التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
ضياع الأغراض المفقودة بسيارات الأجرة يثير جدلا في مراكش
نشر في: 3 يونيو 2018
يفقد الناس أغراضا عديدة عن طريق السهو والنسيان في طاكسيات الأجرة الصغيرة منها والكبيرة، قد تكون نقودا، أو هواتف محمولة، أو مجوهرات أو حقائب وغيرها، وتكثر حالات الضياع هاته في أيام رمضان، إما بسبب الاستعجال أو الإعياء وعدم التركيز، إلا أن قلة منهم يوفقون في استرجاعها بالرغم من وجود مستودع حفظ الاشياء المفقودة بمصلحة الامن بالمحطة الطرقية بمراكش.وكشف عدد من المراكشيين لـ"كشـ24" عن مصير الأشياء المفقودة، فكانت المفاجأة، ذلك أن البعض منهم لايعلمون بوجود مصلحة خاصة بحفظ الأغراض المفقودة، فيما أشار آخرون بأصابع الاتهام الى السائقين الذين يفتقدون خلق الأمانة مع استثناء البعض منهم في ذلك أيضا.في المقابل برر بعض السائقين اختفاء الأغراض الضائعة بمركباتهم بكون الزبائن الذين يتوالون عليهم يستغلون انشغال السائق بحركة السير فيتكثمون على الأغراض التي يجدونها في غفلة منه، أغلبهم إن لم يكن جلهم.وعلى عكس بعض السائقين الذين لا يردون الأمانة إلى أصحابها، فهناك من السائقين الذين لايترددون في إيداع الأغراض المفقودة لدى مصلحة الأمن بالمحطة حفاظا على سمعتهم وتفاديا لأية مشاكل، خصوصا وأن المركبات تحمل أرقاما خاصة.وشدد السائقون على ضرورة انتباه مستعملي سيارات الأجرة العمومية إلى رقم السيارة التي تقلهم ولجوئهم الى مصلحة الأمن الخاصة بالمحطة الطرقية في حالة ضياع أغراضهم بالمركبات العمومية الخاصة، مشيرين الى أنه في بعض الأحيان تبقى الأغراض بعد إيداعها بالمصلحة المذكورة دون أن يسأل عنها أحد.
يفقد الناس أغراضا عديدة عن طريق السهو والنسيان في طاكسيات الأجرة الصغيرة منها والكبيرة، قد تكون نقودا، أو هواتف محمولة، أو مجوهرات أو حقائب وغيرها، وتكثر حالات الضياع هاته في أيام رمضان، إما بسبب الاستعجال أو الإعياء وعدم التركيز، إلا أن قلة منهم يوفقون في استرجاعها بالرغم من وجود مستودع حفظ الاشياء المفقودة بمصلحة الامن بالمحطة الطرقية بمراكش.وكشف عدد من المراكشيين لـ"كشـ24" عن مصير الأشياء المفقودة، فكانت المفاجأة، ذلك أن البعض منهم لايعلمون بوجود مصلحة خاصة بحفظ الأغراض المفقودة، فيما أشار آخرون بأصابع الاتهام الى السائقين الذين يفتقدون خلق الأمانة مع استثناء البعض منهم في ذلك أيضا.في المقابل برر بعض السائقين اختفاء الأغراض الضائعة بمركباتهم بكون الزبائن الذين يتوالون عليهم يستغلون انشغال السائق بحركة السير فيتكثمون على الأغراض التي يجدونها في غفلة منه، أغلبهم إن لم يكن جلهم.وعلى عكس بعض السائقين الذين لا يردون الأمانة إلى أصحابها، فهناك من السائقين الذين لايترددون في إيداع الأغراض المفقودة لدى مصلحة الأمن بالمحطة حفاظا على سمعتهم وتفاديا لأية مشاكل، خصوصا وأن المركبات تحمل أرقاما خاصة.وشدد السائقون على ضرورة انتباه مستعملي سيارات الأجرة العمومية إلى رقم السيارة التي تقلهم ولجوئهم الى مصلحة الأمن الخاصة بالمحطة الطرقية في حالة ضياع أغراضهم بالمركبات العمومية الخاصة، مشيرين الى أنه في بعض الأحيان تبقى الأغراض بعد إيداعها بالمصلحة المذكورة دون أن يسأل عنها أحد.الصحافية المتدربة - أمينة سامي
الصحافية المتدربة - أمينة سامي
ملصقات
اقرأ أيضاً
بالصور.. تنفيذا للتعليمات الولائية.. السلطات تشن حملة لمراقبة “السناكات”
مراكش
مراكش
عاجل وحصري.. بعد وفاة أشخاص بسبب تسمم جماعي.. الوالي شوراق يصدر تعليمات صارمة لرجال السلطة
مراكش
مراكش
الأعلام الفلسطينية تجتاح فعاليات تخليد فاتح ماي بمراكش + صور
مراكش
مراكش
التماطل في تأهيل البنية الطرقية بمراكش يثير إستياء المواطنين
مراكش
مراكش
الاختناق المروري يعود لإرباك حياة المواطنين والسياح بمراكش
مراكش
مراكش
فاتح ماي بطعم التذمر والخذلان بمراكش
مراكش
مراكش
بعد وفاة 3 أشخاص بسبب تسمم غذائي.. هل يحرك الوالي شوراق لجان المراقبة؟
مراكش
مراكش