه دائما في أسرع وقت ممكن، نظرا لأنه حتى لو لم يكن مؤلما فقد يصبح خطيرا فجأة. وأوضح موقع "أبونيت.دي" أن الفتق عبارة عن فجوة في جدار البطن تبرز من خلالها الأمعاء أو الصفاق، وهو يحدث عندما يزداد الضغط في تجويف البطن، كما هو الحال أثناء ممارسة الأنشطة الشاقة أو التبرز أو السعال أو العطس أو الضحك أو الانحناء. وعندما ينخفض الضغط، يمكن أن يعود الفتق إلى طبيعته. ومع ذلك، يجب أخذ الفتق المختفي على محمل الجد شأنه في ذلك شأن الفتق المرئي، فكل فتق قد يكون خطيرا، حتى لو لم يسبب ألمًا. أنواع الفتق وأضاف الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أن هناك أنواعا عديدة ومختلفة من الفتق، حيث يولد بعض الأشخاص به، بينما يصاب به آخرون مع مرور الوقت. ويعد الفتق السري هو النوع الأكثر شيوعا، ويولد الكثيرون بهذا الفتق، لكنه ليس وراثيا. وتلتئم معظم حالات الفتق السري الخلقي تلقائيا في سن الرابعة أو الخامسة. وإذا استمر الفتق، فغالبا ما لا يُلاحظ إلا بعد ذلك بكثير، عندما يكبر حجمه. ويُلاحظ الفتق السري من خلال بروز سرة البطن، على سبيل المثال لدى النساء أثناء الحمل. وبما أن منطقة الإربية تمثل نقطة ضعف طبيعية، فإن الفتق يحدث فيها أيضا بشكل متكرر، ومن هنا جاء اسم الفتق الإربي، الذي يظهر على شكل انتفاخ، وقد يحدث حتى لدى حديثي الولادة عندما لا تُغلق فتحة صغيرة في عضلات البطن تماما. ويعد الفتق الإربي أكثر شيوعا لدى الرجال، حيث يمتلك الرجل فتحة صغيرة في عضلات الأربية تمر من خلالها الأوعية الدموية، التي تُغذي الخصيتين بالدم. ونتيجة لذلك، يكون الرجل أكثر عرضة للإصابة بالفتق الإربي في هذه المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين يعملون في وظائف شاقة تتطلب رفع أشياء ثقيلة على سبيل المثال، هم أكثر عرضة للإصابة بالفتق، في حين يعتبر الأشخاص، الذين يعملون في وظائف تتطلب الجلوس لفترات طويلة، أقل عرضة للخطر. أعراض الفتق ويمكن أن يسبب الفتق أعراضا مختلفة مثل الإمساك والغثيان والقيء. ويحدث هذا عندما ينقطع تدفق الدم إلى الأنسجة البارزة، ويُطلق النسيج المُحتجز موادا التهابية، وقد يسبب تسمما دمويا يهدد الحياة (إنتان الدم). ويمكن أن يُحتجز أي فتق ويسبب حالة طبية طارئة، لذا يجب استشارة الطبيب فور الاشتباه في الإصابة بالفتق. ويعالج الفتق جراحيا، وغالبا ما يكون ذلك عن طريق تنظير البطن بأقل تدخل جراحي. وعادةً ما يمكن ممارسة الأنشطة اليومية الخفيفة في غضون أيام قليلة بعد العملية. ومع ذلك، يجب تجنب ممارسة الرياضة ورفع الأشياء الثقيلة لبضعة أسابيع.
صحة

بدائل للملح في النظام الغذائي
تشير الأكاديمية أوكسانا درابكينا، إلى أن الإفراط في تناول الملح هو أحد الأسباب الرئيسية للعديد من الأمراض، مثل ارتفاع مستوى ضغط الدم واحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية وغيرها. ووفقا لها، تحتوي العديد من المنتجات على ملح خفي. وتوضح كيفية تقليل كمية الملح في النظام الغذائي اليومي. وتقول: "يمكن استخدام عصير الليمون والزنجبيل المجفف أو المبشور والأعشاب والبصل المجفف والثوم المجفف لتتبيل الأطباق بدلا من الملح (أو لتقليل كميته)، ومع مرور الوقت، ستعتاد براعم التذوق على كمية أقل من الملح. وتشير الطبيبة، إلى أن معظم الملح لا يأتي من الأطعمة التي يضاف إليها أثناء الطهي، بل من المنتجات الجاهزة، مثل النقانق، ورقائق البطاطس، والخضروات المعلبة، والصلصات. وتقول: "يضاف إلى الطعام فقط 20 بالمئة من الملح أثناء الطهي أو على المائدة. أما الباقي، فيتواجد في الأطعمة المصنعة والمنتجات الحيوانية". وتوصي لتقليل كمية الملح في النظام الغذائي، الانتباه جيدا للملصقات واختيار المنتجات التي تحمل علامة "خالية من الملح" أو "قليلة الصوديوم". كما ينصح بتحضير الطعام في المنزل، لأنه يسمح بالتحكم في كمية الملح المستخدمة.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة