

مراكش
النصب والاحتيال بصيغة المؤنث بمراكش – 6 –
سقطت المتهمة مغمى عليها أمام القاضي ، بعد مواجهتها بالضحايا الذين أعادوا لرئيس الجلسة شريط عمليات النصب و الاحتيال التي نفذتها الظنينة ببرودة ، منهم احدى قريباتها التي ما إن سعدت بحصولها على شقة بالمدينة الجديدة حتى تمكنت المتهمة من الاستيلاء عليها بعد تزوير عقد عرفي .
قررت النصابة المزدادة سنة 1961 بإغماء بإقليم الحوز ، احتراف النصب و الاحتيال على العديد من الضحايا ، بعد إيهامهم بتمكينهم من شقق سكنية بالمدينة الجديدة لتامنصورت عن طريق تفويتها لهم بواسطة عقد تنازل يتضمن إسم المستفيد الجديد وعناوين غير صحيحة للمتنازلين مقابل حصولها على مبلغ 20 ألف درهم عن كل عملية ، مستغلة جهل ضحاياها الدين تجاوز عددهم خمسة ضحايا الإجراءات الإدارية لعملية الإستفادة من شقة سكنية بتامنصورت.
وسبق للمتهمة التي قضت فترة رهن الإعتقال الإحتياطي بسجن بولمهارز ، بعدإيقافها من طرف عناصر الفرقة الأولى للأبحاث بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، أن أوقعت إحدى قريباتها التي تجهل القراءة والكتابة في شباكها بعد استفادتها من شقة سكنية بتامنصورت عن طريق السلطات المحلية،عندما أوهمتها بأنها سوف تستفيد من مبالغ مالية إضافية أمام عجزها عن الإستمرار في تقديم الدفعات المحددة في 15 ألف درهم لمؤسسة العمران بوكالة القرض العقاري والسياحي، بعد التوقيع على عقود عرفية والتنازل على الشقة بتصحيح الإمضاء لدى السلطات المحلية، ليجري استغلالها من طرف المتهمة وتقوم بتفويت الشقة المذكورة لإحدى الضحايا مقابل حصولها على مبلغ 25 ألف درهم كأتعاب وساطتها في العملية احتفظت لنفسها بمبلغ 20 ألف درهم ومنحت قريبتها التي فوجئت في الأخير بأنها وقعت ضحية نصب واحتيال 5000 درهم.
وكانت المتهمة أتناء تقديمها للمحاكمة بعد متابعتها في حالة اعتقال طبقا لملتمسات وكيل الملك بتهمة النصب والإحتيال، لم تتمالك نفسها لتسقط أرضا بعد إصابتها بحالة إغماء مباشرة بعد مواجهتها مع الضحايا الدين تنصبوا كأطراف مدنية في القضية ، وكذلك بالمعطيات المتوفرة لدى رئيس الغرفة الجنحية الذي قرر استدعاء سيارة الإسعاف لنقلها في حالة مستعجلة تحت حراسة أمنية إلى قسم المستعجلات بمستشفى ابن طفيل لتلقي العلاجات الضرورية وإرجاء محاكمتها إلى وقت لاحق.
سقطت المتهمة مغمى عليها أمام القاضي ، بعد مواجهتها بالضحايا الذين أعادوا لرئيس الجلسة شريط عمليات النصب و الاحتيال التي نفذتها الظنينة ببرودة ، منهم احدى قريباتها التي ما إن سعدت بحصولها على شقة بالمدينة الجديدة حتى تمكنت المتهمة من الاستيلاء عليها بعد تزوير عقد عرفي .
قررت النصابة المزدادة سنة 1961 بإغماء بإقليم الحوز ، احتراف النصب و الاحتيال على العديد من الضحايا ، بعد إيهامهم بتمكينهم من شقق سكنية بالمدينة الجديدة لتامنصورت عن طريق تفويتها لهم بواسطة عقد تنازل يتضمن إسم المستفيد الجديد وعناوين غير صحيحة للمتنازلين مقابل حصولها على مبلغ 20 ألف درهم عن كل عملية ، مستغلة جهل ضحاياها الدين تجاوز عددهم خمسة ضحايا الإجراءات الإدارية لعملية الإستفادة من شقة سكنية بتامنصورت.
وسبق للمتهمة التي قضت فترة رهن الإعتقال الإحتياطي بسجن بولمهارز ، بعدإيقافها من طرف عناصر الفرقة الأولى للأبحاث بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، أن أوقعت إحدى قريباتها التي تجهل القراءة والكتابة في شباكها بعد استفادتها من شقة سكنية بتامنصورت عن طريق السلطات المحلية،عندما أوهمتها بأنها سوف تستفيد من مبالغ مالية إضافية أمام عجزها عن الإستمرار في تقديم الدفعات المحددة في 15 ألف درهم لمؤسسة العمران بوكالة القرض العقاري والسياحي، بعد التوقيع على عقود عرفية والتنازل على الشقة بتصحيح الإمضاء لدى السلطات المحلية، ليجري استغلالها من طرف المتهمة وتقوم بتفويت الشقة المذكورة لإحدى الضحايا مقابل حصولها على مبلغ 25 ألف درهم كأتعاب وساطتها في العملية احتفظت لنفسها بمبلغ 20 ألف درهم ومنحت قريبتها التي فوجئت في الأخير بأنها وقعت ضحية نصب واحتيال 5000 درهم.
وكانت المتهمة أتناء تقديمها للمحاكمة بعد متابعتها في حالة اعتقال طبقا لملتمسات وكيل الملك بتهمة النصب والإحتيال، لم تتمالك نفسها لتسقط أرضا بعد إصابتها بحالة إغماء مباشرة بعد مواجهتها مع الضحايا الدين تنصبوا كأطراف مدنية في القضية ، وكذلك بالمعطيات المتوفرة لدى رئيس الغرفة الجنحية الذي قرر استدعاء سيارة الإسعاف لنقلها في حالة مستعجلة تحت حراسة أمنية إلى قسم المستعجلات بمستشفى ابن طفيل لتلقي العلاجات الضرورية وإرجاء محاكمتها إلى وقت لاحق.
ملصقات
