إقتصاد

الكشف عن عدد زوار المعرض الدولي للفلاحة بمكناس


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 30 أبريل 2018

أعلن المندوب العام للملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب، جواد الشامي، الأحد 29 أبريل بمكناس، أن الدورة ال13 من المعرض الدولي للفلاحة شهدت حضورا مكثفا للزوار، بما لا يقل عن مليون و 25 ألف زائر.وأفاد الشامي، في تصريح صحفي عقب اختتام الدورة ال13 للملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب، بأن هذه الدورة تميزت بتدفق متواصل للزائرين، الذين جاءوا لاستكشاف والاطلاع على المنتجات التي تقدمها الأقطاب التسعة للملتقى، والذي حقق أرقاما قياسية جديدة في ما يخص المشاركة.وأوضح في هذا الصدد أن عدد العارضين الذين شاركوا بمعرض هذه الدورة بلغ 1711 عارضا مقابل 1400 عارضا السنة الماضية، وأن 70 دولة استجابت للدعوة بالمشاركة هذه السنة مقابل 64 دولة خلال الدورة ال12، مضيفا أن أزيد من 500 تعاونية وجمعية استفادت من قطب المنتوجات المحلية من أجل التسويق لمنتوجاتها والتعريف بها.وأشار مندوب الملتقى إلى أن المعرض استقبل، خلال الأيام المخصصة للمهنيين (ما بين الثلاثاء والخميس)، 38 ألف شخص، مسلطا الضوء على العدد الهائل للوزراء والوفود الإفريقية الذين حضروا مختلف الندوات والاجتماعات، التي نظمت على هامش الدورة ال13 للمعرض.واعتبر أن المعرض الدولي للفلاحة بالمغرب فضلا عن أنه يعد منصة تسهر على الترويج لمصلحة الفلاحة المغربية، فإنه أصبح كذلك منصة تروج لفائدة الفلاحة الإفريقية.واختار هذا الحدث البارز، الذي تم تشييده في صهريج السواني، على مساحة 180 ألف متر مربع، منها 87 ألف متر مربع مغطاة، كشعار للنسخة الحالية “اللوجستيك والأسواق الفلاحية”، وهو موضوع يقع في صلب رهانات الفلاحة المستدامة والمسؤولة.وبذلك، أبان الملتقى الدولي للفلاحة بعده الدولي، وتطور استراتيجية مخطط المغرب الأخضر التي تتمحور اليوم حول تسويق المنتوج الفلاحي، ومنافذه الوطنية والدولية على حد سواء.واختار المعرض الدولي للفلاحة هولندا كضيف شرف هذه السنة. ويعد هذا البلد قوة كبيرة في المجال الفلاحي وشريك دولي للمغرب ذا وزن ثقيل في هذا المجال. كما تشكل هولندا، التي تعد البلد الرائد في مجال التكنولوجيا والبحوث الزراعية والغذائية، أول بلد أوروبي مصدر للمنتجات الفلاحية، والثاني عالميا، بعد الولايات المتحدة الأمريكية. وتشكل البطاطس والفواكه الجزء الأكبر من صادراته الفلاحية.وتقترح هذه التظاهرة للمهنيين والجمهور العريض مجموعة من المنتوجات، وأحدث الآلات الفلاحية التي من شأنها تطوير الإنتاج الفلاحي والحيواني، وتثمين القطاعات الرئيسية للاقتصاد الجهوي. وبذلك، أبرز الملتقى الدولي للفلاحة بعده الدولي، وتطور استراتيجية مخطط (المغرب الأخضر) التي تتمحور اليوم حول تسويق المنتوج الفلاحي، ومنافذه الوطنية والدولية على حد سواء.كما تمكن الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب، في مدة لا تتجاوز 13 سنة، من تثبيت مكانته كحدث رائد للمغرب عامة، ولفلاحته على الخصوص.

أعلن المندوب العام للملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب، جواد الشامي، الأحد 29 أبريل بمكناس، أن الدورة ال13 من المعرض الدولي للفلاحة شهدت حضورا مكثفا للزوار، بما لا يقل عن مليون و 25 ألف زائر.وأفاد الشامي، في تصريح صحفي عقب اختتام الدورة ال13 للملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب، بأن هذه الدورة تميزت بتدفق متواصل للزائرين، الذين جاءوا لاستكشاف والاطلاع على المنتجات التي تقدمها الأقطاب التسعة للملتقى، والذي حقق أرقاما قياسية جديدة في ما يخص المشاركة.وأوضح في هذا الصدد أن عدد العارضين الذين شاركوا بمعرض هذه الدورة بلغ 1711 عارضا مقابل 1400 عارضا السنة الماضية، وأن 70 دولة استجابت للدعوة بالمشاركة هذه السنة مقابل 64 دولة خلال الدورة ال12، مضيفا أن أزيد من 500 تعاونية وجمعية استفادت من قطب المنتوجات المحلية من أجل التسويق لمنتوجاتها والتعريف بها.وأشار مندوب الملتقى إلى أن المعرض استقبل، خلال الأيام المخصصة للمهنيين (ما بين الثلاثاء والخميس)، 38 ألف شخص، مسلطا الضوء على العدد الهائل للوزراء والوفود الإفريقية الذين حضروا مختلف الندوات والاجتماعات، التي نظمت على هامش الدورة ال13 للمعرض.واعتبر أن المعرض الدولي للفلاحة بالمغرب فضلا عن أنه يعد منصة تسهر على الترويج لمصلحة الفلاحة المغربية، فإنه أصبح كذلك منصة تروج لفائدة الفلاحة الإفريقية.واختار هذا الحدث البارز، الذي تم تشييده في صهريج السواني، على مساحة 180 ألف متر مربع، منها 87 ألف متر مربع مغطاة، كشعار للنسخة الحالية “اللوجستيك والأسواق الفلاحية”، وهو موضوع يقع في صلب رهانات الفلاحة المستدامة والمسؤولة.وبذلك، أبان الملتقى الدولي للفلاحة بعده الدولي، وتطور استراتيجية مخطط المغرب الأخضر التي تتمحور اليوم حول تسويق المنتوج الفلاحي، ومنافذه الوطنية والدولية على حد سواء.واختار المعرض الدولي للفلاحة هولندا كضيف شرف هذه السنة. ويعد هذا البلد قوة كبيرة في المجال الفلاحي وشريك دولي للمغرب ذا وزن ثقيل في هذا المجال. كما تشكل هولندا، التي تعد البلد الرائد في مجال التكنولوجيا والبحوث الزراعية والغذائية، أول بلد أوروبي مصدر للمنتجات الفلاحية، والثاني عالميا، بعد الولايات المتحدة الأمريكية. وتشكل البطاطس والفواكه الجزء الأكبر من صادراته الفلاحية.وتقترح هذه التظاهرة للمهنيين والجمهور العريض مجموعة من المنتوجات، وأحدث الآلات الفلاحية التي من شأنها تطوير الإنتاج الفلاحي والحيواني، وتثمين القطاعات الرئيسية للاقتصاد الجهوي. وبذلك، أبرز الملتقى الدولي للفلاحة بعده الدولي، وتطور استراتيجية مخطط (المغرب الأخضر) التي تتمحور اليوم حول تسويق المنتوج الفلاحي، ومنافذه الوطنية والدولية على حد سواء.كما تمكن الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب، في مدة لا تتجاوز 13 سنة، من تثبيت مكانته كحدث رائد للمغرب عامة، ولفلاحته على الخصوص.



اقرأ أيضاً
صادرات الديزل من المغرب إلى إسبانيا ترتفع إلى مستويات قياسية
وسط شكوك في كون أصله من روسيا، ارتفعت صادرات الديزل من المغرب إلى إسبانيا ترتفع إلى مستويات قياسية بين مارس وأبريل 2025، حسب جريدة إل باييس. وخلال الفترة المذكورة، استقبلت الموانئ الإسبانية 123 ألف طن من الديزل من المغرب، وفقًا للبيانات الرسمية الصادرة عن مؤسسة الاحتياطيات الاستراتيجية للمنتجات البترولية (CORES)، وهي وكالة تشرف عليها وزارة التحول البيئي. وحسب الجريدة الإيبيرية، فهذا يعني أنه في شهرين فقط، تجاوزت واردات الديزل الواردة في السنوات الأربع السابقة 90 ألف طن. في السابق، لم يسبق للمغرب أن صدر الديزل إلى إسبانيا. وأشارت مصادر في قطاع النفط والغاز إلى أن بعض الديزل الواصل إلى إسبانيا روسي المنشأ. ولم يفرض المغرب أي عقوبات على الهيدروكربونات الروسية، كما فعلت بروكسل منذ فبراير 2023 ، والتي سعت إلى القيام برد اقتصادي انتقامي ضد بوتين بعد غزوه لأوكرانيا. وتؤكد البيانات أن المغرب يواصل شراء الديزل من روسيا. وحتى الآن في عام 2025، رست سفن تحمل أكثر من مليون طن من الديزل الروسي في الموانئ المغربية. وفي عام 2023، اشترى المغرب 1.62 مليون طن من هذا المنتج البترولي من روسيا.
إقتصاد

ارتفاع صادرات قطاع الطيران بـ10,5%
أفاد مكتب الصرف بأن صادرات قطاع الطيران بلغت أزيد من 11,8 مليار درهم خلال الأشهر الخمسة الأولى من سنة 2025، أي بارتفاع نسبته 10,5% مقارنة بالفترة ذاتها قبل سنة. وأوضح المكتب، في نشرته المتعلقة بالمؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية لشهر ماي 2025، أن هذا التطور ناتج عن ارتفاع مبيعات فئة التجميع (زائد 10,3 بالمائة إلى 7,65 مليار درهم)، وكذا مبيعات نظام ربط الأسلاك الكهربائية (EWIS) (زائد 11,3 بالمائة إلى 4,13 مليار درهم). أما قطاع الفوسفاط ومشتقاته، فقد ارتفعت صادراته بنسبة 18,1 بالمائة إلى 36,75 مليار درهم، مستفيدة من ارتفاع فئة "الفوسفاط" (زائد 47,7 في المائة إلى 3,88 مليار درهم)، والحمض الفوسفوري (زائد 18,1 في المائة إلى 6,18 مليار درهم)، و"الأسمدة الطبيعية والكيماوية" (زائد 14,8 بالمائة إلى 26,69 مليار درهم). وكشف المكتب عن تسجيل نمو لصادرات المعادن المستخرجة الأخرى (زائد 3,2 بالمائة إلى 2,06 مليار درهم)، والصناعات الأخرى (زائد 13,4 بالمائة إلى 13,06 مليار درهم). وفي المقابل، تراجعت صادرات قطاعي السيارات والكهرباء والإلكترونيك بـ4 في المائة و7,5 في المائة، لتصل إلى 64,69 مليار درهم و7,18 مليار درهم على التوالي.
إقتصاد

شركة كندية تحصل على تراخيص جديدة لاستكشاف الفضة بالمغرب
أعلنت شركة "آيا غولد آند سيلفر" الكندية، المتخصصة في تعدين الذهب والفضة، عن حصولها على ستة تراخيص استكشافية جديدة شمال منجم "زكوندر" في المغرب، بعد تحقيق نتائج مشجعة من برنامج الحفر الجاري في المنجم. وذكرت الشركة في بيان أن التراخيص الجديدة رفعت المساحة الإجمالية للاستكشاف في منطقة زكوندر بنسبة 11.9%، لتصل إلى أكثر من 452.7 كيلومتر مربع، فيما تبلغ المساحة الإجمالية للتراخيص الجديدة 48.1 كيلومتر مربع. وأفادت "آيا غولد آند سيلفر" ببدء برنامج استكشافي جديد بطول 2250 مترًا في "تراخيص زكوندر الشرق الأقصى"، مع الإشارة إلى أنه تم حفر 8343 مترًا حتى الآن، ما يمثل 33% من برنامج الاستكشاف المقرر لعام 2025. وتشغّل الشركة منجمي زكوندر وبومدين في المغرب، وقد حققت خلال الربع الأول من العام الجاري إيرادات قياسية بلغت 33.8 مليون دولار، بزيادة قدرها 566% على أساس سنوي، مع متوسط سعر صافي محقق للفضة وصل إلى 31.87 دولارًا للأونصة.
إقتصاد

مع بداية 2025.. المغرب يتصدر قائمة المصدرين الرئيسيين لـ “لافوكا” إلى إسبانيا
خلال الفترة من يناير إلى مارس 2025، عزز المغرب مكانته كأكبر مصدر للأفوكادو إلى إسبانيا، حيث بلغت مبيعاته 72.8 مليون يورو، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 41.2٪ مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، وفقًا للمعلومات التي قدمتها الحكومة الإسبانية. وفي مراسلة جوابية من الحكومة الإسبانية ردًا على الأسئلة التي طرحها حزب بوكس في الكونغرس، تم تفصيل أرقام تجارة الأفوكادو، بما في ذلك الصادرات والواردات لسنوات 2023 و2024 وأوائل عام 2025، بناءً على إحصاءات من إدارة الجمارك والضرائب. ووفقًا لهذه المعلومات، فقد تجاوز المغرب مبيعات 64.8 مليون يورو لعام 2023، بل اقترب أيضًا من 96.7 مليون يورو لعام 2024. زبعد المغرب، كانت البرتغال المورد الرئيسي للأفوكادو إلى إسبانيا في الربع الأول من العام بقيمة 20.3 مليون يورو. ورسّخ المغرب مكانته كقوة ناشئة في سوق الأفوكادو العالمي. ولأول مرة، تجاوزت صادرات البلاد عتبة الـ 100 ألف طن، وفقًا لمنصة إيست فروت. وكانت إسبانيا رائدة في سوق الأفوكادو في البحر الأبيض المتوسط ​​لسنوات، ولكن الآن هناك المغرب الذي ينافسها على الريادة، حسب تقارير اقتصادية. وتستفيد زراعة الأفوكادو بالمغرب من الحد الأدنى من الرياح الجافة والدافئة، وعدم وجود عواصف أو أمطار، مما أدى إلى زيادة المساحة المزروعة ونضوج الأشجار، إلى زيادة الإنتاج بمقدار 30 ألف طن ، أي بنسبة 50% أكثر من الحملة السابقة.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة