دولي

تعرف على مهندس قمة ترامب-كيم “رسول جهنم”!


كشـ24 نشر في: 19 مايو 2018

بعد زيارة وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الأخيرة إلى كوريا الشمالية، وردت في وسائل الإعلام تساؤلات متعددة عن شخص ظهر في صور بجانب عميد الدبلوماسية الأمريكية.وتحدثت وسائل الإعلام، وخاصة في كوريا الجنوبية، عن رجل أشقر يبدو أنه من أصول آسيوية، رافق بومبيو في زيارته، وظهر معه أثناء لقائه زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون.وتطلق وسائل الإعلام الكورية الجنوبية على هذا الرجل لقب "وكيل 007 من أصول كورية"، و"سارق المشاهد في لقاء كيم وبومبيو"، و"مهندس القمة بين كيم والرئيس الأمريكي دونالد ترامب" (المقرر عقدها في سنغافورة 12 يونيو المقبل)، و"أمريكي كوري مستتر يقدم لترامب كل صباح موجزا عن كوريا الشمالية"، مشيرة إلى لون شعره غير التقليدي بالنسبة لسكان المنطقة.وأكد مسؤولون حكوميون في كوريا الجنوبية الأسبوع الجاري أن الشخص الغامض هو أندرو كيم، وهو رئيس مركز المهمة الكورية في وكالة الاستخبارات المركزية CIA.وأعلنت CIA في مايو الماضي عن تأسيس المركز الجديد بهدف "استخدام جميع إمكانات وصلاحيات الوكالة لحل قضية برنامج كوريا الشمالية النووي والباليستي"، مؤكدة تعيين ضابط ذي خبرة طويلة في العمليات رئيسا للمركز ومساعدا لمدير الوكالة في شؤون كوريا الشمالية، لكن دون الكشف عن اسمه.وأفاد تقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست" بأن أندرو كيم وُلد في كوريا الجنوبية، واسمه الأصلي كيم سونغ هوين، وكان يدرس في "مدرسة سيئول الثانوية" المرموقة التي كان بين خريجيها سو هون، رئيس وكالة الاستخبارات الوطنية الكورية الجنوبية، ومستشار الأمن القومي في البلاد تشونغ يو يونغ.ونقلت صحيفة "تشوسون إيلبو" عن مسؤول استخباراتي سابق قوله إن علاقة عائلية تربط بين كيم وتشونغ، ويستخدم "وكيل 007 الكوري" عبارات غير رسمية بحق مستشار الأمن القومي الكوري الجنوبي في اتصالاتهما.وأفادت تقارير إعلامية بأن أسرة كيم غادرت إلى الولايات المتحدة، حينما كان في الصف الأول من الثانوية، ثم عمل لسنين وكيلا لـCIA، وخاصة في موسكو وبكين وبانكوك، ثم ترأس فرع الوكالة في سيئول، إلى أن ترك الوكالة، لكنه عاد إليها في العام الماضي لترؤس المركز الجديد.وأكد مستشار في رئاسة كوريا الجنوبية طلب عدم الكشف عن اسمه للصحفيين، التقى غير مرة أندرو كيم، أن هذا المسؤول يحمل الآن الجنسية الأمريكية، لكن لديه اتصالات عائلية ومدرسية في كوريا الجنوبية، وذلك علما بأن علاقات كهذه تلعب دورا كبيرا في هذه الدولة، وقد تساعد المسؤول في تنظيم القمة التاريخية بين زعيمي الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، حسب الخبراء.ولا تقتصر مهمة كيم في CIA على الجهود الدبلوماسية وحدها، فقد ذكر المستشار أن هذا المسؤول كان يعمل على وضع خطط لشن ضربات عسكرية على كوريا الشمالية.وتابع المستشار أنه، بعد لقائه مع كيم، أدرك أن التصريحات الأمريكية عن إمكانية اللجوء إلى الخيار العسكري ليست مجرد كلام فارغ، إذ كان الأمريكيون ينظرون في نحو 20 سيناريوها عسكريا ضد بيونغ يانغ.وأعلن مسؤول حكومي آخر في كوريا جنوبية للصحفيين أن أندرو كيم زار كوريا الجنوبية في فبراير الماضي، بالتزامن مع حضور نائب الرئيس الأمريكي مايك بينس مراسم افتتاح الألعاب الأولمبية الشتوية، وعقد هناك سلسلة لقاءات مهّدت الطريق لزيارة بومبيو الأولى، وكان يتولى حينئذ منصب مدير CIA، إلى بيونغ يانغ.وتتحدث بعض التقارير أن أندرو كيم كان يرافق بومبيو في تلك الزيارة، وفي رحلته الثانية بصفة وزير الخارجية إلى بيونغ يانغ، وفضل بومبيو كيم على مسؤول ناطق باللغة الكورية من وزارته.من جانبها، تستخدم وسائل الإعلام الكورية الشمالية عبارات صرامة بحق "وكيل 007 الكوري"، ملقبة إياه بـ"حاصد أرواح الكوريين الشماليين" و"رسول جهنم".

المصدر: واشنطن بوست

بعد زيارة وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الأخيرة إلى كوريا الشمالية، وردت في وسائل الإعلام تساؤلات متعددة عن شخص ظهر في صور بجانب عميد الدبلوماسية الأمريكية.وتحدثت وسائل الإعلام، وخاصة في كوريا الجنوبية، عن رجل أشقر يبدو أنه من أصول آسيوية، رافق بومبيو في زيارته، وظهر معه أثناء لقائه زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون.وتطلق وسائل الإعلام الكورية الجنوبية على هذا الرجل لقب "وكيل 007 من أصول كورية"، و"سارق المشاهد في لقاء كيم وبومبيو"، و"مهندس القمة بين كيم والرئيس الأمريكي دونالد ترامب" (المقرر عقدها في سنغافورة 12 يونيو المقبل)، و"أمريكي كوري مستتر يقدم لترامب كل صباح موجزا عن كوريا الشمالية"، مشيرة إلى لون شعره غير التقليدي بالنسبة لسكان المنطقة.وأكد مسؤولون حكوميون في كوريا الجنوبية الأسبوع الجاري أن الشخص الغامض هو أندرو كيم، وهو رئيس مركز المهمة الكورية في وكالة الاستخبارات المركزية CIA.وأعلنت CIA في مايو الماضي عن تأسيس المركز الجديد بهدف "استخدام جميع إمكانات وصلاحيات الوكالة لحل قضية برنامج كوريا الشمالية النووي والباليستي"، مؤكدة تعيين ضابط ذي خبرة طويلة في العمليات رئيسا للمركز ومساعدا لمدير الوكالة في شؤون كوريا الشمالية، لكن دون الكشف عن اسمه.وأفاد تقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست" بأن أندرو كيم وُلد في كوريا الجنوبية، واسمه الأصلي كيم سونغ هوين، وكان يدرس في "مدرسة سيئول الثانوية" المرموقة التي كان بين خريجيها سو هون، رئيس وكالة الاستخبارات الوطنية الكورية الجنوبية، ومستشار الأمن القومي في البلاد تشونغ يو يونغ.ونقلت صحيفة "تشوسون إيلبو" عن مسؤول استخباراتي سابق قوله إن علاقة عائلية تربط بين كيم وتشونغ، ويستخدم "وكيل 007 الكوري" عبارات غير رسمية بحق مستشار الأمن القومي الكوري الجنوبي في اتصالاتهما.وأفادت تقارير إعلامية بأن أسرة كيم غادرت إلى الولايات المتحدة، حينما كان في الصف الأول من الثانوية، ثم عمل لسنين وكيلا لـCIA، وخاصة في موسكو وبكين وبانكوك، ثم ترأس فرع الوكالة في سيئول، إلى أن ترك الوكالة، لكنه عاد إليها في العام الماضي لترؤس المركز الجديد.وأكد مستشار في رئاسة كوريا الجنوبية طلب عدم الكشف عن اسمه للصحفيين، التقى غير مرة أندرو كيم، أن هذا المسؤول يحمل الآن الجنسية الأمريكية، لكن لديه اتصالات عائلية ومدرسية في كوريا الجنوبية، وذلك علما بأن علاقات كهذه تلعب دورا كبيرا في هذه الدولة، وقد تساعد المسؤول في تنظيم القمة التاريخية بين زعيمي الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، حسب الخبراء.ولا تقتصر مهمة كيم في CIA على الجهود الدبلوماسية وحدها، فقد ذكر المستشار أن هذا المسؤول كان يعمل على وضع خطط لشن ضربات عسكرية على كوريا الشمالية.وتابع المستشار أنه، بعد لقائه مع كيم، أدرك أن التصريحات الأمريكية عن إمكانية اللجوء إلى الخيار العسكري ليست مجرد كلام فارغ، إذ كان الأمريكيون ينظرون في نحو 20 سيناريوها عسكريا ضد بيونغ يانغ.وأعلن مسؤول حكومي آخر في كوريا جنوبية للصحفيين أن أندرو كيم زار كوريا الجنوبية في فبراير الماضي، بالتزامن مع حضور نائب الرئيس الأمريكي مايك بينس مراسم افتتاح الألعاب الأولمبية الشتوية، وعقد هناك سلسلة لقاءات مهّدت الطريق لزيارة بومبيو الأولى، وكان يتولى حينئذ منصب مدير CIA، إلى بيونغ يانغ.وتتحدث بعض التقارير أن أندرو كيم كان يرافق بومبيو في تلك الزيارة، وفي رحلته الثانية بصفة وزير الخارجية إلى بيونغ يانغ، وفضل بومبيو كيم على مسؤول ناطق باللغة الكورية من وزارته.من جانبها، تستخدم وسائل الإعلام الكورية الشمالية عبارات صرامة بحق "وكيل 007 الكوري"، ملقبة إياه بـ"حاصد أرواح الكوريين الشماليين" و"رسول جهنم".

المصدر: واشنطن بوست



اقرأ أيضاً
إيران تستأنف الرحلات الجوية الدولية بعد توقف دام 20 يوما
أفادت وسائل الإعلام الإيرانية، اليوم الجمعة، بأن مطار الإمام الخميني الدولي، استقبل أولى رحلاته الخارجية منذ استئناف الطيران الجوي الدولي بعد توقف استمر 20 يوما. وبحسب شبكة الطلاب الدولية، أكد الناطق باسم منظمة الطيران المدني الإيرانية مهدي رمضاني أن الرحلة التابعة لشركة "فلاي دبي" قادمة من الإمارات، هبطت الأربعاء، بعد تعاون أمني ودبلوماسي موسع. وقال رمضاني إن وصول هذه الرحلة يمثل "مرحلة جديدة من الاستقرار" لقطاع الطيران الإيراني، بعد التوترات الأخيرة مع إسرائيل، وأيضا عودة للإدارة الهادئة والذكية للمجال الجوي الإيراني. وتابع بالقول إنه سوف يتم استئناف الرحلات الدولية تدريجيا لوجهات معينة بالتعاون مع السلطات لتلبية احتياجات الجمهور العام واستعادة الروابط الجوية.
دولي

ترمب: أريد أن أرى أهل غزة آمنين فقد مروا بالجحيم
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الخميس إنه يريد «الأمان» لسكّان غزة، في وقت يستعدّ فيه سيّد البيت الأبيض لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الأسبوع المقبل للدفع باتّجاه وقف لإطلاق النار في القطاع الفلسطيني المدمّر.ولدى سؤاله عمّا إذا كان ما زال يريد أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على القطاع الفلسطيني كما سبق أن أعلن في فبراير، قال الرئيس الأميركي «أريد للناس في غزة أن يكونوا بأمان، هذا هو الأهمّ»، وتابع «أريد الأمان للناس في غزة، لقد مرّوا بجحيم». وفيما يتعلق بإيران، قال الرئيس الأميركي إن طهران تريد التحدث إلى الولايات المتحدة، وإنه سيلتقي مع ممثلين عنها «إذا لزم الأمر». وأضاف ترمب «إيران تريد التحدث، وأعتقد أنهم يرغبون في التحدث معي، وحان الوقت لأن يفعلوا ذلك». وتابع قائلا «نحن لا نريد إيذاءهم. نحن نتطلع إلى أن يكونوا دولة مرة أخرى». من جهة أخرى أعلن ترمب أنّه لم يحرز «أيّ تقدّم» مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين نحو وقف إطلاق النار في أوكرانيا، بعدما تحادث الرجلان هاتفيا الخميس. وقال في تصريح لصحافيين ردّا على سؤال بشأن ما إذا كان قد اقترب من التوصل لاتفاق يضع حدا للغزو الروسي لأوكرانيا «كلا، لم أحرز أيّ تقدم معه على الإطلاق»، مضيفا أنه «غير سعيد» باستمرار الحرب. تجاريا، قال ترمب إن إدارته ستبدأ في إرسال خطابات إلى الدول، على الأرجح اعتبارا من غد الجمعة، لتحديد معدلات الرسوم الجمركية التي ستواجهها على الواردات إلى الولايات المتحدة. وأضاف ترمب للصحفيين قبل مغادرته إلى ولاية أيوا أنه يتوقع إبرام «اتفاقين آخرين» بالإضافة إلى اتفاقية تجارية أعلن عنها أمس الأربعاء مع فيتنام. لكنه قال إنه يميل إلى إرسال خطابات إلى معظم الدول الأخرى، محددا فيها بوضوح معدل التعريفات الجمركية التي ستواجهها. وأشاد الرئيس الأميركي بإقرار الكونغرس بمجلسيه مشروع قانونه الرئيسي للضرائب والإنفاق، قائلا أثناء توجّهه إلى تجمّع شعبي في ولاية آيوا لإطلاق احتفالات الذكرى الـ250 لتأسيس الولايات المتحدة إنّ «هذا القانون سيحوّل هذا البلد إلى صاروخ فضائي»، واصفا النصّ بأنّه «أكبر مشروع قانون من نوعه يتمّ توقيعه على الإطلاق».
دولي

كاليفورنيا تواجه أكبر حرائق العام
أعلنت السلطات الأمريكية الخميس أنّ أكثر من 300 عنصر إطفاء يُكافحون أكبر حريق غابات تشهده كاليفورنيا هذا العام، مبدية خشيتها من صيف خطر للغاية يتهدّد الولاية في ظلّ محاربة الرئيس دونالد ترامب للوكالات الفدرالية المُكلّفة مكافحة الكوارث المناخية. واندلع "حريق مادري" الأربعاء في مقاطعة سان لويس أوبيسبو، وهي منطقة ريفية تقع في وسط الولاية. وأصدرت السلطات أوامر إخلاء لنحو 200 شخص في المنطقة حيث تتهدّد النيران عشرات المباني. لكنّ الأخطر من الأضرار المُحتملة هو سرعة انتشار الحريق، ففي غضون 24 ساعة، أتت النيران على ما يقرب من 213 كيلومترا مربّعا، وفقا لآخر نشرة أصدرتها هيئة الإطفاء في الولاية. وأظهرت صور نشرها نظام الإنذار في الولاية أعمدة كثيفة من الدخان الأسود تتصاعد فوق تلال هذه المنطقة المترامية الأطراف. وقال مكتب حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم في منشور على منصة إكس إنّ "الولاية ستكون دائما حاضرة لحماية كل المُجتمعات، بغضّ النظر عن مكان اندلاع الحريق". وأعلن المكتب إرسال تعزيزات إلى سان لويس أوبيسبو للمساهمة في إطفاء النيران. ويأتي هذا الحريق بعد حرائق أخرى عديدة شهدتها كاليفورنيا في الأيام الأخيرة واستدعت عمليات إخلاء وأثارت مخاوف من صيف صعب ينتظر الولاية. وشهد جنوب كاليفورنيا خلال فصلي الشتاء والربيع جفافا غير معتاد مما جعل الغطاء النباتي اليوم جافّا كما لو كان في عزّ الصيف، وفقا لدانيال سوين، المتخصّص في الظواهر الجوية المتطرفة بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس. ويأتي هذا الخطر المتزايد في الوقت الذي ينفّذ فيه ترامب تخفيضات كبيرة في ميزانيات الوكالات الفدرالية المعنية بالتصدّي للتغير المناخي وفي مقدّمها دائرة الغابات، والإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، والوكالة الفدرالية لإدارة الكوارث. والأربعاء، اتّهم الحاكم نيوسوم، المرشح الديموقراطي المحتمل للانتخابات الرئاسية المقبلة في 2028 ترامب بعدم توفير التمويل الكافي لعمليات إزالة الأشجار والحرق المُحكم لمنع حرائق الغابات، مشيرا إلى أنّ "57% من أراضي هذه الولاية تخضع للسلطة الفدرالية".
دولي

الأمير ويليام ينعى وفاة جوتا لاعب ليفربول
أبدى الأمير ويليام، ولي العهد البريطاني وأمير ويلز، حزنه الشديد لوفاة البرتغالي ديوغو جوتا، مهاجم ليفربول الإنجليزي، مرسلاً تعازيه لعائلته وأقاربه وكل معارفه. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية» أن ولي العهد البريطاني وهو محب لكرة القدم وراعي الاتحاد الإنجليزي للعبة، كتب رسالة تعزية عبر وسائل التواصل الاجتماعي في وفاة اللاعب الدولي البرتغالي. ووجد جوتا (28 عاماً) ميتاً إلى جانب شقيقه أندري سيفا، وذلك بعدما انحرفت سيارتهما عن مسارها في مقاطعة زامورا في إسبانيا. وقال الأمير ويليام في رسالته: «بصفتي فرداً من عائلة كرة القدم أعرب عن أسفي وحزني الشديدين لوفاة ديوغو جوتا وشقيقه». وأضاف: «تعازينا لعائلته وأصدقائه وكل مَن عرفه يوماً ما». وكان جوتا ضمن فريق ليفربول الفائز بلقب الدوري الإنجليزي في موسم 2024-2025 حيث سجل ستة أهداف في 26 مباراة بالموسم. وكان جوتا قد تزوج من صديقته روت كاردوسو، التي أنجب منها ثلاثة أطفال، منذ 11 يوماً فقط.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة