التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
تشييع جثمان الراحل جميل بوهلال مالك فندق السعدي بمراكش إلى مثواه الأخير + صور
نشر في: 4 يناير 2017
في موكب جنائزي مهيب يتقدمه المستشار الملكي أندري أزولاي والسفير الفرنسي بالرباط و والي جهة مراكش آسفي عبد الفتاح لبجيوي وعدد من الشخصيات ورجال الأعمال بمراكش اظافةإلى الطائفة اليهودية، شيع جثمان الراحل جميل بوهلال مالك فندق السعدي بعد عصر يومه الأربعاء 4 يناير الجاري الى مثواه الأخير بمقبرة الشهداء الامام السهيلي بمراكش.
وكان الراحل توفي أمس الثلاثاء بمراكش، عن عمر يناهز 83 سنة، بحسب ما أفاد به أقرباء المرحوم.
ودرس جميل بوهلال، الذي ازداد بالرباط في سنة 1934، بمدرسة الهندسة البحرية بباريس. وبعد عودته إلى المغرب، شغل عدة مناصب، منها على الخصوص الكاتب العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية ومنصب المدير العام لمجموعة (أونا)، المنصب الذي غادره لينخرط في المناولة في قطاع السيارات بالدارالبيضاء.
والتحق في سنة 1995 بزوجته إليزابيث بوشي وابنه جون-ألكسندر بمراكش لتطوير المشروع العائلي “السعدي مراكش ريزورت” . كان جميل بوهلال هو صاحب فكرة وتصور المشروع والمسؤول عن إنجازه حيث كان يشرف على أدق التفاصيل من مرحلة البناء إلى غاية افتتاحه في دجنبر 2007.
وإلى جانب كونه رجل أعمال كبير، كان بوهلال عاشقا كبيرا للفن ، وراعيا وصديقا للفنانين. فقد كان في شبابه عند متابعته لدراسته بفرنسا على تواصل بالفنانين أحمد الشرقاوي والجيلالي الغرباوي وفريد بلكاهية.
وساهم بمعية زوجته في إشعاع الفن المغربي المعاصر من خلال عرض العديد من الأعمال ومنذ سنوات عديدة بقصر السعدي بمراكش . وقد تم توشيحه بالوسام العلوي من طرف جلالة المغفور له الحسن الثاني .
وكان الراحل توفي أمس الثلاثاء بمراكش، عن عمر يناهز 83 سنة، بحسب ما أفاد به أقرباء المرحوم.
ودرس جميل بوهلال، الذي ازداد بالرباط في سنة 1934، بمدرسة الهندسة البحرية بباريس. وبعد عودته إلى المغرب، شغل عدة مناصب، منها على الخصوص الكاتب العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية ومنصب المدير العام لمجموعة (أونا)، المنصب الذي غادره لينخرط في المناولة في قطاع السيارات بالدارالبيضاء.
والتحق في سنة 1995 بزوجته إليزابيث بوشي وابنه جون-ألكسندر بمراكش لتطوير المشروع العائلي “السعدي مراكش ريزورت” . كان جميل بوهلال هو صاحب فكرة وتصور المشروع والمسؤول عن إنجازه حيث كان يشرف على أدق التفاصيل من مرحلة البناء إلى غاية افتتاحه في دجنبر 2007.
وإلى جانب كونه رجل أعمال كبير، كان بوهلال عاشقا كبيرا للفن ، وراعيا وصديقا للفنانين. فقد كان في شبابه عند متابعته لدراسته بفرنسا على تواصل بالفنانين أحمد الشرقاوي والجيلالي الغرباوي وفريد بلكاهية.
وساهم بمعية زوجته في إشعاع الفن المغربي المعاصر من خلال عرض العديد من الأعمال ومنذ سنوات عديدة بقصر السعدي بمراكش . وقد تم توشيحه بالوسام العلوي من طرف جلالة المغفور له الحسن الثاني .
في موكب جنائزي مهيب يتقدمه المستشار الملكي أندري أزولاي والسفير الفرنسي بالرباط و والي جهة مراكش آسفي عبد الفتاح لبجيوي وعدد من الشخصيات ورجال الأعمال بمراكش اظافةإلى الطائفة اليهودية، شيع جثمان الراحل جميل بوهلال مالك فندق السعدي بعد عصر يومه الأربعاء 4 يناير الجاري الى مثواه الأخير بمقبرة الشهداء الامام السهيلي بمراكش.
وكان الراحل توفي أمس الثلاثاء بمراكش، عن عمر يناهز 83 سنة، بحسب ما أفاد به أقرباء المرحوم.
ودرس جميل بوهلال، الذي ازداد بالرباط في سنة 1934، بمدرسة الهندسة البحرية بباريس. وبعد عودته إلى المغرب، شغل عدة مناصب، منها على الخصوص الكاتب العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية ومنصب المدير العام لمجموعة (أونا)، المنصب الذي غادره لينخرط في المناولة في قطاع السيارات بالدارالبيضاء.
والتحق في سنة 1995 بزوجته إليزابيث بوشي وابنه جون-ألكسندر بمراكش لتطوير المشروع العائلي “السعدي مراكش ريزورت” . كان جميل بوهلال هو صاحب فكرة وتصور المشروع والمسؤول عن إنجازه حيث كان يشرف على أدق التفاصيل من مرحلة البناء إلى غاية افتتاحه في دجنبر 2007.
وإلى جانب كونه رجل أعمال كبير، كان بوهلال عاشقا كبيرا للفن ، وراعيا وصديقا للفنانين. فقد كان في شبابه عند متابعته لدراسته بفرنسا على تواصل بالفنانين أحمد الشرقاوي والجيلالي الغرباوي وفريد بلكاهية.
وساهم بمعية زوجته في إشعاع الفن المغربي المعاصر من خلال عرض العديد من الأعمال ومنذ سنوات عديدة بقصر السعدي بمراكش . وقد تم توشيحه بالوسام العلوي من طرف جلالة المغفور له الحسن الثاني .
وكان الراحل توفي أمس الثلاثاء بمراكش، عن عمر يناهز 83 سنة، بحسب ما أفاد به أقرباء المرحوم.
ودرس جميل بوهلال، الذي ازداد بالرباط في سنة 1934، بمدرسة الهندسة البحرية بباريس. وبعد عودته إلى المغرب، شغل عدة مناصب، منها على الخصوص الكاتب العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية ومنصب المدير العام لمجموعة (أونا)، المنصب الذي غادره لينخرط في المناولة في قطاع السيارات بالدارالبيضاء.
والتحق في سنة 1995 بزوجته إليزابيث بوشي وابنه جون-ألكسندر بمراكش لتطوير المشروع العائلي “السعدي مراكش ريزورت” . كان جميل بوهلال هو صاحب فكرة وتصور المشروع والمسؤول عن إنجازه حيث كان يشرف على أدق التفاصيل من مرحلة البناء إلى غاية افتتاحه في دجنبر 2007.
وإلى جانب كونه رجل أعمال كبير، كان بوهلال عاشقا كبيرا للفن ، وراعيا وصديقا للفنانين. فقد كان في شبابه عند متابعته لدراسته بفرنسا على تواصل بالفنانين أحمد الشرقاوي والجيلالي الغرباوي وفريد بلكاهية.
وساهم بمعية زوجته في إشعاع الفن المغربي المعاصر من خلال عرض العديد من الأعمال ومنذ سنوات عديدة بقصر السعدي بمراكش . وقد تم توشيحه بالوسام العلوي من طرف جلالة المغفور له الحسن الثاني .
ملصقات
اقرأ أيضاً
الإبقاء على “تسعيرة كورونا” يغضب راكبي التاكسيات بين مراكش وواحة سيدي ابراهيم
مراكش
مراكش
بسبب كثرة حوادث السير.. مطالب بإحداث “ضوضانات” بتجزئة بمراكش
مراكش
مراكش
“ترقب النتائج النهائية” يخيم على رابع أيام المهرجان الوطني لهواة المسرح بمراكش
مراكش
مراكش
حصري.. العمدة المنصوري تعيد توزيع التفويضات على نوابها وكشـ24 تكشف التفاصيل
مراكش
مراكش
“راديما” تعلن انقطاع الكهرباء عن هذه الأحياء بمراكش
مراكش
مراكش
عاجل.. إدانة السعيد أيت المحجوب نائب رئيس مقاطعة جليز بـ3 سنوات سجناً نافذاً
مراكش
مراكش
هذا ما قررته النيابة العامة في حق صاحب ملهى ليلي معروف بمراكش
مراكش
مراكش